مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
التهديد الوجودي .. ونزع الشرعية عن اسرائيل
4 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
التهديد الوجودي .. ونزع الشرعية عن اسرائيل
منذ قيام دولة اسرائيل العام 1948، ظلت تخشى من تهديد لوجودها تمثل على الدوام في كونها تقوم وسط حشد من الدول والشعوب العربية الرافضة لوجودها، وحاولت الدولة العبرية لتثبيت هذا الكيان وتركيز وجوده وترسيخ حقيقتها في وسط بحيرة رافضة لها، ان تلجأ إلى عنصر الأمن لمواجهة هذا التهديد، وبنت أحد أهم الجيوش في العالم، مستثمرة دعماً من الحلفاء، بالتوازي مع تأسيس جهاز استخباراتي باتت له سمعة واسعة على صعيد التخطيط والتنفيذ، اضافة إلى البناء الداخلي الاقتصادي، مجتمع الرفاه، الامر الذي شجع ملايين من يهود العالم على القدوم للاقامة في هذا الدولة المرفوضة تماماً من محيطها.
هاجس التهديد الوجودي للدولة العبرية، كان دائماً مترافقاً مع الحلول الأمنية وعقيدة عسكرية تقضي بشن حروب خارج حدودها، وهكذا كانت الحروب التي قامت بها اسرائيل العام 1956، على السويس، والعام 1973 على مصر وسورية، والعام 2006 على لبنان، و2008 - 2009 على قطاع غزة، كافة حروب اسرائيل لم تجر على أراضيها التي اغتصبتها العام 8491 عندما قامت حرب تأسيس اسرائيل وكانت الحرب الأولى والأخيرة التي جرت على تلك المساحة من الأرض التي باتت تعرف فيما بعد باسرائيل.
الحل للتهديد الوجودي للدولة العبرية كان في الجوهر حلاً عسكرياً، قوة ردع وعدوان تتسلح باسلحة الدمار الشامل والتقنيات الحديثة والخبرات المميزة، في اسرائيل يقولون ان هناك جيشاً له دولة، وليس دولة لها جيش، للتعبير عن جوهر الحل الأمني العسكري للتهديد الوجودي للدولة العبرية.
قدرات اسرائيل العسكرية الهائلة، جعلت منها مخلب قط للمصالح الغربية، وظلت بالتالي محل اسناد من هذه القوى التي جعلت من اسرائيل اداة لخدمة المصالح الغربية، ولكن بعد ان تم تأمين هذه المصالح بشكل مباشر من خلال وجود قوات اميركية واطلسية في المنطقة، كالعراق وافغانستان، تقلصت اسباب اعتماد هذه المصالح على الدور الاسرائيلي إلى حدود واضحة، انعكس ذلك على طبيعة دورها، ولكن وبالتوازي باتت اسرائيل، اقتصادياً وعسكرياً قادرة على ان تعتمد على نفسها أكثر من اعتمادها على المساعدات بشكل رئيسي كما كان الامر عليه في سنواتها الاولى، خاصة وان التهديدات الأمنية من محيطها الرافض لها، قد تقلص إلى درجة كبيرة بعد جملة من الاتفاقات مع مصر والاردن ومنظمة التحرير الفلسطينية، وتقلص دور القضية الفلسطينية في الاهتمامات القطرية للنظام العربي.
إلا ان ذلك كله لم يجعل اسرائيل تتوقف عن الحديث عن التهديدات الأمنية لوجودها، وبررت حروبها الأخيرة بمثل هذا التهديد، الاّ ان حروبها الأخيرة من لبنان إلى غزة، شكلت معياراً مختلفاً للتهديدات الوجودية الجديدة وهي تهديدات غير أمنية بل ترتبط بالسياسات والمواقف الناجمة عن تلك الحروب.. هذه التهديدات الوجودية الأخيرة، اتخذت عنواناً محدداً وهو التهديد بنزع الشرعية عن الدولة العبرية!! وفي حين ظلت اسرائيل قادرة على الرد على التهديدات التقليدية السابقة من خلال اعتمادها على جيش واستخبارات ومستوى رفاه عال، فان هذا التهديد أكبر مما تستطيع ان تردعه!
هذه المرة، فان التهديد الوجودي لم يأت من محيطها الرافض لها، بل يتخذ من العاصمة البريطانية منصة لاطلاق هذا التهديد، بالاضافة إلى العاصمة البلجيكية بروكسل والاسبانية مدريد، ومدينة سان فرانسيسكو الأميركية وجامعة بروكلي التي تطلق منها التهديدات بنزع الشرعية عن الدولة العبرية، هذا ما تضمنه تقرير صادر عن مركز "رأوت" وهو جمعية متخصصة بدعم التفكير الاستراتيجي للحكومة الاسرائيلية في المجالات الاستراتيجية والأمنية والرفاهية والتنمية.
موجز ما جاء في التقرير الذي يتم توزيعه على كافة وزراء حكومة نتنياهو، ان اسرائيل تتعرض لحملة اعلامية دعائية عالمية تهدف إلى نزع الشرعية عنها، محذراً من ان الدولة العبرية باتت تقف امام شبكة دولية تستهدف نزع الشرعية عنها، داعياً الحكومة إلى التعامل مع هذه المسألة كتهديد استراتيجي بكل ما في الكلمة من معنى.
وتتخذ هذه الشبكة - كما يشير التقرير- جنوب افريقيا وتجربة التفرقة العنصرية والنضال العالمي ضدها، نموذجاً لنزع الشرعية عن اسرائيل، مقاطعة البضائع الاسرائيلية في عدد من اسواق اوروبا ومقاطعة جامعات مهمة بريطانية واوروبية للجامعات الاسرائيلية، مطاردة الزوار الاسرائيليين من الساسة والعسكريين في العواصم الاوروبية خاصة لندن، هي نماذج من تعبيرات نجاح هذه الشبكة في مسعاها الهادف إلى نزع الشرعية عن الدولة العبرية.
السفير الاسرائيلي في لندن ارون برشوار، أكد ما جاء في تقرير "رأوت" هذا، معتبراً ان الدمج الحاصل بين الجالية الاسلامية الكبيرة وقوى اليسار المتطرف ووسائل الاعلام والجامعات البريطانية يوفر مناخاً متاحاً للعمل لنزع الشرعية عن اسرائيل، ويشير السفير إلى انه يواجه حملة منظمة تنطلق من الجامعات تحديداً، فهو يواجه تظاهرة معادية اينما ذهب لالقاء محاضرة في احدى الجامعات، إلا انه، ورغم ذلك، اشار إلى طاقم السفارة بضرورة المواجهة من خلال تكثيف الزيارة لقاعات المحاضرات في هذه الجامعات، كشكل من أشكال المواجهة والحضور المكثف كي لا تتعزز هذه "الظاهرة" كما اطلق عليها.
إلا أن أهم ما جاء في التقرير، ان اسرائيل غير مستعدة لمواجهة مثل هذه الحرب التي تهدد وجودها وتنزع الشرعية عنها، على الاقل، لأن وزارة الخارجية الاسرائيلية ما زالت تعتبر اساليب المواجهة هي تلك التي كانت سائدة في ستينيات القرن الماضي، وتعاني نقصاً في الدبلوماسيين القادرين على مواجهة التحديات الجديدة.. إلا ان التقرير لم يشر إلى وزير الخارجية ليبرمان، الذي قالت عنه الصحف الاسرائيلية مؤخراً، ان وجوده في هذا المنصب، يدعم توجهات سلبية لدى الرأي العام العالمي، وكذلك عند الدول الصديقة بما فيها الولايات المتحدة، وان نتنياهو أخطأ كثيراً عندما سلم هذا المنصب لليبرمان.
الساحة الدولية جاهزة لازالة القناع عن الدولة العبرية، والوضع بات يحتم على الجانب الفلسطيني، كما المنظومة العربية، ان تسهم مساهمة فاعلة في هذه الحرب التي لا دخل لنا فيها من حيث اطلاقها، فعلى الأقل، نسهم في تسهيل مهمة الآخرين في تحقيق انجاز على المستوى الانساني، الأمر لا يتطلب الكثير، بقدر ما يتطلب استعداداً اعتقد انه ما زال مفقوداً للاسهام في حرب هي حربنا وان كانت بأيدي الآخرين!!
هاجس التهديد الوجودي للدولة العبرية، كان دائماً مترافقاً مع الحلول الأمنية وعقيدة عسكرية تقضي بشن حروب خارج حدودها، وهكذا كانت الحروب التي قامت بها اسرائيل العام 1956، على السويس، والعام 1973 على مصر وسورية، والعام 2006 على لبنان، و2008 - 2009 على قطاع غزة، كافة حروب اسرائيل لم تجر على أراضيها التي اغتصبتها العام 8491 عندما قامت حرب تأسيس اسرائيل وكانت الحرب الأولى والأخيرة التي جرت على تلك المساحة من الأرض التي باتت تعرف فيما بعد باسرائيل.
الحل للتهديد الوجودي للدولة العبرية كان في الجوهر حلاً عسكرياً، قوة ردع وعدوان تتسلح باسلحة الدمار الشامل والتقنيات الحديثة والخبرات المميزة، في اسرائيل يقولون ان هناك جيشاً له دولة، وليس دولة لها جيش، للتعبير عن جوهر الحل الأمني العسكري للتهديد الوجودي للدولة العبرية.
قدرات اسرائيل العسكرية الهائلة، جعلت منها مخلب قط للمصالح الغربية، وظلت بالتالي محل اسناد من هذه القوى التي جعلت من اسرائيل اداة لخدمة المصالح الغربية، ولكن بعد ان تم تأمين هذه المصالح بشكل مباشر من خلال وجود قوات اميركية واطلسية في المنطقة، كالعراق وافغانستان، تقلصت اسباب اعتماد هذه المصالح على الدور الاسرائيلي إلى حدود واضحة، انعكس ذلك على طبيعة دورها، ولكن وبالتوازي باتت اسرائيل، اقتصادياً وعسكرياً قادرة على ان تعتمد على نفسها أكثر من اعتمادها على المساعدات بشكل رئيسي كما كان الامر عليه في سنواتها الاولى، خاصة وان التهديدات الأمنية من محيطها الرافض لها، قد تقلص إلى درجة كبيرة بعد جملة من الاتفاقات مع مصر والاردن ومنظمة التحرير الفلسطينية، وتقلص دور القضية الفلسطينية في الاهتمامات القطرية للنظام العربي.
إلا ان ذلك كله لم يجعل اسرائيل تتوقف عن الحديث عن التهديدات الأمنية لوجودها، وبررت حروبها الأخيرة بمثل هذا التهديد، الاّ ان حروبها الأخيرة من لبنان إلى غزة، شكلت معياراً مختلفاً للتهديدات الوجودية الجديدة وهي تهديدات غير أمنية بل ترتبط بالسياسات والمواقف الناجمة عن تلك الحروب.. هذه التهديدات الوجودية الأخيرة، اتخذت عنواناً محدداً وهو التهديد بنزع الشرعية عن الدولة العبرية!! وفي حين ظلت اسرائيل قادرة على الرد على التهديدات التقليدية السابقة من خلال اعتمادها على جيش واستخبارات ومستوى رفاه عال، فان هذا التهديد أكبر مما تستطيع ان تردعه!
هذه المرة، فان التهديد الوجودي لم يأت من محيطها الرافض لها، بل يتخذ من العاصمة البريطانية منصة لاطلاق هذا التهديد، بالاضافة إلى العاصمة البلجيكية بروكسل والاسبانية مدريد، ومدينة سان فرانسيسكو الأميركية وجامعة بروكلي التي تطلق منها التهديدات بنزع الشرعية عن الدولة العبرية، هذا ما تضمنه تقرير صادر عن مركز "رأوت" وهو جمعية متخصصة بدعم التفكير الاستراتيجي للحكومة الاسرائيلية في المجالات الاستراتيجية والأمنية والرفاهية والتنمية.
موجز ما جاء في التقرير الذي يتم توزيعه على كافة وزراء حكومة نتنياهو، ان اسرائيل تتعرض لحملة اعلامية دعائية عالمية تهدف إلى نزع الشرعية عنها، محذراً من ان الدولة العبرية باتت تقف امام شبكة دولية تستهدف نزع الشرعية عنها، داعياً الحكومة إلى التعامل مع هذه المسألة كتهديد استراتيجي بكل ما في الكلمة من معنى.
وتتخذ هذه الشبكة - كما يشير التقرير- جنوب افريقيا وتجربة التفرقة العنصرية والنضال العالمي ضدها، نموذجاً لنزع الشرعية عن اسرائيل، مقاطعة البضائع الاسرائيلية في عدد من اسواق اوروبا ومقاطعة جامعات مهمة بريطانية واوروبية للجامعات الاسرائيلية، مطاردة الزوار الاسرائيليين من الساسة والعسكريين في العواصم الاوروبية خاصة لندن، هي نماذج من تعبيرات نجاح هذه الشبكة في مسعاها الهادف إلى نزع الشرعية عن الدولة العبرية.
السفير الاسرائيلي في لندن ارون برشوار، أكد ما جاء في تقرير "رأوت" هذا، معتبراً ان الدمج الحاصل بين الجالية الاسلامية الكبيرة وقوى اليسار المتطرف ووسائل الاعلام والجامعات البريطانية يوفر مناخاً متاحاً للعمل لنزع الشرعية عن اسرائيل، ويشير السفير إلى انه يواجه حملة منظمة تنطلق من الجامعات تحديداً، فهو يواجه تظاهرة معادية اينما ذهب لالقاء محاضرة في احدى الجامعات، إلا انه، ورغم ذلك، اشار إلى طاقم السفارة بضرورة المواجهة من خلال تكثيف الزيارة لقاعات المحاضرات في هذه الجامعات، كشكل من أشكال المواجهة والحضور المكثف كي لا تتعزز هذه "الظاهرة" كما اطلق عليها.
إلا أن أهم ما جاء في التقرير، ان اسرائيل غير مستعدة لمواجهة مثل هذه الحرب التي تهدد وجودها وتنزع الشرعية عنها، على الاقل، لأن وزارة الخارجية الاسرائيلية ما زالت تعتبر اساليب المواجهة هي تلك التي كانت سائدة في ستينيات القرن الماضي، وتعاني نقصاً في الدبلوماسيين القادرين على مواجهة التحديات الجديدة.. إلا ان التقرير لم يشر إلى وزير الخارجية ليبرمان، الذي قالت عنه الصحف الاسرائيلية مؤخراً، ان وجوده في هذا المنصب، يدعم توجهات سلبية لدى الرأي العام العالمي، وكذلك عند الدول الصديقة بما فيها الولايات المتحدة، وان نتنياهو أخطأ كثيراً عندما سلم هذا المنصب لليبرمان.
الساحة الدولية جاهزة لازالة القناع عن الدولة العبرية، والوضع بات يحتم على الجانب الفلسطيني، كما المنظومة العربية، ان تسهم مساهمة فاعلة في هذه الحرب التي لا دخل لنا فيها من حيث اطلاقها، فعلى الأقل، نسهم في تسهيل مهمة الآخرين في تحقيق انجاز على المستوى الانساني، الأمر لا يتطلب الكثير، بقدر ما يتطلب استعداداً اعتقد انه ما زال مفقوداً للاسهام في حرب هي حربنا وان كانت بأيدي الآخرين!!
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
رد: التهديد الوجودي .. ونزع الشرعية عن اسرائيل
سلمت يداك ابراهيم موضوع قيم ان الله يمهل ولا يهمل واسرائيل ستسقط قريبا بارادة الله والنصرة للمسلمين ان شاء الله اااا لك
cati- عضو ناري
-
مدينتك : meknes
عدد المساهمات : 5998
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده:
رد: التهديد الوجودي .. ونزع الشرعية عن اسرائيل
امين
شكرا كاتى على مرورك الجميل
شكرا كاتى على مرورك الجميل
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
رد: التهديد الوجودي .. ونزع الشرعية عن اسرائيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
no comment- عضو ناري
-
مدينتك : عاصمه الدنيا
عدد المساهمات : 4782
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: احلى اصدقاء
رد: التهديد الوجودي .. ونزع الشرعية عن اسرائيل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
zezo bebo- عضو سوبر ستار
-
مدينتك : الاحزان
عدد المساهمات : 3998
رد: التهديد الوجودي .. ونزع الشرعية عن اسرائيل
نور
نوكومنت
زيزو
شكرا جزيلا لكم
نوكومنت
زيزو
شكرا جزيلا لكم
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد