مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 119 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 119 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
ناصر السعيد الأشجار تموت واقفة
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
ناصر السعيد الأشجار تموت واقفة
الحقيقة لا تموت، تبقى حية ما دمنا نكتب عنها.. ما دمنا نبحث عنها.. ونناضل من أجل إعلانها وإعلائها.. إنها الصرخة الأولى المدوية التي أطلقها ناصر السعيد أول معارض لنظام آل سعود منذ سمى هؤلاء نجد والحجاز باسمهم عام 1932.
.. والكلمة الشجاعة لا تموت، تبقى حية حتى لو غيب القتل والغدر جسد قائلها، ويخطئ من يرتكب القتل باعتقاده أنه يقتل الكلمة بقتل صاحبها بل هو على العكس يبقيها حية لتؤرقه وتطارده حتى آخر أيامه لأن هناك دائماً في كل زمان ومكان من يلتقط تلك الكلمة الشجاعة وينقلها من جيل إلى جيل، ومثالنا الحي هنا هو ناصر السعيد الذي يبقى حياً رغم مرور 33 عاماً على مقتله بيد آل سعود عام 1979 بعد صدور كتابه «تاريخ آل سعود» الذي كشف فيه أصلهم وفصلهم.
فكر ناصر السعيد ونضاله بوجه الظلم والاستبداد لم يسقط بالتقادم وما تشهده السعودية اليوم من ثورة شعبية يكرسه بقوة باعتباره المناضل الأول والشهيد الأول من أجل نهضة بلاده وتحررها، ونحن نعتقد أن الاغلبية الكبيرة في السعودية تعرف جيداً من هو السعيد.. كيف عاش وتربى وناضل بالقلم والكلمة وكيف قضى؟
خارج السعودية نعتقد أيضاً أن أغلبية كبيرة قرأت كتابه أو سمعت به وإن كانت لا تعرف الكثير عن كاتبه ومسيرته الفكرية والنضالية والاجتماعية.
ولد ناصر السعيد في مدينة حائل لقبيلة شمر عام 1923 بعد عام على سقوطها في يد عبد العزيز آل سعود فكان من أوائل الذين عاشوا قمع آل سعود، وكانت الكراهية لهم في المدينة على أشدها لدرجة أنهم أطلقوا على مواليد ذلك العام اسم أولاد السقوط، ويقول ناصر: إنهم نظروا إليه حين مولده نظرة عدم استحسان وكأنهم لا يريدون أن يولد أحد بعد سقوط حائل بيد الأعداء.
في هذا المناخ تربى ناصر وعايش سقوط العديد من الضحايا من أسرته على يد آل سعود ومواليهم في المدينة التي عاشت كل ألوان القهر والتنكيل بأبنائها.. ويذكر السعيد أنه دخل السجن مع جدته وهو لم يتجاوز السابعة من عمره عندما رفضت صدقة أرسلها إليهم والي حائل آنذاك عبد العزيز بن مساعد بن جلوي –وهو أحد أقرباء الملك- مع أحد الخدم، فما كان من الجدة إلا أن ضربت الخادم فقُبض عليها ولم يُفرج عنها إلا بوساطة أهل حائل وبعد أن قام ابن جلوي بشتمها، وكان ذلك في عام 1930.
وما إن شب حتى وجد نفسه في صميم المعارضة للنظام خصوصاً وهو يرى استمرار الظلم والقهر وفوقهما التبعية للولايات المتحدة.
لم يخف السعيد معارضته وقاد علناً المظاهرات والاحتجاجات خصوصاً في الظهران التي شد الرحال إليها طلباً للعمل في حقول النفط مثله مثل آلاف من أبناء بلده ومن الوافدين العرب والأجانب، وهناك هاله الوضع المزري لعمال شركة آرامكو ونظام العنصرية التي فرضها المسؤولون الأميركيون فيها.
ولم يمض وقت طويل حتى بدأت المواجهة بين العمال والشركة عندما نظم ناصر السعيد أولى التجمهرات والإضرابات والتي ردت عليها السلطات الملكية بحملة اعتقالات بعدما طالبها الأميركيون بالتدخل لقمع العمال المطالبين بحقوقهم.
اعتقل عدة مرات قبل أن يتم ترحيله إلى مسقط رأسه حائل ثم أعيد إلى عمله خوفاً من أن ينقل التظاهرات والاحتجاجات إليها.. وانتهت هذه المرحلة عام 1956 عندما نظم احتجاجاً صاخباً لاستقبال الملك سعود الذي كان يجول في المناطق ومنها حائل لحشد التأييد لولايته بعد وفاة الملك عبد العزيز.
وفي هذا الاحتجاج ألقى أول خطاب له مندداً باستغلال موارد النفط واحتكارها وتقاسمها بين العائلة المالكة وحرمان أبناء البلد منها، وتحدث باسم الشعب العظيم في السعودية الذي حُرم نور العلم والذي يعاني بأغلبيته الساحقة الفقر والمرض والبطالة وحتى أبسط وسائل العيش بكرامة.
وفي الخطاب طالب ناصر بدستور للبلاد وإصلاحات اجتماعية وحماية الحقوق السياسية وحرية التعبير للمواطنين، وإقامة برلمان حر ينتخب الشعب أعضاءه، وملاحقة الفساد وتطهير الدولة من الدخلاء والخونة المرتزقة والظلمة والجهلاء.
ولم يكتف ناصر بالإصلاح الداخلي وإنما التفت إلى إصلاح السياسات الخارجية فطالب بالتحرر من التبعية لأميركا والتمسك بسياسة الحياد الإيجابي والسير في قافلة التحرر العربي بقيادة جمال عبد الناصر وتجنب مبدأ إيزنهاور اللعين وعدم التدخل في شؤون البلاد الأخرى.
بعد عام 1956 وبعد تعرضه لسلسلة اعتقالات، غادر ناصر إلى دمشق وتنقل بين عدة عواصم عربية منها بغداد وصنعاء والقاهرة لمواصلة نضاله السلمي وتسليط الأضواء على ما تعانيه بلاده من قمع وتسلط واستبداد.
أشرف ناصر على سلسلة برامج إذاعية في إذاعة صوت العرب في مصر، وعندما انتقل إلى اليمن الجنوبي عام 1963 التقى هناك بأحد العسكر بين الشباب المعارضين (المنشقين) وهو عبد الكريم أحمد مقبل القحطاني حيث أسسا معاً تنظيم اتحاد شعب الجزيرة في القاهرة منتصف الستينيات.
بعد وفاة عبد الناصر عاد إلى دمشق، وعندما اندلعت ثورة جهيمان العتيبي عام 1977 والتي سميت ثورة مكة حيث ساندتها المنطقة الشرقية، انتقل إلى بيروت.
وفي 17 كانون الثاني 1979 اختفى ناصر، وعُرف في اليوم التالي أنه اختطف لمصلحة آل سعود الذين أهدروا دمه بعد طباعة كتابه تاريخ آل سعود.
وكانت السلطات السعودية أصدرت عفواً عنه ودعته للعودة وشغل أحد المناصب لكنه رفض قائلاً: إنه لن يعود إلى بلاده الغارقة في الرذيلة والجريمة... وبعد اختطافه انتشرت روايات كثيرة لكيفية تصفيته وكانت أغلبها تتطابق حول رميه من طائرة فوق صحراء الربع الخالي وهو حي وذلك بعد تعذيبه لأيام..
رحل ناصر السعيد غدراً.. صحراء بلاده كانت الحضن الأخير الذي ضمه وللأبد، ولكن هل ارتاح قاتلوه؟، وهل استطاعوا إزالته من العقول رغم المحاولات التي بذلوها في سبيل ذلك؟.
لقد أخذت الأجيال من السعوديين بعد ناصر عنه أبجدية التنظيم ومعنى الرفض ومفهوم الجماعة وهي ليست بحالة استكانة كما تظهرها السلطات والدليل ما يجري منذ أشهر وخصوصاً في المنطقة الشرقية من حراك شعبي عارم للمطالبة بالحقوق والحريات.. حراك زرع ناصر بذرته الأولى وناضل طوال عمره لاستكمال بنائه قبل أن تخطفه يد غادرة وتسلمه إلى أخرى قاتلة.
.. والكلمة الشجاعة لا تموت، تبقى حية حتى لو غيب القتل والغدر جسد قائلها، ويخطئ من يرتكب القتل باعتقاده أنه يقتل الكلمة بقتل صاحبها بل هو على العكس يبقيها حية لتؤرقه وتطارده حتى آخر أيامه لأن هناك دائماً في كل زمان ومكان من يلتقط تلك الكلمة الشجاعة وينقلها من جيل إلى جيل، ومثالنا الحي هنا هو ناصر السعيد الذي يبقى حياً رغم مرور 33 عاماً على مقتله بيد آل سعود عام 1979 بعد صدور كتابه «تاريخ آل سعود» الذي كشف فيه أصلهم وفصلهم.
فكر ناصر السعيد ونضاله بوجه الظلم والاستبداد لم يسقط بالتقادم وما تشهده السعودية اليوم من ثورة شعبية يكرسه بقوة باعتباره المناضل الأول والشهيد الأول من أجل نهضة بلاده وتحررها، ونحن نعتقد أن الاغلبية الكبيرة في السعودية تعرف جيداً من هو السعيد.. كيف عاش وتربى وناضل بالقلم والكلمة وكيف قضى؟
خارج السعودية نعتقد أيضاً أن أغلبية كبيرة قرأت كتابه أو سمعت به وإن كانت لا تعرف الكثير عن كاتبه ومسيرته الفكرية والنضالية والاجتماعية.
ولد ناصر السعيد في مدينة حائل لقبيلة شمر عام 1923 بعد عام على سقوطها في يد عبد العزيز آل سعود فكان من أوائل الذين عاشوا قمع آل سعود، وكانت الكراهية لهم في المدينة على أشدها لدرجة أنهم أطلقوا على مواليد ذلك العام اسم أولاد السقوط، ويقول ناصر: إنهم نظروا إليه حين مولده نظرة عدم استحسان وكأنهم لا يريدون أن يولد أحد بعد سقوط حائل بيد الأعداء.
في هذا المناخ تربى ناصر وعايش سقوط العديد من الضحايا من أسرته على يد آل سعود ومواليهم في المدينة التي عاشت كل ألوان القهر والتنكيل بأبنائها.. ويذكر السعيد أنه دخل السجن مع جدته وهو لم يتجاوز السابعة من عمره عندما رفضت صدقة أرسلها إليهم والي حائل آنذاك عبد العزيز بن مساعد بن جلوي –وهو أحد أقرباء الملك- مع أحد الخدم، فما كان من الجدة إلا أن ضربت الخادم فقُبض عليها ولم يُفرج عنها إلا بوساطة أهل حائل وبعد أن قام ابن جلوي بشتمها، وكان ذلك في عام 1930.
وما إن شب حتى وجد نفسه في صميم المعارضة للنظام خصوصاً وهو يرى استمرار الظلم والقهر وفوقهما التبعية للولايات المتحدة.
لم يخف السعيد معارضته وقاد علناً المظاهرات والاحتجاجات خصوصاً في الظهران التي شد الرحال إليها طلباً للعمل في حقول النفط مثله مثل آلاف من أبناء بلده ومن الوافدين العرب والأجانب، وهناك هاله الوضع المزري لعمال شركة آرامكو ونظام العنصرية التي فرضها المسؤولون الأميركيون فيها.
ولم يمض وقت طويل حتى بدأت المواجهة بين العمال والشركة عندما نظم ناصر السعيد أولى التجمهرات والإضرابات والتي ردت عليها السلطات الملكية بحملة اعتقالات بعدما طالبها الأميركيون بالتدخل لقمع العمال المطالبين بحقوقهم.
اعتقل عدة مرات قبل أن يتم ترحيله إلى مسقط رأسه حائل ثم أعيد إلى عمله خوفاً من أن ينقل التظاهرات والاحتجاجات إليها.. وانتهت هذه المرحلة عام 1956 عندما نظم احتجاجاً صاخباً لاستقبال الملك سعود الذي كان يجول في المناطق ومنها حائل لحشد التأييد لولايته بعد وفاة الملك عبد العزيز.
وفي هذا الاحتجاج ألقى أول خطاب له مندداً باستغلال موارد النفط واحتكارها وتقاسمها بين العائلة المالكة وحرمان أبناء البلد منها، وتحدث باسم الشعب العظيم في السعودية الذي حُرم نور العلم والذي يعاني بأغلبيته الساحقة الفقر والمرض والبطالة وحتى أبسط وسائل العيش بكرامة.
وفي الخطاب طالب ناصر بدستور للبلاد وإصلاحات اجتماعية وحماية الحقوق السياسية وحرية التعبير للمواطنين، وإقامة برلمان حر ينتخب الشعب أعضاءه، وملاحقة الفساد وتطهير الدولة من الدخلاء والخونة المرتزقة والظلمة والجهلاء.
ولم يكتف ناصر بالإصلاح الداخلي وإنما التفت إلى إصلاح السياسات الخارجية فطالب بالتحرر من التبعية لأميركا والتمسك بسياسة الحياد الإيجابي والسير في قافلة التحرر العربي بقيادة جمال عبد الناصر وتجنب مبدأ إيزنهاور اللعين وعدم التدخل في شؤون البلاد الأخرى.
بعد عام 1956 وبعد تعرضه لسلسلة اعتقالات، غادر ناصر إلى دمشق وتنقل بين عدة عواصم عربية منها بغداد وصنعاء والقاهرة لمواصلة نضاله السلمي وتسليط الأضواء على ما تعانيه بلاده من قمع وتسلط واستبداد.
أشرف ناصر على سلسلة برامج إذاعية في إذاعة صوت العرب في مصر، وعندما انتقل إلى اليمن الجنوبي عام 1963 التقى هناك بأحد العسكر بين الشباب المعارضين (المنشقين) وهو عبد الكريم أحمد مقبل القحطاني حيث أسسا معاً تنظيم اتحاد شعب الجزيرة في القاهرة منتصف الستينيات.
بعد وفاة عبد الناصر عاد إلى دمشق، وعندما اندلعت ثورة جهيمان العتيبي عام 1977 والتي سميت ثورة مكة حيث ساندتها المنطقة الشرقية، انتقل إلى بيروت.
وفي 17 كانون الثاني 1979 اختفى ناصر، وعُرف في اليوم التالي أنه اختطف لمصلحة آل سعود الذين أهدروا دمه بعد طباعة كتابه تاريخ آل سعود.
وكانت السلطات السعودية أصدرت عفواً عنه ودعته للعودة وشغل أحد المناصب لكنه رفض قائلاً: إنه لن يعود إلى بلاده الغارقة في الرذيلة والجريمة... وبعد اختطافه انتشرت روايات كثيرة لكيفية تصفيته وكانت أغلبها تتطابق حول رميه من طائرة فوق صحراء الربع الخالي وهو حي وذلك بعد تعذيبه لأيام..
رحل ناصر السعيد غدراً.. صحراء بلاده كانت الحضن الأخير الذي ضمه وللأبد، ولكن هل ارتاح قاتلوه؟، وهل استطاعوا إزالته من العقول رغم المحاولات التي بذلوها في سبيل ذلك؟.
لقد أخذت الأجيال من السعوديين بعد ناصر عنه أبجدية التنظيم ومعنى الرفض ومفهوم الجماعة وهي ليست بحالة استكانة كما تظهرها السلطات والدليل ما يجري منذ أشهر وخصوصاً في المنطقة الشرقية من حراك شعبي عارم للمطالبة بالحقوق والحريات.. حراك زرع ناصر بذرته الأولى وناضل طوال عمره لاستكمال بنائه قبل أن تخطفه يد غادرة وتسلمه إلى أخرى قاتلة.
nabeel- عضو جديد
-
مدينتك : damascus
عدد المساهمات : 65
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد