مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
التوقيع على البروتوكول يسقط الكثير من خفايا المؤامرة ويخيّب أهداف بعض العرب بالتدويل
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
التوقيع على البروتوكول يسقط الكثير من خفايا المؤامرة ويخيّب أهداف بعض العرب بالتدويل
"الجامعة" أمام محك التعاطي بموضوعية مع الوقائع في سورية والمساهمة الجدية بالحل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مع
إنجاز التوقيع على بروتوكول إرسال المراقبين العرب الى سورية، تكون دمشق
أسقطت الورقة الاساسية التي سعى بعض العرب المتحالفين مع الولايات المتحدة،
دفع الوضع السوري نحوهاـ عبر التدويل، تمهيدا للتدخل العسكري الأطلسي
تكراراً لتجربة ليبيا، بعد ان عجزت المؤامرة المتعدّدة الأسماء والوجوه عن
اسقاط سورية عبر أدواتها المختلفة.
وبدا واضحا من خلال إعادة صوغ الوثيقة التي كان أقرّها اجتماع وزراء
الخارجية العرب تحت ضغط الإدارة الاميركية وحلفائها الغربيين والعرب أنها
شكلت انتصارا للرؤية السورية القائمة على حفظ السيادة الوطنية، ومنع التدخل
في شؤونها، لذلك، فإن السؤال الذي يطرح نفسه بعد إجراء التوقيع على
البروتوكول، ما هي الاتجاهات المقبلة لمسار الحراك العربي، واستطرادا، هل
ستتنجح المبادرة العربية في المساعدة على حل الأزمة في سورية؟
في تقدير لمصادر سياسية عليمة، ان موافقة سورية على التوقيع على وثيقة
ارسال المراقبين، يفترض ان تنتج عنها بداية الحل للوضع في سورية، انطلاقا
من الآتي:
1 ـ من المفترض ان يكون المسعى العربي بعد التوقيع مختلفاً عما قبله، على
اعتبار ان التنسيق والثقة يجب ان يشكلا الاطار الفعلي للعلاقة بين الجامعة
العربية ودمشق، خلافا لمحاولات بعض العرب، بدءاً من قطر في ابتزاز سورية
خلال الأسابيع الماضية، توصلا الى تدويل الأزمة وفتح الباب أمام التدخل
الأجنبي.
2 ـ من المهم ان تكون المهمة التي سيقوم بها المراقبون العرب في سورية
موضوعية تنظر الى الأمور على الأرض بشفافية، بعيداً من عمليات الفبركة
والافتراءات التي تلجأ اليها بعض أطراف المعارضة، خاصة ما يسمى "المجلس
الوطني السوري" او قنوات التحريض في الخليج وغيرها، خصوصا وأن الكثير من
المواقف السابقة للجامعة العربية، وحكام الخليج، أخذت بهذه "الفبركات"
المختلفة، ولم تنظر بموضوعية الى ما كان يحدث على الارض. وهذا كانت له
تداعيات سلبية كبيرة على علاقة الجامعة بدمشق. وعلى وقع منسوب الاعتداءات
التي قامت وتقوم بها المجموعات الإرهابية المسلّحة.
3 ـ من الواضح أن الجامعة العربية ستكون امام محك إنجاح باقي المبادرة
العربية، التي كانت دمشق وافقت عليها، وهذا يفترض القيام بمجموعة خطوات
ضرورية من جانب الجامعة!
أ ـ ان يخرج بعض الأنظمة عن رهان تدويل الوضع في سورية، وتاليا الوضع
باتجاه التدخّل الخارجي، وهذا يتطلّب من هذه الدول اعتماد سياسة مختلفة
لسياساتها السابقة تجاه سورية، كونها كانت مبنية على العداء والتحريض
واثارة المجتمع الدولي ضدها.
ب ـ التوقف عن تمويل وتسليح المجموعات الإرهابية، وتحديدا من جانب قطر وبعض
الدوائر الحاكمة في دول الخليج، وصولا الى وقف حملات التحريض والافتراءات
التي تقوم بها وسائل الإعلام التابعة لتلك الأنظمة، على غرار ما تقوم به
"الجزيرة" و"العربية" مع قنوات اخرى.
ج ـ التراجع عن تبني ما يطرحه "المجلس الوطني السوري" من مشاريع تتوافق مع
خطة التآمر على سورية ودورها القومي، وهذا ما يمكن ملاحظته بشكل واضح في
التصور الذي رفعه المجلس المزعوم الى الجامعة العربية، حول رؤيته للتدخل
العسكري الأطلسي في سورية، وبالتالي الوقوف في مواجهة محاولات هذا المجلس
لدفع سورية نحو الحرب والفتنة. ويؤسّس لإقامة حوار جدي ترعاه الحكومة
السورية مع المكونات الوطنية السورية، التي لم تدخل في لعبة الدم والإرهاب.
وانطلاقا من ذلك، هل أن بعض العرب سيعودون الى صوابهم، أم ان المتغيرات الإيجابية في الوضع السوري، ستدفع هؤلاء نحو حائط مسدود؟
في معلومات للمصادر السياسية، ان بعض العرب الذين يرتبطون مباشرة بالحلف
الأميركي، لم يسقطوا رهاناتهم على تدويل الأزمة السورية. وهؤلاء اضطروا
للسير ببعض الملاحظات التي وضعتها دمشق حول بروتوكول التعاون، بعد ان
تيقنوا ان الوضع في سورية أقوى بكثير مما كانوا يعتقدون. وبعد ان تأكدوا ان
التهديد بالتدويل ورقة ساقطة نظرا للموقف الروسي والصيني الصلب في رفض اي
تدخل أجنبي، وفي ظل اعتراض عدد من وزراء الخارجية العرب على سياسة الابتزاز
والتهويل التي لجأ اليها هؤلاء.
لكن المصادر على قناعة كاملة، بأن حلفاء واشنطن في الجامعة العربية سيدفعون
في سبيل تفشيل مهمة المراقبين العرب من خلال السعي لاظهار الموقف الداخلي
على غير حقيقته، تمهيدا لتحميل دمشق مسؤولية هذا الفشل. فلو كان هناك نية
صادقة لدى هؤلاء، لكانوا طلبوا من قنواتهم التلفزيونية التعاطي بحد أدنى من
الموضوعية مع الواقع السوري.
إلا أن المصادر، تؤكد أن كل هذه المحاولات لن تفيد أصحابها، بل بالعكس. فكل
المعطيات تشير الى أن الذين سعوا للتآمر على سورية بدأوا يفقدون أدوارهم
وأوراقهم، خصوصا بعد الانسحاب الاميركي من العراق، وظهور مؤشرات على أن
واشنطن نفسها تيقنت من خسارة رهانها على اسقاط سورية، وهي الآن أخذت تفتش
عن مخارج تحفظ لها ولحلفائها "ماء وجههم"، بعد ان سقطت كل الرهانات التي
كانوا يعملون لها، في سبيل اخراج سورية من موقع المقاومة والممانعة.
حسن سلامه- البناء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مع
إنجاز التوقيع على بروتوكول إرسال المراقبين العرب الى سورية، تكون دمشق
أسقطت الورقة الاساسية التي سعى بعض العرب المتحالفين مع الولايات المتحدة،
دفع الوضع السوري نحوهاـ عبر التدويل، تمهيدا للتدخل العسكري الأطلسي
تكراراً لتجربة ليبيا، بعد ان عجزت المؤامرة المتعدّدة الأسماء والوجوه عن
اسقاط سورية عبر أدواتها المختلفة.
وبدا واضحا من خلال إعادة صوغ الوثيقة التي كان أقرّها اجتماع وزراء
الخارجية العرب تحت ضغط الإدارة الاميركية وحلفائها الغربيين والعرب أنها
شكلت انتصارا للرؤية السورية القائمة على حفظ السيادة الوطنية، ومنع التدخل
في شؤونها، لذلك، فإن السؤال الذي يطرح نفسه بعد إجراء التوقيع على
البروتوكول، ما هي الاتجاهات المقبلة لمسار الحراك العربي، واستطرادا، هل
ستتنجح المبادرة العربية في المساعدة على حل الأزمة في سورية؟
في تقدير لمصادر سياسية عليمة، ان موافقة سورية على التوقيع على وثيقة
ارسال المراقبين، يفترض ان تنتج عنها بداية الحل للوضع في سورية، انطلاقا
من الآتي:
1 ـ من المفترض ان يكون المسعى العربي بعد التوقيع مختلفاً عما قبله، على
اعتبار ان التنسيق والثقة يجب ان يشكلا الاطار الفعلي للعلاقة بين الجامعة
العربية ودمشق، خلافا لمحاولات بعض العرب، بدءاً من قطر في ابتزاز سورية
خلال الأسابيع الماضية، توصلا الى تدويل الأزمة وفتح الباب أمام التدخل
الأجنبي.
2 ـ من المهم ان تكون المهمة التي سيقوم بها المراقبون العرب في سورية
موضوعية تنظر الى الأمور على الأرض بشفافية، بعيداً من عمليات الفبركة
والافتراءات التي تلجأ اليها بعض أطراف المعارضة، خاصة ما يسمى "المجلس
الوطني السوري" او قنوات التحريض في الخليج وغيرها، خصوصا وأن الكثير من
المواقف السابقة للجامعة العربية، وحكام الخليج، أخذت بهذه "الفبركات"
المختلفة، ولم تنظر بموضوعية الى ما كان يحدث على الارض. وهذا كانت له
تداعيات سلبية كبيرة على علاقة الجامعة بدمشق. وعلى وقع منسوب الاعتداءات
التي قامت وتقوم بها المجموعات الإرهابية المسلّحة.
3 ـ من الواضح أن الجامعة العربية ستكون امام محك إنجاح باقي المبادرة
العربية، التي كانت دمشق وافقت عليها، وهذا يفترض القيام بمجموعة خطوات
ضرورية من جانب الجامعة!
أ ـ ان يخرج بعض الأنظمة عن رهان تدويل الوضع في سورية، وتاليا الوضع
باتجاه التدخّل الخارجي، وهذا يتطلّب من هذه الدول اعتماد سياسة مختلفة
لسياساتها السابقة تجاه سورية، كونها كانت مبنية على العداء والتحريض
واثارة المجتمع الدولي ضدها.
ب ـ التوقف عن تمويل وتسليح المجموعات الإرهابية، وتحديدا من جانب قطر وبعض
الدوائر الحاكمة في دول الخليج، وصولا الى وقف حملات التحريض والافتراءات
التي تقوم بها وسائل الإعلام التابعة لتلك الأنظمة، على غرار ما تقوم به
"الجزيرة" و"العربية" مع قنوات اخرى.
ج ـ التراجع عن تبني ما يطرحه "المجلس الوطني السوري" من مشاريع تتوافق مع
خطة التآمر على سورية ودورها القومي، وهذا ما يمكن ملاحظته بشكل واضح في
التصور الذي رفعه المجلس المزعوم الى الجامعة العربية، حول رؤيته للتدخل
العسكري الأطلسي في سورية، وبالتالي الوقوف في مواجهة محاولات هذا المجلس
لدفع سورية نحو الحرب والفتنة. ويؤسّس لإقامة حوار جدي ترعاه الحكومة
السورية مع المكونات الوطنية السورية، التي لم تدخل في لعبة الدم والإرهاب.
وانطلاقا من ذلك، هل أن بعض العرب سيعودون الى صوابهم، أم ان المتغيرات الإيجابية في الوضع السوري، ستدفع هؤلاء نحو حائط مسدود؟
في معلومات للمصادر السياسية، ان بعض العرب الذين يرتبطون مباشرة بالحلف
الأميركي، لم يسقطوا رهاناتهم على تدويل الأزمة السورية. وهؤلاء اضطروا
للسير ببعض الملاحظات التي وضعتها دمشق حول بروتوكول التعاون، بعد ان
تيقنوا ان الوضع في سورية أقوى بكثير مما كانوا يعتقدون. وبعد ان تأكدوا ان
التهديد بالتدويل ورقة ساقطة نظرا للموقف الروسي والصيني الصلب في رفض اي
تدخل أجنبي، وفي ظل اعتراض عدد من وزراء الخارجية العرب على سياسة الابتزاز
والتهويل التي لجأ اليها هؤلاء.
لكن المصادر على قناعة كاملة، بأن حلفاء واشنطن في الجامعة العربية سيدفعون
في سبيل تفشيل مهمة المراقبين العرب من خلال السعي لاظهار الموقف الداخلي
على غير حقيقته، تمهيدا لتحميل دمشق مسؤولية هذا الفشل. فلو كان هناك نية
صادقة لدى هؤلاء، لكانوا طلبوا من قنواتهم التلفزيونية التعاطي بحد أدنى من
الموضوعية مع الواقع السوري.
إلا أن المصادر، تؤكد أن كل هذه المحاولات لن تفيد أصحابها، بل بالعكس. فكل
المعطيات تشير الى أن الذين سعوا للتآمر على سورية بدأوا يفقدون أدوارهم
وأوراقهم، خصوصا بعد الانسحاب الاميركي من العراق، وظهور مؤشرات على أن
واشنطن نفسها تيقنت من خسارة رهانها على اسقاط سورية، وهي الآن أخذت تفتش
عن مخارج تحفظ لها ولحلفائها "ماء وجههم"، بعد ان سقطت كل الرهانات التي
كانوا يعملون لها، في سبيل اخراج سورية من موقع المقاومة والممانعة.
حسن سلامه- البناء
عاشق سورية الاسد- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس الاسد
عدد المساهمات : 645
مواضيع مماثلة
» كوريا الديمقراطية تؤكد دعمها لسورية في وجه المؤامرة التي تتعرض لها
» هام هام هام خفايا ما يسمى "الجيش السوري الحر":من هو وعدده ومن ورائه؟
» خفايا العلاقة بين قطر و شخصيات السياسية الفرنسية
» هام هام هام خفايا ما يسمى "الجيش السوري الحر":من هو وعدده ومن ورائه؟
» خفايا العلاقة بين قطر و شخصيات السياسية الفرنسية
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد