مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 29 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 29 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
التردي الثقافي.. ثنائية السلطة والمثقف
4 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
التردي الثقافي.. ثنائية السلطة والمثقف
مرحبـــا
تعد قلة الإنتاج الثقافي الأصيل والمؤثر، واهتراء المؤسسات الثقافية العربية بوجه عام، من أبرز سمات واقعنا الثقافي الراهن. وليس ثمة خلاف حول هذا التردي الثقافي، وما يرتبط به من غيابٍ للخطاب التنويري الحقيقي. ولكن الخلاف يكمن حول الأسباب الكامنة وراء هذا التردي، وبالتالي سبل معالجته.
ويحمل البعض كامل المسؤولية عن تدهور الوضع الثقافي العربي، للمؤسسات السلطوية التي تهيمن على مراكز إنتاج الثقافة والمثقفين بقبضتها الأمنية وخطابها الأحادي، حيث تقوم مؤسساتها التعليمية والثقافية المتخلفة بعملية حصار - مقصود أو غير مقصود - للعقول الناشئة التي يجب إفساح المجال لها للنمو والانخراط في عملية إنتاج الوعي.
في حين يرى البعض الآخر أن النخبة المثقفة هي التي تخلت عن واجبها، وعجزت عن القيام بدورها التاريخي المطلوب في بناء ثقافة وطنية أصيلة، فعلقت فشلها وعقمها هذا على شماعة السلطات وقمعها وتخلف مؤسساتها.
والحقيقة إن كلاً من الرأيين يحتوي في طياته جانباً من الحقيقة، فمظاهر الاستبداد بأشكالها المختلفة و(المتطورة) تساهم في تعميق العقم الثقافي، بل وفي إنتاجه دون شك. على أن ذلك لا يعفي المثقفين من دورهم في مقاومة هذا الوضع المتردي، وفي خلق هوامش للإنتاج الفكري وتوسيعها، وتسخير معارفهم في بناء ثقافة ذات عمق اجتماعي، ستساهم دون شك في كسر هيمنة القبضة الأمنية، والخطاب السلطوي الأحادي.
ومن ناحية ثانية، فإن استسلام المثقفين وتباكيهم على الحريات العامة، والمؤسسات الثقافية، أمرٌ يزيد من تعقيد المشكلة، لأنه يورط المثقفين في السلبية حيناً، وفي التعالي على الآخرين حيناً آخر، إلا أنه لا يعفي السلطة من مسؤوليتها التاريخية عما ينتجه أسلوبها الاستبدادي من تعطيل للفكر وحصار للإبداع. ألم يقل «عبد الرحمن الكواكبي» قبل أكثر من قرن إن «المستبد يلعب بالعقل فيفسده»؟
إذاً فإن ثمة علاقة جدلية بين خطاب السلطة الإقصائي، ومؤسساتها الهزيلة، وبين سلبية المثقفين واستسلامهم. فكلما ازدادت السلطة بطشاً، وازدادت مؤسساتها عقماً، ازداد ضعف المثقفين وعدم قدرتهم على الحراك الحقيقي. وكلما ازداد ضعف هؤلاء وتشتتهم، ازدادت هزالة مؤسسات الثقافة الرسمية، وازدادت قدرة السلطة على محاصرتها.
ويمكن القول إن السلطة بوصفها قائدة للمجتمع والمهيمنة عليه، تتحمل مسؤولية تاريخية كبرى، عن وصول الوضع الثقافي إلى ما هو عليه اليوم، وبالتالي فإن تبرئتها، تعتبر تبرئة للحاكم وإدانة للمحكوم، وتعتبر ممالأة مستترة للسلطة، وتبريرية خفية لممارساتها. إلا أن المثقفين الحقيقيين هم من تقع على عاتقهم مسؤولية النهوض بالمهمة التاريخية في البدء بالسير للخروج من عنق الزجاجة، لأنهم هم حملة الوعي ومنتجوه، وهم النخبة التي يفترض فيها أن تقود المجتمع - بالمعنى الفكري- لتحصيل حقوقه، وأولها حقه في الوصول إلى الوعي وإعادة إنتاجه.
إن السلطات العربية بحكم طبيعتها وارتباطاتها، عاجزة عن الخروج بالمجتمع من واقعه الثقافي المتردي، وقد لا يكون لأغلب حكوماتها رغبة في ذلك، وبالتالي فإن المثقفين هم المعول عليهم في خوض غمار هذه المعركة الفكرية والمعرفية الملحة، وهذا يتطلب منهم شجاعة فكرية في الإشارة إلى مواضع العطب، وفي ابتداع الوسائل والأدوات للدخول إلى المناطق المحرمة في الفكر والوعي، ومحاولة استغلال كل المساحات المتاحة، وخلق مساحات جديدة. وإن هذا لن يكون بلا أثمان، ولكن أثمانه دون شك، أقل بكثير من ثمن الاستسلام لواقع ثقافي أبسط مظاهره، أن الشعب العربي من أقل الشعوب قراءة على وجه المعمورة.
تحيــاتي للجميـــع
تعد قلة الإنتاج الثقافي الأصيل والمؤثر، واهتراء المؤسسات الثقافية العربية بوجه عام، من أبرز سمات واقعنا الثقافي الراهن. وليس ثمة خلاف حول هذا التردي الثقافي، وما يرتبط به من غيابٍ للخطاب التنويري الحقيقي. ولكن الخلاف يكمن حول الأسباب الكامنة وراء هذا التردي، وبالتالي سبل معالجته.
ويحمل البعض كامل المسؤولية عن تدهور الوضع الثقافي العربي، للمؤسسات السلطوية التي تهيمن على مراكز إنتاج الثقافة والمثقفين بقبضتها الأمنية وخطابها الأحادي، حيث تقوم مؤسساتها التعليمية والثقافية المتخلفة بعملية حصار - مقصود أو غير مقصود - للعقول الناشئة التي يجب إفساح المجال لها للنمو والانخراط في عملية إنتاج الوعي.
في حين يرى البعض الآخر أن النخبة المثقفة هي التي تخلت عن واجبها، وعجزت عن القيام بدورها التاريخي المطلوب في بناء ثقافة وطنية أصيلة، فعلقت فشلها وعقمها هذا على شماعة السلطات وقمعها وتخلف مؤسساتها.
والحقيقة إن كلاً من الرأيين يحتوي في طياته جانباً من الحقيقة، فمظاهر الاستبداد بأشكالها المختلفة و(المتطورة) تساهم في تعميق العقم الثقافي، بل وفي إنتاجه دون شك. على أن ذلك لا يعفي المثقفين من دورهم في مقاومة هذا الوضع المتردي، وفي خلق هوامش للإنتاج الفكري وتوسيعها، وتسخير معارفهم في بناء ثقافة ذات عمق اجتماعي، ستساهم دون شك في كسر هيمنة القبضة الأمنية، والخطاب السلطوي الأحادي.
ومن ناحية ثانية، فإن استسلام المثقفين وتباكيهم على الحريات العامة، والمؤسسات الثقافية، أمرٌ يزيد من تعقيد المشكلة، لأنه يورط المثقفين في السلبية حيناً، وفي التعالي على الآخرين حيناً آخر، إلا أنه لا يعفي السلطة من مسؤوليتها التاريخية عما ينتجه أسلوبها الاستبدادي من تعطيل للفكر وحصار للإبداع. ألم يقل «عبد الرحمن الكواكبي» قبل أكثر من قرن إن «المستبد يلعب بالعقل فيفسده»؟
إذاً فإن ثمة علاقة جدلية بين خطاب السلطة الإقصائي، ومؤسساتها الهزيلة، وبين سلبية المثقفين واستسلامهم. فكلما ازدادت السلطة بطشاً، وازدادت مؤسساتها عقماً، ازداد ضعف المثقفين وعدم قدرتهم على الحراك الحقيقي. وكلما ازداد ضعف هؤلاء وتشتتهم، ازدادت هزالة مؤسسات الثقافة الرسمية، وازدادت قدرة السلطة على محاصرتها.
ويمكن القول إن السلطة بوصفها قائدة للمجتمع والمهيمنة عليه، تتحمل مسؤولية تاريخية كبرى، عن وصول الوضع الثقافي إلى ما هو عليه اليوم، وبالتالي فإن تبرئتها، تعتبر تبرئة للحاكم وإدانة للمحكوم، وتعتبر ممالأة مستترة للسلطة، وتبريرية خفية لممارساتها. إلا أن المثقفين الحقيقيين هم من تقع على عاتقهم مسؤولية النهوض بالمهمة التاريخية في البدء بالسير للخروج من عنق الزجاجة، لأنهم هم حملة الوعي ومنتجوه، وهم النخبة التي يفترض فيها أن تقود المجتمع - بالمعنى الفكري- لتحصيل حقوقه، وأولها حقه في الوصول إلى الوعي وإعادة إنتاجه.
إن السلطات العربية بحكم طبيعتها وارتباطاتها، عاجزة عن الخروج بالمجتمع من واقعه الثقافي المتردي، وقد لا يكون لأغلب حكوماتها رغبة في ذلك، وبالتالي فإن المثقفين هم المعول عليهم في خوض غمار هذه المعركة الفكرية والمعرفية الملحة، وهذا يتطلب منهم شجاعة فكرية في الإشارة إلى مواضع العطب، وفي ابتداع الوسائل والأدوات للدخول إلى المناطق المحرمة في الفكر والوعي، ومحاولة استغلال كل المساحات المتاحة، وخلق مساحات جديدة. وإن هذا لن يكون بلا أثمان، ولكن أثمانه دون شك، أقل بكثير من ثمن الاستسلام لواقع ثقافي أبسط مظاهره، أن الشعب العربي من أقل الشعوب قراءة على وجه المعمورة.
تحيــاتي للجميـــع
SAMER0933- عضو جديد
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 120
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
رد: التردي الثقافي.. ثنائية السلطة والمثقف
شكرا لك أخ سامر على الموضوع المميز
فعلا , كلامك يوصف الواقع الثقافي لدينا وصفا دقيقا
وكما ذكرت , المسؤولية تقع على عاتق الطرفين: السلطة و المثقفين
لكني أرى أن دور السلطة أقوى لأنها تملك وسائل القمع الهائلة
ولا أعفي المثقفين من المسؤولية , فحالة الضياع التي يعيشونها في الوقت الحالي , والناجمة عن الوضع العالمي الجديد الذي نشأ بعد التراجع للفكر التقدمي أمام الرأسمالية , تلك الحالة يجب تجاوزها , و طبعا لن يتم ذلك بنففس القوالب الفكرية السابقة , بل يجب إبتكار أساليب جديدة تحاكي الوضع الجديد ..
طبعا , حركة التاريخ لا تقاس ببضع سنوات ولا حتى بعشرات السنين , و إني شخصيا متفائل بالمستقبل , إننا اليوم نعايش مرحلة مخاض صعبة والبوادر تبشر بالخير.
لكني أرى أن لا يتخلى أحدا عن دوره , مهما كان ذلك الدور صغيرا في نظر صاحبه
التراكم الكمي سوف يتحول بالضرورة إلى نتيجة نوعية ..
مرة ثانية أشكرك على الموضوع الرائع و المميز
تقبل مروري
فعلا , كلامك يوصف الواقع الثقافي لدينا وصفا دقيقا
وكما ذكرت , المسؤولية تقع على عاتق الطرفين: السلطة و المثقفين
لكني أرى أن دور السلطة أقوى لأنها تملك وسائل القمع الهائلة
ولا أعفي المثقفين من المسؤولية , فحالة الضياع التي يعيشونها في الوقت الحالي , والناجمة عن الوضع العالمي الجديد الذي نشأ بعد التراجع للفكر التقدمي أمام الرأسمالية , تلك الحالة يجب تجاوزها , و طبعا لن يتم ذلك بنففس القوالب الفكرية السابقة , بل يجب إبتكار أساليب جديدة تحاكي الوضع الجديد ..
طبعا , حركة التاريخ لا تقاس ببضع سنوات ولا حتى بعشرات السنين , و إني شخصيا متفائل بالمستقبل , إننا اليوم نعايش مرحلة مخاض صعبة والبوادر تبشر بالخير.
لكني أرى أن لا يتخلى أحدا عن دوره , مهما كان ذلك الدور صغيرا في نظر صاحبه
التراكم الكمي سوف يتحول بالضرورة إلى نتيجة نوعية ..
مرة ثانية أشكرك على الموضوع الرائع و المميز
تقبل مروري
najeeb- عضو جديد
-
مدينتك : damascus
عدد المساهمات : 41
رد: التردي الثقافي.. ثنائية السلطة والمثقف
ويمكن القول إن السلطة بوصفها قائدة للمجتمع والمهيمنة عليه، تتحمل مسؤولية تاريخية كبرى، عن وصول الوضع الثقافي إلى ما هو عليه اليوم، وبالتالي فإن تبرئتها، تعتبر تبرئة للحاكم وإدانة للمحكوم، وتعتبر ممالأة مستترة للسلطة، وتبريرية خفية لممارساتها. إلا أن المثقفين الحقيقيين هم من تقع على عاتقهم مسؤولية النهوض بالمهمة التاريخية في البدء بالسير للخروج من عنق الزجاجة، لأنهم هم حملة الوعي ومنتجوه، وهم النخبة التي يفترض فيها أن تقود المجتمع - بالمعنى الفكري- لتحصيل حقوقه، وأولها حقه في الوصول إلى الوعي وإعادة إنتاجه.
تسلم ايدك سامر
تسلم ايدك سامر
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
رد: التردي الثقافي.. ثنائية السلطة والمثقف
موضوع محق ..
كلامك صحيح .. المشكلة مزرية
حال الثقافة في مجتمعاتنا لا ترضي الكافر كما يقال
من المؤكد أن الطرفين يتحملون المسؤولية , لكننا يجب أن نفرق بين الجلاد و السجين
السلطة بأدواتها القمعية تتحمل الجزء الأكبر من المشكلة
والحل لن يأتي إلا من المثقفين أنفسهم
ذلك الصراع ليس وليد اللحظة الراهنة , إنه صراع أزلي و مستمر
و التاريخ يشهد جوانب مختلفة منه , نحن اليوم نعيش مرحلة هبوط ثقافي أمام سلطة المال المستشرسة
لكني متأكد من أن التاريخ يسير دائما نحو الأمام , رغم النكسات المتكررة و التي تعيق حركته
مشكور سامر .. لك احترامي
كلامك صحيح .. المشكلة مزرية
حال الثقافة في مجتمعاتنا لا ترضي الكافر كما يقال
من المؤكد أن الطرفين يتحملون المسؤولية , لكننا يجب أن نفرق بين الجلاد و السجين
السلطة بأدواتها القمعية تتحمل الجزء الأكبر من المشكلة
والحل لن يأتي إلا من المثقفين أنفسهم
ذلك الصراع ليس وليد اللحظة الراهنة , إنه صراع أزلي و مستمر
و التاريخ يشهد جوانب مختلفة منه , نحن اليوم نعيش مرحلة هبوط ثقافي أمام سلطة المال المستشرسة
لكني متأكد من أن التاريخ يسير دائما نحو الأمام , رغم النكسات المتكررة و التي تعيق حركته
مشكور سامر .. لك احترامي
zorba12- عضو نشيط
-
عدد المساهمات : 345
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد