مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 128 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 128 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
شريكة الحياة؟
+2
najeeb
SAMER0933
6 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
شريكة الحياة؟
مرحبـــــــا
يواكب جيلنا قطار العصر السريع رغم أنه زاد من أعبائه ووضع أمامه المزيد من الصعوبات في التعليم والعمل والطموح والزواج.
وجعله يقطع محطات كثيرة من حياته دون أن يعيرها أي اهتمام رغبة بتحقيق ذاته وأحلامه.
تلك المحطات التي يستطيع فيها أن يحلق كعاشق يمسك بيد حبيبته ليبنيا معاً عالمهما الخاص الذي يحلمان به.
الرومانسية خيال!
لكن ليس بإمكان الشباب الآن إلا الركض غالباً سعياً لتأمين مستقبلهم والتمسك بوظيفة واللجوء لكل ما يساعدهم على البداية كسحب قرض ليبدأ به حياته مع شريكة حياته الموظفة!!
فمعايير العصر اختلفت ولم يعد أهل الفتاة فقط هم من يسألون عن عمل الشاب وممتلكاته بل أيضاً أهل الشاب أصبحوا يستفسرون عن عمل الفتاة... راتبها.. حوافزها.. الميزات التي تتمتع بها من حيث العمل وساعات الدوام لكي تستطيع أن توفق بين المنزل والعمل بغض النظر عن أي مشاعر حب المهم هو.. التفاهم.
فلماذا يبحث الشاب اليوم عن الفتاة الموظفة كشريكة حياته؟ هل يلجأ إلى هذا الخيار اقتناعاً منه بأهمية عمل المرأة أم لأنها تلبي حاجته إلى شريك مادي في تكوين أسرة وهل يشاركونها أعباء الحياة الأخرى كالعمل المنزلي مثلاً؟!
الوضع الاقتصادي...
أحد الموظفين يقول: إن راتب أي منا في مقتبل العمر لا يكفي لمستلزماته الحياتية اليومية هذا مع اختصار الكثير من الأمور باعتبارها ترفيهية ليس إلا..
فكيف يمكن أن نؤسس منزلاً وندير عائلة مع كل هذا الغلاء سواء لإجارات العقارات أو أسعارها أو المتطلبات الأخرى.
فلابد هنا أن نفكر بطريقة عملية وهي الرغبة بشريكة حياة تتحمل معه أعباء هذه الحياة وصعوباتها..
رغم أن عمل الفتاة لم يكن يوماً نادراً أو كمالياً إلا أنه اليوم أصبح حاجة ضرورية لأسباب عدة منها البطالة المرتفعة في أوساط الشباب وضيق الأحوال المادية والتي تجعلهم يعزفون عن الزواج نظراً لما تتطلبه هذه الخطوة من تكاليف كثيرة.
ومع ذلك مازلنا نجد شريحة من الشباب يرون أنه ليس من واجب المرأة المشاركة في الشؤون المادية لأنها من مهام الرجل وتدخلها في ذلك إنقاص لرجولته..
والبعض الأخر يرى أن عمل الفتاة أمر طبيعي وحق لها لتحقيق كيانها الخاص دون اعتراف بعضهم للتغيير الذي حدث، فالفتاة اليوم أصبحت قادرة على أن تكون لها رؤيتها ونظرتها الخاصة في بناء مستقبلها وتحقيق النجاح وحدها دون الاتكاء في ذلك على الرجل.
وهي ليست كما في الماضي القريب تحدد مستواها ومكانتها وفق مكانة زوجها كأن تكون زوجة طبيب أو مهندس أو محام، أي لم تعد تتكئ على نجاحات غيرها ليكون لها مكانتها في محيطها.
ومع أن هذا زاد من أعبائها ومهامها إلا أن ذلك تطلب منها مهارات وطاقات مضاعفة وهو ما أكده ابراهيم جبور حيث قال:
أنا أقدّر الفتاة المتعلمة العاملة التي تسعى لتكون السوبر امرأة في هذا الزمن عبر إثبات نجاحها في الموازنة بين عملها الخارجي وسعيها لتكوين أسرة مستقرة والرجل هنا يلعب دوراً كبيراً في مساندتها ودعمها، فالزواج مشاركة لا علاقة تصادم من منهم يلغي الآخر.
نوع الوظيفة يزيد من فرصهن بالزواج
وهناك من يفضلها الشباب كزوجة المستقبل حيث نجد أن أغلبهم يميل نحو المعلمة لما تحمله من ميزات عديدة كقدرتها على الانتقال إلى مكان إقامة زوجها إضافة إلى ساعات عملها المحددة ووجود العطلة الصيفية لتتفرغ بشكل كامل لمنزلها وزوجها..
فالأمر لا يقف فقط على وظيفة الفتاة بل ما يرتبط بها من ميزات أيضاً لذلك يقف الشاب طويلاً متأملاً طبيعة عملها في حسابات وتصورات مستقبلية لحياتهما، فإما العزوف عنها أو تفهمه لرغبتها وطبيعة عملها أو رضوخه لواقع عملها في ظل ضروفه المادية الصعبة فالزواج هو أساس تكوين المجتمعات وهو ما أكدته إحدى المرشدات الاجتماعية حيث قالت:
لابد أن يكون الزواج مبنياً على الشراكة الحقيقة إضافة إلى المحبة والانسجام وهذا يؤدي إلى استقرار نفسي وعاطفي للأسرة ككل.
وهذا يتطلب أن يقف الزوج إلى جانب زوجته العاملة لمواجهة صعوبات الحياة نتيجة الغلاء وعدم كفاية راتبه ولأنه هو اختار الفتاة العاملة لتحمل الأعباء الاقتصادية معه، والزواج يجب أن يقوم على الشراكة والمودة والمحبة.
تحياتـــي للجميـــع
يواكب جيلنا قطار العصر السريع رغم أنه زاد من أعبائه ووضع أمامه المزيد من الصعوبات في التعليم والعمل والطموح والزواج.
وجعله يقطع محطات كثيرة من حياته دون أن يعيرها أي اهتمام رغبة بتحقيق ذاته وأحلامه.
تلك المحطات التي يستطيع فيها أن يحلق كعاشق يمسك بيد حبيبته ليبنيا معاً عالمهما الخاص الذي يحلمان به.
الرومانسية خيال!
لكن ليس بإمكان الشباب الآن إلا الركض غالباً سعياً لتأمين مستقبلهم والتمسك بوظيفة واللجوء لكل ما يساعدهم على البداية كسحب قرض ليبدأ به حياته مع شريكة حياته الموظفة!!
فمعايير العصر اختلفت ولم يعد أهل الفتاة فقط هم من يسألون عن عمل الشاب وممتلكاته بل أيضاً أهل الشاب أصبحوا يستفسرون عن عمل الفتاة... راتبها.. حوافزها.. الميزات التي تتمتع بها من حيث العمل وساعات الدوام لكي تستطيع أن توفق بين المنزل والعمل بغض النظر عن أي مشاعر حب المهم هو.. التفاهم.
فلماذا يبحث الشاب اليوم عن الفتاة الموظفة كشريكة حياته؟ هل يلجأ إلى هذا الخيار اقتناعاً منه بأهمية عمل المرأة أم لأنها تلبي حاجته إلى شريك مادي في تكوين أسرة وهل يشاركونها أعباء الحياة الأخرى كالعمل المنزلي مثلاً؟!
الوضع الاقتصادي...
أحد الموظفين يقول: إن راتب أي منا في مقتبل العمر لا يكفي لمستلزماته الحياتية اليومية هذا مع اختصار الكثير من الأمور باعتبارها ترفيهية ليس إلا..
فكيف يمكن أن نؤسس منزلاً وندير عائلة مع كل هذا الغلاء سواء لإجارات العقارات أو أسعارها أو المتطلبات الأخرى.
فلابد هنا أن نفكر بطريقة عملية وهي الرغبة بشريكة حياة تتحمل معه أعباء هذه الحياة وصعوباتها..
رغم أن عمل الفتاة لم يكن يوماً نادراً أو كمالياً إلا أنه اليوم أصبح حاجة ضرورية لأسباب عدة منها البطالة المرتفعة في أوساط الشباب وضيق الأحوال المادية والتي تجعلهم يعزفون عن الزواج نظراً لما تتطلبه هذه الخطوة من تكاليف كثيرة.
ومع ذلك مازلنا نجد شريحة من الشباب يرون أنه ليس من واجب المرأة المشاركة في الشؤون المادية لأنها من مهام الرجل وتدخلها في ذلك إنقاص لرجولته..
والبعض الأخر يرى أن عمل الفتاة أمر طبيعي وحق لها لتحقيق كيانها الخاص دون اعتراف بعضهم للتغيير الذي حدث، فالفتاة اليوم أصبحت قادرة على أن تكون لها رؤيتها ونظرتها الخاصة في بناء مستقبلها وتحقيق النجاح وحدها دون الاتكاء في ذلك على الرجل.
وهي ليست كما في الماضي القريب تحدد مستواها ومكانتها وفق مكانة زوجها كأن تكون زوجة طبيب أو مهندس أو محام، أي لم تعد تتكئ على نجاحات غيرها ليكون لها مكانتها في محيطها.
ومع أن هذا زاد من أعبائها ومهامها إلا أن ذلك تطلب منها مهارات وطاقات مضاعفة وهو ما أكده ابراهيم جبور حيث قال:
أنا أقدّر الفتاة المتعلمة العاملة التي تسعى لتكون السوبر امرأة في هذا الزمن عبر إثبات نجاحها في الموازنة بين عملها الخارجي وسعيها لتكوين أسرة مستقرة والرجل هنا يلعب دوراً كبيراً في مساندتها ودعمها، فالزواج مشاركة لا علاقة تصادم من منهم يلغي الآخر.
نوع الوظيفة يزيد من فرصهن بالزواج
وهناك من يفضلها الشباب كزوجة المستقبل حيث نجد أن أغلبهم يميل نحو المعلمة لما تحمله من ميزات عديدة كقدرتها على الانتقال إلى مكان إقامة زوجها إضافة إلى ساعات عملها المحددة ووجود العطلة الصيفية لتتفرغ بشكل كامل لمنزلها وزوجها..
فالأمر لا يقف فقط على وظيفة الفتاة بل ما يرتبط بها من ميزات أيضاً لذلك يقف الشاب طويلاً متأملاً طبيعة عملها في حسابات وتصورات مستقبلية لحياتهما، فإما العزوف عنها أو تفهمه لرغبتها وطبيعة عملها أو رضوخه لواقع عملها في ظل ضروفه المادية الصعبة فالزواج هو أساس تكوين المجتمعات وهو ما أكدته إحدى المرشدات الاجتماعية حيث قالت:
لابد أن يكون الزواج مبنياً على الشراكة الحقيقة إضافة إلى المحبة والانسجام وهذا يؤدي إلى استقرار نفسي وعاطفي للأسرة ككل.
وهذا يتطلب أن يقف الزوج إلى جانب زوجته العاملة لمواجهة صعوبات الحياة نتيجة الغلاء وعدم كفاية راتبه ولأنه هو اختار الفتاة العاملة لتحمل الأعباء الاقتصادية معه، والزواج يجب أن يقوم على الشراكة والمودة والمحبة.
تحياتـــي للجميـــع
SAMER0933- عضو جديد
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 120
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
رد: شريكة الحياة؟
موضوع جميل .. شكرا سامر
تقبل مروري
تقبل مروري
najeeb- عضو جديد
-
مدينتك : damascus
عدد المساهمات : 41
رد: شريكة الحياة؟
كلامك عجبني كتير وبتمنى كون امرأة عاملة لان متل ماقلتلي مرة انوهاد الشي بقوي شخصية المرأة
يسلموو سامر ع الموضوع الروعة
تقبل
يسلموو سامر ع الموضوع الروعة
تقبل
sosoo- عضو نشيط
-
مدينتك : قلمون الشام
عدد المساهمات : 368
رد: شريكة الحياة؟
شكرا كتير سامر انا كمان مع المرأة العاملة
بس انا عندي شرط للمرأة العاملة انو لازم توفق بين بيتا وشغلا
ولي بتختار واحد من التنين
وانا من خلال الحياة بعرف كتير شباب كانو يدورا ع البنت الموظفة ولما تجوزو موظفة ندموا
اعذرني اذا خرجت عن موضوع
وتقبل مروري المتواضع ع صفحتك
بس انا عندي شرط للمرأة العاملة انو لازم توفق بين بيتا وشغلا
ولي بتختار واحد من التنين
وانا من خلال الحياة بعرف كتير شباب كانو يدورا ع البنت الموظفة ولما تجوزو موظفة ندموا
اعذرني اذا خرجت عن موضوع
وتقبل مروري المتواضع ع صفحتك
دمعة ملاك- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 5763
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1دمعة ملاك
رد: شريكة الحياة؟
شكرا لك سامر موضوعك جميل جدا عن المرأة العاملة. انا القبها المرأة الكادية التي تشتغل في البيت وفي الخارج هي كالجوكر. ولكن للأسف نرى بعض الرجال يفتشون عن المرأة العاملة بسبب ضغوطات الحياة الاقتصادية ولكن لا يمدون يد المساعدة لها. لانها تنقص من رجولتهم لانه هو الرجل لا يجب ان يساعد زوجته بل يترك كل الاعباء عليها بتربية الاطفال حتى بتعليمهم في البيت. ومن هنا تحصل حالات الطلاق احيانا لانه لا يكون معها في اوقاتها العصيبة. وهنا يكون الرجل لا يقدر ان يتحمل المسؤولية الزواج والاطفال ومصاعب الحياة.
وتقبل مروري مع أجمل التحيات
وتقبل مروري مع أجمل التحيات
سيلين- عضو ناري
-
مدينتك : بيروت
عدد المساهمات : 5484
رد: شريكة الحياة؟
موضوع جميل سامر تسلم ايدك
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد