مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 135 بتاريخ الإثنين مارس 04, 2019 2:40 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
آنَ لثقافة الهزيمة أن تنتهي؟؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
آنَ لثقافة الهزيمة أن تنتهي؟؟
مرحبــــا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فرضت الهزائم العسكرية العديدة التي تعرض لها العرب في القرن الماضي إحساساً دائماً بالهزيمة لدى المواطن العربي، وترافقت مع تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ومع فشل جميع الأنظمة العربية، والأحزاب «التقدمية» في إيجاد حلول لمشكلات المجتمع العربي المستعصية، مما رسخ هزيمة نفسية وعقلية في ذهنية المواطن العربي، سواء على مستوى الشارع أو على مستوى النخب.
ولكن تحولاً كبيراً حصل في مجريات المواجهة العسكرية المفتوحة بين العرب وكيان العدو في مطلع القرن الحالي، وبدأ هذا التحول مع اندحار جيش الغزاة عن أرض الجنوب اللبناني تحت ضربات المقاومة، وتعمق في حرب تموز 2006، وبدا أكثر سطوعاً في صمود غزة المحاصرة أمام همجية الآلة العسكرية الصماء لأقوى جيش في المنطقة. إلا أن هذا التحول النوعي لم يرافقه تراجع حقيقي في ثقافة الهزيمة لدى المجتمع العربي ونخبه الثقافية، التي لا تزال في معظمها عاجزة عن السير في طريق بناء ثقافة وطنية حقيقية، وعن تجاوز حالة الهزيمة الثقافية، التي رافقت كل أشكال التردي الاقتصادي والاجتماعي والسياسي. حيث لا تزال أغلب النخب الثقافية العربية مستسلمة لحالة الانعزال عن المجتمع، ولسيل العولمة الجارف، كما أنها لا تزال مستسلمة للخطوط الحمراء التي فرضها الخطاب السلطوي الأحادي في ميدان الثقافة. حتى إنها لم تنجح في استثمار ما أكدته إنجازات المقاومة، من إمكانية هزيمة كيان العدو، ولم تعمل بشكل جدي على تحويل هذه الفكرة إلى قناعة راسخة في ذهن المواطن العربي. بل يمكن القول إن الشارع سجل أحياناً بعض التقدم في هذا المجال على النخب، وهو ما يدفعنا إلى التشكيك في حقيقة كونها نخباً فعلية بما تعنيه كلمة نخبة، من حيث كونها القادرة على قيادة دفة المجتمع، ودفعه إلى الأمام كما يفترض.
وإذا كان صحيحاً، أن من أبرز أسباب الهزائم العسكرية العديدة للعرب، كان الهزيمة النفسية المسبقة للمواطن العربي المهمش، والمجرد من أغلب حقوقه، والمبعد قسراً عن إمكانية المساهمة في صنع القرار، أو بعبارة أخرى البعيد عن ممارسة المواطنة الحقيقية. فإن ما ظهر من إبداع في ميدان المقاومة بإمكانات متواضعة، يثبت أن الهزيمة ليست قدراً عربياً محتوماً، وإنما هي مرحلة عابرة ستنقضي بحكم قوانين التاريخ والواقع، وبالتالي كان يفترض في المثقفين العرب، أن يتفاعلوا مع المقاومة الشعبية المنظمة، التي تجاوزت الخطوط الحمراء، وتجاوزت الهزيمة، وتمكنت من تسجيل صمود مشرف في مواجهة الهيمنة والاحتلال والقهر. وكان يفترض أن تدفع النخب العربية مجتمعاتها مربعاً إلى الأمام، من خلال نقل المقاومة من ميادين المواجهة العسكرية، إلى ميادين المواجهة المجتمعية والثقافية لقوى العدوان والنهب والاستبداد، وأن تعمل على تكريس ثقافة المقاومة ثم الانتصار، كبديل حقيقي عن ثقافة الهزيمة والاستسلام.
ليس صحيحاً أننا عاجزون عن خلق مساحات لفعل ثقافي حقيقي، وعن العمل على الخروج بخطابنا الثقافي من أسر السلطوية من جهة، والتبعية للآخر من جهة أخرى. وليس صحيحاً أننا عاجزون عن السير في طريق تحرير مجتمعاتنا من التخلف والفقر والتعصب، وتحصينها لتتمكن من الانتصار على مشاريع التفتيت والتمزيق والهيمنة. تماماً كما أثبت رجال غزة قبل عام من الآن، بسلاحهم المتواضع، وفي ظل حصار خانق، أننا قادرون على التصدي للهجمة الإمبريالية العسكرية وردها على أعقابها، إذا ما خضنا المواجهة جميعاً كما يفترض بنا أن نفعل.
إن نقل المقاومة الى آفاق وأبعاد جديدة، وحتى إلى أماكن أخرى بالمعنى الجغرافي، مهمة تاريخية ملحة، ويقع على عاتق النخب الثقافية والسياسية واجب البحث عن الأسباب الحقيقية الكامنة وراء عدم إنجاز هذه المهمة، لأن تحليل الأسباب وفهمها هو المقدمة الصحيحة والمجدية للانتقال الى إيجاد الحلول. وإذا كانت الطبيعة الفئوية للفكر الذي تحمله فصائل المقاومة الرئيسية التي تقود الفعل المقاوم على الأرض العربية اليوم، عائقاً أمام تصدير ثقافة المقاومة، وإنهاء ثقافة الهزيمة، فإن النخب المثقفة على امتداد الأرض العربية، هي التي يجب أن تتصدى لمهمة تجاوز هذه الاشكالية، لأن المقاومة المسلحة تصدت لمهمتها الميدانية بكفاءة وقوة، ويبقى على الآخرين فهم الأبعاد الحقيقية للمعركة، والقيام بدورهم في الانقلاب على ثقافة الهزيمة، والسير في طريق مسحها من العقلية العربية.
تحياتــــي للجميــــع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فرضت الهزائم العسكرية العديدة التي تعرض لها العرب في القرن الماضي إحساساً دائماً بالهزيمة لدى المواطن العربي، وترافقت مع تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ومع فشل جميع الأنظمة العربية، والأحزاب «التقدمية» في إيجاد حلول لمشكلات المجتمع العربي المستعصية، مما رسخ هزيمة نفسية وعقلية في ذهنية المواطن العربي، سواء على مستوى الشارع أو على مستوى النخب.
ولكن تحولاً كبيراً حصل في مجريات المواجهة العسكرية المفتوحة بين العرب وكيان العدو في مطلع القرن الحالي، وبدأ هذا التحول مع اندحار جيش الغزاة عن أرض الجنوب اللبناني تحت ضربات المقاومة، وتعمق في حرب تموز 2006، وبدا أكثر سطوعاً في صمود غزة المحاصرة أمام همجية الآلة العسكرية الصماء لأقوى جيش في المنطقة. إلا أن هذا التحول النوعي لم يرافقه تراجع حقيقي في ثقافة الهزيمة لدى المجتمع العربي ونخبه الثقافية، التي لا تزال في معظمها عاجزة عن السير في طريق بناء ثقافة وطنية حقيقية، وعن تجاوز حالة الهزيمة الثقافية، التي رافقت كل أشكال التردي الاقتصادي والاجتماعي والسياسي. حيث لا تزال أغلب النخب الثقافية العربية مستسلمة لحالة الانعزال عن المجتمع، ولسيل العولمة الجارف، كما أنها لا تزال مستسلمة للخطوط الحمراء التي فرضها الخطاب السلطوي الأحادي في ميدان الثقافة. حتى إنها لم تنجح في استثمار ما أكدته إنجازات المقاومة، من إمكانية هزيمة كيان العدو، ولم تعمل بشكل جدي على تحويل هذه الفكرة إلى قناعة راسخة في ذهن المواطن العربي. بل يمكن القول إن الشارع سجل أحياناً بعض التقدم في هذا المجال على النخب، وهو ما يدفعنا إلى التشكيك في حقيقة كونها نخباً فعلية بما تعنيه كلمة نخبة، من حيث كونها القادرة على قيادة دفة المجتمع، ودفعه إلى الأمام كما يفترض.
وإذا كان صحيحاً، أن من أبرز أسباب الهزائم العسكرية العديدة للعرب، كان الهزيمة النفسية المسبقة للمواطن العربي المهمش، والمجرد من أغلب حقوقه، والمبعد قسراً عن إمكانية المساهمة في صنع القرار، أو بعبارة أخرى البعيد عن ممارسة المواطنة الحقيقية. فإن ما ظهر من إبداع في ميدان المقاومة بإمكانات متواضعة، يثبت أن الهزيمة ليست قدراً عربياً محتوماً، وإنما هي مرحلة عابرة ستنقضي بحكم قوانين التاريخ والواقع، وبالتالي كان يفترض في المثقفين العرب، أن يتفاعلوا مع المقاومة الشعبية المنظمة، التي تجاوزت الخطوط الحمراء، وتجاوزت الهزيمة، وتمكنت من تسجيل صمود مشرف في مواجهة الهيمنة والاحتلال والقهر. وكان يفترض أن تدفع النخب العربية مجتمعاتها مربعاً إلى الأمام، من خلال نقل المقاومة من ميادين المواجهة العسكرية، إلى ميادين المواجهة المجتمعية والثقافية لقوى العدوان والنهب والاستبداد، وأن تعمل على تكريس ثقافة المقاومة ثم الانتصار، كبديل حقيقي عن ثقافة الهزيمة والاستسلام.
ليس صحيحاً أننا عاجزون عن خلق مساحات لفعل ثقافي حقيقي، وعن العمل على الخروج بخطابنا الثقافي من أسر السلطوية من جهة، والتبعية للآخر من جهة أخرى. وليس صحيحاً أننا عاجزون عن السير في طريق تحرير مجتمعاتنا من التخلف والفقر والتعصب، وتحصينها لتتمكن من الانتصار على مشاريع التفتيت والتمزيق والهيمنة. تماماً كما أثبت رجال غزة قبل عام من الآن، بسلاحهم المتواضع، وفي ظل حصار خانق، أننا قادرون على التصدي للهجمة الإمبريالية العسكرية وردها على أعقابها، إذا ما خضنا المواجهة جميعاً كما يفترض بنا أن نفعل.
إن نقل المقاومة الى آفاق وأبعاد جديدة، وحتى إلى أماكن أخرى بالمعنى الجغرافي، مهمة تاريخية ملحة، ويقع على عاتق النخب الثقافية والسياسية واجب البحث عن الأسباب الحقيقية الكامنة وراء عدم إنجاز هذه المهمة، لأن تحليل الأسباب وفهمها هو المقدمة الصحيحة والمجدية للانتقال الى إيجاد الحلول. وإذا كانت الطبيعة الفئوية للفكر الذي تحمله فصائل المقاومة الرئيسية التي تقود الفعل المقاوم على الأرض العربية اليوم، عائقاً أمام تصدير ثقافة المقاومة، وإنهاء ثقافة الهزيمة، فإن النخب المثقفة على امتداد الأرض العربية، هي التي يجب أن تتصدى لمهمة تجاوز هذه الاشكالية، لأن المقاومة المسلحة تصدت لمهمتها الميدانية بكفاءة وقوة، ويبقى على الآخرين فهم الأبعاد الحقيقية للمعركة، والقيام بدورهم في الانقلاب على ثقافة الهزيمة، والسير في طريق مسحها من العقلية العربية.
تحياتــــي للجميــــع
SAMER0933- عضو جديد
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 120
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
رد: آنَ لثقافة الهزيمة أن تنتهي؟؟
شكرا كتير سامر بجد موضوعك روعة
بس المشكلة حتى لو طلع صوت بيصرخ بالعالي برجع شي وبشدوا ل ورا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بس المشكلة حتى لو طلع صوت بيصرخ بالعالي برجع شي وبشدوا ل ورا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دمعة ملاك- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 5763
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1دمعة ملاك
رد: آنَ لثقافة الهزيمة أن تنتهي؟؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
no comment- عضو ناري
-
مدينتك : عاصمه الدنيا
عدد المساهمات : 4782
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: احلى اصدقاء
مواضيع مماثلة
» اعلان الهزيمة
» لا تدع حياتك تنتهي برحيل عزيز.....
» ملايين السوريين يرددون: هيهات منا الهزيمة والرئيس الأسد يقابل شعبه في قلب الأمويين مذهلا الجميع: لن ينالوا من دمشق العروبة
» لا تدع حياتك تنتهي برحيل عزيز.....
» ملايين السوريين يرددون: هيهات منا الهزيمة والرئيس الأسد يقابل شعبه في قلب الأمويين مذهلا الجميع: لن ينالوا من دمشق العروبة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد