مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 13 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 13 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
"محمد طالب" مدرسة في صيد الأسماك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: بلـــــــــــــــدي وبلـــــــــــــــــدك :: الدول العربيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة :: سوريا الله حاميها
صفحة 1 من اصل 1
"محمد طالب" مدرسة في صيد الأسماك
أحب البحر منذ نعومة أظفاره وعمل به كأول صيادي القرية، فتمتع بطرق الصيد التقليدية وبحث عن طرق تطويرها حتى أدركها.
تكبير الصورة
فكثير من المواقف التي لم تخل من الخطر عاش في خضمها لتكون الذاكرة الوحيدة لديه التي يعيش حالياً على ذكراها، هو الصياد "محمد عبد اللطيف طالب" من أهالي قرية "المنطار" الواقعة جنوب مدينة "طرطوس" وعلى شاطئ بحرها، حيث أكد لموقع eSyria الذي التقاه بتاريخ "6/9/2011" أن البحر هو تاريخه الذي لا يمكن أن يفارق مخيلته مهما عاش على وجه البسيطة لأن عمله به كان في بداية الخمسينيات مع أول تفتح عينيه على الحياة لذلك كان عشقه له كما عشق الفلاح لأرضه.
مضيفاً: «العمل بالصيد أو كما يشاع العمل بالبحر هو مهنة ورثتها إلى أبنائي في الوقت الحالي وسأبقى أعمل بها ولو بشكل متقطع في الوقت الراهن بسبب التقدم في السن حتى أورثها إلى أحفادي رغم كل المتاعب التي تواجه الصياد في رحلات صيده، فمن عاشر المياه لم تصبه المصائب، وهذه حكمة تعلمتها من جدي رحمه الله، وأنا أعتقد أن الطبيعة الجغرافية للقرية هي التي فرضت عليَ العمل بالصيد البحري كأول صياد في القرية».
العمل بالبحر كان في ريعان الشباب وبطرق تقليدية وهنا يقول: «في بداية عملي بمهنة الصيد البحري لم تكن توجد الأدوات المحدثة والمطورة المخصصة للصيد، فكنت أبحر بقارب يسير بواسطة المجاديف، وهذا بحد ذاته يحتاج إلى الجهد العضلي الكبير، والذي تأقلمت معه مع مرور الأيام وتكرار رحلات الصيد البحر، إضافة إلى أدوات الصيد التقليدية المصنوعة يدوياً والتي صنعتها وفقاً لحاجتها، كصنارة الصيد القصبية ومن ثم شباك الصيد المجدولة والمصنوعة يدوياً، ولكن حالياً نتمتع بتقنيات صيد حديثة ومتطورة بعض الشيء تهون
تكبير الصورة
الصياد "طالب"
من عملية الصيد البحري عما كانت عليه في الماضي».
شهرته في الصيد البحري هيأت له فرص عل كثيرة من أهمها كما قال: «كنت فيما مضى أول صيادي قرية "المنطار" القرية البحرية بامتياز، وعرفت بمهارتي في الصيد وهذا ما قدم لي فرص عمل كثيرة ضمن البحر كان أهمها العمل بصيد الأسفنج في الجماهيرية الليبية لسنوات عدة، فمهنة صيد الأسفنج بعرف الصيادين تحتاج إلى صياد ماهر يتقن فن الغطس في الأعماق لفترات طويلة».
وعن أهم المواقف التي واجهته خلال مسيرة حياته في مجال العمل بالصيد البحري يقول: «إن تحدي الأمواج البحرية وخاصة في فصل الشتاء أثناء الرياح الشرقية من أهم سمات الصياد البحري البارع العاشق للبحر، فكثيراً ما كنت أقصد الصيد في فصل الشتاء رغم تحذير من يعرفني من الأصدقاء وأسرتي لي لهذه المغامرة، لأن من أخطر المواقف التي واجهتني خلال رحلات الإبحار الشتوية هي العبور خارج المرفأ الفينيقي القديم الذي كان موجوداً في القرية، فعند اقتراب الأمواج العاتية من الشاطئ تبدأ بالتكسر وهذا ما يلحق الضرر الكبير بالقارب وركابه، على عكس هذه الأمواج في عرض البحر والتي تحمل المركب وتتمايل به كمن يسير بسيارته على طريق وعرة فيها الصواعد والنوازل الكثيرة والمتعاقبة».
لم تقتصر مهنة الصيد البحري على ركوب الأمواج العاتية بحثاً عن الرزق على حد قوله وإنما تعدتها إلى أعمال بحرية ملحقة ولكن على الشاطئ، وهنا يوضح: «على الصياد عند عودته من رحلة الصيد تفقد شباكه وصنارة صيده لمعالجة وإصلاح ما تلف منها، حيث كنت أعمل وحدي على ترميم الشباك في نهاية
تكبير الصورة
الريس "محمد عبد اللطيف طالب"
كل رحلة صيد أو ما يعرف برتي الشباك، لأن الشباك في تلك الأوقات كانت تصنع يدوياً وليس بالإمكان الحصول عليها بسهولة، لما تحتويه هذه الشباك من أدوات ترتبط بشكل مباشر بأدائها وعملها الجيدين، لذلك كان علي مراقبتها باستمرار.
إضافة إلى مراقبة القارب الدورية بحثاً عن الأماكن التالفة والمهترئة بفعل العوامل البحرية وخاصة المياه المالحة التي تقصر من عمر عمل القارب، وأذكر أني استعملت أول المراكب العاملة على الديزل مع بداية الثمانينيات، حيث كانت قوة المحرك حينها حوالي /10/ أحصنة وهي من نوع "البتر"».
الأدوات البدائية التي عمل بها في مهنة الصيد البحري لم تقتصر على القارب والشباك اليدوية والصنارة بل تعدتها وبحسب قوله إلى: «إن الإبحار في عرض البحر بحثاً عن الرزق ليس بالأمر السهل والبسيط، حيث كان يتطلب مني تحديد العمق لمعرفة أنواع الأسماك المتوافرة في المنطقة المقصودة لعملية الصيد، وقد كانت هذه العملية قديماً تتم باستخدامي الحبل الطويل الموصول في بدايته بتقالة لتمكن الحبل من الغوص في الأعماق، فمعرفة عمق المياه في هذه المنطقة كانت عبر قياس مدى تبلل الحبل، ومعرفة إن كانت منطقة الصيد منطقة صخرية أم لا».
وفي لقاء مع الصياد "اسكندر سلوم" من أبناء قرية "المنطار" قال: «إن الصياد "محمد" مدرستنا التي تعلمنا فيها فنون الصيد البحري وكيفية السلامة من المخاطر المتكررة لهذا الصيد، حيث كان له الفضل الكبير على أغلب أبناء القرية في تعليمهم مهنة الصيد وطرق الإبحار، ففي كل رحلة صيد مغامرة جديدة غير محسومة النهاية».
ويضيف: «لم تقتصر خبرته التي لم يبخل بها علينا على تعليم مهارات الصيد، وإنما تعدتها إلى تعليمنا كيفية حماية شباكنا ومعرفة أنواع الأسماك وأيها أسماك مهاجرة وأيها أسماك مستوطنة وفوائد كل منها».
أما الصياد "طالب طالب" ابن الصياد "محمد" فقد قال: «إن خبرة الصيد البحري التي يمتلكها والدي وطرق التعامل مع البحر في كافة أحواله أعتبرها دروساً عملية لمن يحب تعلم وممارسة مهنة الصيد، فلا يمكن لأي شخص ممارسة مهنة الصيد لمجرد المتعة فقط، لأن مخاطرها قاتلة وخاصة في عرض البحر، وهذا ما جعل من وصف والدي كأول صيادي القرية قيمة مضافة لمهنة الصيد فيها الكثير من المعرفة والخبرة».
تكبير الصورة
فكثير من المواقف التي لم تخل من الخطر عاش في خضمها لتكون الذاكرة الوحيدة لديه التي يعيش حالياً على ذكراها، هو الصياد "محمد عبد اللطيف طالب" من أهالي قرية "المنطار" الواقعة جنوب مدينة "طرطوس" وعلى شاطئ بحرها، حيث أكد لموقع eSyria الذي التقاه بتاريخ "6/9/2011" أن البحر هو تاريخه الذي لا يمكن أن يفارق مخيلته مهما عاش على وجه البسيطة لأن عمله به كان في بداية الخمسينيات مع أول تفتح عينيه على الحياة لذلك كان عشقه له كما عشق الفلاح لأرضه.
مضيفاً: «العمل بالصيد أو كما يشاع العمل بالبحر هو مهنة ورثتها إلى أبنائي في الوقت الحالي وسأبقى أعمل بها ولو بشكل متقطع في الوقت الراهن بسبب التقدم في السن حتى أورثها إلى أحفادي رغم كل المتاعب التي تواجه الصياد في رحلات صيده، فمن عاشر المياه لم تصبه المصائب، وهذه حكمة تعلمتها من جدي رحمه الله، وأنا أعتقد أن الطبيعة الجغرافية للقرية هي التي فرضت عليَ العمل بالصيد البحري كأول صياد في القرية».
العمل بالبحر كان في ريعان الشباب وبطرق تقليدية وهنا يقول: «في بداية عملي بمهنة الصيد البحري لم تكن توجد الأدوات المحدثة والمطورة المخصصة للصيد، فكنت أبحر بقارب يسير بواسطة المجاديف، وهذا بحد ذاته يحتاج إلى الجهد العضلي الكبير، والذي تأقلمت معه مع مرور الأيام وتكرار رحلات الصيد البحر، إضافة إلى أدوات الصيد التقليدية المصنوعة يدوياً والتي صنعتها وفقاً لحاجتها، كصنارة الصيد القصبية ومن ثم شباك الصيد المجدولة والمصنوعة يدوياً، ولكن حالياً نتمتع بتقنيات صيد حديثة ومتطورة بعض الشيء تهون
تكبير الصورة
الصياد "طالب"
من عملية الصيد البحري عما كانت عليه في الماضي».
شهرته في الصيد البحري هيأت له فرص عل كثيرة من أهمها كما قال: «كنت فيما مضى أول صيادي قرية "المنطار" القرية البحرية بامتياز، وعرفت بمهارتي في الصيد وهذا ما قدم لي فرص عمل كثيرة ضمن البحر كان أهمها العمل بصيد الأسفنج في الجماهيرية الليبية لسنوات عدة، فمهنة صيد الأسفنج بعرف الصيادين تحتاج إلى صياد ماهر يتقن فن الغطس في الأعماق لفترات طويلة».
وعن أهم المواقف التي واجهته خلال مسيرة حياته في مجال العمل بالصيد البحري يقول: «إن تحدي الأمواج البحرية وخاصة في فصل الشتاء أثناء الرياح الشرقية من أهم سمات الصياد البحري البارع العاشق للبحر، فكثيراً ما كنت أقصد الصيد في فصل الشتاء رغم تحذير من يعرفني من الأصدقاء وأسرتي لي لهذه المغامرة، لأن من أخطر المواقف التي واجهتني خلال رحلات الإبحار الشتوية هي العبور خارج المرفأ الفينيقي القديم الذي كان موجوداً في القرية، فعند اقتراب الأمواج العاتية من الشاطئ تبدأ بالتكسر وهذا ما يلحق الضرر الكبير بالقارب وركابه، على عكس هذه الأمواج في عرض البحر والتي تحمل المركب وتتمايل به كمن يسير بسيارته على طريق وعرة فيها الصواعد والنوازل الكثيرة والمتعاقبة».
لم تقتصر مهنة الصيد البحري على ركوب الأمواج العاتية بحثاً عن الرزق على حد قوله وإنما تعدتها إلى أعمال بحرية ملحقة ولكن على الشاطئ، وهنا يوضح: «على الصياد عند عودته من رحلة الصيد تفقد شباكه وصنارة صيده لمعالجة وإصلاح ما تلف منها، حيث كنت أعمل وحدي على ترميم الشباك في نهاية
تكبير الصورة
الريس "محمد عبد اللطيف طالب"
كل رحلة صيد أو ما يعرف برتي الشباك، لأن الشباك في تلك الأوقات كانت تصنع يدوياً وليس بالإمكان الحصول عليها بسهولة، لما تحتويه هذه الشباك من أدوات ترتبط بشكل مباشر بأدائها وعملها الجيدين، لذلك كان علي مراقبتها باستمرار.
إضافة إلى مراقبة القارب الدورية بحثاً عن الأماكن التالفة والمهترئة بفعل العوامل البحرية وخاصة المياه المالحة التي تقصر من عمر عمل القارب، وأذكر أني استعملت أول المراكب العاملة على الديزل مع بداية الثمانينيات، حيث كانت قوة المحرك حينها حوالي /10/ أحصنة وهي من نوع "البتر"».
الأدوات البدائية التي عمل بها في مهنة الصيد البحري لم تقتصر على القارب والشباك اليدوية والصنارة بل تعدتها وبحسب قوله إلى: «إن الإبحار في عرض البحر بحثاً عن الرزق ليس بالأمر السهل والبسيط، حيث كان يتطلب مني تحديد العمق لمعرفة أنواع الأسماك المتوافرة في المنطقة المقصودة لعملية الصيد، وقد كانت هذه العملية قديماً تتم باستخدامي الحبل الطويل الموصول في بدايته بتقالة لتمكن الحبل من الغوص في الأعماق، فمعرفة عمق المياه في هذه المنطقة كانت عبر قياس مدى تبلل الحبل، ومعرفة إن كانت منطقة الصيد منطقة صخرية أم لا».
وفي لقاء مع الصياد "اسكندر سلوم" من أبناء قرية "المنطار" قال: «إن الصياد "محمد" مدرستنا التي تعلمنا فيها فنون الصيد البحري وكيفية السلامة من المخاطر المتكررة لهذا الصيد، حيث كان له الفضل الكبير على أغلب أبناء القرية في تعليمهم مهنة الصيد وطرق الإبحار، ففي كل رحلة صيد مغامرة جديدة غير محسومة النهاية».
ويضيف: «لم تقتصر خبرته التي لم يبخل بها علينا على تعليم مهارات الصيد، وإنما تعدتها إلى تعليمنا كيفية حماية شباكنا ومعرفة أنواع الأسماك وأيها أسماك مهاجرة وأيها أسماك مستوطنة وفوائد كل منها».
أما الصياد "طالب طالب" ابن الصياد "محمد" فقد قال: «إن خبرة الصيد البحري التي يمتلكها والدي وطرق التعامل مع البحر في كافة أحواله أعتبرها دروساً عملية لمن يحب تعلم وممارسة مهنة الصيد، فلا يمكن لأي شخص ممارسة مهنة الصيد لمجرد المتعة فقط، لأن مخاطرها قاتلة وخاصة في عرض البحر، وهذا ما جعل من وصف والدي كأول صيادي القرية قيمة مضافة لمهنة الصيد فيها الكثير من المعرفة والخبرة».
عاشق سورية الاسد- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس الاسد
عدد المساهمات : 645
مواضيع مماثلة
» الأسماك
» مواد في الأسماك تقضي على الخلايا السرطانية
» بجانب فوائدها الغذائية.. الأسماك تقضي على الخلايا السرطانية
» مواد في الأسماك تقضي على الخلايا السرطانية
» بجانب فوائدها الغذائية.. الأسماك تقضي على الخلايا السرطانية
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: بلـــــــــــــــدي وبلـــــــــــــــــدك :: الدول العربيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة :: سوريا الله حاميها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد