قائمة اغنياء العالم 2010

اول شي قائمة اغنى 19 رجل في العالم كله لعام 2010 حسب آخر تحديث وجرد لهم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] وابو خالد الوليد هو العربي الوحيد بينهم ولو انه كارلوس سليم من اصول لبنانيه

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كارلوس سليم الذي ازاج بيل غيتس عن القائمة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

وهذه قائمة بأغنياء العرب 2010

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

اضغط هنا لمشاهدة الصورة بالحجك الطبيعي.

بقية الخبر نقلاً عن الرأي الكويتية

خسرت المنطقة العربية وتحديداً الخليجية 8 مليارديرات على قائمة «فوربس» السنوية، ليتوقف عدد المليارديرات العرب على 24 فقط، بعد أن كان 31 مليارديراً العام الماضي. وانخفض مجموع ثروات المليارديرات العرب 4.8 مليار دولار، ليتوقف عند 101.4 مليار دولار. ويقارن هذا العدد بـ403 مليارديرات في الولايات المتحدة وحدها، بمجموع ثروات يبلغ 1.3 تريليون دولار!
وربما لم تحمل قائمة «فوربس» لأثرياء العالم أي مفاجأة غير متوقعة في 2010، ففرق نصف المليار دولار أو الستة مليارات ليس فرقاً كبيراً بالنسبة لأغنياء الكرة الارضية الثلاثة الكبار، بيل غيتس وكارلوس سليم الحلو ووارن بافيت، الذين اعتادوا ان يتنافسوا على المراتب الثلاث الاولى والذين استعادوا في 2010 نحو 41.5 مليار دولار من أصل 68 ملياراً خسروها في 2009.

أما المرتبة الاولى هذا العام كانت من نصيب المكسيكي اللبناني الاصل كارلوس سليم الحلو بثروة بلغت 53.5 مليار دولار مرتفعةً بـ 18.5 مليار دولار في 12 شهراً ورافعة الحلو معها من المرتبة الثالثة الى الاولى. وقد ساهم 0.5 مليار دولار العائد للحلو بدفع غيتس، الذي احتل المرتبة الاولى 14 مرة في 15 عاماً، الى المرتبة الثانية هذا العام بثروة بلغت 53 مليار دولار مرتفعةً بـ 13 مليار دولار عن 2009، فيما حافظ «ووارن بافيت» على موقعه في المرتبة الثالثة بثروة بلغت 47 مليار دولار مرتفعةً بدورها بـ 10 مليارات دولار عن العام الماضي. وكأن الازمة المالية التي طالت معظم ثروات الكبار وهزت عروش الكثير من رجال الاعمال والمؤسسات الكبرى عبر العالم، شكلت فرصةً ذهبية لهؤلاء الكبار الذين عرفوا كيف يستغلون الفرصة ويزيدون ثرواتهم بمعدلات هائلة، وقد كتب بافيت في رسالته السنوية للمساهمين قائلاً «لقد وضعنا الكثير من الاموال للعمل في فوضى العامين الماضيين مضيفاً «عندما تمطر ذهباً اغرف بالدلو وليس بالكشتبان».
على الصعيد العربي، حافظ الامير الوليد بن طلال آل سعود على المركز الاول عربياً بثروة بلغت هذا العام 19.4 مليار دولار بزيادة 6.1 مليار، فيما حافظ رئيس مجموعة الخرافي ناصر الخرافي على المرتبة الثالثة عربياً بثروة بلغت 8.7 مليار دولار مرتفعةً بـ 600 مليون دولار.
من جهة أخرى خرج من اللائحة السعودية 3 مليارديرات هم مسوؤلا مجموعتي سعد والقصيبي المتعثرتين معن الصانع وسليمان القصيبي بالاضافة الى خالد بن محفوظ وعائلته. كما خسرت الامارات بدورها اثنين من المليارديرات هما خلف الحبتور ومنصور بن زايد آل نهيان.
وبالرغم من ذلك، كان لافتاً دخول ملياردير جديد الى القائمة المصرية، سميح ساويرس الذي انضم الى عائلة ساويرس بثروة تبلغ 1.5 مليار دولار، ومحافظة لبنان على عدد أثريائه الستة المقسمين بين الاشقاء ميقاتي والحريري، مع ارتفاع قيم ثرواتهم مجتمعين هذه المرة من 10.5 مليار في 2009 الى 12.7 مليار دولار في 2010.
ولا يزال السؤال الاكبر عن غياب الدول الخليجية النفطية الاخرى كقطر والبحرين وسلطنة عمان عن قائمة «فوربس» ينتظر الجواب، ويطرح سؤالاً آخر عن مدى مصداقية هذه القائمة بالفعل، اذ لا يبدو أمراً منطقياً أن تخلو هذه الدول الغنية الثلاث من أصحاب المليارات.
وقد قدمت «فوربس» قائمتها هذا العام بالقول ان المكسيكي اللبناني الاصل كارلوس سليم حلو تمكن هذا العام من الاطاحة بالاميركيين بيل غيتس ووارن بافيت ليصبح الرجل الاغنى في العالم ويحتل قائمة «فوربس» للعام 2010 لأثرياء العالم.
وتضخمت ثروة حلو الى 53.5 مليار دولار مرتفعةً بـ 18.5 مليار دولار في 12 شهراً بعد أن ارتفعت أسهم «اميركا موفيل»، التي يملك الحلو حصةً بقيمة 23 مليار دولار فيها، بنحو 35 في المئة في سنة واحدة.
وقد مكنته هذه الثروة الهائلة من التقدم على مؤسس شركة «مايكروسوفت» بيل غيتس، الذي حمل لقب أغنى رجل في العالم 14 مرة على مدى السنوات الـ15 الماضية. وتساوي ثروته حالياً نحو 53 مليار دولار محتلاً المرتبة الثانية عالمياً، بارتفاع لقيمة ثروته بلغ 13 مليار دولار منذ العام الماضي مع ارتفاع أسهم «مايكروسوفت» بنسبة 50 في المئة في 12 شهراً. كما ازدادت مقتنيات «غيتس» في استثماره الشخصي «كاسكاد» مع بقية الاسواق.
من ناحية أخرى، ارتفعت ثروة بافيت بنحو 10 مليارات دولار الى 47 مليار دولار مع ارتفاع أسعار «بيركشاير هاثاواي» التي وضعته في المرتبة الثالثة في القائمة. وقد استثمر بدهائه المعهود نحو 5 مليارات دولار في «غولدمان ساكس» و3 مليارات دولار في «جنرال الكتريك» وسط انهيار الاسواق في 2008. كما استحوذ اخيرا أيضاً على خطوط السكك الحديد «بورلنغتون نورثن سانتا في» العملاقة مقابل 26 مليار دولار. وهو ما قام به العديد من أثرياء العالم. وبالفعل، فان معظم الثروات التي تراجعت قيمها العام الماضي قد تحولت الى طفرة مليارديرية هذه السنة. بعد ان شهد معظم أثرياء الكرة الارضية ارتفاعاً بقيم ثرواتهم العام الماضي.
وحل رجل الاستثمار الهندي في مجال النفط والغاز موكيش أمباني في المركز الرابع برصيد 29 مليار دولار يليه رجل صناعة الصلب الهندي ميتال لاكشمي برصيد 28.7 مليار دولار. وجاء الأميركي لاري إليسون، الذي يعمل في مجال البرمجيات، في المركز السادس بثروة 28 مليار دولار، يليه الفرنسي برنارد أرنولت بثروة 27.5 مليار دولار، ثم البرازيلي إيكي باتيستا، الذي يستثمر في المواد الخام، بثروة تبلغ 27 مليار دولار. كما جاء رجل الموضة الاسباني أمانسيو أورتيجا في المركز التاسع بثروة تبلغ 25 مليار دولار، فيما جاء صاحب سلسلة متاجر «ألدي» كارل ألبريشت في المركز العاشر بثروة تبلغ 23.5 مليار دولار.
وقد بلغ متوسط صافي دخل مليارديرية العالم هذا العام نحو 3.5 مليار دولار، مرتفعاً بـ 500 مليون دولار في 12 شهراً. كما يضم العالم حالياً نحو 1011 مليارديراً من 793 مليارديراً العام الماضي، وهو عدد يبقى أقل من عدد العام 2008 والذي بلغ 1125 مليارديراً. فيما شهد 12 في المئة فقط من أصل الـ 793 مليارديراً العام الماضي انخفاضاً في ثرواتهم.
ولا يزال الاميركيون يسيطرون على قائمة الاثرياء العالمية، بالرغم من تراجع قيم ثرواتهم، اذ يشكلون نحو 40 في المئة من أثرياء العالم، وهي نسبة انخفضت من 45 في المئة العام الماضي. كما تشكل الثروة الاميركية نحو 38 في المئة من قيمة الثروة العالمية المجمعة البالغة 3.6 تريليون دولار، وهي نسبة انخفضت أيضاً من 44 في المئة العام الماضي.
في الوقت نفسه، يشكل الاميركيون نسبة 16 في المئة من قائمة الاثرياء الجدد التي ضمت 97 عضواً هذه السنة. وقد حصل الآسيويون على الحصة الاكبر في هذه القائمة بعد أن أضافت آسيا 104 أثرياء وهم أقل بـ 14 ثريا فقط من أثرياء أوروبا، وهو أمر عائد للعديد من الاكتتابات العامة الكبرى ولتضخم أسواق الاسهم.
وتضم قائمة المليارديرات الجدد، الاميركي اسحاق برلموتر، الذي حوّل «مارفل للترفيه» الى ديزني في ديسمبر الماضي مقابل 4 مليارات دولار. مسجلاً ما يقارب 900 مليون دولار أرباحاً نقدية و20 مليون سهم من صفقة «ديزني».
كما أضيف الى تصنيف «فوربس» نحو 27 ثرياً من الصين، بمن فيهم لي شوفو، الذي أعلن عن خطط لشراء ماركة «فولفو» السويدية من «فورد» في ديسمبر الماضي. ومن المتوقع اقفال هذه الصفقة في مارس 2010. كما دخلت باكستان وفنلند حديثاً الى القائمة مرحبين بأثريائهم الجدد.
وللمرة الأولى، تحصل الصين (مع هونغ كونغ) على العدد الاكبر من الاثرياء خارج الولايات المتحدة مع 89 ثرياً. فيما تضم القائمة 62 روسياً، 28 منهم من العائدين مجدداً بعد أن كانوا قد خرجوا العام الماضي. وقد بلغ مجموع العائدين الى القائمة هذا العام نحو 164.
من جهته قال الرئيس التنفيذي لمجلة «فوربس» ستيف فوربس في مؤتمر صحافي عقده للاعلان عن القائمة، ان الاقتصاد العالمي يتعافى وهو ما ينعكس فيما يظهر في قائمة هذا العام. مضيفاً أن الاسواق المالية حققت تحسناً مدهشاً أيضاً مقارنة مع الانخفاضات التي كانت قبل نحو عام مضى خصوصا في الاسواق الصاعدة. واضاف فوربس «اسيا تقود الانتعاش». وقد نما عدد المليارديرات في منطقة اسيا والمحيط الهادئ بنسبة 80 في المئة ليصل الى 234 وتضاعف صافي ثرواتهم تقريبا ليصل الى 729 مليار دولار وهو ما عزته فوربس الى «تنامي اسواق الاوراق المالية في المنطقة وعدة اكتتابات عامة كبيرة خلال العام الماضي».
وقال فوربس «الولايات المتحدة لا تزال تهيمن ولكن الولايات المتحدة ما زالت ابطأ. انها لا تبلي بلاء حسنا باداء باقي العالم نفسه في عودته». مضيفاً ان «الازدهار العالمي الذي نشهده منذ مطلع الثمانينات والذي خرج عن المسار موقتا في 2007 يبدو الان وكأنه يعود الى المسار. ولكن اسيا واخرين يعدون على الأصابع يصعدون بينما مازالت الولايات المتحدة وغرب اوروبا ابطأ نسبيا».

نيويورك الأغنى

• تصدرت نيويورك في مدن الملياديرات وتضم 60 مليارديراً تليها موسكو بـ 50 ومن ثم لندن بـ 32 ثرياً.
• تضاعف عدد الاثرياء في 11 دولة على الاقل، بما فيها الصين والهند وتركيا وكوريا الجنوبية.
• نما عدد المليارديرات في منطقة اسيا والمحيط الهادئ بنسبة 80 في المئة ليصل الى 234 وتضاعف صافي ثرواتهم تقريبا ليصل الى 729 مليار دولار.

الصين قادمة

• من بين 97 مليارديرا دخلوا للمرة الاولى إلى قائمة فوربس هناك 62 من آسيا.
• أصبحت الصين للمرة الاولى موطناً لاكبر عدد من المليارديرات خارج الولايات المتحدة.
• خرج 30 عضواً العام الماضي من نادي الاغنياء بما فيهم الايسلندي ثور بجورغلفسون، والروسي بوريس بيريسوفسكي والسعودي معن الصانع. وقد توفي 13 عضواً من أعضاء قائمة العام الماضي.

... والهنود؟

• خرج اثنان من الهنود من قائمة اغنى خمسة اشخاص في العالم وهما موكيش امباني الذي جمع ثروة من العمل في مجال البتروكيماويات والنفط والغاز قدرها 29 مليار دولار وقطب صناعة الصلب لاكشمي ميتال الذي تقدر ثروته بقيمة 28.7 مليار دولار.
• ارتفع عدد النساء في القائمة إلى 89 مقارنة مع 72 في العام الماضي.

المليارديرة رقم 1

ليليان بتنكورت (87 عاما) الثرية الفرنسية ابنة مؤسس شركة لوريال العالمية لمستحضرات التجميل. وهي ثاني أغنى شخص في فرنسا من بعد برنارد ارنو احتلت المرتبة 17 عالميا بثروة قدرها 20 ملي