مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 110 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 110 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
"الكشف عن تسجيل خطير جدا" ... اقتراب زوال الخطر.. من قطر
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
"الكشف عن تسجيل خطير جدا" ... اقتراب زوال الخطر.. من قطر
يترقب
العالم بسخرية غير مسبوقة كيفية أفول نجم دولة جُندت له قوة عالمية لم
يُشهد لها مثيلاً، لا من حجم الدور الممنوح للمتربعين على سدة المسؤولية
فيها،
ولا
حتى للحجم الإعلامي من حيث الدور الأخطر الذي تهدد الدول العربية في
حميمها، وصولاً إلى محاولات التطاول على الذات الإلهية من بعض المنتفعين
على شاشاتها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لقد لعبت "دولة" قطر الدور الأخطر في سلم النيل من الأمة العربية، منذ
بداية الحراك في دولة عربية مشرقية ومغربية وما بينهما، إلا أنها في الأزمة
السورية كانت تعمل بخطى حثيثة بوهم إسقاط النظام في سورية قبل إنهاء
الاحتلال الأميركي للعراق، خوفاً من ارتداد العاصفة عليها.
الآن وقد غادر الأميركيون يجرون خيبتهم السياسية والاقتصادية من العراق،
ازدادت مخاوف الشيخين حمد بن خليفة وحمد بن جاسم، مع ظهور وثائق تثبت
تورطهما مباشرة في لعبة استخبارات أميركية - بريطانية واسعة النطاق، وغير
بعيدة عنها أصابع "الموساد"، وربما الأخيرة هي المحرك المباشر إذا صدقت
معلومة جرى تناقلها في أروقة خليجية؛ أن النظام القطري لا يمكنه أن يرفض أي
طلب له أو أي أمر بسببب الملفات التي يمتلكها الموساد، ولذلك يعتريه خوف
يصل إلى درجة الرعب، ولا يتردد في تنفيذ أي شيء.
أما الخطر الذي علمت به السعودية من مسؤولين ليبيين ارتقوا سلم المسؤولية
بعد أن وضعوا أيديهم على تسجيلات في باب العزيزية بين القذافي والشيخ حمد؛
أمير المشيخة، وكذلك بين القذافي وحمد الثاني؛ رئيس وزرائه ووزير خارجيته،
ولعل ذلك ما دفع الملك السعودي ليقول إن "بلادنا مهددة بأمنها واستقرارها"
في افتتاح قمة مجلس التعاون الخليجي، ومكمن الأسرار كانت في المحادثة
الأولى التي كان فيها القذافي مستمعاً أكثر منه متحدثاً إلا من بعض
التعليقات، إذ إنه عمد إلى تسجيل المكالمة، لأنه لم يكن يثق بأمير قطر، رغم
خلاف الاثنين مع السعودية حينذاك.
وفي المحادثة يقول حمد: "إن النظام السعودي ساقط لا محالة على يدي قطر، وإن
قطر ستدخل يوماً إلى القطيف والشرقية وتقسم السعودية، فالنظام هرم، والملك
عبد الله مسكين ومجرد واجهة، ولا أمل في الجيش السعودي لإحداث تغيير".
وفي مقطع آخر يقول حمد: "إن أميركا وبريطانيا طلبتا منه تقريراً عن الوضع
في السعودية، وأعربتا عن نيتهما بالخلاص من النظام والإطاحة به، لكنهما
يخشيان من حكم إسلاميين غير مرغوبين، ولذلك فإن قطر تستأثر الآن بالتميز،
وهي استطاعت أن تسحب الامتياز من السعودية، ونقل القواعد الأميركية إليها،
كما استطاعت أن تكسر احتكار وهيمنة السعودية تدريجياً، وأن تفرض نفسها على
المنطقة العربية".
أما حمد الآخر، أي حمد بن جاسم، فقال في محادثته مع القذافي: "إن قطر تشتغل
على ضرب السعودية اقتصادياً وسياسياً، وإن هناك ثورة شعبية وشيكة".
وتقول المعلومات، إن هذه المحادثات التي استمع إليها مسؤولون ليبيون بدقة
قبل منحها للسعودية، هي التي كانت العامل الأول لاشتباكات الميليشيات
الليبية فيما بينها، وإعلان بعض المسؤولين عداءهم الواضح لقطر، الأمر الذي
تسبب بتظاهرات مناوئة لمشيخة الحمديْن في ليبيا.
هذه المعلومات معطوفة على الزيارة التي قام بها وزير الأمن الإيراني إلى
السعودية على رأس وفد، ومقابلة العديد من المسؤولين السعوديين، في مقدمهم
ولي العهد الجديد ووزير الاستخبارات، ووضعوا أمامهم الكثير من الأوراق التي
عمدت بها الولايات المتحدة إلى افتعال حالة عداء بين البلدين، ليس أهمها
اتهام إيران بمحاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن، والذي فهمت السعودية
حقيقة مراميه، وكذلك الدور الخطر الذي تلعبه قطر.
أما بشأن سورية، حيث الركيزة الأهم والأخطر، فقد دأبت قطر على الدفع
بأزمتها باتجاهات مدمرة، لأنها تدرك أن نهاية الأزمة ستؤدي إلى افتضاح
الدور الكامل لمسؤوليها وإعلامها في اللعبة القذرة التي سُخّرت لها كل
الإمكانات المالية، وخبراء يمتلكون عقولاً سوداء في تدبير الجريمة، ووضع
سيناريوهات يتقبلها العامة، سيما أنها تُحاك بحرَفية بالغة.
لذلك، كانت كلما تقدمت الأمور، اندفعت حقائب قطرية لقلب الحقائق، وإصدار
الإنذارات والتهديد بنقل القضية إلى مجلس الأمن، حتى كانت الفضيحة الكبرى
بعد أن تقدمت روسيا بمشروعها كي تبحثه في مجلس الأمن، الأمر الذي أصاب
الحمديْن بكمد أخمد طاقة المناورة والتمثيل لديهما، سيما أن المشروع الروسي
أطاح بالاجتماع الوزاري العربي في القاهرة، والذي كان يعول عليه حمد -
باعتباره رئيس اللجنة الوزارية العربية - لنقل الأزمة إلى مجلس الأمن،
فاستدعى لجنته وصرّح دون العودة إليها بأنها الفرصة الأخيرة لنقل الأمر إلى
مجلس الأمن، وهو ما كانت تردده الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا بأنهم
يريدون طلباً عربياً لتطويق المشروع الروسي، واستكمال مقاطعة سورية بدل
"إسرائيل"، تمهيداً لعمل عدواني ضدها. هذه الفضيحة التي لم تصل آذان أمين
عام الجامعة العربية نبيل العربي، كانت بمنزلة ضربة على الرأس، قبل أن تقطع
سورية، بتوقيعها "البروتوكول" الذي يسمح لمراقبين بالاطلاع على حقيقة
الوضع، الطريق على خطر جديد يمكن أن تسعى إليه قطر.
الحقيقة أن "كابوس" سورية سيرافق كل المتآمرين حتى يأخذ الله أمانته، لكن
قبل ذلك، لا بد أن يشهدوا على نهاية الخطر الذي كان يأتي من قطر، التي نفخت
بدور غير قادرة على هضمه، سيما أن حبل التزوير والتضليل قد كُشف، وما
أعلنه وزير الخارجية السوري وليد المعلم بعد توقيع البروتوكول خير دليل على
ذلك؛ فإن بعض الدول كانت تريد منذ البداية تدويل الأزمة السورية، كما أنه
بلا شك ما أعلنته روسيا على لسان رئيسها المقبل فلاديمير بوتين أن الولايات
المتحدة لا تريد حلفاءً بل أتباعاً (أي عملاء).. يشخّص الوضع الذي تمثله
قطر.
لا شك أن نهاية الأزمة السورية لا تريدها قطر، لأنها لا تريد الخير للشعب
السوري، وقد عكست ذلك من خلال إعلامها الذي ركّز ليس على حدث توقيع سورية
البروتوكول، لأنه لم يجار الطموحات الدموية للشيخ حمد، ولا محاولته امتهان
السيادة الوطنية السورية، بل على تعليق معارضين تموّلهم المشيخة إياها بأن
التوقيع مناورة ليس إلا.. ولذلك، فإن كل المعطيات والمؤشرات الآنفة الذكر،
تؤكد أن نهاية الأزمة اقتربت كثيراً، ومعها سنشهد نهاية قنوات إعلامية
ستقاطعها الشعوب العربية، كما ستكون نهاية غير محببة للبعض لشكل الجامعة
العربية والمضمون الذي أراده "المعتوهون الجدد"، إلا أن أهم ما سيشهده
العرب قريباً هو "زوال الخطر من قطر".
يونس عودة - الثبـات
العالم بسخرية غير مسبوقة كيفية أفول نجم دولة جُندت له قوة عالمية لم
يُشهد لها مثيلاً، لا من حجم الدور الممنوح للمتربعين على سدة المسؤولية
فيها،
ولا
حتى للحجم الإعلامي من حيث الدور الأخطر الذي تهدد الدول العربية في
حميمها، وصولاً إلى محاولات التطاول على الذات الإلهية من بعض المنتفعين
على شاشاتها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لقد لعبت "دولة" قطر الدور الأخطر في سلم النيل من الأمة العربية، منذ
بداية الحراك في دولة عربية مشرقية ومغربية وما بينهما، إلا أنها في الأزمة
السورية كانت تعمل بخطى حثيثة بوهم إسقاط النظام في سورية قبل إنهاء
الاحتلال الأميركي للعراق، خوفاً من ارتداد العاصفة عليها.
الآن وقد غادر الأميركيون يجرون خيبتهم السياسية والاقتصادية من العراق،
ازدادت مخاوف الشيخين حمد بن خليفة وحمد بن جاسم، مع ظهور وثائق تثبت
تورطهما مباشرة في لعبة استخبارات أميركية - بريطانية واسعة النطاق، وغير
بعيدة عنها أصابع "الموساد"، وربما الأخيرة هي المحرك المباشر إذا صدقت
معلومة جرى تناقلها في أروقة خليجية؛ أن النظام القطري لا يمكنه أن يرفض أي
طلب له أو أي أمر بسببب الملفات التي يمتلكها الموساد، ولذلك يعتريه خوف
يصل إلى درجة الرعب، ولا يتردد في تنفيذ أي شيء.
أما الخطر الذي علمت به السعودية من مسؤولين ليبيين ارتقوا سلم المسؤولية
بعد أن وضعوا أيديهم على تسجيلات في باب العزيزية بين القذافي والشيخ حمد؛
أمير المشيخة، وكذلك بين القذافي وحمد الثاني؛ رئيس وزرائه ووزير خارجيته،
ولعل ذلك ما دفع الملك السعودي ليقول إن "بلادنا مهددة بأمنها واستقرارها"
في افتتاح قمة مجلس التعاون الخليجي، ومكمن الأسرار كانت في المحادثة
الأولى التي كان فيها القذافي مستمعاً أكثر منه متحدثاً إلا من بعض
التعليقات، إذ إنه عمد إلى تسجيل المكالمة، لأنه لم يكن يثق بأمير قطر، رغم
خلاف الاثنين مع السعودية حينذاك.
وفي المحادثة يقول حمد: "إن النظام السعودي ساقط لا محالة على يدي قطر، وإن
قطر ستدخل يوماً إلى القطيف والشرقية وتقسم السعودية، فالنظام هرم، والملك
عبد الله مسكين ومجرد واجهة، ولا أمل في الجيش السعودي لإحداث تغيير".
وفي مقطع آخر يقول حمد: "إن أميركا وبريطانيا طلبتا منه تقريراً عن الوضع
في السعودية، وأعربتا عن نيتهما بالخلاص من النظام والإطاحة به، لكنهما
يخشيان من حكم إسلاميين غير مرغوبين، ولذلك فإن قطر تستأثر الآن بالتميز،
وهي استطاعت أن تسحب الامتياز من السعودية، ونقل القواعد الأميركية إليها،
كما استطاعت أن تكسر احتكار وهيمنة السعودية تدريجياً، وأن تفرض نفسها على
المنطقة العربية".
أما حمد الآخر، أي حمد بن جاسم، فقال في محادثته مع القذافي: "إن قطر تشتغل
على ضرب السعودية اقتصادياً وسياسياً، وإن هناك ثورة شعبية وشيكة".
وتقول المعلومات، إن هذه المحادثات التي استمع إليها مسؤولون ليبيون بدقة
قبل منحها للسعودية، هي التي كانت العامل الأول لاشتباكات الميليشيات
الليبية فيما بينها، وإعلان بعض المسؤولين عداءهم الواضح لقطر، الأمر الذي
تسبب بتظاهرات مناوئة لمشيخة الحمديْن في ليبيا.
هذه المعلومات معطوفة على الزيارة التي قام بها وزير الأمن الإيراني إلى
السعودية على رأس وفد، ومقابلة العديد من المسؤولين السعوديين، في مقدمهم
ولي العهد الجديد ووزير الاستخبارات، ووضعوا أمامهم الكثير من الأوراق التي
عمدت بها الولايات المتحدة إلى افتعال حالة عداء بين البلدين، ليس أهمها
اتهام إيران بمحاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن، والذي فهمت السعودية
حقيقة مراميه، وكذلك الدور الخطر الذي تلعبه قطر.
أما بشأن سورية، حيث الركيزة الأهم والأخطر، فقد دأبت قطر على الدفع
بأزمتها باتجاهات مدمرة، لأنها تدرك أن نهاية الأزمة ستؤدي إلى افتضاح
الدور الكامل لمسؤوليها وإعلامها في اللعبة القذرة التي سُخّرت لها كل
الإمكانات المالية، وخبراء يمتلكون عقولاً سوداء في تدبير الجريمة، ووضع
سيناريوهات يتقبلها العامة، سيما أنها تُحاك بحرَفية بالغة.
لذلك، كانت كلما تقدمت الأمور، اندفعت حقائب قطرية لقلب الحقائق، وإصدار
الإنذارات والتهديد بنقل القضية إلى مجلس الأمن، حتى كانت الفضيحة الكبرى
بعد أن تقدمت روسيا بمشروعها كي تبحثه في مجلس الأمن، الأمر الذي أصاب
الحمديْن بكمد أخمد طاقة المناورة والتمثيل لديهما، سيما أن المشروع الروسي
أطاح بالاجتماع الوزاري العربي في القاهرة، والذي كان يعول عليه حمد -
باعتباره رئيس اللجنة الوزارية العربية - لنقل الأزمة إلى مجلس الأمن،
فاستدعى لجنته وصرّح دون العودة إليها بأنها الفرصة الأخيرة لنقل الأمر إلى
مجلس الأمن، وهو ما كانت تردده الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا بأنهم
يريدون طلباً عربياً لتطويق المشروع الروسي، واستكمال مقاطعة سورية بدل
"إسرائيل"، تمهيداً لعمل عدواني ضدها. هذه الفضيحة التي لم تصل آذان أمين
عام الجامعة العربية نبيل العربي، كانت بمنزلة ضربة على الرأس، قبل أن تقطع
سورية، بتوقيعها "البروتوكول" الذي يسمح لمراقبين بالاطلاع على حقيقة
الوضع، الطريق على خطر جديد يمكن أن تسعى إليه قطر.
الحقيقة أن "كابوس" سورية سيرافق كل المتآمرين حتى يأخذ الله أمانته، لكن
قبل ذلك، لا بد أن يشهدوا على نهاية الخطر الذي كان يأتي من قطر، التي نفخت
بدور غير قادرة على هضمه، سيما أن حبل التزوير والتضليل قد كُشف، وما
أعلنه وزير الخارجية السوري وليد المعلم بعد توقيع البروتوكول خير دليل على
ذلك؛ فإن بعض الدول كانت تريد منذ البداية تدويل الأزمة السورية، كما أنه
بلا شك ما أعلنته روسيا على لسان رئيسها المقبل فلاديمير بوتين أن الولايات
المتحدة لا تريد حلفاءً بل أتباعاً (أي عملاء).. يشخّص الوضع الذي تمثله
قطر.
لا شك أن نهاية الأزمة السورية لا تريدها قطر، لأنها لا تريد الخير للشعب
السوري، وقد عكست ذلك من خلال إعلامها الذي ركّز ليس على حدث توقيع سورية
البروتوكول، لأنه لم يجار الطموحات الدموية للشيخ حمد، ولا محاولته امتهان
السيادة الوطنية السورية، بل على تعليق معارضين تموّلهم المشيخة إياها بأن
التوقيع مناورة ليس إلا.. ولذلك، فإن كل المعطيات والمؤشرات الآنفة الذكر،
تؤكد أن نهاية الأزمة اقتربت كثيراً، ومعها سنشهد نهاية قنوات إعلامية
ستقاطعها الشعوب العربية، كما ستكون نهاية غير محببة للبعض لشكل الجامعة
العربية والمضمون الذي أراده "المعتوهون الجدد"، إلا أن أهم ما سيشهده
العرب قريباً هو "زوال الخطر من قطر".
يونس عودة - الثبـات
عاشق سورية الاسد- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس الاسد
عدد المساهمات : 645
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد