مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 116 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 116 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
جريمة قتل طالبة الجامعه بالحواش
+3
no comment
ميمي
tofek11
7 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
جريمة قتل طالبة الجامعه بالحواش
سيريانيوز تنشر المعلومات الاولية حول تفاصيل جريمة قتل طالبة جامعة الحواش
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عشرات المواطنين الذين توافدوا منذ صباح يوم الاثنين إلى المكان الذي تم العثور فيه على
جثة الطالبة (ميراي) على أمل حضور تمثيل الجريمة كما شاع الخبر بين أهالي منطقة
وادي النضارة, ومعرفة أي وحش اقترف هذه الجريمة البشعة, لكن الجريمة لم تمثل
والتحقيقات لم تنتهي بالشكل الكامل, وسيريانيوز تنفرد بالكشف عن تفاصيل الساعات
الأخيرة من حياة المغدورة:
اللحظات الأخيرة لميراي في الجامعة
وبحسب ما ذكر مصدر مطلع فقد"
أنهت الطالبة (المغدورة) ( ميراي ) محاضراتها ليوم الجمعة 20/11 المقررة لطلاب
السنة الأولى من كلية الصيدلة في تمام الساعة العاشرة وخمس وأربعين دقيقة لتخرج
بعدها مع عدد من زميلاتها إلى صالة المطعم ضمن مبنى الجامعة حيث ناقشت معهم تفاصيل
الرحلة التي كان من المقرر أن تقوم بها الجامعة يوم السبت , قبل أن تخرج من حرم
الجامعة في تمام الحادية عشر وسبعة عشرة دقيقة صباحاً حيث سجلت كاميرات المراقبة في
الفناء الخارجي للجامعة مغادرتها وهي تتحدث عبر الجوال".
وقال الدكتور محسن الحسين رئيس جامعة الحواش الخاصة
في حديثه لسيريانيوز في مكتبه بمقر الجامعة بالحواش " نحن في يوم الجمعة الدوام
قصير لدينا حيث يمتد من الثامنة صباحاً وحتى الحادية عشر حيث يغادر الطلاب إما
بوساطة حافلات تعود للجامعة أو منفردين وفي بعض الحالات مع ذويهم, وفي يوم الحادثة
رغم أن المرحومة كانت ملتزمة بالنقل اليومي لحافلة الجامعة إلى طرطوس إلاّ أنها
أعلمت سائق الحافلة بعدم مغادرتها برفقة زملائها قائلة أن أباها سوف يأتي لأخذها"
وفعلاً غادرت الحافلة في تمام الثانية ظهراً من أمام الجامعة إلى طرطوس ولم تكن
ميراي فيها, كما غادرت الرحلة الثانية في تمام الرابعة أيضاً دون ميراي.
وبحسب المصدر فقد "تلقى رئيس الجامعة في المساء على
هاتفه الجوال اتصالاً من أهل المغدورة يسألون فيه عن عدم وصول ابنتهم إلى المنزل "
، فما كان من رئيس الجامعة إلاّ أن استدعى إدارة الجامعة لتبدأ رحلة البحث عن ميراي
.
جهود للبحث والقاتل ينفي رؤية المغدورة
وبحسب المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه فانه "تم
إرجاع تسجيلات كاميرات المراقبة مع حضور الكادر الإداري للجامعة وتثبيت المواعيد
بدقة التي ظهرت فيها المغدورة , كما تم استدعاء زملاءها الذين ظهروا معها في
اللحظات الأخيرة وسؤالهم عنها لكن الإجابات كانت بالنفي فلم يشاهدها أحد بعد الساعة
الثانية عشرة والنصف ظهراً حيث شوهدت لآخر مرة في إحدى الكافيتريات بالقرب من حرم الجامعة".
وتابع المصدر "حينها تم تشكيل فريق للبحث عنها ضمن
حرم ومباني وغرف الجامعة على أمل إيجادها, كما تم إعلام أهلها بكل التفاصيل التي بحوزة إدارة الجامعة".
واعلمنا المصدر بأنه " قام الأهل من جهتهم بالبحث
عن ابنتهم والسؤال عنها لدى معارفها وأصدقائها في طرطوس ومنهم ( القاتل ) الذي
التقى مع بعض أهل المغدورة في أحد المطاعم بطرطوس ناكراً أن يكون قد شاهدها أو سمع
عنها أي شيء لهذا اليوم".
واضاف المصدر "مع حلول الساعة الحادية عشر ليلاً
كانت جهود البحث الخاصة من قبل أهل المغدورة من جهة وإدارة الجامعة من جهة ثانية قد
توقفت لتبدأ رحلة البحث الرسمية الجنائية حيث تم تقديم شكوى رسمية بغياب الابنة".
الكشف عن الجثة
موقع الجريمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صباح يوم السبت وحوالي الساعة السابعة تم الكشف عن وجود جثة لفتاة في العشرين من عمرها
مهشمة الوجه بالكامل من قبل أحد الصيادين على الضفة الشمالية الشرقية لبحيرة سد
المزينة, وتم إعلام شرطة ناحية الحواش والطبابة الشرعية في المنطقة وإدارة الجامعة
ليتأكد للجميع أن الجثة المكتشفة عائدة للطالبة المختفية (ميراي), ولتبدأ من جديد
رحلة البحث عن القاتل ودوافعه.
المكان الذي وجدت فيع الجثة (وقد زارته سيريانيوز)
يقع بالقرب من طريق ترابية تؤدي إلى ضفة البحيرة الشمالية الشرقية, ويبعد عن حد
الماء قرابة خمسة وسبعين متراً شرقاً, كما يبعد عن مركز مراقبة مياه السد حوالي
مائتي متر, ويبعد عن مقر الجامعة قرابة الخمسة كيلو متر بطريق التفافية شبه دائرية
حيث تصبح رؤية مبنى الجامعة مستحيلة من المكان فيما يمكن رؤية العديد من الأماكن
العامة والمباني المنزلية من المكان, كما أن المكان (حيث وجدت الجثة) مكشوف
للصيادين الذين يرتادون المكان, حيث تبعد أقرب شجيرة شوك (عليق) عن مكان الجثة حوالي الأربعة أمتار.
الكشف عن القاتل
مساء يوم السبت كان القاتل (زين الدين. ح) بين يدي
ضباط فرع الأمن الجنائي في حمص يسجل اعترافاته كاملة.
وكشف المصدر لسيريانيوز بان "القاتل وهو شاب في
الثامنة عشر من العمر كان صديقاً للمغدورة منذ ثلاث سنوات حين كانا في المرحلة
الإعدادية, وطلبت المغدورة وضع حد لهذه العلاقة لاعتبارات كثيرة, كما كانت والدتها
قد رفضت فكرة الارتباط بينهما".
واضاف المصدر المطلع بأنه "في تمام الحادية عشر
إلاّ ربع من صباح يوم الحادث كانت المغدورة قد تلقت اتصالاً من القاتل يطلب فيه
اللقاء معها ليكون اللقاء الأخير بينهما , وطلب منها انتظاره في الكافتريا القريبة
من الجامعة حيث شوهدت لآخر مرة, وفي الواحدة ظهراً كانا يجلسان في مكان الجريمة حيث
كان يحاول إقناعها بالعدول عن رفضه, مع إصرارها لإقناعه بصوابية قرارها, ومع تعندها
طلب إليها إغماض عينيها لتقديم مفاجأة لها وحين فعلت أطلق النار عليها من بندقية
صيد آلية مردياً إياها قتيلة دون حراك وليغادر بعدها إلى طرطوس عائداً كأن شيئاً لم يكن".
وتابع المصدر رواية تفاصيل الحادث كما كشفت عنها
المعلومات الاولية المتوفرة وقال بأن "القاتل اعترف بأنه وقبل يوم الحادث بأسبوعين
كان قد اشترى بندقية صيد آلية (بامبكشن) من أحد الأشخاص, وفي يوم الحادث أثناء
ذهابه من طرطوس –حيث يقطن- إلى الحواش مر على إحدى المزارع الخاصة وطلب من صاحبها
(دون معرفة بينهما) أن يعلمه كيف يمكن أن يستخدم البندقية, فما كان من الأخير إلاّ
أن وضع له قطعة خشب ( كدريئة) تدريبية ليطلق عليها النار عدة طلقات قبل مغادرته مع
البندقية المحشوة بالطلقات".
وقال المصدر بأنه و"بعد قيامه بالجريمة قام القاتل
بالمرور على محطة وقود على طريق حمص طرطوس واشترى كمية من البنزين استخدمها لحرق
الحقيبة اليدوية العائدة للمغدورة مع كامل محتوياتها بما في ذلك الهاتف النقال خاصتها".
وتابع المصدر " كما مر على ذات المزرعة طالباً من
صاحبها أن يعلمه كيف يمكن أن يحرق البندقية, التي لا يزال البحث عنها جارياً حتى
اللحظة"، بحسب المعلومات التي توفرت لديه.
صديقات ميراي "نتمنى أن نراه معلقاً بأسرع وقت"
روان وباسال صديقتا المغدورة وآخر من كان برفقتها
في الجامعة , التقتهما سيريانيوز وبدموع حارة قالت روان " كانت المرحومة ميلئة
بالنشاط والحيوية , ومفعمة بالحب والحنان لكل الشباب, فمن كان منا يختلف من أحد
كانت تتدخل للصلح بينهما دوماً" فيما قالت باسكال :" كنا نحضر لرحلة يوم السبت
وكانت بقمة نشاطها وسعادتها, كانت قريبة للقلب دوماً".
روان تمنت أن "ترى القاتل معلقاً بحبل الإعدام
بسرعة كبيرة, فيما تمنت باسكال أن يعذب القاتل قبل أن يتم إعدامه كي يشعر ببشاعة ما فعله".
أحمد ح صطوف - سيريانيوز –
حمص
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عشرات المواطنين الذين توافدوا منذ صباح يوم الاثنين إلى المكان الذي تم العثور فيه على
جثة الطالبة (ميراي) على أمل حضور تمثيل الجريمة كما شاع الخبر بين أهالي منطقة
وادي النضارة, ومعرفة أي وحش اقترف هذه الجريمة البشعة, لكن الجريمة لم تمثل
والتحقيقات لم تنتهي بالشكل الكامل, وسيريانيوز تنفرد بالكشف عن تفاصيل الساعات
الأخيرة من حياة المغدورة:
اللحظات الأخيرة لميراي في الجامعة
وبحسب ما ذكر مصدر مطلع فقد"
أنهت الطالبة (المغدورة) ( ميراي ) محاضراتها ليوم الجمعة 20/11 المقررة لطلاب
السنة الأولى من كلية الصيدلة في تمام الساعة العاشرة وخمس وأربعين دقيقة لتخرج
بعدها مع عدد من زميلاتها إلى صالة المطعم ضمن مبنى الجامعة حيث ناقشت معهم تفاصيل
الرحلة التي كان من المقرر أن تقوم بها الجامعة يوم السبت , قبل أن تخرج من حرم
الجامعة في تمام الحادية عشر وسبعة عشرة دقيقة صباحاً حيث سجلت كاميرات المراقبة في
الفناء الخارجي للجامعة مغادرتها وهي تتحدث عبر الجوال".
وقال الدكتور محسن الحسين رئيس جامعة الحواش الخاصة
في حديثه لسيريانيوز في مكتبه بمقر الجامعة بالحواش " نحن في يوم الجمعة الدوام
قصير لدينا حيث يمتد من الثامنة صباحاً وحتى الحادية عشر حيث يغادر الطلاب إما
بوساطة حافلات تعود للجامعة أو منفردين وفي بعض الحالات مع ذويهم, وفي يوم الحادثة
رغم أن المرحومة كانت ملتزمة بالنقل اليومي لحافلة الجامعة إلى طرطوس إلاّ أنها
أعلمت سائق الحافلة بعدم مغادرتها برفقة زملائها قائلة أن أباها سوف يأتي لأخذها"
وفعلاً غادرت الحافلة في تمام الثانية ظهراً من أمام الجامعة إلى طرطوس ولم تكن
ميراي فيها, كما غادرت الرحلة الثانية في تمام الرابعة أيضاً دون ميراي.
وبحسب المصدر فقد "تلقى رئيس الجامعة في المساء على
هاتفه الجوال اتصالاً من أهل المغدورة يسألون فيه عن عدم وصول ابنتهم إلى المنزل "
، فما كان من رئيس الجامعة إلاّ أن استدعى إدارة الجامعة لتبدأ رحلة البحث عن ميراي
.
جهود للبحث والقاتل ينفي رؤية المغدورة
وبحسب المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه فانه "تم
إرجاع تسجيلات كاميرات المراقبة مع حضور الكادر الإداري للجامعة وتثبيت المواعيد
بدقة التي ظهرت فيها المغدورة , كما تم استدعاء زملاءها الذين ظهروا معها في
اللحظات الأخيرة وسؤالهم عنها لكن الإجابات كانت بالنفي فلم يشاهدها أحد بعد الساعة
الثانية عشرة والنصف ظهراً حيث شوهدت لآخر مرة في إحدى الكافيتريات بالقرب من حرم الجامعة".
وتابع المصدر "حينها تم تشكيل فريق للبحث عنها ضمن
حرم ومباني وغرف الجامعة على أمل إيجادها, كما تم إعلام أهلها بكل التفاصيل التي بحوزة إدارة الجامعة".
واعلمنا المصدر بأنه " قام الأهل من جهتهم بالبحث
عن ابنتهم والسؤال عنها لدى معارفها وأصدقائها في طرطوس ومنهم ( القاتل ) الذي
التقى مع بعض أهل المغدورة في أحد المطاعم بطرطوس ناكراً أن يكون قد شاهدها أو سمع
عنها أي شيء لهذا اليوم".
واضاف المصدر "مع حلول الساعة الحادية عشر ليلاً
كانت جهود البحث الخاصة من قبل أهل المغدورة من جهة وإدارة الجامعة من جهة ثانية قد
توقفت لتبدأ رحلة البحث الرسمية الجنائية حيث تم تقديم شكوى رسمية بغياب الابنة".
الكشف عن الجثة
موقع الجريمة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صباح يوم السبت وحوالي الساعة السابعة تم الكشف عن وجود جثة لفتاة في العشرين من عمرها
مهشمة الوجه بالكامل من قبل أحد الصيادين على الضفة الشمالية الشرقية لبحيرة سد
المزينة, وتم إعلام شرطة ناحية الحواش والطبابة الشرعية في المنطقة وإدارة الجامعة
ليتأكد للجميع أن الجثة المكتشفة عائدة للطالبة المختفية (ميراي), ولتبدأ من جديد
رحلة البحث عن القاتل ودوافعه.
المكان الذي وجدت فيع الجثة (وقد زارته سيريانيوز)
يقع بالقرب من طريق ترابية تؤدي إلى ضفة البحيرة الشمالية الشرقية, ويبعد عن حد
الماء قرابة خمسة وسبعين متراً شرقاً, كما يبعد عن مركز مراقبة مياه السد حوالي
مائتي متر, ويبعد عن مقر الجامعة قرابة الخمسة كيلو متر بطريق التفافية شبه دائرية
حيث تصبح رؤية مبنى الجامعة مستحيلة من المكان فيما يمكن رؤية العديد من الأماكن
العامة والمباني المنزلية من المكان, كما أن المكان (حيث وجدت الجثة) مكشوف
للصيادين الذين يرتادون المكان, حيث تبعد أقرب شجيرة شوك (عليق) عن مكان الجثة حوالي الأربعة أمتار.
الكشف عن القاتل
مساء يوم السبت كان القاتل (زين الدين. ح) بين يدي
ضباط فرع الأمن الجنائي في حمص يسجل اعترافاته كاملة.
وكشف المصدر لسيريانيوز بان "القاتل وهو شاب في
الثامنة عشر من العمر كان صديقاً للمغدورة منذ ثلاث سنوات حين كانا في المرحلة
الإعدادية, وطلبت المغدورة وضع حد لهذه العلاقة لاعتبارات كثيرة, كما كانت والدتها
قد رفضت فكرة الارتباط بينهما".
واضاف المصدر المطلع بأنه "في تمام الحادية عشر
إلاّ ربع من صباح يوم الحادث كانت المغدورة قد تلقت اتصالاً من القاتل يطلب فيه
اللقاء معها ليكون اللقاء الأخير بينهما , وطلب منها انتظاره في الكافتريا القريبة
من الجامعة حيث شوهدت لآخر مرة, وفي الواحدة ظهراً كانا يجلسان في مكان الجريمة حيث
كان يحاول إقناعها بالعدول عن رفضه, مع إصرارها لإقناعه بصوابية قرارها, ومع تعندها
طلب إليها إغماض عينيها لتقديم مفاجأة لها وحين فعلت أطلق النار عليها من بندقية
صيد آلية مردياً إياها قتيلة دون حراك وليغادر بعدها إلى طرطوس عائداً كأن شيئاً لم يكن".
وتابع المصدر رواية تفاصيل الحادث كما كشفت عنها
المعلومات الاولية المتوفرة وقال بأن "القاتل اعترف بأنه وقبل يوم الحادث بأسبوعين
كان قد اشترى بندقية صيد آلية (بامبكشن) من أحد الأشخاص, وفي يوم الحادث أثناء
ذهابه من طرطوس –حيث يقطن- إلى الحواش مر على إحدى المزارع الخاصة وطلب من صاحبها
(دون معرفة بينهما) أن يعلمه كيف يمكن أن يستخدم البندقية, فما كان من الأخير إلاّ
أن وضع له قطعة خشب ( كدريئة) تدريبية ليطلق عليها النار عدة طلقات قبل مغادرته مع
البندقية المحشوة بالطلقات".
وقال المصدر بأنه و"بعد قيامه بالجريمة قام القاتل
بالمرور على محطة وقود على طريق حمص طرطوس واشترى كمية من البنزين استخدمها لحرق
الحقيبة اليدوية العائدة للمغدورة مع كامل محتوياتها بما في ذلك الهاتف النقال خاصتها".
وتابع المصدر " كما مر على ذات المزرعة طالباً من
صاحبها أن يعلمه كيف يمكن أن يحرق البندقية, التي لا يزال البحث عنها جارياً حتى
اللحظة"، بحسب المعلومات التي توفرت لديه.
صديقات ميراي "نتمنى أن نراه معلقاً بأسرع وقت"
روان وباسال صديقتا المغدورة وآخر من كان برفقتها
في الجامعة , التقتهما سيريانيوز وبدموع حارة قالت روان " كانت المرحومة ميلئة
بالنشاط والحيوية , ومفعمة بالحب والحنان لكل الشباب, فمن كان منا يختلف من أحد
كانت تتدخل للصلح بينهما دوماً" فيما قالت باسكال :" كنا نحضر لرحلة يوم السبت
وكانت بقمة نشاطها وسعادتها, كانت قريبة للقلب دوماً".
روان تمنت أن "ترى القاتل معلقاً بحبل الإعدام
بسرعة كبيرة, فيما تمنت باسكال أن يعذب القاتل قبل أن يتم إعدامه كي يشعر ببشاعة ما فعله".
أحمد ح صطوف - سيريانيوز –
حمص
tofek11- عضو ماسي
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 992
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
رد: جريمة قتل طالبة الجامعه بالحواش
لا حول ولا قوة الا بالله
شكرا الك اخ توفيق
وتقديري
شكرا الك اخ توفيق
وتقديري
ميمي- عضو فوق العادة
-
مدينتك : ريف دمشق
عدد المساهمات : 2272
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
رد: جريمة قتل طالبة الجامعه بالحواش
ومن الحب ما قتل
قصه مؤثره مشكور شيخ توفيق على القصه
قصه مؤثره مشكور شيخ توفيق على القصه
no comment- عضو ناري
-
مدينتك : عاصمه الدنيا
عدد المساهمات : 4782
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: احلى اصدقاء
رد: جريمة قتل طالبة الجامعه بالحواش
الله يرحما ل ميراي ويسكنا فسيح جناتوا يارب
بس والله يا شيخ المنتدى بجد صار الوضع بيخوف
اذا عمر الشب 18 سنة وعمل هيك
يعني بجد الله يجيرنا باي ايام وصلنا
شكرا كتير الك يا شيخ المنتدى
:)
بس والله يا شيخ المنتدى بجد صار الوضع بيخوف
اذا عمر الشب 18 سنة وعمل هيك
يعني بجد الله يجيرنا باي ايام وصلنا
شكرا كتير الك يا شيخ المنتدى
:)
دمعة ملاك- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 5763
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1دمعة ملاك
رد: جريمة قتل طالبة الجامعه بالحواش
شكرا توفيق قصة مؤثرة وفي منها كتير بالدنى الله يستر ويتطلف فينا اكيد صار الوضع مخيف كما قالت دمعة
وتقبل مروري مع أجمل التحيات
وتقبل مروري مع أجمل التحيات
سيلين- عضو ناري
-
مدينتك : بيروت
عدد المساهمات : 5484
شكرا لكم جميعا
أخوتي وأخواتي شكرا لمروركم نورتوا :ترحيب11:
tofek11- عضو ماسي
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 992
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
رد: جريمة قتل طالبة الجامعه بالحواش
مشكور شيخنا
لازم هيك مواضيع يكون النا علم فيها وكل
واحد منا لازم ينقل الخبر
لازم المجرم ينال عقابه
تقبل مروري وفائق احترامي
ousama- الإدارة
-
مدينتك : صافيتا _دوير المليحة
عدد المساهمات : 344
رد: جريمة قتل طالبة الجامعه بالحواش
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
آخر ماتوصل اليه التحقيق في جريمة مقتل الطالبة الجامعية
المحامي كمال كرم
وأخيراً
هدأت النفوس وسرى الإرتياح بين أهالي منطقة الوادي ، فعلى الرغم من بشاعة
الجريمة ومأساويتها التي أودت بحياة فتاة لم تجاوز الثامنة عشرة من عمرها
إلا أن وقوع القاتل في قبضة العدالة ، ومعرفة الأسباب التي دفعته لإرتكاب
فعلته النكراء ، يبعث على الإرتياح ويهدئ النفوس التي أحست بفقدان
طمأنينتها وأمنها جراء هذه الجريمة التي اهتزت لها المنطقة بأسرها وأصبحت
حديث أهاليها على مدار الساعة .
وبإكتشاف القاتل ومعرفة أسباب
الجريمة تمّ وضع الحد للشائعات المغرضة والتي كان الهدف منها النيل من رقي
المنطقة وتقدمها الإجتماعي ، وكذلك تمّ بتر الأقاويل والروايات القائمة
على الإستنتاجات والتصورات التي لاتمت للواقع بصلة والتي تشوّه سمعة
الجامعة وسمعة أهالي المنطقة .
فمنذ بداية التحقيق وإثر اكتشاف الجريمة
من قبل أحد المارة قرب سد المزينة الساعة السابعة والنصف من صباح يوم
السبت وإخباره السلطات الأمنية ، وبعد أن انتقل السيد قاضي صلح الناصرة
السيد محمد سيبورة إلى مكان اكتشاف الجثة دارت الشكوك حول المدعو (زين
الدين .ج.ح ) من أهالي وسكان طرطوس . ووجه السيد القاضي تحقيقاته في هذا
الإتجاه وبعد تحقيقات دامت أكثر من ثلاث عشرة ساعة متواصلة مع عدد من طلاب
جامعة الحواش والسائقين الذين يتواجدون خارج الجامعة بشكل شبه دائم ومع
عدد من سكان المنازل المجاورة للجامعة الذين تقدم أغلبهم للإدلاء
بإفاداتهم طوعياً فمن كانت لديه معلومة مفيدة جاء بنفسه ليدلي بها . وبعد
التعاون الكبير والكامل من إدارة جامعة الحواش ابتداءً من مالكها السيد
كامل أيوب وحتى حارس الجامعة مروراً بكادرها الإداري توصل التحقيق إلى
الفاعل المذكور وتمّ توقيفه من قبل عناصر الأمن الجنائي في طرطوس وسوقه
إلى فرع الأمن بحمص وبعد ساعات من التحقيق معه وإخباره السلطات عن مكان
سلاح الجريمة وحقيبة المغدورة وهاتفها الخلوي الذي اعترف بجريمته النكراء
التي تقشعر لها الأبدان .
وبنتيجة التحقيق تبيّن أن المغدورة كانت على
علاقة حب عادية بالقاتل وقد كانت تقابله خارج حرم الجامعة مرتين أو ثلاثة
أسبوعياً فكان ينتظرها على طريق عام المزينة بلاط بسيارة بيضاء اللون
فتصعد إلى جانبه ويبقيا لمدة ساعتين أو ثلاث وتعود بعدها إلى الجامعة
لتذهب مع زملائها في الباص الذي يقلهم إلى طرطوس . إلى أن قرر في يوم
الجمعة الواقع في 20/ 11/2009 خطفها بقصد الزواج منها فقام بإقفال هاتفها
الخلوي بعد صعودها إلى السيارة مباشرة بعد أن خرجت للقائه في تمام الساعة
الحادية عشرة والنصف . الاّ أنها ورغم مرور الوقت الطويل واحتجازها في
مدينة طرطوس في أحد المنازل لم توافقه على إرادته مما دفعه إلى العودة بها
إلى سد المزينة على طريق قرية عين الغارة القديم مقرراً قتلها والتخلص
منها خوفاً من جرم الخطف الذي سيعاقب عليه أو لحرمان أي شخص منها ، فقام
بإطلاق عيار ناري من بارودة صيد على مسافة قريبة جداً من رأسها الذي تهشم
كلياً وذلك حوالي الساعة الثانية من صباح يوم السبت الواقع في 21/ 11/2009
.
وبنتيجة التحقيق والكشف الطبي على المغدورة تبين بأنها مازالت عذراء
ولم يمس جسدها إطلاقاً لابشكل مناف للطبيعة ولا بشكل طبيعي وهذا ما أثبته
تقرير الطبيب الشرعي .
لقد كانت هذه الفتاة ضحية علاقة لم تحسن
الإختيار فيها فإختارت من لايناسبها وليس أهلاً لها ولكنها في نفس الوقت
ماتت دفاعاً عن شرفها وعرضها فقضت كريمة طاهرة .
وفي النهاية لابدّ من
كلمة حق تقال وعلى حد قول السيد القاضي محمد سيبورة فقد كان لإدارة جامعة
الحواش بأسرها ولطلابها ولسائقي سيارات الأجرة المتواجدين خارج حرم
الجامعة وكذلك لأهالي المنازل المجاورة وتطوع الجميع للعمل بخدمة التحقيق
دون مذكرات إحضار الفضل الكبير في كشف ملابسات الجريمة بهذه السرعة
الفائقة هذا طبعاً بالإضافة لعمل السلطات الأمنية التي كانت في حالة
إستنفار كامل .
كل الشكر لهؤلاء جميعاً .
المحامي كمال كرم
ضيعتنا مرمريتا
_______________
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
آخر ماتوصل اليه التحقيق في جريمة مقتل الطالبة الجامعية
المحامي كمال كرم
وأخيراً
هدأت النفوس وسرى الإرتياح بين أهالي منطقة الوادي ، فعلى الرغم من بشاعة
الجريمة ومأساويتها التي أودت بحياة فتاة لم تجاوز الثامنة عشرة من عمرها
إلا أن وقوع القاتل في قبضة العدالة ، ومعرفة الأسباب التي دفعته لإرتكاب
فعلته النكراء ، يبعث على الإرتياح ويهدئ النفوس التي أحست بفقدان
طمأنينتها وأمنها جراء هذه الجريمة التي اهتزت لها المنطقة بأسرها وأصبحت
حديث أهاليها على مدار الساعة .
وبإكتشاف القاتل ومعرفة أسباب
الجريمة تمّ وضع الحد للشائعات المغرضة والتي كان الهدف منها النيل من رقي
المنطقة وتقدمها الإجتماعي ، وكذلك تمّ بتر الأقاويل والروايات القائمة
على الإستنتاجات والتصورات التي لاتمت للواقع بصلة والتي تشوّه سمعة
الجامعة وسمعة أهالي المنطقة .
فمنذ بداية التحقيق وإثر اكتشاف الجريمة
من قبل أحد المارة قرب سد المزينة الساعة السابعة والنصف من صباح يوم
السبت وإخباره السلطات الأمنية ، وبعد أن انتقل السيد قاضي صلح الناصرة
السيد محمد سيبورة إلى مكان اكتشاف الجثة دارت الشكوك حول المدعو (زين
الدين .ج.ح ) من أهالي وسكان طرطوس . ووجه السيد القاضي تحقيقاته في هذا
الإتجاه وبعد تحقيقات دامت أكثر من ثلاث عشرة ساعة متواصلة مع عدد من طلاب
جامعة الحواش والسائقين الذين يتواجدون خارج الجامعة بشكل شبه دائم ومع
عدد من سكان المنازل المجاورة للجامعة الذين تقدم أغلبهم للإدلاء
بإفاداتهم طوعياً فمن كانت لديه معلومة مفيدة جاء بنفسه ليدلي بها . وبعد
التعاون الكبير والكامل من إدارة جامعة الحواش ابتداءً من مالكها السيد
كامل أيوب وحتى حارس الجامعة مروراً بكادرها الإداري توصل التحقيق إلى
الفاعل المذكور وتمّ توقيفه من قبل عناصر الأمن الجنائي في طرطوس وسوقه
إلى فرع الأمن بحمص وبعد ساعات من التحقيق معه وإخباره السلطات عن مكان
سلاح الجريمة وحقيبة المغدورة وهاتفها الخلوي الذي اعترف بجريمته النكراء
التي تقشعر لها الأبدان .
وبنتيجة التحقيق تبيّن أن المغدورة كانت على
علاقة حب عادية بالقاتل وقد كانت تقابله خارج حرم الجامعة مرتين أو ثلاثة
أسبوعياً فكان ينتظرها على طريق عام المزينة بلاط بسيارة بيضاء اللون
فتصعد إلى جانبه ويبقيا لمدة ساعتين أو ثلاث وتعود بعدها إلى الجامعة
لتذهب مع زملائها في الباص الذي يقلهم إلى طرطوس . إلى أن قرر في يوم
الجمعة الواقع في 20/ 11/2009 خطفها بقصد الزواج منها فقام بإقفال هاتفها
الخلوي بعد صعودها إلى السيارة مباشرة بعد أن خرجت للقائه في تمام الساعة
الحادية عشرة والنصف . الاّ أنها ورغم مرور الوقت الطويل واحتجازها في
مدينة طرطوس في أحد المنازل لم توافقه على إرادته مما دفعه إلى العودة بها
إلى سد المزينة على طريق قرية عين الغارة القديم مقرراً قتلها والتخلص
منها خوفاً من جرم الخطف الذي سيعاقب عليه أو لحرمان أي شخص منها ، فقام
بإطلاق عيار ناري من بارودة صيد على مسافة قريبة جداً من رأسها الذي تهشم
كلياً وذلك حوالي الساعة الثانية من صباح يوم السبت الواقع في 21/ 11/2009
.
وبنتيجة التحقيق والكشف الطبي على المغدورة تبين بأنها مازالت عذراء
ولم يمس جسدها إطلاقاً لابشكل مناف للطبيعة ولا بشكل طبيعي وهذا ما أثبته
تقرير الطبيب الشرعي .
لقد كانت هذه الفتاة ضحية علاقة لم تحسن
الإختيار فيها فإختارت من لايناسبها وليس أهلاً لها ولكنها في نفس الوقت
ماتت دفاعاً عن شرفها وعرضها فقضت كريمة طاهرة .
وفي النهاية لابدّ من
كلمة حق تقال وعلى حد قول السيد القاضي محمد سيبورة فقد كان لإدارة جامعة
الحواش بأسرها ولطلابها ولسائقي سيارات الأجرة المتواجدين خارج حرم
الجامعة وكذلك لأهالي المنازل المجاورة وتطوع الجميع للعمل بخدمة التحقيق
دون مذكرات إحضار الفضل الكبير في كشف ملابسات الجريمة بهذه السرعة
الفائقة هذا طبعاً بالإضافة لعمل السلطات الأمنية التي كانت في حالة
إستنفار كامل .
كل الشكر لهؤلاء جميعاً .
المحامي كمال كرم
ضيعتنا مرمريتا
_______________
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
hadideeb- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس - صافيتا
عدد المساهمات : 3631
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء بالمنتدى ولا اروع
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد