المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 12 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 12 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
الممرضه غلطانه
4 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: شـــــــــــــــــــــــــــعر و أدب :: القـــــــــــــــــــــــــــصص و الروايـــــــــــــــــــــــــات
صفحة 1 من اصل 1
الممرضه غلطانه
حكايات خلف الأبواب
1 ـ غلطة .. شنيعة
- لا يمكن .. لا يمكن أبداً ...
انهارت كل قواه .. وشعر بمرارة تعتلي حلقه ، فوضع يده فوق رأسه وراح يولول كالمفجوع :
- أنا لا أصدق ما يحدث .. لا أصدق ..
كان يموج في المنزل موجاً متلاطماً ، يزمجر حيناً .. ويبحلق في الدنيا حيناً آخر ، ثم يقول كالمخنوق :
- هذا آخر ما كنت أتوقعه في هذه الحياة ..
لم يهدأ أو يستكين منذ أن سمع بالخبر .. وأثناء عودته إلى المنزل كان يقود عربته ساهماً بينما أصداء النبأ تتشنج لها خلاياه ، لكنه في النهاية استيقظ من لوعته على تقزز وقرف أصاباه ، فصرخ :
- يا إلهي .. لا ..
نهض من كرسيه يجوب المكان في ألف خطوة .. كان يعدو في كل البقاع وهو متسمر في مكانه ، حتى توهم بأن الكواكب يدور به بسرعة رهيبة ، يدور ويدور حتى يثخنه بالإنهاك ، فتسائل وهو يترنح :
ماذا أقول للأولاد .. للأهل .. لجيران ، ماذا أقول لأمي ؟! ..
كاد أن يسقط لولا مقعد كان في الجوار احتضنه ، جلس فوقه كالمغشي ، وهمس يوصي نفسه بالتزام الهدوء قليلاً ليتبين الوقائع ، وبلا وعيي منه تحسس جسده .. ورأسه ثم تساءل :
- هل هو حلم هذا .. أم خيال ؟!
داهمته ذكرى الفجيعة مرة أخرى ، فقفز كالملدوغ ، كان ألف خاطرة وخاطرة تحط على ذهنه المشتت .. أين .. ومتى .. وكيف .. ولماذا ، لذلك تلعثم .. وارتبك .. جلس مرهقاً وهو يقول بصوت متقطع :
- كارثة .. مصيبة ..
رجع بذاكرته إلى أيام طفولته ليفتش عن مبرر معقول في أحراش الماضي ، صور كثيرة طفت على سطح ذاكرته ، اقتطف منها بداية مسرفة بالقدم ، لا سيما الحي القديم في الشارع الغربي ، وعصبة من الأولاد كانوا يلعبون " الحبشة " ، في ذلك اليوم خرجت " هناء " ابنة الخمس أعوام من البيت الملاصق لبيت ذويه .. قالت له بخشونة وهو منشغل باللعب معهم :
- أحمد .. أريد أن ألعب معكم ..
لم يمهلوه الصبية ليقرر بعد أن رأوا حيرته ، بل تصدوا لها ونهروها بقسوة ، قال لها كبيرهم :
- اذهبي يا صغيرة والعبي مع البنات ..
في ذلك الوقت كانت هناء تبتعد وهي ترجمهم بالحجارة ، وتتوعدهم بعلقة ساخنة من أخيها محمود .. وكان يلحظها أحياناً وهي تتحرش بأطفال الحي الصغار ثم تشبعهم ضرباً ، حتى استطاعت أن تولي من نفسها زعيمة عليهم ، ورغم ذلك كبرت هناء .. وكبر معها حلمه بأن تكون له ، كان يحب فيها الجرأة والتمرد .. قالت له أمه بامتعاض :
- لست أدري ماذا يعجبك في هذه الفتاة المسترجلة حتى تتزوجها .. !
داهمته هناء بملامحها البريئة وقسماتها الناعمة ، داهمه همسها ورقتها ، كانت تداعبه ذات مساء يوم ، فقالت له وهي ترفع يدها المكورة في الهواء :
- ليتني أتحول إلى رجل لأقتص للنساء منكم معشر الرجال ..
ثم تذكرها وهي تميل على الجانبين في أشهر الحمل الأخيرة وتئن من آلام الوضع ، فمس كالمشدوه :
- لا يمكن أن يكون كل هذا وهم أو سراب ..
لكن الطبيب قال له بارتباك وحذر :
- اسمعني جيداً هذه معجزة من معجزات الخالق سبحانه .. وعليك أن تقبل بالأمر الواقع ..
ثم نأى به جانباً وأردف :
- حالة زوجتك نادرة جداً ، فهي نصف ونصف !
قهقه بجنون .. وصرخ :
- أنا زوجتي .. رجل .. !!
قال له الطبيب : بإمكانها أن تحيا كرجل إن أرادت .. فالمسألة تحتاج إلى تدخل جراحي .. والقرار يعود إليها ..
- هل كنت أعيش مع رجل طوال هذه السنين !!
سأل بهستيريا وراح يترنم على ذكرى المصيبة :
- يا عيني يا هناء .. ستصبحين سيد هذا البيت .. !
وتخيلها بشارب ولحية ، فجن جنونه .. ثم تصورها وهي تقف أمامه نداً لند وتقول له بتحدي :
- لا فرق بيننا الآن .. دعنا نتفاهم رجل لرجل ..
نظر إلى ساعة معصمه .. وقال بقلق :
- ستعود هناء بعد قليل من زيارة أمها – فكيف أواجهها بالأمر .. وماذا سأقول لها .. وأي الحلول ستختار ؟
كمٌّ من الأسئلة الأخرى يرهقه ، فوجم .. وشرد .. وامتعض ، بالأمس .. بالأمس فقط كان يعاملها على أنها أنثى ، حيث كانت تشكو من الدوار والغثيان فقرر أن يأخذها إلى الطبيب للمعالجة .. وليته لم يفعل .
فجأة علا رنين الهاتف يلطم سمعه ، فقام يجيبه بتثاقل :
- نعم .. من ؟ .. آه .. أهلاً دكتور ..
وأخذ يستمع إليه بينما جبينه يأخذ شكل العبوس ثم الذهول .. ثم الغضب ، صاح بانفعال :
- ماذا .. غلطة ! ولكن هذه غلطة لا تغتفر ، ثم كيف يمكن للممرضة أن تخطئ في الملفات بهذه البساطة .. ؟!
- لا .. يجب أن تعاقب .. أجل لا بد من عقابها .
وصمت لحظات أخرى يصغي .. ثم هتف بسعادة ..
- هكذا إذن .. الله يبارك فيك .. شكراً لك أيها الطبيب العظيم ..
وضع السماعة ، وأخذ يرقص بلا إدراك وينشد :
- غلطة .. غلطة .. هناء ستظل امرأة .. غلطة .. غلطة ..
ودخلت عليه هناء فجأة بصحبة الأطفال وهو يدور حول نفسه ، فدهشت لمرآه .. وسألته بتعجب :
- ما بك يا رجل .. وما هذا الذي تفعله !!
اقترب منها .. وأخذ يدها – قال يدللها وهو يجلسها على المقعد :
- أهلاً بزوجتي .. بإمرأتي .. وحبيبتي ..
- ماذا هنالك يا أحمد .. ؟
- مبروك يا عزيزتي .. لقد ظهرت نتائج التحاليل .. أنت حامل يا هناء ...
علقت على فرحه ضاحكة :
- وهل كل هذا الفرح من أجل الوليد الجديد .. إن لدينا العديد من الأطفال والحمد لله ..
قال وهو يحتضن العالم :
- أجل .. من أجل وليدنا .. فهو بشارة خير ..
كان يكفيه فرحاً أن زوجته ما زالت امرأة .. ولن تكون رجلاً أبداً في أي يوم من الأيام
1 ـ غلطة .. شنيعة
- لا يمكن .. لا يمكن أبداً ...
انهارت كل قواه .. وشعر بمرارة تعتلي حلقه ، فوضع يده فوق رأسه وراح يولول كالمفجوع :
- أنا لا أصدق ما يحدث .. لا أصدق ..
كان يموج في المنزل موجاً متلاطماً ، يزمجر حيناً .. ويبحلق في الدنيا حيناً آخر ، ثم يقول كالمخنوق :
- هذا آخر ما كنت أتوقعه في هذه الحياة ..
لم يهدأ أو يستكين منذ أن سمع بالخبر .. وأثناء عودته إلى المنزل كان يقود عربته ساهماً بينما أصداء النبأ تتشنج لها خلاياه ، لكنه في النهاية استيقظ من لوعته على تقزز وقرف أصاباه ، فصرخ :
- يا إلهي .. لا ..
نهض من كرسيه يجوب المكان في ألف خطوة .. كان يعدو في كل البقاع وهو متسمر في مكانه ، حتى توهم بأن الكواكب يدور به بسرعة رهيبة ، يدور ويدور حتى يثخنه بالإنهاك ، فتسائل وهو يترنح :
ماذا أقول للأولاد .. للأهل .. لجيران ، ماذا أقول لأمي ؟! ..
كاد أن يسقط لولا مقعد كان في الجوار احتضنه ، جلس فوقه كالمغشي ، وهمس يوصي نفسه بالتزام الهدوء قليلاً ليتبين الوقائع ، وبلا وعيي منه تحسس جسده .. ورأسه ثم تساءل :
- هل هو حلم هذا .. أم خيال ؟!
داهمته ذكرى الفجيعة مرة أخرى ، فقفز كالملدوغ ، كان ألف خاطرة وخاطرة تحط على ذهنه المشتت .. أين .. ومتى .. وكيف .. ولماذا ، لذلك تلعثم .. وارتبك .. جلس مرهقاً وهو يقول بصوت متقطع :
- كارثة .. مصيبة ..
رجع بذاكرته إلى أيام طفولته ليفتش عن مبرر معقول في أحراش الماضي ، صور كثيرة طفت على سطح ذاكرته ، اقتطف منها بداية مسرفة بالقدم ، لا سيما الحي القديم في الشارع الغربي ، وعصبة من الأولاد كانوا يلعبون " الحبشة " ، في ذلك اليوم خرجت " هناء " ابنة الخمس أعوام من البيت الملاصق لبيت ذويه .. قالت له بخشونة وهو منشغل باللعب معهم :
- أحمد .. أريد أن ألعب معكم ..
لم يمهلوه الصبية ليقرر بعد أن رأوا حيرته ، بل تصدوا لها ونهروها بقسوة ، قال لها كبيرهم :
- اذهبي يا صغيرة والعبي مع البنات ..
في ذلك الوقت كانت هناء تبتعد وهي ترجمهم بالحجارة ، وتتوعدهم بعلقة ساخنة من أخيها محمود .. وكان يلحظها أحياناً وهي تتحرش بأطفال الحي الصغار ثم تشبعهم ضرباً ، حتى استطاعت أن تولي من نفسها زعيمة عليهم ، ورغم ذلك كبرت هناء .. وكبر معها حلمه بأن تكون له ، كان يحب فيها الجرأة والتمرد .. قالت له أمه بامتعاض :
- لست أدري ماذا يعجبك في هذه الفتاة المسترجلة حتى تتزوجها .. !
داهمته هناء بملامحها البريئة وقسماتها الناعمة ، داهمه همسها ورقتها ، كانت تداعبه ذات مساء يوم ، فقالت له وهي ترفع يدها المكورة في الهواء :
- ليتني أتحول إلى رجل لأقتص للنساء منكم معشر الرجال ..
ثم تذكرها وهي تميل على الجانبين في أشهر الحمل الأخيرة وتئن من آلام الوضع ، فمس كالمشدوه :
- لا يمكن أن يكون كل هذا وهم أو سراب ..
لكن الطبيب قال له بارتباك وحذر :
- اسمعني جيداً هذه معجزة من معجزات الخالق سبحانه .. وعليك أن تقبل بالأمر الواقع ..
ثم نأى به جانباً وأردف :
- حالة زوجتك نادرة جداً ، فهي نصف ونصف !
قهقه بجنون .. وصرخ :
- أنا زوجتي .. رجل .. !!
قال له الطبيب : بإمكانها أن تحيا كرجل إن أرادت .. فالمسألة تحتاج إلى تدخل جراحي .. والقرار يعود إليها ..
- هل كنت أعيش مع رجل طوال هذه السنين !!
سأل بهستيريا وراح يترنم على ذكرى المصيبة :
- يا عيني يا هناء .. ستصبحين سيد هذا البيت .. !
وتخيلها بشارب ولحية ، فجن جنونه .. ثم تصورها وهي تقف أمامه نداً لند وتقول له بتحدي :
- لا فرق بيننا الآن .. دعنا نتفاهم رجل لرجل ..
نظر إلى ساعة معصمه .. وقال بقلق :
- ستعود هناء بعد قليل من زيارة أمها – فكيف أواجهها بالأمر .. وماذا سأقول لها .. وأي الحلول ستختار ؟
كمٌّ من الأسئلة الأخرى يرهقه ، فوجم .. وشرد .. وامتعض ، بالأمس .. بالأمس فقط كان يعاملها على أنها أنثى ، حيث كانت تشكو من الدوار والغثيان فقرر أن يأخذها إلى الطبيب للمعالجة .. وليته لم يفعل .
فجأة علا رنين الهاتف يلطم سمعه ، فقام يجيبه بتثاقل :
- نعم .. من ؟ .. آه .. أهلاً دكتور ..
وأخذ يستمع إليه بينما جبينه يأخذ شكل العبوس ثم الذهول .. ثم الغضب ، صاح بانفعال :
- ماذا .. غلطة ! ولكن هذه غلطة لا تغتفر ، ثم كيف يمكن للممرضة أن تخطئ في الملفات بهذه البساطة .. ؟!
- لا .. يجب أن تعاقب .. أجل لا بد من عقابها .
وصمت لحظات أخرى يصغي .. ثم هتف بسعادة ..
- هكذا إذن .. الله يبارك فيك .. شكراً لك أيها الطبيب العظيم ..
وضع السماعة ، وأخذ يرقص بلا إدراك وينشد :
- غلطة .. غلطة .. هناء ستظل امرأة .. غلطة .. غلطة ..
ودخلت عليه هناء فجأة بصحبة الأطفال وهو يدور حول نفسه ، فدهشت لمرآه .. وسألته بتعجب :
- ما بك يا رجل .. وما هذا الذي تفعله !!
اقترب منها .. وأخذ يدها – قال يدللها وهو يجلسها على المقعد :
- أهلاً بزوجتي .. بإمرأتي .. وحبيبتي ..
- ماذا هنالك يا أحمد .. ؟
- مبروك يا عزيزتي .. لقد ظهرت نتائج التحاليل .. أنت حامل يا هناء ...
علقت على فرحه ضاحكة :
- وهل كل هذا الفرح من أجل الوليد الجديد .. إن لدينا العديد من الأطفال والحمد لله ..
قال وهو يحتضن العالم :
- أجل .. من أجل وليدنا .. فهو بشارة خير ..
كان يكفيه فرحاً أن زوجته ما زالت امرأة .. ولن تكون رجلاً أبداً في أي يوم من الأيام
tofek11- عضو ماسي
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 992
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
رد: الممرضه غلطانه
:)
ارجو تكبير الخط
وفقك الله
ارجو تكبير الخط
وفقك الله
hadideeb- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس - صافيتا
عدد المساهمات : 3631
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء بالمنتدى ولا اروع
رد: الممرضه غلطانه
:lol:
شادي- عضو ناري
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 6838
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء مميزين
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: شـــــــــــــــــــــــــــعر و أدب :: القـــــــــــــــــــــــــــصص و الروايـــــــــــــــــــــــــات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد