مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 20 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 20 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
افكار ليست للبيع
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
افكار ليست للبيع
أفكار ليست للبيع
في رحاب النصف الحلو في حياة آدم
نداء امرأة... أريد مجالا لأحيى
(طلال خلف)
ولدت المرأة و لم تختر هي أن تكون كذلك. و لكن اختار لها رب السماوات و الأرض هذا الشرف, كرمها و أعطاها لتعطي هي. خلقها لآدم ليسكن إليها فلمن تسكن هي؟!. خلقها أرضا تحرث فتعطي أجمل ثمارها و لكنها تكاد تتحول إلى ارض بور لا تثمر شيئا!.
جعل تحت أقدامها الجنة و في قلبها حب و عاطفة و لكنها وجدت ان الاقدام تدوسها و تعبث بعاطفتها رجولة عمياء لا تبصر ولا تتبصر!.
المرأة مكرمة في أصلها, معنفة منذ ولادتها و على مر تاريخ حياتها
تقف هذه المخلوق حائرة أمام المرآة, أي المظاهر يضمن لها الاحترام؟!. أتظهر بمظهر الإسلام أم بمظهر غربي معاصر؟ وهي في الحالتين لا تحضي برضا أسيادها فإذا كانت على النمط الإسلامي نعتت بالرجعية و التخلف و التحجر و لعلها تصنف كإرهابية وإذا كانت على النمط المعاصر نعتت بالفسخ و التبرج والسقوط و هي لا هذا ولا ذاك, هي بكل بساطة مخلوق يريد رداءا يضمن له الاحترام أو هي تحلم أن يراها ادم روحا وفكرا قبل ان يصر على اكتشاف الجسد, و الغريب ان ادم نفسه يعيش الازدواجية فهو لا يحبها متخلفة و رجعية و لكن أيضا لا يحبها متعرية أو لعله يريد ان يمزج بين هذا و ذاك لان كلا الحالتين تشبع لديه رغبة ما الأولى الحرمة و التملك و الامتلاك و الثانية رغبة المتعة و تمتع النظر الذي لا يستطيع غضه أبدا.
تولد المراة و منذ ولادتها تصنف كمخلوق اصغر, اضعف, اقل أهمية فهي (ضلع ادم الأعوج) – كما يظن البعض- الذي لا يستقيم أبدا والغريب ان حياة ادم لا تستقيم إلا بهذا الضلع الأعوج.
العنف ضد المرأة, موضوع يتصدر اهتمام المنظمات العالمية من منظمة الصحة, الامم المتحدة، و غيرها من المنظمات الراعية لهذا المخلوق المكلفة بالدفاع عنه و الرفق به.
العنف ظاهرة قديمة متجددة أساسها تفضيل الذكر على الأنثى في الحقوق و حتى في الواجبات فهي أحيانا لا يطلب منها عناء الواجب لأنها لا تقوى على فعله أو غير مؤهلة لذلك.
هي ظاهرة عالمية لا تستثني ريفا أو مدينة عربية أو غربية فقيرة أو غنية فالعنف ظاهرة تساوت بين البشر مع فارق بسيط في الشكل الدوافع و الآثار.
تساهم التربية و خاصة في المجتمعات العربية في تزكية هذه الظاهرة و قد تتداخل عوامل أخرى مثل المستوى التعليمي أو المادي والثقافي الدين القانون التقاليد في تشكيل السلوك العنيف أو تبريره قانون القتل على جريمة الشرف إلا أن على مستوى التصور فالمرأة هي مخلوق من درجة ثانية.
وقد نستغرب إذ نقول أن من بين العوامل والأسباب للعنف ضد المرأة هو المرأة نفسها إذ تورث الأم للبنت هذا التصور التي ولدت هي عليه ووجدت الأولين يسيرون على نهجه.
فالمرأة تتبنى الضعف و الاستسلام و السلبية و تنسى انه لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم فهي لا تبحث عن مخرج لها و لا تنهج منهج السؤال والتساؤل ولا تقاوم ثقافة صنعتها أيدي البشر بل تتغير الثقافة و التقاليد و تتطور و تبقى المرأة وفية لوضعيتها. والمعروف إن الشخصية تتكون على مراحل تحدد جانب كبير منها مجموعة التحصيلات و المكتسبات و التجارب التي تعترض الإنسان في حياته الذي لديه هو ملكة البحث فيها و التحليل و الإبداع لذلك نجد فرقا بين الناس فهذا ذكي و هذا اقل أو أكثر ذكاء و الآخر سلبيا أو اجتماعيا وهذا يعود إلى قدرة و كيفية كل واحد على تحقيق التأقلم مع العالم الخارجي بكل ما فيه من أشياء و لكن أيضا من قيم و قواعد.
فتتحمل المرأة العنف لأنها تأخذه أمرا مسلما بديهيا لا يحتاج لا لبحث و لا لتحليل فلا يعتبر تجاوزا إذ ضربها زوجها أو أبوها أو أخوها بل لعله تعتبره فخرا تفتخر به بين النساء فهي زوجة رجل قوي.
إذن تطفو ظاهرة العنف ضد المرأة دائما على سطح الإحداث وكأنها موضوع أزلي لا ينتهي أبدا أو وكأن العالم حل كل المشاكل و لم يبق إلا هذا المخلوق يستهويه.
فبقدر ما تساهم المنظمات العالمية و الحقوقية المختلفة في علاج هذه الظاهرة بقدر ما تساهم في أحيان أخرى في تزكيتها فهذا الموضوع لا يعدو أن يكون إلا سلاحا أو حجة أو ورقة رابحة تسحب متى احتاج الأمر لذلك فهي مرة تستعمل كدليل على تخلف بعض الشعوب و اضطهادها للحريات و بالتالي ضرورة غزوها وتغيير معتقداتها وهي مرة أخرى تصبح نقطة ضعف أو عار يكسر به ظهر من يفتخر بهويته و لعل اغتصاب النساء في الحروب (البوسنة و الهرسك مثال).
أو هي تطل أحيانا ليكتمل منظر الديمقراطية في بعض الدول الطامحة إليها فيعطى للمرأة بعض الكراسي لتجلس فيها صامتة أين كان المعتدي فالضحية واحدة, امرأة فاقدة للامان متضررة في الجسد و الروح, و أين كان الهيكل أو المنظمة فالهدف يجب ان يكون واحد ترك مجال حياة لهذا المخلوق تحترم فيه هويته و قدراته و حدوده.
وأي غرض كان فلا يجب أن تستعمل المرأة كسلاح تقتل به هي قبل أن يموت الآخر، لن تكون لآدم حياة أفضل مع امرأة لا تحس بحريتها و بكرامتها و بعفافها فدع هذا المخلوق يعيش لتعيش أنت، آمل عليك يا آدم استيعاب هذا الدرس
في رحاب النصف الحلو في حياة آدم
نداء امرأة... أريد مجالا لأحيى
(طلال خلف)
ولدت المرأة و لم تختر هي أن تكون كذلك. و لكن اختار لها رب السماوات و الأرض هذا الشرف, كرمها و أعطاها لتعطي هي. خلقها لآدم ليسكن إليها فلمن تسكن هي؟!. خلقها أرضا تحرث فتعطي أجمل ثمارها و لكنها تكاد تتحول إلى ارض بور لا تثمر شيئا!.
جعل تحت أقدامها الجنة و في قلبها حب و عاطفة و لكنها وجدت ان الاقدام تدوسها و تعبث بعاطفتها رجولة عمياء لا تبصر ولا تتبصر!.
المرأة مكرمة في أصلها, معنفة منذ ولادتها و على مر تاريخ حياتها
تقف هذه المخلوق حائرة أمام المرآة, أي المظاهر يضمن لها الاحترام؟!. أتظهر بمظهر الإسلام أم بمظهر غربي معاصر؟ وهي في الحالتين لا تحضي برضا أسيادها فإذا كانت على النمط الإسلامي نعتت بالرجعية و التخلف و التحجر و لعلها تصنف كإرهابية وإذا كانت على النمط المعاصر نعتت بالفسخ و التبرج والسقوط و هي لا هذا ولا ذاك, هي بكل بساطة مخلوق يريد رداءا يضمن له الاحترام أو هي تحلم أن يراها ادم روحا وفكرا قبل ان يصر على اكتشاف الجسد, و الغريب ان ادم نفسه يعيش الازدواجية فهو لا يحبها متخلفة و رجعية و لكن أيضا لا يحبها متعرية أو لعله يريد ان يمزج بين هذا و ذاك لان كلا الحالتين تشبع لديه رغبة ما الأولى الحرمة و التملك و الامتلاك و الثانية رغبة المتعة و تمتع النظر الذي لا يستطيع غضه أبدا.
تولد المراة و منذ ولادتها تصنف كمخلوق اصغر, اضعف, اقل أهمية فهي (ضلع ادم الأعوج) – كما يظن البعض- الذي لا يستقيم أبدا والغريب ان حياة ادم لا تستقيم إلا بهذا الضلع الأعوج.
العنف ضد المرأة, موضوع يتصدر اهتمام المنظمات العالمية من منظمة الصحة, الامم المتحدة، و غيرها من المنظمات الراعية لهذا المخلوق المكلفة بالدفاع عنه و الرفق به.
العنف ظاهرة قديمة متجددة أساسها تفضيل الذكر على الأنثى في الحقوق و حتى في الواجبات فهي أحيانا لا يطلب منها عناء الواجب لأنها لا تقوى على فعله أو غير مؤهلة لذلك.
هي ظاهرة عالمية لا تستثني ريفا أو مدينة عربية أو غربية فقيرة أو غنية فالعنف ظاهرة تساوت بين البشر مع فارق بسيط في الشكل الدوافع و الآثار.
تساهم التربية و خاصة في المجتمعات العربية في تزكية هذه الظاهرة و قد تتداخل عوامل أخرى مثل المستوى التعليمي أو المادي والثقافي الدين القانون التقاليد في تشكيل السلوك العنيف أو تبريره قانون القتل على جريمة الشرف إلا أن على مستوى التصور فالمرأة هي مخلوق من درجة ثانية.
وقد نستغرب إذ نقول أن من بين العوامل والأسباب للعنف ضد المرأة هو المرأة نفسها إذ تورث الأم للبنت هذا التصور التي ولدت هي عليه ووجدت الأولين يسيرون على نهجه.
فالمرأة تتبنى الضعف و الاستسلام و السلبية و تنسى انه لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم فهي لا تبحث عن مخرج لها و لا تنهج منهج السؤال والتساؤل ولا تقاوم ثقافة صنعتها أيدي البشر بل تتغير الثقافة و التقاليد و تتطور و تبقى المرأة وفية لوضعيتها. والمعروف إن الشخصية تتكون على مراحل تحدد جانب كبير منها مجموعة التحصيلات و المكتسبات و التجارب التي تعترض الإنسان في حياته الذي لديه هو ملكة البحث فيها و التحليل و الإبداع لذلك نجد فرقا بين الناس فهذا ذكي و هذا اقل أو أكثر ذكاء و الآخر سلبيا أو اجتماعيا وهذا يعود إلى قدرة و كيفية كل واحد على تحقيق التأقلم مع العالم الخارجي بكل ما فيه من أشياء و لكن أيضا من قيم و قواعد.
فتتحمل المرأة العنف لأنها تأخذه أمرا مسلما بديهيا لا يحتاج لا لبحث و لا لتحليل فلا يعتبر تجاوزا إذ ضربها زوجها أو أبوها أو أخوها بل لعله تعتبره فخرا تفتخر به بين النساء فهي زوجة رجل قوي.
إذن تطفو ظاهرة العنف ضد المرأة دائما على سطح الإحداث وكأنها موضوع أزلي لا ينتهي أبدا أو وكأن العالم حل كل المشاكل و لم يبق إلا هذا المخلوق يستهويه.
فبقدر ما تساهم المنظمات العالمية و الحقوقية المختلفة في علاج هذه الظاهرة بقدر ما تساهم في أحيان أخرى في تزكيتها فهذا الموضوع لا يعدو أن يكون إلا سلاحا أو حجة أو ورقة رابحة تسحب متى احتاج الأمر لذلك فهي مرة تستعمل كدليل على تخلف بعض الشعوب و اضطهادها للحريات و بالتالي ضرورة غزوها وتغيير معتقداتها وهي مرة أخرى تصبح نقطة ضعف أو عار يكسر به ظهر من يفتخر بهويته و لعل اغتصاب النساء في الحروب (البوسنة و الهرسك مثال).
أو هي تطل أحيانا ليكتمل منظر الديمقراطية في بعض الدول الطامحة إليها فيعطى للمرأة بعض الكراسي لتجلس فيها صامتة أين كان المعتدي فالضحية واحدة, امرأة فاقدة للامان متضررة في الجسد و الروح, و أين كان الهيكل أو المنظمة فالهدف يجب ان يكون واحد ترك مجال حياة لهذا المخلوق تحترم فيه هويته و قدراته و حدوده.
وأي غرض كان فلا يجب أن تستعمل المرأة كسلاح تقتل به هي قبل أن يموت الآخر، لن تكون لآدم حياة أفضل مع امرأة لا تحس بحريتها و بكرامتها و بعفافها فدع هذا المخلوق يعيش لتعيش أنت، آمل عليك يا آدم استيعاب هذا الدرس
hadideeb- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس - صافيتا
عدد المساهمات : 3631
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء بالمنتدى ولا اروع
رد: افكار ليست للبيع
تسلم ايدك هادى بس المراه مش ضعيفه اوى يعنى ليها برضوا نقاط قوه لا يستهان بها تقبل مرورى
جنه الاحزان- عضو مميز
-
مدينتك : القاهره
عدد المساهمات : 1070
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: جنه الاحزان
رد: افكار ليست للبيع
جنه الاحزان كتب:تسلم ايدك هادى بس المراه مش ضعيفه اوى يعنى ليها برضوا نقاط قوه لا يستهان بها تقبل مرورى
شكرا لمرورك الكريم
بس يا ريت يكون فيه نقاش معمق
hadideeb- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس - صافيتا
عدد المساهمات : 3631
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء بالمنتدى ولا اروع
مواضيع مماثلة
» قطعة ارض بمساحة 20000 م2 في طرطوس للبيع
» فيزة للبيع الى السعودية للسورين/ المهنة خياطة,مربية,ممرضة منزلية,عامل,نجار,باسعار معقولة
» كأس العالم ليست من الذهب الخالص وفقا لبروفسور كيمياء
» فيزة للبيع الى السعودية للسورين/ المهنة خياطة,مربية,ممرضة منزلية,عامل,نجار,باسعار معقولة
» كأس العالم ليست من الذهب الخالص وفقا لبروفسور كيمياء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد