مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
"مقلي الفخار" منتج خاص بدوير المشايخ
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: بلـــــــــــــــدي وبلـــــــــــــــــدك :: قــــــــــــــــــــــــــــــرى مجـــــــــــــــــــــــاورة
صفحة 1 من اصل 1
"مقلي الفخار" منتج خاص بدوير المشايخ
من التراب والماء والحجر الملحي يصنع، وكوعاء طبخ يستخدم، وبأيدي نساء "دوير المشايخ" يعجن ليضفي على الطعام النكهة والطعم اللذيذ.
هو "مقلي الفخار" الأداة التراثية المخصصة للطبخ والتي يزيد عمرها على ثمانية قرون، حيث ذاع صيتها في الشرق والغرب لما تضيفه على وجبة الطعام المصنوعة فيها من نهكة الطبيعة وبساطة الحياة ومتعة التقديم، فكان للحظة نشوئها حكاية لا يدركها سوى القليلون، هذا ما حدثنا عنه السيد "محمود محمد سليمان" تاجر يعمل في بيع وتسويق "مقلي الفخار" في أغلب مناطق محافظة "طرطوس" وبعض الدول المجاورة.
مضيفاً: «"دوير المشايخ" هي القرية الوحيدة التي يصنع فيها "مقلي الفخار" منذ مئات السنين، وقد ارتبط هذا المقلي بتاريخ وتراث القرية لأن للحظة نشوئه قصة جميلة أساسها الحاجة لاستمرار الحياة والتغلب على الفقر، حيث كان يوجد في القرية سيدة كبيرة بالعمر تدعى "جوهرة السويقات" ضاقت بها الحال ولم يعد بمقدورها طبخ الطعام بالأوعية النحاسية أو الأوعية المصنوعة من الألمنيوم، ففكرت بطريقة تعود بها إلى الطبيعة وتتابع بها حياتها متغلبة على فقر الحال.
فما كان منها إلا أن بدأت بجمع التراب بشكل عشوائي وعجنه بالماء لصناعة المقلي وطبخ الطعام فيه لإطعام أولادها، حيث نجحت بفكرتها وفشلت بطريقة الصناعة، ومع قليل من التعديلات على طريقة الصناعة توصلت إلى طريقة صناعته التي ما تزال متبعة بحذافيرها حتى الآن، بعدما أورثتها لجميع نساء القرية».
السيد "علي الخطيب" من أهالي القرية الذين يعتمدون على صناعة "مقلي الفخار" كمصدر عيش يقتات منه وأسرته، يقول: «بعد انتشار فكرة صناعة المقلي بين أهالي القرية، وتوارث هذه الصناعة حتى يومنا هذا كحرفة تراثية تشتهر بها القرية على مستوى المحافظة، عرفت خواص هذا المقلي ومدى فائدة
صناعة الطعام فيه بين جميع أبناء المجتمع، فهو يعود بنا إلى الطبيعة البكر التي تمنح النكهة الطبيعية اللذيذة على الوجبة المصنوعة خلاله، حيث أصبح مطلب جميع الناس لما يقدمه من متعة تناول الطعام فيه، والمحافظة على الطعم الطبيعي لوجبة الطعام».
وعن طريقة صناعة "مقلي الفخار" تقول الجدة "عدبا إبراهيم" التي تعمل بهذه الصناعة حتى يومنا هذا: «في البداية نحتاج إلى نوعية معينة من التراب، نحصل عليها من منطقة تدعى "تنغري" وهي قرية مجاورة لقرية "دوير المشايخ"، فلا يمكن صناعة المقلي بأي نوع من التراب، حيث يجب الحفر على مسافة /1,5/ متر عمق للوصول إلى هذه التربة التي تتميز برطوبتها وتجانسها.
إضافة إلى نوعية معينة الحجر يسمى "دب الملح" الذي يدق ومن ثم يطحن على الرحى الحجرية للحصول على مسحوق أبيض ناعم يضاف إلى خليط التراب المنقوع بالماء لحوالي /24/ ساعة، فيمنحه القوة والتماسك والتجانس، ولكن هذا التجانس لا يكفي للحصول على الصلابة النهائية للمقلي، حيث نقوم بدق خليط التراب بعض رش المسحوق الملحي عليه، وذلك بواسطة مدقة خشبية كبيرة.
بعد مرحلة الدق يجمع الخليط ويوضع على طبق مصنوع من القش، وأقوم بصناعة تجويف عميق في الخليط يكون بداية صناعة المقلي أو كما يعرف بالعامية "إدارته"، فمرحلة تديير الخليط تكون بشكل توسعي عرضاني، فيصبح الخليط بشكل وعاء قاعدته صغيرة وفتحة رأسه كبيرة وعريضة، وهذا طبعاً بواسطة اليدين اللتين تعملان باحتكاك مباشر مع الخليط وبشكل توسعي، وبعدها تبدأ مرحلة "قطع المقلي" وهذا من خلال إضافة القليل من خلطة التراب المنقوع بعد فركها
جيدة وتدويرها باليدين لتصبح بشكل الحبل، إلى حواف الوعاء العليا لتصبح سميكة نوعاً ما، مع إضافة أربعة زوائد خارجية على الوعاء لتصبح بشكل المقبض الذي يستخدم لرفع المقلي عن النار خلال وجبة تحضير الطعام.
بعد هذه المرحلة تأتي مرحلة التحسين التي تعطي سطح المقلي تماسكاً وتجانساً ونعومة وتملأ بعض الثقوب الصغيرة في حال وجدت، وذلك بواسطة الماء وقطعة حجرية ملساء تدعى "الحصوة" ولها شكل البيضة، حيث يفرك سطح المقلي ب"الحصوة" بعد وضعها في الماء قليلاً حتى يصبح ناعماً، ومن ثم تأتي مرحلة التمليس أو "القشيط" الخاصة بجسم المقلي الخارجي، وتستخدم في هذه المرحلة شفرة مقص معدني لإزالة الزوائد وإعطاء القوام النهائي للمقلي، الذي يتصف بالنعومة والتجانس التام».
وعن المراحل المتبقية لصناعة المقلي تقول السيدة "عبير حسن" زوجة ابن السيدة "عدبا": «يوضع المقلي في الظل لحوالي /3/ أيام متواصلة حتى يجف منه الماء، وفي اليوم الرابع يوضع لحوالي /6/ ساعات تحت أشعة الشمس، للتخلص النهائي مما تبقى فيه من ماء، وبعدها نضع المقلي في التنور ونشعل النار ونترك المقلي فيه حتى يصبح لونه أحمر كالجمر، ثم نرفعه من التنور ونضع فيه أوراق أشجار السنديان اليابسة المجموعة من تحت أشجار السنديان والتي تسمى بالصبغة، ونقلبه على ظهره ونضيف إليه الكثير من الأوراق حتى تغطيه بالكامل.
يترك المقلي مغطى لحوالي /5/ دقائق فقط ليحصل على اللون الأسود، مع الانتباه الدائم له لكي لا تشتعل النار بالأوراق نتيجة حرارة المقلي المرتفعة، وبعد استخراجه من بين الأوراق يفرك بواسطة قطعة قماشية نظيفة لتزيد من نعومته
الداخلية والخارجية، وبذلك يكون جاهزاً لاستخدامه وصناعة الطعام فيه».
وتتابع: «مرحلة تنظيف المقلي بعد عملية الطبخ فيه سهلة جداً ولا تحتاج إلا للماء ومواد التنظيف العادي، حيث يتعامل كبقية الأوعية التي يتم تنظيفها، وفي حال وجدت بعض البقع المستعصية يمكن وضع الماء فيه لحوالي ربع ساعة حتى تتنقع بقايا الطعام وتصبح جاهزة لإزالتها».
السيد "محمد صالح حسن" يؤكد أن لكل "مقلي فخار" قاعدة يوضع فيها بعد رفعه عن النار، وتسمى بـ"السانونه"، وهي بشكل سلة يصنعها من أعواد الريحان، وتؤمن الحماية الدائمة للمقلي ضد أي أذيه قد تعرضه للكسر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
مضيفاً: «"دوير المشايخ" هي القرية الوحيدة التي يصنع فيها "مقلي الفخار" منذ مئات السنين، وقد ارتبط هذا المقلي بتاريخ وتراث القرية لأن للحظة نشوئه قصة جميلة أساسها الحاجة لاستمرار الحياة والتغلب على الفقر، حيث كان يوجد في القرية سيدة كبيرة بالعمر تدعى "جوهرة السويقات" ضاقت بها الحال ولم يعد بمقدورها طبخ الطعام بالأوعية النحاسية أو الأوعية المصنوعة من الألمنيوم، ففكرت بطريقة تعود بها إلى الطبيعة وتتابع بها حياتها متغلبة على فقر الحال.
فما كان منها إلا أن بدأت بجمع التراب بشكل عشوائي وعجنه بالماء لصناعة المقلي وطبخ الطعام فيه لإطعام أولادها، حيث نجحت بفكرتها وفشلت بطريقة الصناعة، ومع قليل من التعديلات على طريقة الصناعة توصلت إلى طريقة صناعته التي ما تزال متبعة بحذافيرها حتى الآن، بعدما أورثتها لجميع نساء القرية».
السيد "علي الخطيب" من أهالي القرية الذين يعتمدون على صناعة "مقلي الفخار" كمصدر عيش يقتات منه وأسرته، يقول: «بعد انتشار فكرة صناعة المقلي بين أهالي القرية، وتوارث هذه الصناعة حتى يومنا هذا كحرفة تراثية تشتهر بها القرية على مستوى المحافظة، عرفت خواص هذا المقلي ومدى فائدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
الجدة "عدبا" |
وعن طريقة صناعة "مقلي الفخار" تقول الجدة "عدبا إبراهيم" التي تعمل بهذه الصناعة حتى يومنا هذا: «في البداية نحتاج إلى نوعية معينة من التراب، نحصل عليها من منطقة تدعى "تنغري" وهي قرية مجاورة لقرية "دوير المشايخ"، فلا يمكن صناعة المقلي بأي نوع من التراب، حيث يجب الحفر على مسافة /1,5/ متر عمق للوصول إلى هذه التربة التي تتميز برطوبتها وتجانسها.
إضافة إلى نوعية معينة الحجر يسمى "دب الملح" الذي يدق ومن ثم يطحن على الرحى الحجرية للحصول على مسحوق أبيض ناعم يضاف إلى خليط التراب المنقوع بالماء لحوالي /24/ ساعة، فيمنحه القوة والتماسك والتجانس، ولكن هذا التجانس لا يكفي للحصول على الصلابة النهائية للمقلي، حيث نقوم بدق خليط التراب بعض رش المسحوق الملحي عليه، وذلك بواسطة مدقة خشبية كبيرة.
بعد مرحلة الدق يجمع الخليط ويوضع على طبق مصنوع من القش، وأقوم بصناعة تجويف عميق في الخليط يكون بداية صناعة المقلي أو كما يعرف بالعامية "إدارته"، فمرحلة تديير الخليط تكون بشكل توسعي عرضاني، فيصبح الخليط بشكل وعاء قاعدته صغيرة وفتحة رأسه كبيرة وعريضة، وهذا طبعاً بواسطة اليدين اللتين تعملان باحتكاك مباشر مع الخليط وبشكل توسعي، وبعدها تبدأ مرحلة "قطع المقلي" وهذا من خلال إضافة القليل من خلطة التراب المنقوع بعد فركها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
السيد "علي" ومرحلة تجهيز الخلطة |
بعد هذه المرحلة تأتي مرحلة التحسين التي تعطي سطح المقلي تماسكاً وتجانساً ونعومة وتملأ بعض الثقوب الصغيرة في حال وجدت، وذلك بواسطة الماء وقطعة حجرية ملساء تدعى "الحصوة" ولها شكل البيضة، حيث يفرك سطح المقلي ب"الحصوة" بعد وضعها في الماء قليلاً حتى يصبح ناعماً، ومن ثم تأتي مرحلة التمليس أو "القشيط" الخاصة بجسم المقلي الخارجي، وتستخدم في هذه المرحلة شفرة مقص معدني لإزالة الزوائد وإعطاء القوام النهائي للمقلي، الذي يتصف بالنعومة والتجانس التام».
وعن المراحل المتبقية لصناعة المقلي تقول السيدة "عبير حسن" زوجة ابن السيدة "عدبا": «يوضع المقلي في الظل لحوالي /3/ أيام متواصلة حتى يجف منه الماء، وفي اليوم الرابع يوضع لحوالي /6/ ساعات تحت أشعة الشمس، للتخلص النهائي مما تبقى فيه من ماء، وبعدها نضع المقلي في التنور ونشعل النار ونترك المقلي فيه حتى يصبح لونه أحمر كالجمر، ثم نرفعه من التنور ونضع فيه أوراق أشجار السنديان اليابسة المجموعة من تحت أشجار السنديان والتي تسمى بالصبغة، ونقلبه على ظهره ونضيف إليه الكثير من الأوراق حتى تغطيه بالكامل.
يترك المقلي مغطى لحوالي /5/ دقائق فقط ليحصل على اللون الأسود، مع الانتباه الدائم له لكي لا تشتعل النار بالأوراق نتيجة حرارة المقلي المرتفعة، وبعد استخراجه من بين الأوراق يفرك بواسطة قطعة قماشية نظيفة لتزيد من نعومته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] |
مرحلة البدء بالخليط وفتح أساس العمل |
وتتابع: «مرحلة تنظيف المقلي بعد عملية الطبخ فيه سهلة جداً ولا تحتاج إلا للماء ومواد التنظيف العادي، حيث يتعامل كبقية الأوعية التي يتم تنظيفها، وفي حال وجدت بعض البقع المستعصية يمكن وضع الماء فيه لحوالي ربع ساعة حتى تتنقع بقايا الطعام وتصبح جاهزة لإزالتها».
السيد "محمد صالح حسن" يؤكد أن لكل "مقلي فخار" قاعدة يوضع فيها بعد رفعه عن النار، وتسمى بـ"السانونه"، وهي بشكل سلة يصنعها من أعواد الريحان، وتؤمن الحماية الدائمة للمقلي ضد أي أذيه قد تعرضه للكسر.
عاشق سورية الاسد- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس الاسد
عدد المساهمات : 645
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: بلـــــــــــــــدي وبلـــــــــــــــــدك :: قــــــــــــــــــــــــــــــرى مجـــــــــــــــــــــــاورة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد