مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 146 بتاريخ الخميس سبتمبر 26, 2024 11:16 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
الرئيس الاسد يعرّي بعض العرب ويتمسّك بخيار المقاومة .
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
الرئيس الاسد يعرّي بعض العرب ويتمسّك بخيار المقاومة .
كشف الرئيس السوري بشار الأسد المستور، وبانت خيوط حياكة المؤامرة على سورية والمنطقة واضحة وضوح الشمس لأي مراقب لا يستخدم المنظار الأميركي والغربي، وفي مقابل ذلك، وضع الجميع في الداخل السوري وعلى مساحة العالم العربي أمام مسؤولياتهم، للتنبّه والتصدّي لحلم التقسيم الذي يراود الولايات المتحدة ومن يدور في فلكها منذ عشرات السنين، بهدف السيطرة على القرار العربي، وعلى الثروات العربية، أكانت في باطن الأرض، أم في أعماق البحار، أو في المصارف الخارجية.
وقد أكد الرئيس الأسد في خطابه بالأمس، بما لا يدع مجالاً للشك بأن المشهد في سورية ذاهب إلى خارج الإطار المرسوم في المؤامرة، بمعنى أن الرياح في سورية ذاهبة بعكس ما تشتهي سفن واشنطن والدوحة وتركيا وما بينها ما يسمى بـ"المجلس الوطني".
لقد خالف الرئيس الأسد، من خلال ما أدلى به، كل رهانات العرب والغرب، وظهر في موقف القوي وليس بموقف الضعيف، بعد عشرة أشهر من بدء تنفيذ جدول أعمال المؤامرة، وهو شخّص هذه الأزمة بكل تفاصيلها، وبالتالي لم يتناولها بشعارات أو بإثارة الغبار حول حقيقة ما يجري، بل كان صريحاً مع ذاته ومع شعبه إلى الحد الأقصى، وعازماً إلى ما بعد الحد الأقصى.
وقد أكد الرئيس السوري أن التوجه الإصلاحي عملية مستمرة لديه منذ العام ألفين، وبالتالي فهو أعطى وعداً بدستور جديد يشارك فيه الشعب من خلال الاستفتاء، ولفت إلى أن الأزمة الراهنة في سورية ليست مسألة إصلاحية، بإشارته إلى أن الحرب على سورية هي حرب إخضاع، وكان صريحاً بقوله لو أن سورية تراجعت عن مواقفها الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، وتجاه دعم خيار المقاومة والممانعة، والوقوف إلى جانب إيران، لما أكملت المؤامرة عملها.
والأهم من ذلك، هو أن الرئيس الأسد وضع شعاراً للنظام، الذي يساوي الكرامة، وهذا العنوان يحمل في طياته قراراً حاسماً بالقضاء على الإرهاب، بمعنى أن هناك قراراً نوعياً اتخذ أو سيتخذ في ما خص الإرهابيين الذين ينفذون أجندة خارجية هدفها تقويض النظام وترويع الناس وحمل سورية من ضفة المقاومة والممانعة، إلى ضفة الخيانة والاستسلام، والتفريط بالحقوق.
في ما خص العرب، يبدو أن الرئيس الاسد قد استقال من الضعف العربي، والخنوع العربي، والزحف العربي، واختار الكرامة العربية التي وضع في أولوياتها دعم خيار المقاومة.
أما في ما يتعلق بالغرب، فقد أعلن أن سورية تتعرّض الى هجوم من غرب مريض بأزماته الاقتصادية، وهو يقف على عتبة الانهيار، وفي موازاة ذلك، قرّر الرئيس السوري الذهاب باتجاه الشرق مؤكداً أن الغرب ليس هو كل المجتمع الدولي، وبالتالي فإن الضغوط التي ستمارس، من الممكن أن تؤذي الشعب السوري، غير أنها لن تستطيع إخضاعه وجعله يستسلم، وهو لم يقل إن المعركة في هذا الاتجاه سهلة، غير أنه أكد أخذه الخيار بخوض المعركة بكل تفاصيلها ومندرجاتها، حتى النهاية.
وإذ أبقى الرئيس السوري شعرة معاوية موجودة بينه وبين الجامعة العربية، فإنه ذكّر القيّمين عليها، بأن سورية هي قلب العروبة النابض، وهو سبقه في هذه المعادلة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وقد قصد الرئيس الأسد من هذا التذكير، التأكيد بأن هذه الجامعة التي ارتمت في أحضان أميركا والغرب، وتجاوبت مع مزاجية البعض من العرب، تبقى فارغة ما لم تكن دمشق عنواناً أساسياً في عملها، وفي أي تحرك تقوم به، وأن أي ابتعاد عن هذا الخط يعني الوقوع في الفراغ القاتل. غير أن هذا الكلام الصريح والواضح للرئيس السوري فتح الآفاق واسعة أمام مرحلة جديدة على الساحة العربية، قد تفتح معها معارك دبلوماسية وإعلامية بين سورية وعدد من الدول العربية، وفي مقدمها قطر التي تحاول حجز موقع لها في الوقت الضائع.
وبعيداً من تشخيص الكلام التاريخي في الظرف الاستثنائي للرئيس الأسد، فإنه لا بد من التأكيد بأن الحل للأزمة في سورية، لا يكمن في تقرير للجنة مراقبين، ولا باستمرار الضغوط على تنوّعها، بل إنه يحصل بعدم تهريب السلاح، وبعدم تهريب المال إلى تلك "الثورة" التي تسير بالأجرة، هذه "الثورة" التي لا يمكن أن تكمل عملها إلا بالأجرة، وعندما ينقطع المال، فلن يكون لها أي وجود، وهي بالتأكيد ستقف عند أعتاب البنوك و"القجج" الفارغة، حتى من العملات الرخيصة كـ"الشيقل" "الإسرائيلي" على سبيل المثال.
. بقلم : شادي جواد
وقد أكد الرئيس الأسد في خطابه بالأمس، بما لا يدع مجالاً للشك بأن المشهد في سورية ذاهب إلى خارج الإطار المرسوم في المؤامرة، بمعنى أن الرياح في سورية ذاهبة بعكس ما تشتهي سفن واشنطن والدوحة وتركيا وما بينها ما يسمى بـ"المجلس الوطني".
لقد خالف الرئيس الأسد، من خلال ما أدلى به، كل رهانات العرب والغرب، وظهر في موقف القوي وليس بموقف الضعيف، بعد عشرة أشهر من بدء تنفيذ جدول أعمال المؤامرة، وهو شخّص هذه الأزمة بكل تفاصيلها، وبالتالي لم يتناولها بشعارات أو بإثارة الغبار حول حقيقة ما يجري، بل كان صريحاً مع ذاته ومع شعبه إلى الحد الأقصى، وعازماً إلى ما بعد الحد الأقصى.
وقد أكد الرئيس السوري أن التوجه الإصلاحي عملية مستمرة لديه منذ العام ألفين، وبالتالي فهو أعطى وعداً بدستور جديد يشارك فيه الشعب من خلال الاستفتاء، ولفت إلى أن الأزمة الراهنة في سورية ليست مسألة إصلاحية، بإشارته إلى أن الحرب على سورية هي حرب إخضاع، وكان صريحاً بقوله لو أن سورية تراجعت عن مواقفها الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، وتجاه دعم خيار المقاومة والممانعة، والوقوف إلى جانب إيران، لما أكملت المؤامرة عملها.
والأهم من ذلك، هو أن الرئيس الأسد وضع شعاراً للنظام، الذي يساوي الكرامة، وهذا العنوان يحمل في طياته قراراً حاسماً بالقضاء على الإرهاب، بمعنى أن هناك قراراً نوعياً اتخذ أو سيتخذ في ما خص الإرهابيين الذين ينفذون أجندة خارجية هدفها تقويض النظام وترويع الناس وحمل سورية من ضفة المقاومة والممانعة، إلى ضفة الخيانة والاستسلام، والتفريط بالحقوق.
في ما خص العرب، يبدو أن الرئيس الاسد قد استقال من الضعف العربي، والخنوع العربي، والزحف العربي، واختار الكرامة العربية التي وضع في أولوياتها دعم خيار المقاومة.
أما في ما يتعلق بالغرب، فقد أعلن أن سورية تتعرّض الى هجوم من غرب مريض بأزماته الاقتصادية، وهو يقف على عتبة الانهيار، وفي موازاة ذلك، قرّر الرئيس السوري الذهاب باتجاه الشرق مؤكداً أن الغرب ليس هو كل المجتمع الدولي، وبالتالي فإن الضغوط التي ستمارس، من الممكن أن تؤذي الشعب السوري، غير أنها لن تستطيع إخضاعه وجعله يستسلم، وهو لم يقل إن المعركة في هذا الاتجاه سهلة، غير أنه أكد أخذه الخيار بخوض المعركة بكل تفاصيلها ومندرجاتها، حتى النهاية.
وإذ أبقى الرئيس السوري شعرة معاوية موجودة بينه وبين الجامعة العربية، فإنه ذكّر القيّمين عليها، بأن سورية هي قلب العروبة النابض، وهو سبقه في هذه المعادلة الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وقد قصد الرئيس الأسد من هذا التذكير، التأكيد بأن هذه الجامعة التي ارتمت في أحضان أميركا والغرب، وتجاوبت مع مزاجية البعض من العرب، تبقى فارغة ما لم تكن دمشق عنواناً أساسياً في عملها، وفي أي تحرك تقوم به، وأن أي ابتعاد عن هذا الخط يعني الوقوع في الفراغ القاتل. غير أن هذا الكلام الصريح والواضح للرئيس السوري فتح الآفاق واسعة أمام مرحلة جديدة على الساحة العربية، قد تفتح معها معارك دبلوماسية وإعلامية بين سورية وعدد من الدول العربية، وفي مقدمها قطر التي تحاول حجز موقع لها في الوقت الضائع.
وبعيداً من تشخيص الكلام التاريخي في الظرف الاستثنائي للرئيس الأسد، فإنه لا بد من التأكيد بأن الحل للأزمة في سورية، لا يكمن في تقرير للجنة مراقبين، ولا باستمرار الضغوط على تنوّعها، بل إنه يحصل بعدم تهريب السلاح، وبعدم تهريب المال إلى تلك "الثورة" التي تسير بالأجرة، هذه "الثورة" التي لا يمكن أن تكمل عملها إلا بالأجرة، وعندما ينقطع المال، فلن يكون لها أي وجود، وهي بالتأكيد ستقف عند أعتاب البنوك و"القجج" الفارغة، حتى من العملات الرخيصة كـ"الشيقل" "الإسرائيلي" على سبيل المثال.
. بقلم : شادي جواد
nabeel- عضو جديد
-
مدينتك : damascus
عدد المساهمات : 65
مواضيع مماثلة
» رسالة للسيد الرئيس بشار الاسد.............رئيس الجمهورية ....السورية ...
» أردوغان يهاجم الإعلام التركي : يصدقون كلام الرئيس الاسد ولا يصدقون كلام رئيس الوراء التركي أو وزير الخارجية
» لماذا يا سيد ؟!! إلى سيد المقاومة السيد حسن نصر الله
» أردوغان يهاجم الإعلام التركي : يصدقون كلام الرئيس الاسد ولا يصدقون كلام رئيس الوراء التركي أو وزير الخارجية
» لماذا يا سيد ؟!! إلى سيد المقاومة السيد حسن نصر الله
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد