مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 18 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 18 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
كيف تحولين شعورك بالحسد الى غيرة نافعة؟!
2 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
كيف تحولين شعورك بالحسد الى غيرة نافعة؟!
كيف تحولين شعورك بالحسد الى غيرة نافعة؟!
إن كنت ممن يحسدن صديقتهنّ المفضلة على ثيابها، علاقتها، أو وظيفتها، ستساعدك هذه الدراسة التحليلية على استعادة التوازن الصحي وعدم الشعور بالغيرة.
تبدّل شيء ما في صديقتك الحميمة. فجأةً، بدأت تثير غيظك، واختفى البريق الخاص من علاقتكما، وما عادت القهقهات تلازم أمسياتكما. لا تعرفين لمَ سبب تغييرها إلى هذا الحد، لكنها على ما يبدو حصلت على ترقية، وتعرّفت إلى شاب جديد ووسيم، وفقدت وزنها بأعجوبة. أنت بلا شك سعيدة لأجلها، لكن لا يسعك سوى الشعور ببعض الغيرة.
حين تتغير ظروف صديقاتنا فجأةً إلى الأفضل، فيما نراوح نحن مكاننا، نتساءل: من نحن، وأين موقعنا في هذه الحياة؟ يعتمد ردّنا على توقّعاتنا الخاصة، ورغباتنا المخفيّة، وقدرتنا على إدراك مشاعرنا.
ضغط نفسي
لا يشعر المرء بالحسد تجاه كل شيء، بل تجاه الأمور التي يقيّمها، سواء كانت الحصول على المال، الحمل، أو فقدان الوزن. في هذا السياق، قد تشكّل إنجازات «الصديقة» تهديداً بالنسبة إليكِ لأنك تخشين تلاشي أهميتك أمام الغير. قد يكون الأمر قاسياً إن كانت صديقاتك جميعهن أمّهات، فيما تعانين مشاكل تمنعك من الإنجاب. سيجعلك الشعور بالحسد عرضةً لضغط نفسي كبير، يؤدّي إلى تخفيف معدّل الخصوبة لديك والفرص بالحمل.
يربط بعض النساء مسألة «تحقيق المراد» بالمكانة الرفيعة التي يصلن إليها، فإن حصلت صديقاتك على مرادهنّ، تعتبرين ذلك خطراً يهدّد مكانتك وتشتعل فيك رغبة في الحصول على ما نالته. وحتى لو حصلتِ عليه، لن تشعري بالسعادة لفترة طويلة وستتحوّل رغبتك إلى أمر آخر.
يتعلّق ذلك الشعور جزئياً بثقافة «نيل كل ما نبتغيه»، وبكون معظمنا حظي بالدلال في طفولته. من هذا المنطلق، لا نستطيع تحمّل فكرة عدم الحصول على ما يملكه الآخرون.
بالنسبة إلى أخريات، يعتبر الحسد دليلاً على قلّة تقدير الذات، أحد عوارض الفجوة الكامنة بين ما نحن عليه وما نطمح إليه. في هذا الإطار، يربط بعض الدراسات الحسد بالاكتئاب، القلق واضطراب الوسواس القهري.
رد فعل طبيعي
بحسب خبراء النفس، أكثر ما تحسد النساء الأخريات عليه مظهرهن الجميل، لأن الأخير مؤشر مهم إلى الشباب والخصوبة. كذلك توصّل الباحثون إلى أنه ليس الرجال وحدهم من يتوقون إلى الأجور العالية، إذ تفضل المرأة جني دخل أكبر من ذلك الذي تجنيه صديقاتها.
وإن كنت المولودة الأولى في أسرتك، فذلك سيجعلك أكثر عرضة للشعور بالحسد. وبالتالي تزداد رهافة إحساس الأشقاء الأكبر سناً كونهم لم يعودوا محط الاهتمام.
وعلى رغم أن الحسد أو الغيرة شعور طبيعي، قليلات يعترفن به لأنه في نظرهنّ شعور في غاية السلبية. من الصعب القول مثلاً: «أنا مسرورة لأجلك، لكنني كنت لأفضله لنفسي». يجب بالتالي التمييز بين الحسد النافع والحسد المؤذي. إن كان الحسد نافعاً، قد ترغبين في امتلاك ما لدى صديقتك، من دون إفساد الأمر عليها. في هذه الحالة، أنت غيّورة ومسرورة في آن.
قد يكون الحسد «نداء الصحوة» الذي تحتاجينه للخروج من روتينك. فهذا الشعور ينبهنا إلى ما نرغب فيه تحديداً، وقد يشكّل مصدر إلهام بالنسبة إلينا. فلولا الحسد، لما تغيّرت حياتنا إلى الأفضل. فإن حلّقت صديقتك عالياً في حياتها المهنية، إسألي نفسك «ما الذي أستطيع فعله لتحسين وضعي؟» بدلاً من: «لماذا لا أتمتع بالاهتمام الكافي؟» أو «لماذا هي، وليس أنا؟».
رابط الصداقة
إن كان الحسد الذي تكنينه لصديقتك من الفئة المؤذية، قد تشعرين برغبة في إفساد الأمر عليها. فتبدأين بالتذمّر من وراء ظهرها، وتنتقدينها بشكل مفرط، وتعزي إنجازاتها إلى الحظ أو التملّق لرب العمل، بدلاً من موهبتها الفعلية. كذلك قد تتجنبين لقاءها غالباً.
للحفاظ على هذه الصداقة، عليك كبت مشاعرك وعدم البوح بها لأي كان. فتحويل حسدك النافع إلى حسد مؤذ هو على الأرجح أفضل خطوة إن كنت تريدين لصداقتك الاستمرار. وللقيام بذلك تخلّصي من تفسيراتكِ غير العقلانية.
أمّا الخطوة الأولى والأهم فتكمن في إدراك ما الذي يشعركِ بالحسد، وأن الخلل فيك وليس في صديقتك. عليك بالتالي تقبل الأمر وتحمّل مسؤوليته. قد تشعرين بانزعاج في كل مرة ترين فيها صديقتك أو لعلك لا تستطيعين التوقّف عن التفكير بها سلباً. لكن قد يفيد أحياناً التحدّث إلى صديقتك ومصارحتها بما تشعرين به والأهم بمدى سعادتك لأجلها. كذلك ربما تكتشفين بأنها على رغم أنك تحسدينها على وظيفتها، تحسدك هي بدورها على شيء آخر.
وإن شعرت بالغيرة من محيط صديقتك الاجتماعي الجديد منذ أن أنجبت طفلاً، إعترفي لها بأنه من الصعب عليك الاعتياد على تغيير مفاجئ في حياتها، بدلاً من الشعور بالمرارة.
لكن ماذا لو أنك عرّفت إحدى صديقاتك بالأخرى، وبدأت الاثنتان بالخروج معاً من دونك؟ يصعب في هذه الحالة تفادي الشعور ببعض الغيرة، مهما كانت ثقتك في نفسك كبيرة. وماذا إن انسجمتا معاً أكثر مما ينسجمان معك. في هذه الحالة تتأثر صداقتك بالاثنتين إلى حد كبير. لذلك اعلمي أنه إن كانتا تريدان رؤية إحداهما الأخرى، فذلك لا يعني بأنهما لا ترغبان في رؤيتك. كفّي عن الإصغاء إلى صوتك اللاعقلاني.
حاولي بالتالي عدم تفاديهما واحرصي على تدبير لقاءات اجتماعية حيث تستطعن الاجتماع وتعزيز روابطكنّ. عموماً، حاولي أن تفهمي بأن الحسد والغيرة شعوران طبيعيان طالما أنّهما ليسا من النوع المدمّر. لا يجب أن تشعري بالسوء حيال الأمر. تستطيعين بالتالي التفاعل مع مشاعر الغيرة أو الحسد بطريقتين: السماح لهذه المشاعر بنهشك، أو اعتبارها فرصةً مناسبة لتغيير حياتك نحو الأفضل.
كيف تتخلصين منه؟
- فليكن الحسد بالنسبة إليك حافزاً لتغيير حياتك نحو الأفضل. قد تقوم الصديقات بما يكشف الفجوة التي تعانينها في حياتك. ففكري بالأمر، وضعي استراتيجية، لكن تجنّبي مقارنة نفسك بهنّ سلباً.
- ركّزي اهتمامك على شخص يجسّد ما تنوين أن تصبحي عليه. فكري في مزاياه وحاولي اقتباس البعض منها.
- قومي بشيء آخر في حياتك. اكتشفي كل ما هو جديد، انضمي إلى مجموعة جديدة من الأصدقاء، تسجّلي في صف مسائي أو مارسي نشاطاً ما برفقة صديقة.
- فكري بطريقة إيجابية. قد يكون الحسد مؤشراً إلى قلّة الثقة بالنفس. لذلك حين يطرق بابك، ذكّري نفسك بما تتمتعين به من مزايا، واستمعي إلى الشهادات الإيجابية التي يقدّمها بعض الناس عنك، ولا ترفضيها.
- تذكّري بأن الممتلكات لن تضمن لك السعادة. قولي لنفسك: «أريد تحقيق ذلك، لكنه لن يجعلني إنسانة أفضل».
- أعدّي خطّة خروج خلال الفترات التي يتآكلك فيها الحسد. قد يكون ذلك بمثابة تذكير لك بالعد حتى العشرة قبل أن تتهوّري في الردّ على شخص ما تعتقدين أنه أساء إليكِ.
سيلين
إن كنت ممن يحسدن صديقتهنّ المفضلة على ثيابها، علاقتها، أو وظيفتها، ستساعدك هذه الدراسة التحليلية على استعادة التوازن الصحي وعدم الشعور بالغيرة.
تبدّل شيء ما في صديقتك الحميمة. فجأةً، بدأت تثير غيظك، واختفى البريق الخاص من علاقتكما، وما عادت القهقهات تلازم أمسياتكما. لا تعرفين لمَ سبب تغييرها إلى هذا الحد، لكنها على ما يبدو حصلت على ترقية، وتعرّفت إلى شاب جديد ووسيم، وفقدت وزنها بأعجوبة. أنت بلا شك سعيدة لأجلها، لكن لا يسعك سوى الشعور ببعض الغيرة.
حين تتغير ظروف صديقاتنا فجأةً إلى الأفضل، فيما نراوح نحن مكاننا، نتساءل: من نحن، وأين موقعنا في هذه الحياة؟ يعتمد ردّنا على توقّعاتنا الخاصة، ورغباتنا المخفيّة، وقدرتنا على إدراك مشاعرنا.
ضغط نفسي
لا يشعر المرء بالحسد تجاه كل شيء، بل تجاه الأمور التي يقيّمها، سواء كانت الحصول على المال، الحمل، أو فقدان الوزن. في هذا السياق، قد تشكّل إنجازات «الصديقة» تهديداً بالنسبة إليكِ لأنك تخشين تلاشي أهميتك أمام الغير. قد يكون الأمر قاسياً إن كانت صديقاتك جميعهن أمّهات، فيما تعانين مشاكل تمنعك من الإنجاب. سيجعلك الشعور بالحسد عرضةً لضغط نفسي كبير، يؤدّي إلى تخفيف معدّل الخصوبة لديك والفرص بالحمل.
يربط بعض النساء مسألة «تحقيق المراد» بالمكانة الرفيعة التي يصلن إليها، فإن حصلت صديقاتك على مرادهنّ، تعتبرين ذلك خطراً يهدّد مكانتك وتشتعل فيك رغبة في الحصول على ما نالته. وحتى لو حصلتِ عليه، لن تشعري بالسعادة لفترة طويلة وستتحوّل رغبتك إلى أمر آخر.
يتعلّق ذلك الشعور جزئياً بثقافة «نيل كل ما نبتغيه»، وبكون معظمنا حظي بالدلال في طفولته. من هذا المنطلق، لا نستطيع تحمّل فكرة عدم الحصول على ما يملكه الآخرون.
بالنسبة إلى أخريات، يعتبر الحسد دليلاً على قلّة تقدير الذات، أحد عوارض الفجوة الكامنة بين ما نحن عليه وما نطمح إليه. في هذا الإطار، يربط بعض الدراسات الحسد بالاكتئاب، القلق واضطراب الوسواس القهري.
رد فعل طبيعي
بحسب خبراء النفس، أكثر ما تحسد النساء الأخريات عليه مظهرهن الجميل، لأن الأخير مؤشر مهم إلى الشباب والخصوبة. كذلك توصّل الباحثون إلى أنه ليس الرجال وحدهم من يتوقون إلى الأجور العالية، إذ تفضل المرأة جني دخل أكبر من ذلك الذي تجنيه صديقاتها.
وإن كنت المولودة الأولى في أسرتك، فذلك سيجعلك أكثر عرضة للشعور بالحسد. وبالتالي تزداد رهافة إحساس الأشقاء الأكبر سناً كونهم لم يعودوا محط الاهتمام.
وعلى رغم أن الحسد أو الغيرة شعور طبيعي، قليلات يعترفن به لأنه في نظرهنّ شعور في غاية السلبية. من الصعب القول مثلاً: «أنا مسرورة لأجلك، لكنني كنت لأفضله لنفسي». يجب بالتالي التمييز بين الحسد النافع والحسد المؤذي. إن كان الحسد نافعاً، قد ترغبين في امتلاك ما لدى صديقتك، من دون إفساد الأمر عليها. في هذه الحالة، أنت غيّورة ومسرورة في آن.
قد يكون الحسد «نداء الصحوة» الذي تحتاجينه للخروج من روتينك. فهذا الشعور ينبهنا إلى ما نرغب فيه تحديداً، وقد يشكّل مصدر إلهام بالنسبة إلينا. فلولا الحسد، لما تغيّرت حياتنا إلى الأفضل. فإن حلّقت صديقتك عالياً في حياتها المهنية، إسألي نفسك «ما الذي أستطيع فعله لتحسين وضعي؟» بدلاً من: «لماذا لا أتمتع بالاهتمام الكافي؟» أو «لماذا هي، وليس أنا؟».
رابط الصداقة
إن كان الحسد الذي تكنينه لصديقتك من الفئة المؤذية، قد تشعرين برغبة في إفساد الأمر عليها. فتبدأين بالتذمّر من وراء ظهرها، وتنتقدينها بشكل مفرط، وتعزي إنجازاتها إلى الحظ أو التملّق لرب العمل، بدلاً من موهبتها الفعلية. كذلك قد تتجنبين لقاءها غالباً.
للحفاظ على هذه الصداقة، عليك كبت مشاعرك وعدم البوح بها لأي كان. فتحويل حسدك النافع إلى حسد مؤذ هو على الأرجح أفضل خطوة إن كنت تريدين لصداقتك الاستمرار. وللقيام بذلك تخلّصي من تفسيراتكِ غير العقلانية.
أمّا الخطوة الأولى والأهم فتكمن في إدراك ما الذي يشعركِ بالحسد، وأن الخلل فيك وليس في صديقتك. عليك بالتالي تقبل الأمر وتحمّل مسؤوليته. قد تشعرين بانزعاج في كل مرة ترين فيها صديقتك أو لعلك لا تستطيعين التوقّف عن التفكير بها سلباً. لكن قد يفيد أحياناً التحدّث إلى صديقتك ومصارحتها بما تشعرين به والأهم بمدى سعادتك لأجلها. كذلك ربما تكتشفين بأنها على رغم أنك تحسدينها على وظيفتها، تحسدك هي بدورها على شيء آخر.
وإن شعرت بالغيرة من محيط صديقتك الاجتماعي الجديد منذ أن أنجبت طفلاً، إعترفي لها بأنه من الصعب عليك الاعتياد على تغيير مفاجئ في حياتها، بدلاً من الشعور بالمرارة.
لكن ماذا لو أنك عرّفت إحدى صديقاتك بالأخرى، وبدأت الاثنتان بالخروج معاً من دونك؟ يصعب في هذه الحالة تفادي الشعور ببعض الغيرة، مهما كانت ثقتك في نفسك كبيرة. وماذا إن انسجمتا معاً أكثر مما ينسجمان معك. في هذه الحالة تتأثر صداقتك بالاثنتين إلى حد كبير. لذلك اعلمي أنه إن كانتا تريدان رؤية إحداهما الأخرى، فذلك لا يعني بأنهما لا ترغبان في رؤيتك. كفّي عن الإصغاء إلى صوتك اللاعقلاني.
حاولي بالتالي عدم تفاديهما واحرصي على تدبير لقاءات اجتماعية حيث تستطعن الاجتماع وتعزيز روابطكنّ. عموماً، حاولي أن تفهمي بأن الحسد والغيرة شعوران طبيعيان طالما أنّهما ليسا من النوع المدمّر. لا يجب أن تشعري بالسوء حيال الأمر. تستطيعين بالتالي التفاعل مع مشاعر الغيرة أو الحسد بطريقتين: السماح لهذه المشاعر بنهشك، أو اعتبارها فرصةً مناسبة لتغيير حياتك نحو الأفضل.
كيف تتخلصين منه؟
- فليكن الحسد بالنسبة إليك حافزاً لتغيير حياتك نحو الأفضل. قد تقوم الصديقات بما يكشف الفجوة التي تعانينها في حياتك. ففكري بالأمر، وضعي استراتيجية، لكن تجنّبي مقارنة نفسك بهنّ سلباً.
- ركّزي اهتمامك على شخص يجسّد ما تنوين أن تصبحي عليه. فكري في مزاياه وحاولي اقتباس البعض منها.
- قومي بشيء آخر في حياتك. اكتشفي كل ما هو جديد، انضمي إلى مجموعة جديدة من الأصدقاء، تسجّلي في صف مسائي أو مارسي نشاطاً ما برفقة صديقة.
- فكري بطريقة إيجابية. قد يكون الحسد مؤشراً إلى قلّة الثقة بالنفس. لذلك حين يطرق بابك، ذكّري نفسك بما تتمتعين به من مزايا، واستمعي إلى الشهادات الإيجابية التي يقدّمها بعض الناس عنك، ولا ترفضيها.
- تذكّري بأن الممتلكات لن تضمن لك السعادة. قولي لنفسك: «أريد تحقيق ذلك، لكنه لن يجعلني إنسانة أفضل».
- أعدّي خطّة خروج خلال الفترات التي يتآكلك فيها الحسد. قد يكون ذلك بمثابة تذكير لك بالعد حتى العشرة قبل أن تتهوّري في الردّ على شخص ما تعتقدين أنه أساء إليكِ.
سيلين
سيلين- عضو ناري
-
مدينتك : بيروت
عدد المساهمات : 5484
رد: كيف تحولين شعورك بالحسد الى غيرة نافعة؟!
تسلم ايدك سيلين
اتعلموا ياصبايا
اتعلموا ياصبايا
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
رد: كيف تحولين شعورك بالحسد الى غيرة نافعة؟!
شكرا ابراهيم نورت صفحتي المتواضعة بمرورك اللطيف
سيلين- عضو ناري
-
مدينتك : بيروت
عدد المساهمات : 5484
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد