مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 16 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 16 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
الروح والجســـد
4 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
الروح والجســـد
الروح والجســـد
سر من أسرار السعادة هو انسجام الظاهر والباطن في وحدة متناسقة متناغمة .
إن غروب الشمس وانسدال العتمة في حنان , والنظام المحكم الذي يمسك بالنجوم في أفلاكها, وإطلالة القمر من خلف السحاب وانسياب الشراع على النهر , وصوت السواقي على البعد , وحداء الفلاح لبقراته , ونسمات الحديقة تلف الشجرات التي فضضها القمر كوشاح من حرير .. إذا اقترنت هذه الصورة الجميلة من النظام والتناسق بنفس تعزف داخلها السكينة والمحبة والنية الخيرة .. فهي السعادة بعينها .
أما إذا اقترنت هذه الصورة من الجمال الخارجي بنفس يعتصرها الغل والتوتر , وتعشش فيها الكراهية , وتنفجر داخلها قنابل الثأر والحسد والحقد ونوايا الانتقام ... فنحن أمام خصومة وتمزق وانفصام.
نحن أمام هتلر لا حل له إلا أن يخلق حربا خارجية تناسب الحرب الداخلية التي يعيش فيها ..نحن أمام شقاء لن يهدأ إلا بأن يخلق شقاء حوله.
إن السعادة في معناها الوحيد الممكن هي حالة الصلح بين الظاهر والباطن , بين الانسان والآخرين وبين الانسان وبين الله , فينسكب كل منهما في الآخر كأنهما وحدة , ويصبح الفرد منا وكأنه الكل.. وكأنما كل الطيور تغني له وتتكلم لغته .
أما الصورة الدارجة للسعادة التي تتداولها الألسن عن شلة الأنس التي تكرع الخمر في عوامة و حولها باقة من النساء الباهرات العاريات , واجساد تتخاصر , وشفاه تتلاثم في شهوة مشتعلة وافواه تتنفس الحشيش في خدر وتلذذ.
هذه الصورة هي حالة شقاء وليست حالة سعادة , فنحن مع نفوس تركت قيادها للحيوان الذي يسكنها , وكرست حياتها لارضاء خنزير كل همه أن يأكل ويضاجع .
هي حالة عبودية ..حالة غرق للانسانية في مخاط الحيوانية اللزج.
ومثلها حالة السعداء الآخرين الذي يتسلق بعضهم على بعض جريا وراء المناصب , والآخرين الذين يكدسون المال والطين والعقار , ويلتمسون السلطة والقوة بكل السبل .
فالسعادة لا يمكن أن تكون في المال أو القوة أو السلطة بل هي في "ماذا نفعل بالمال والقوة والسلطة؟" .
في النفس التي تستخدم المال والقوة والسلطة.
السعادة ليست في البيت المفروش بالسجاجيد العجمي والشينوا والكريستال ولكن في النفس التي تسكنه.
وهكذا نرى ان ((الخارج)) لا يستطيع أن يقدم لنا شيئا إذا كان نحن من في ((الداخل)) .. من نفوسنا.. غير معدين للانتفاع بهذه المنحة الخارجية السخية .. وإذا لم نكن في صلح مع هذا الخارج وفي تكيف معه .
ونتذكر قصة لتولستوي يذكر فيها (يقول الاقطاعي للفلاح الطامع بأرضه سوف أعطيك ما تشاء من أرضي .تريد عشرة فدادين ..مائة فدان..ألفا.. لك أن تنطلق من الآن جريا في دائرة تعود بعدها إلى مكانك قبل أن تغرب الشمس فتكون لك الدائرة التي رسمتها بكل ما اشتملت عليه من أرض شريطة أن تعود إلى نقطة البدء قبل غروب الشمس , أما اذا غربت الشمس ولم تعد فقد ضاعت عليك الصفقة...ويفكر الفلاح الطماع في دائرة كبيرة تشمل كل أرض الإقطاعي .. وهو مطمع يحتاج منه إلى همة وسرعة قصوى في الجري حتى يحيط بها كلها في الساعات القليلة الباقية على الغروب.
ويبدأ في الجري وكلما تقدم الوقت كلما وسع من دائرته اغترارا بقوته وطمعا في المزيد ,وتكون النتيجة أن تتقطع أنفاسه ويسقط ميتا قبل ثوان من بلوغ هدفه ..ثم لا يحصل إلا على متر في متر يدفن فيه.. وهذه هي حاجة الانسان الحقيقية من الأرض بضعة اشبار يرقد فيها ..وهو ينسى هذه الحقيقة فيعيش عبدا لأهواء وأطماع واوهام تضيع عليه حياته.
وقد فطن تولستوي إلى هذه الحقيقة فوزع ارضه على الفلاحين وهرب من بيته الأنيق الدافئ وسكن في كوخ حقير مع الفقراء المعدمين.
وكذلك فعل غاندي الذي عاش على عنزة يحلب لبنها ويغزل صوفها .
وكذلك فعل المسيح الذي عاش بلا بيت وبلا زوجة وبلا ولد.. لا يملك إلا ثوبه.
وهؤلاء هم السعداء العظام الذين جاءوا ليعلموا الناس كيف تكون السعادة .
قال لنا بوذا إن السعادة في قمع الرغبة وردع النفس وكبح الشهوة , وبذلك وحده يكون العتق الحقيقي للروح وتحررها من سجن الجسد .
وقال لنا المسيح : (( من اهلك نفسه في سبيلي وجدها )) .
واخيرا نرى أنه بكبحنا وقمعنا لجسدنا ولشهواتنا فإن الروح تسترد هويتها كأميرة حاكمة تعبر عن وجودها وتثبت نفسها وتستخلص ذاتها من قبضة الطين , وتصبح جديرة بجنتها وميراثها ..وميراثها السماء كلها , ومقعد الصدق إلى جوار الله .. وهذه هي السعادة الحقة .
وكل منا له معراج إلى الكمال .
وكل منا يصعد على قدر عزمه وإيمانه.
ولا صعود دون ربط الأحزمة على البطون وكبح الشهوات .
والكامل حقا لا يرى في الحرمان حرمانا فموضوعات اللذة المادية لم تعد بذات قيمة في نظره, فهو قد وصل بإدراكه العالي إلى تذوق المتع الروحية واللذات المجردة ... فأصبحت الماديات بعد ذلك شيئا غليظا لا يسيغه.. وهو ارتقاء أدواق وليس فقط ارتقاء همم وعزائم.
والصوفية يسمون هذا المعراج النفسي بالخروج .. الخروج من الصفات البشرية إلى الصفات الإلهية .
كذلك نرى بأن القرآن الكريم هو المنهج الأمثل لهذه التذكية النفسية فاختار طريق الوسط .. لا رهبانية وصيام الدهر .. ولا إطلاق لعنان الشهوات .. وإنما ضبط السلوك على دستور الشريعة والوصايا .. وهو منهج يؤدي إلى العروج الروحي دون تعسف ودون جذب .
ولا يهم المسلم السالك بأن تجري على يديه الكرامات وخوارق العادات وإنما هو يقول .. أعظم كرامة هي الاستقامة .
والاستقامة هي سمة الانسان حقا .
(( وهي تلك الحالة التي وصفناها في بداية المقال بأنها انسجام الظاهر والباطن في وحدة متناسقة متناغمة ..وأنها حالة الصلح بيت الإنسان ونفسه وبينه وبين الناس وبينه وبين الله )).
سر من أسرار السعادة هو انسجام الظاهر والباطن في وحدة متناسقة متناغمة .
إن غروب الشمس وانسدال العتمة في حنان , والنظام المحكم الذي يمسك بالنجوم في أفلاكها, وإطلالة القمر من خلف السحاب وانسياب الشراع على النهر , وصوت السواقي على البعد , وحداء الفلاح لبقراته , ونسمات الحديقة تلف الشجرات التي فضضها القمر كوشاح من حرير .. إذا اقترنت هذه الصورة الجميلة من النظام والتناسق بنفس تعزف داخلها السكينة والمحبة والنية الخيرة .. فهي السعادة بعينها .
أما إذا اقترنت هذه الصورة من الجمال الخارجي بنفس يعتصرها الغل والتوتر , وتعشش فيها الكراهية , وتنفجر داخلها قنابل الثأر والحسد والحقد ونوايا الانتقام ... فنحن أمام خصومة وتمزق وانفصام.
نحن أمام هتلر لا حل له إلا أن يخلق حربا خارجية تناسب الحرب الداخلية التي يعيش فيها ..نحن أمام شقاء لن يهدأ إلا بأن يخلق شقاء حوله.
إن السعادة في معناها الوحيد الممكن هي حالة الصلح بين الظاهر والباطن , بين الانسان والآخرين وبين الانسان وبين الله , فينسكب كل منهما في الآخر كأنهما وحدة , ويصبح الفرد منا وكأنه الكل.. وكأنما كل الطيور تغني له وتتكلم لغته .
أما الصورة الدارجة للسعادة التي تتداولها الألسن عن شلة الأنس التي تكرع الخمر في عوامة و حولها باقة من النساء الباهرات العاريات , واجساد تتخاصر , وشفاه تتلاثم في شهوة مشتعلة وافواه تتنفس الحشيش في خدر وتلذذ.
هذه الصورة هي حالة شقاء وليست حالة سعادة , فنحن مع نفوس تركت قيادها للحيوان الذي يسكنها , وكرست حياتها لارضاء خنزير كل همه أن يأكل ويضاجع .
هي حالة عبودية ..حالة غرق للانسانية في مخاط الحيوانية اللزج.
ومثلها حالة السعداء الآخرين الذي يتسلق بعضهم على بعض جريا وراء المناصب , والآخرين الذين يكدسون المال والطين والعقار , ويلتمسون السلطة والقوة بكل السبل .
فالسعادة لا يمكن أن تكون في المال أو القوة أو السلطة بل هي في "ماذا نفعل بالمال والقوة والسلطة؟" .
في النفس التي تستخدم المال والقوة والسلطة.
السعادة ليست في البيت المفروش بالسجاجيد العجمي والشينوا والكريستال ولكن في النفس التي تسكنه.
وهكذا نرى ان ((الخارج)) لا يستطيع أن يقدم لنا شيئا إذا كان نحن من في ((الداخل)) .. من نفوسنا.. غير معدين للانتفاع بهذه المنحة الخارجية السخية .. وإذا لم نكن في صلح مع هذا الخارج وفي تكيف معه .
ونتذكر قصة لتولستوي يذكر فيها (يقول الاقطاعي للفلاح الطامع بأرضه سوف أعطيك ما تشاء من أرضي .تريد عشرة فدادين ..مائة فدان..ألفا.. لك أن تنطلق من الآن جريا في دائرة تعود بعدها إلى مكانك قبل أن تغرب الشمس فتكون لك الدائرة التي رسمتها بكل ما اشتملت عليه من أرض شريطة أن تعود إلى نقطة البدء قبل غروب الشمس , أما اذا غربت الشمس ولم تعد فقد ضاعت عليك الصفقة...ويفكر الفلاح الطماع في دائرة كبيرة تشمل كل أرض الإقطاعي .. وهو مطمع يحتاج منه إلى همة وسرعة قصوى في الجري حتى يحيط بها كلها في الساعات القليلة الباقية على الغروب.
ويبدأ في الجري وكلما تقدم الوقت كلما وسع من دائرته اغترارا بقوته وطمعا في المزيد ,وتكون النتيجة أن تتقطع أنفاسه ويسقط ميتا قبل ثوان من بلوغ هدفه ..ثم لا يحصل إلا على متر في متر يدفن فيه.. وهذه هي حاجة الانسان الحقيقية من الأرض بضعة اشبار يرقد فيها ..وهو ينسى هذه الحقيقة فيعيش عبدا لأهواء وأطماع واوهام تضيع عليه حياته.
وقد فطن تولستوي إلى هذه الحقيقة فوزع ارضه على الفلاحين وهرب من بيته الأنيق الدافئ وسكن في كوخ حقير مع الفقراء المعدمين.
وكذلك فعل غاندي الذي عاش على عنزة يحلب لبنها ويغزل صوفها .
وكذلك فعل المسيح الذي عاش بلا بيت وبلا زوجة وبلا ولد.. لا يملك إلا ثوبه.
وهؤلاء هم السعداء العظام الذين جاءوا ليعلموا الناس كيف تكون السعادة .
قال لنا بوذا إن السعادة في قمع الرغبة وردع النفس وكبح الشهوة , وبذلك وحده يكون العتق الحقيقي للروح وتحررها من سجن الجسد .
وقال لنا المسيح : (( من اهلك نفسه في سبيلي وجدها )) .
واخيرا نرى أنه بكبحنا وقمعنا لجسدنا ولشهواتنا فإن الروح تسترد هويتها كأميرة حاكمة تعبر عن وجودها وتثبت نفسها وتستخلص ذاتها من قبضة الطين , وتصبح جديرة بجنتها وميراثها ..وميراثها السماء كلها , ومقعد الصدق إلى جوار الله .. وهذه هي السعادة الحقة .
وكل منا له معراج إلى الكمال .
وكل منا يصعد على قدر عزمه وإيمانه.
ولا صعود دون ربط الأحزمة على البطون وكبح الشهوات .
والكامل حقا لا يرى في الحرمان حرمانا فموضوعات اللذة المادية لم تعد بذات قيمة في نظره, فهو قد وصل بإدراكه العالي إلى تذوق المتع الروحية واللذات المجردة ... فأصبحت الماديات بعد ذلك شيئا غليظا لا يسيغه.. وهو ارتقاء أدواق وليس فقط ارتقاء همم وعزائم.
والصوفية يسمون هذا المعراج النفسي بالخروج .. الخروج من الصفات البشرية إلى الصفات الإلهية .
كذلك نرى بأن القرآن الكريم هو المنهج الأمثل لهذه التذكية النفسية فاختار طريق الوسط .. لا رهبانية وصيام الدهر .. ولا إطلاق لعنان الشهوات .. وإنما ضبط السلوك على دستور الشريعة والوصايا .. وهو منهج يؤدي إلى العروج الروحي دون تعسف ودون جذب .
ولا يهم المسلم السالك بأن تجري على يديه الكرامات وخوارق العادات وإنما هو يقول .. أعظم كرامة هي الاستقامة .
والاستقامة هي سمة الانسان حقا .
(( وهي تلك الحالة التي وصفناها في بداية المقال بأنها انسجام الظاهر والباطن في وحدة متناسقة متناغمة ..وأنها حالة الصلح بيت الإنسان ونفسه وبينه وبين الناس وبينه وبين الله )).
مطر- عضو جديد
-
مدينتك : غيم ومطر
عدد المساهمات : 52
رد: الروح والجســـد
اسامة شكرا كتير
بس ما في اجمل من انو الشخص متصالح مع نفسوا
بس ما في اجمل من انو الشخص متصالح مع نفسوا
يارا عاشقة المطر- عضو برونزي
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 506
رد: الروح والجســـد
تسلم ايديك
موضوع رائع
موضوع رائع
loloa- الإدارة
-
مدينتك : damascus
عدد المساهمات : 3696
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد