مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
(من الشآم سوف تُكتبُ النهايات ..) بقلم .. حسن جمال الدين
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
(من الشآم سوف تُكتبُ النهايات ..) بقلم .. حسن جمال الدين
(من الشآم سوف تُكتبُ النهايات ..)
بقلم صديقي .. حسن جمال الدين
مساكين أبناء العراعير وأيتام الخليج .. احفاد عبد الوهاب وذاك الأعمى
البصر والبصيرة ابن باز .. مساكين يامن غركم في دمشق الغرور ..
مساكينٌ أنتم يا نعل أحذية الناتو ..!!
وان وطيء الناتو دمشقَ لقُطّعت منهُ الأقدام وما تنتعل ...
أبناء الخوارج .. (إنتو رايحين فين ...؟؟؟ )
دعاة الفتنة النتنة والمصطلحات العفنة كعفن الفاظكم ومسمياتكم ..
الى أين يا أيتها العقول النخرة ..؟
الى أي حتف يسيركم دافع تلك الفواتير ذات القرون ..؟
أي غباء مستفحل بين التلافيف هذا الذي يعشعش في أدمغة الحقد الدفين التي على اكتاف لم تحمل سوى الخزي ..؟؟
أما آن لكم أن تفهموا ... (إفهموها بئا ).. هذي دمشق .. هنا دمشق ..!!
هنا صوت العرب الذي يحشرج في الحناجر الغاضبة ..
هنا دمشق .. هنا عاركم الذي يلحق بكم .. هنا الهدير الذي يزأر بالكرامات
ولا فخر .. هنا الرحى وقطبها .. هنا يا غفاة السنين المغبرة باليأس والذل
والخنوع شهدناها حكماً طائفياً قذر الملبس من قرون ، ذميم الوجه والصورة ،
هنا مكسرة العظام النخرة الخالية من الغيرة والنخاع .. هنا دمشق العروبة
والاباء .. هنا من قال عنها القائلون من أسياد العرب ....
يا أبا باسلٍ ، ولولا دمشق ، ودمٌ فيكَ ماتعٌ ريانُ ..
لاعتقدنا ان العروبة كأسٌ ننتشيها ودارُ يعرُبَ حانُ ..
وقال فيها الطيبون أيضاً من اللبة في العروبة ...
يا بني عَمنا ، ولولا دمشقُ وحُماةُ الذمارِ فيها الغضابُ
وفتا مَكرُماتها الأسدُ الوَردُ .. لهُ من قلوب يَعرُبَ غابُ
لرأيتُم أنَّ العُروبةَ وهمٌ عَاشَ فيهِ إعلامُنا .. وسَرابُ
وإذا عُددت ملايينُها احتجَّ عديدُ الحَصى .. وغيظَ الترابُ
أرمادٌ أنتم .. تُذعذِعهُ الريحُ فينسى أصولهُ .. أم هَبابُ ..؟؟
أم دُماً حُرِكِت .. ويدري الذي حرَّكها كيف تنتهي الألعابُ ..؟
فاصحوا اذاً يا من تحفرون قبوركم في دمشق ..
فدمشق لم يحكمها عبر خمسين سنة الا أسود العروبة الحقة ..
عروبة أحمد ..
تلك دمشقُ ..
لم يحكمها حاكم كصدام حُسينكم .. ذميم السيرة والمسلك ذاك العميل لسادته
من اليهود والأمريكان .. والساقط تحت ركامٍ من جيف المزابل الطائفية العفنة
كأمثال من دعموه في حرب ايران من عبيد الخليج حتى انقلب عليهم واستباح من
بعد الكلبِ داعميه أرضاً وعرض ..
هذي دمشقُ .. ولولا دمشق ...
تلملمون الحاقدين من هنا وهناك وتأتون بهم الى الشآم .. ؟
فأهلاً اذاً بهذه الحرب .. أباحت لنا .. أن نطهر أرض الشآم ، كل بلاد
الشام من دغشٍ ومن دنس قذر نتن .. زرعتموه بين الياسمين حتى تماهى اللون و
العطر .. والشكوى الى الباري والى الحماة تضج ..
وندري نحن أين الداء
والوجع .. ويدري أحرارنا الدواء .. لكن سنيناً عجاف من عمر أمتنا ، سامها
الدعي القصي منكم ، أبناء آكلة الأكباد وأحفاد خيبر ، كلما اهتزت مخاضاً
أمتي ، جثى على طاهر مولدها من يهودكم عميلٌ أسودٌ أغبرٌ .. من آل سَعورَ
أو آل حمد أو آلات خزي أخرى خيبريةُ النسب والمسكن ، من بقايا اكف كان حقٌ
عليها أن تُبتر من سنين .. ملوك ايجار من الخليج يشترون فقراً من أمة محمدٍ
بذُل الأخضر أو الأحمر ..
لكنه لكل شيء أوانٌ وكتاب .. وقد آن ذاك
الأوان .. وما تشاؤون الا أن يشاء الله .. وهذي قبوركم وهذي اللحود وهذي
دمشقُ ديار الأسود ...!!
هنا سينتهي دهرٌ من الخديعة والمكر .. هنا
سيداف الدم بالطين .. وأنا الزعيم بهذا النبأ .. لست وحيداً من يزعم ذلك ..
فعواء أبناء آوى في كل مكان من العالم لمن يفهم تلك اللغة يكاد يضج صراخاً
بالشيطان أن يُجيركم من غضبة الأسود ..
لكن هيهات .. هذا زمن الرحمن
.. هذا زمن الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه وما بدلوا ، ولن يبدلوا
وما لكم أنتم سوى العواء وغير الويل وغير الثَبور ..
وغيرُ قبورٍ ليتها لن تكون .. فأرضُ الياسمين أخافُ عليها تلك الجيف ..
هنا يا بقايا الهزيمة .. نهاية الهزائم .. !!
من بلاد الشام .. من أسدها .. سوف تأتي نهايات الزمان .. من هنا سيرث الأرض عباد الله الصالحون .. !!
وأنتم الى أين ..؟؟
دعونا لا نستبق على أشبال العرين أحتافاً يقررونها ..
حتفكم بين صرير الجنازير وبين أزيز الرصاص .. بكم عاث الغرب وعاث اليهود خراباً بأمة أحمد ..
وبهذا الجيش المحمدي العيسوي العربي الأسدي .. سوف تُطفأ العين العوراء
الأخرى لأعوركم حَورَس .. على تلك السواعد يا جرب .. سوف تُرفعُ راياتٌ
لعيسى وأحمدَ من جديد .. أحمدٌ لا لبس فيه .. سنة وشيعة ودروز واسماعيلية
وأصحاب طريقة ممن كفّرتم .. مسيحيون بكل طوائفهم رغماً عنكم وعن أنوف
جذعانكم العميان ..
سوف نصلي في الكنيسة فجرنا وفي السيدة زينب (ع)
ضهرنا وفي الأموي الكبير عصرنا وفي حضرة علي في النجف الأشرف مغربنا وفي
البقيع عشاءنا خاشعين .. !!
وفي القدس .. ذاك الذي بعتم صلاة العيد يا عبيد ..
اضرب يا أيها الأبي .. اضرب يا جيش العُرب جميعاً .. لا عرب قبلك ولا عرب
بعدك .. اضرب لعن الله بحد سيفك أمم الزيف ، ومجلس أمنٍ أصم ويهوداً جيفاً
رمم .. (وجامعة الفكين) لحيوانات العربان وأذلاء الصحراء من جرابيع خيبر
..!!
اضرب يا أيها الجيشُ العربي السوري الأبي ، فما رميت اذ رميت ... ولكن الله من علياهُ رمى .. !!
واضرب وحرر أمتي من طوائفها الذميمة .. أعد الي ديني واسلامي الذي يسمو
باختلاف العقول واختلاف المذاهب تخالفت نظراً ... ويصديها العقل الوهابي
الأثيم ..
أعد الي أجراس الكنائس وقداساً بها يصدح .. !!
دمشق تهتز .. ؟؟ حاشا ..
فذلك البلد الذي اسكن اضلاعاً ارعبها صوتُ صواريخِ العرب ، كل العرب ، بغير عنقاء العرب .. !
لن تهزه جرابيعُ الجزيرة المسبية الاسم والعرض ..
انها تلك الرياح الصفراء قد بدأت تقترب ..
من البيت العتيق قد بدأت تقترب .. ذلك البيت الذي عمّره عُمارُه رحمة للناس .. لا دار فتيا للقتل والذبح واغتصاب المال والعرض
خُدامٌ ... نعم ..
لكن ليس لله وبيت الله .. ذلك ما لم تسعوا لنيل شرفه .. وذلك ما لا ينبغي لمثل أنجاسكم ..
خُدامٌ نعم .. خُدّامُ حَورسَ ربما .. عَينكم حتّى ، كأنها عينُه الواحدة ..
ذات النَعسةِ ابناءُ حَورَسَ في عُيونكم ..
هل تظنونا غِفاء ..؟
عرابيدُ الظلام .. انه الله الذي يغركم فيه الغرور ..
من ذا يعدكم فيصدق ... حيث قال الله لا ..؟
يا علماء الدولار أفيقوا .. يفنى الدولار ويبقى وجه الله ...!!
هل يبقى الدولار ويفنى وجه الله ...؟
ايها الغافلون .. إن حبات التراب ظمئ .. جائع دودها و ينتظر .. وفي لحمكم الغب لها وعدُ ..
والله نافذٌ وعده ..
ان على الله وعدٌ حقٌ بان يُطَهِرَ ارضه التي ارتضى لعباده .. والله بالغٌ امره ..
وانما الذي يحدث في بلاد الشام ما هو الا رفساتٌ لذبيح في الحجاز يحتضر ...!!!
اطلق نيرانك لا ترحم .. فعدوك جاءك يتوهم ..
حاصر حصارك لا مفرُ .. اضرب عدوك لا مفرُ ...
يا أيها الجيش العربي السوري الأشرف ..!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بقلم صديقي .. حسن جمال الدين
مساكين أبناء العراعير وأيتام الخليج .. احفاد عبد الوهاب وذاك الأعمى
البصر والبصيرة ابن باز .. مساكين يامن غركم في دمشق الغرور ..
مساكينٌ أنتم يا نعل أحذية الناتو ..!!
وان وطيء الناتو دمشقَ لقُطّعت منهُ الأقدام وما تنتعل ...
أبناء الخوارج .. (إنتو رايحين فين ...؟؟؟ )
دعاة الفتنة النتنة والمصطلحات العفنة كعفن الفاظكم ومسمياتكم ..
الى أين يا أيتها العقول النخرة ..؟
الى أي حتف يسيركم دافع تلك الفواتير ذات القرون ..؟
أي غباء مستفحل بين التلافيف هذا الذي يعشعش في أدمغة الحقد الدفين التي على اكتاف لم تحمل سوى الخزي ..؟؟
أما آن لكم أن تفهموا ... (إفهموها بئا ).. هذي دمشق .. هنا دمشق ..!!
هنا صوت العرب الذي يحشرج في الحناجر الغاضبة ..
هنا دمشق .. هنا عاركم الذي يلحق بكم .. هنا الهدير الذي يزأر بالكرامات
ولا فخر .. هنا الرحى وقطبها .. هنا يا غفاة السنين المغبرة باليأس والذل
والخنوع شهدناها حكماً طائفياً قذر الملبس من قرون ، ذميم الوجه والصورة ،
هنا مكسرة العظام النخرة الخالية من الغيرة والنخاع .. هنا دمشق العروبة
والاباء .. هنا من قال عنها القائلون من أسياد العرب ....
يا أبا باسلٍ ، ولولا دمشق ، ودمٌ فيكَ ماتعٌ ريانُ ..
لاعتقدنا ان العروبة كأسٌ ننتشيها ودارُ يعرُبَ حانُ ..
وقال فيها الطيبون أيضاً من اللبة في العروبة ...
يا بني عَمنا ، ولولا دمشقُ وحُماةُ الذمارِ فيها الغضابُ
وفتا مَكرُماتها الأسدُ الوَردُ .. لهُ من قلوب يَعرُبَ غابُ
لرأيتُم أنَّ العُروبةَ وهمٌ عَاشَ فيهِ إعلامُنا .. وسَرابُ
وإذا عُددت ملايينُها احتجَّ عديدُ الحَصى .. وغيظَ الترابُ
أرمادٌ أنتم .. تُذعذِعهُ الريحُ فينسى أصولهُ .. أم هَبابُ ..؟؟
أم دُماً حُرِكِت .. ويدري الذي حرَّكها كيف تنتهي الألعابُ ..؟
فاصحوا اذاً يا من تحفرون قبوركم في دمشق ..
فدمشق لم يحكمها عبر خمسين سنة الا أسود العروبة الحقة ..
عروبة أحمد ..
تلك دمشقُ ..
لم يحكمها حاكم كصدام حُسينكم .. ذميم السيرة والمسلك ذاك العميل لسادته
من اليهود والأمريكان .. والساقط تحت ركامٍ من جيف المزابل الطائفية العفنة
كأمثال من دعموه في حرب ايران من عبيد الخليج حتى انقلب عليهم واستباح من
بعد الكلبِ داعميه أرضاً وعرض ..
هذي دمشقُ .. ولولا دمشق ...
تلملمون الحاقدين من هنا وهناك وتأتون بهم الى الشآم .. ؟
فأهلاً اذاً بهذه الحرب .. أباحت لنا .. أن نطهر أرض الشآم ، كل بلاد
الشام من دغشٍ ومن دنس قذر نتن .. زرعتموه بين الياسمين حتى تماهى اللون و
العطر .. والشكوى الى الباري والى الحماة تضج ..
وندري نحن أين الداء
والوجع .. ويدري أحرارنا الدواء .. لكن سنيناً عجاف من عمر أمتنا ، سامها
الدعي القصي منكم ، أبناء آكلة الأكباد وأحفاد خيبر ، كلما اهتزت مخاضاً
أمتي ، جثى على طاهر مولدها من يهودكم عميلٌ أسودٌ أغبرٌ .. من آل سَعورَ
أو آل حمد أو آلات خزي أخرى خيبريةُ النسب والمسكن ، من بقايا اكف كان حقٌ
عليها أن تُبتر من سنين .. ملوك ايجار من الخليج يشترون فقراً من أمة محمدٍ
بذُل الأخضر أو الأحمر ..
لكنه لكل شيء أوانٌ وكتاب .. وقد آن ذاك
الأوان .. وما تشاؤون الا أن يشاء الله .. وهذي قبوركم وهذي اللحود وهذي
دمشقُ ديار الأسود ...!!
هنا سينتهي دهرٌ من الخديعة والمكر .. هنا
سيداف الدم بالطين .. وأنا الزعيم بهذا النبأ .. لست وحيداً من يزعم ذلك ..
فعواء أبناء آوى في كل مكان من العالم لمن يفهم تلك اللغة يكاد يضج صراخاً
بالشيطان أن يُجيركم من غضبة الأسود ..
لكن هيهات .. هذا زمن الرحمن
.. هذا زمن الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه وما بدلوا ، ولن يبدلوا
وما لكم أنتم سوى العواء وغير الويل وغير الثَبور ..
وغيرُ قبورٍ ليتها لن تكون .. فأرضُ الياسمين أخافُ عليها تلك الجيف ..
هنا يا بقايا الهزيمة .. نهاية الهزائم .. !!
من بلاد الشام .. من أسدها .. سوف تأتي نهايات الزمان .. من هنا سيرث الأرض عباد الله الصالحون .. !!
وأنتم الى أين ..؟؟
دعونا لا نستبق على أشبال العرين أحتافاً يقررونها ..
حتفكم بين صرير الجنازير وبين أزيز الرصاص .. بكم عاث الغرب وعاث اليهود خراباً بأمة أحمد ..
وبهذا الجيش المحمدي العيسوي العربي الأسدي .. سوف تُطفأ العين العوراء
الأخرى لأعوركم حَورَس .. على تلك السواعد يا جرب .. سوف تُرفعُ راياتٌ
لعيسى وأحمدَ من جديد .. أحمدٌ لا لبس فيه .. سنة وشيعة ودروز واسماعيلية
وأصحاب طريقة ممن كفّرتم .. مسيحيون بكل طوائفهم رغماً عنكم وعن أنوف
جذعانكم العميان ..
سوف نصلي في الكنيسة فجرنا وفي السيدة زينب (ع)
ضهرنا وفي الأموي الكبير عصرنا وفي حضرة علي في النجف الأشرف مغربنا وفي
البقيع عشاءنا خاشعين .. !!
وفي القدس .. ذاك الذي بعتم صلاة العيد يا عبيد ..
اضرب يا أيها الأبي .. اضرب يا جيش العُرب جميعاً .. لا عرب قبلك ولا عرب
بعدك .. اضرب لعن الله بحد سيفك أمم الزيف ، ومجلس أمنٍ أصم ويهوداً جيفاً
رمم .. (وجامعة الفكين) لحيوانات العربان وأذلاء الصحراء من جرابيع خيبر
..!!
اضرب يا أيها الجيشُ العربي السوري الأبي ، فما رميت اذ رميت ... ولكن الله من علياهُ رمى .. !!
واضرب وحرر أمتي من طوائفها الذميمة .. أعد الي ديني واسلامي الذي يسمو
باختلاف العقول واختلاف المذاهب تخالفت نظراً ... ويصديها العقل الوهابي
الأثيم ..
أعد الي أجراس الكنائس وقداساً بها يصدح .. !!
دمشق تهتز .. ؟؟ حاشا ..
فذلك البلد الذي اسكن اضلاعاً ارعبها صوتُ صواريخِ العرب ، كل العرب ، بغير عنقاء العرب .. !
لن تهزه جرابيعُ الجزيرة المسبية الاسم والعرض ..
انها تلك الرياح الصفراء قد بدأت تقترب ..
من البيت العتيق قد بدأت تقترب .. ذلك البيت الذي عمّره عُمارُه رحمة للناس .. لا دار فتيا للقتل والذبح واغتصاب المال والعرض
خُدامٌ ... نعم ..
لكن ليس لله وبيت الله .. ذلك ما لم تسعوا لنيل شرفه .. وذلك ما لا ينبغي لمثل أنجاسكم ..
خُدامٌ نعم .. خُدّامُ حَورسَ ربما .. عَينكم حتّى ، كأنها عينُه الواحدة ..
ذات النَعسةِ ابناءُ حَورَسَ في عُيونكم ..
هل تظنونا غِفاء ..؟
عرابيدُ الظلام .. انه الله الذي يغركم فيه الغرور ..
من ذا يعدكم فيصدق ... حيث قال الله لا ..؟
يا علماء الدولار أفيقوا .. يفنى الدولار ويبقى وجه الله ...!!
هل يبقى الدولار ويفنى وجه الله ...؟
ايها الغافلون .. إن حبات التراب ظمئ .. جائع دودها و ينتظر .. وفي لحمكم الغب لها وعدُ ..
والله نافذٌ وعده ..
ان على الله وعدٌ حقٌ بان يُطَهِرَ ارضه التي ارتضى لعباده .. والله بالغٌ امره ..
وانما الذي يحدث في بلاد الشام ما هو الا رفساتٌ لذبيح في الحجاز يحتضر ...!!!
اطلق نيرانك لا ترحم .. فعدوك جاءك يتوهم ..
حاصر حصارك لا مفرُ .. اضرب عدوك لا مفرُ ...
يا أيها الجيش العربي السوري الأشرف ..!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عاشق سورية الاسد- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس الاسد
عدد المساهمات : 645
مواضيع مماثلة
» (انها الحرب ... ) بقلم .. حسن جمال الدين نعم هي الحرب العالمية السورية الثالثة ..!
» مساهمات القراء: مازلنا صامدين - بقلم: فريال مقدسي من بقلم: نارام سرجون
» وتتشابه النهايات
» مساهمات القراء: مازلنا صامدين - بقلم: فريال مقدسي من بقلم: نارام سرجون
» وتتشابه النهايات
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد