مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 11 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 11 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
مصر... الملعب الأكبر للاستخبارات الإسرائيلية
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
مصر... الملعب الأكبر للاستخبارات الإسرائيلية
حكاية التجسس الإسرائيلي في بلاد النيل تعود الى نشوء الدولة العبرية، إذ
كانت بولاند هارس، المتهمة باغتيال ضابط إنكليزي في مصر، أول جاسوسة يُكشف
عنها. اعتقلتها القوات الأمنية المصرية وأطلقت سراحها في أيار 1948. وكان
تجنيد العملاء وزرع الجواسيس يجري على قدم وساق مع التحضيرات لعملية
السلام، وبعد التوقيع على كامب دايفيد. وفي 1982 جند «الموساد» عامر سلمان،
وهو بدوي من سيناء عمل لصالح الاستخبارات الإسرائيلية لأكثر من 10 سنوات
قبل فضح أمره.
وفي بداية التسعينيات اعتقلت الاستخبارات المصرية، فائقة
المصراتي، بتهمة ممارسة الدعارة ووالدها للتستر عليها. كانا يعيشان في
القاهرة ويترددان على أحد أندية الطبقة الراقية في حي مصر الجديدة، ونجحا
في نصب شبكة علاقات واسعة مع شخصيات مهمة، وكانت الدعارة مجرد وسيلة للحصول
على معلومات عن الأوضاع في مصر لصالح «الموساد».
ويرى مراقبون أنّ
مرحلة التجسس الاسرائيلي بلغت ذروتها في التسعينيات مع تخفيف قيود السفر
الى الأراضي المحتلة، إذ استغل «الموساد» سفر المصريين الى اسرائيل
لتجنيدهم. وفي هذه الفترة برزت قضية الجاسوس عبد المنعم عبد الملك، الذي
حُكم عليه بالسجن المؤبد في 1996. وعمل عبد الملك رقيباً متطوعاً في
البحرية المصرية، وأُحيل على التقاعد في 1978، وسافر الى الأراضي المحتلة
في 1994، وهناك جنّده «الموساد» وكلّفه مهمة جمع معلومات عسكرية. وكشف
الأمن المصري سمير عثمان، وهو مصري ذهب أيضاً للعمل في اسرائيل، حيث جُنّد
للعمل جاسوساً. وقال عثمان في اعترافاته إنه كان يجمع المعلومات عبر
السباحة لمسافة 500 متر أسفل مياه خليج السويس بين طابا المصرية وإسرائيل.
إضافة الى قضية الجاسوس عماد عبد الحميد إسماعيل، الذي سافر للعمل في
اسرائيل، وتحول الى زير نساء مجنّد للجاسوسية من جانب ضابط «الموساد» عزام
عزام. هذه الحالات وغيرها سلطت الضوء على خطورة سفر المصريين الى الأراضي
المحتلة، فعمدت السلطات المصرية الى وضع قيود على السفر.
أما حكاية
عزام عزام، فهي نموذج لاستغلال الكيان الصهيوني اتفاقية السلام والعمل
الاقتصادي في مصر من أجل زرع جواسيسه في الداخل. وعزام هو عربي من قرية
المغار في الجليل، ينتمي إلى طائفة الدروز، عمل متخفياً كمدير مصنع
إسرائيلي مصري مشترك في القاهرة. وعمل من خلال عمله على تجنيد مصريين
للتجسس. أصدرت المحكمة المصرية حكماً بسجنه 15 عاماً. وطرحت قضية عزام
شكوكاً كبيرة في شأن عمل الاستثمارات الإسرائيلية في مصر، واعتبارها مراكز
للتجسس، ودفعت النواب المصريين الى العمل على قوانين تقيد دخول الاستثمارات
الإسرائيلية إلى مصر، وتمنع الإسرائيليين من إقامة مشروعات استثمارية
مشتركة مع مصريين.
الجهود المصرية لمحاصرة التجسس لم تُثن الإسرائيليين
عن إرسال وتجنيد المزيد من الجواسيس. وفي أواخر 2000 انفضح أمر الجاسوس
المصري المهندس شريف فوزي محمد الفيلالي، الذي عمل في إسبانيا. وتخابر مع
دولة الاحتلال من 1996 حتى 2000، وسلمها معلومات وتقارير عن الأوضاع
السياسية والاقتصادية والسياحية.
وبعد ثورة «25 يناير»، كشفت
الاستخبارات المصرية أمر ضابط «الموساد»، إيلان تشايم غرابيل، الذي دخل الى
مصر بعد اندلاع الثورة بغرض التجسس على الثوار. وعمل غرابيل ضابطاً في جيش
الدفاع الإسرائيلي، وشارك في الحرب على لبنان عام 2006 وأُصيب خلال الحرب،
ودخل مصر بجواز سفر أوروبي، وتخفّى كصحافي. وجالس الثوار في المقاهي
وصادقهم، وشارك في فعاليات الثورة ورفع اللافتات.
وقبل الثورة كانت
الأضواء مسلّطة على قضية الجاسوس طارق عبد الرازق. وهو عميل من الطراز
الرفيع، التقى ضباط «الموساد» في 8 دول، ولم تقتصر مهمّاته على الداخل
المصري فقط، بل امتدت أيضاً الى الخارج. أُوكلت اليه مهمّات استخبارية داخل
الأراضى السورية، حيث أدى دور الوسيط بين عميل للموساد في سوريا، والقيادة
في تل أبيب. أسّس شركتين للاستيراد والتصدير، وموقعين على شبكة الإنترنت
للإعلان عن وظائف شاغرة، وهو ما أتاح له الحصول على بيانات لشباب عربي أمدّ
بها الاستخبارات الإسرائيلية.
لمعرفة حجم التجسس الإسرائيلي في مصر لا
بد من تسجيل شهادة الرئيس السابق للاستخبارات الحربية الإسرائيلية «أمان»،
اللواء عاموس يادلين، بقوله إن «مصر هي الملعب الأكبر لنشاطات جهاز
الاستخبارات الحربية الإسرائيلية، وإن العمل في مصر تطور حسب الخطط
المرسومة منذ عام 1979».
المصدر: الأخبار
كانت بولاند هارس، المتهمة باغتيال ضابط إنكليزي في مصر، أول جاسوسة يُكشف
عنها. اعتقلتها القوات الأمنية المصرية وأطلقت سراحها في أيار 1948. وكان
تجنيد العملاء وزرع الجواسيس يجري على قدم وساق مع التحضيرات لعملية
السلام، وبعد التوقيع على كامب دايفيد. وفي 1982 جند «الموساد» عامر سلمان،
وهو بدوي من سيناء عمل لصالح الاستخبارات الإسرائيلية لأكثر من 10 سنوات
قبل فضح أمره.
وفي بداية التسعينيات اعتقلت الاستخبارات المصرية، فائقة
المصراتي، بتهمة ممارسة الدعارة ووالدها للتستر عليها. كانا يعيشان في
القاهرة ويترددان على أحد أندية الطبقة الراقية في حي مصر الجديدة، ونجحا
في نصب شبكة علاقات واسعة مع شخصيات مهمة، وكانت الدعارة مجرد وسيلة للحصول
على معلومات عن الأوضاع في مصر لصالح «الموساد».
ويرى مراقبون أنّ
مرحلة التجسس الاسرائيلي بلغت ذروتها في التسعينيات مع تخفيف قيود السفر
الى الأراضي المحتلة، إذ استغل «الموساد» سفر المصريين الى اسرائيل
لتجنيدهم. وفي هذه الفترة برزت قضية الجاسوس عبد المنعم عبد الملك، الذي
حُكم عليه بالسجن المؤبد في 1996. وعمل عبد الملك رقيباً متطوعاً في
البحرية المصرية، وأُحيل على التقاعد في 1978، وسافر الى الأراضي المحتلة
في 1994، وهناك جنّده «الموساد» وكلّفه مهمة جمع معلومات عسكرية. وكشف
الأمن المصري سمير عثمان، وهو مصري ذهب أيضاً للعمل في اسرائيل، حيث جُنّد
للعمل جاسوساً. وقال عثمان في اعترافاته إنه كان يجمع المعلومات عبر
السباحة لمسافة 500 متر أسفل مياه خليج السويس بين طابا المصرية وإسرائيل.
إضافة الى قضية الجاسوس عماد عبد الحميد إسماعيل، الذي سافر للعمل في
اسرائيل، وتحول الى زير نساء مجنّد للجاسوسية من جانب ضابط «الموساد» عزام
عزام. هذه الحالات وغيرها سلطت الضوء على خطورة سفر المصريين الى الأراضي
المحتلة، فعمدت السلطات المصرية الى وضع قيود على السفر.
أما حكاية
عزام عزام، فهي نموذج لاستغلال الكيان الصهيوني اتفاقية السلام والعمل
الاقتصادي في مصر من أجل زرع جواسيسه في الداخل. وعزام هو عربي من قرية
المغار في الجليل، ينتمي إلى طائفة الدروز، عمل متخفياً كمدير مصنع
إسرائيلي مصري مشترك في القاهرة. وعمل من خلال عمله على تجنيد مصريين
للتجسس. أصدرت المحكمة المصرية حكماً بسجنه 15 عاماً. وطرحت قضية عزام
شكوكاً كبيرة في شأن عمل الاستثمارات الإسرائيلية في مصر، واعتبارها مراكز
للتجسس، ودفعت النواب المصريين الى العمل على قوانين تقيد دخول الاستثمارات
الإسرائيلية إلى مصر، وتمنع الإسرائيليين من إقامة مشروعات استثمارية
مشتركة مع مصريين.
الجهود المصرية لمحاصرة التجسس لم تُثن الإسرائيليين
عن إرسال وتجنيد المزيد من الجواسيس. وفي أواخر 2000 انفضح أمر الجاسوس
المصري المهندس شريف فوزي محمد الفيلالي، الذي عمل في إسبانيا. وتخابر مع
دولة الاحتلال من 1996 حتى 2000، وسلمها معلومات وتقارير عن الأوضاع
السياسية والاقتصادية والسياحية.
وبعد ثورة «25 يناير»، كشفت
الاستخبارات المصرية أمر ضابط «الموساد»، إيلان تشايم غرابيل، الذي دخل الى
مصر بعد اندلاع الثورة بغرض التجسس على الثوار. وعمل غرابيل ضابطاً في جيش
الدفاع الإسرائيلي، وشارك في الحرب على لبنان عام 2006 وأُصيب خلال الحرب،
ودخل مصر بجواز سفر أوروبي، وتخفّى كصحافي. وجالس الثوار في المقاهي
وصادقهم، وشارك في فعاليات الثورة ورفع اللافتات.
وقبل الثورة كانت
الأضواء مسلّطة على قضية الجاسوس طارق عبد الرازق. وهو عميل من الطراز
الرفيع، التقى ضباط «الموساد» في 8 دول، ولم تقتصر مهمّاته على الداخل
المصري فقط، بل امتدت أيضاً الى الخارج. أُوكلت اليه مهمّات استخبارية داخل
الأراضى السورية، حيث أدى دور الوسيط بين عميل للموساد في سوريا، والقيادة
في تل أبيب. أسّس شركتين للاستيراد والتصدير، وموقعين على شبكة الإنترنت
للإعلان عن وظائف شاغرة، وهو ما أتاح له الحصول على بيانات لشباب عربي أمدّ
بها الاستخبارات الإسرائيلية.
لمعرفة حجم التجسس الإسرائيلي في مصر لا
بد من تسجيل شهادة الرئيس السابق للاستخبارات الحربية الإسرائيلية «أمان»،
اللواء عاموس يادلين، بقوله إن «مصر هي الملعب الأكبر لنشاطات جهاز
الاستخبارات الحربية الإسرائيلية، وإن العمل في مصر تطور حسب الخطط
المرسومة منذ عام 1979».
المصدر: الأخبار
عاشق سورية الاسد- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس الاسد
عدد المساهمات : 645
مواضيع مماثلة
» الأكبر والأطول والأجمل والاسمن في العالم
» المخفي والمعلن في الصادرات العسكرية الإسرائيلية
» الصحافة الإسرائيلية تعليقا على أحداث مجدل شمس ومارون الراس..المتظاهرون حطموا أوهامنا الأمنية
» المخفي والمعلن في الصادرات العسكرية الإسرائيلية
» الصحافة الإسرائيلية تعليقا على أحداث مجدل شمس ومارون الراس..المتظاهرون حطموا أوهامنا الأمنية
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد