مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 66 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 66 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
نصف الكأس......
2 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
نصف الكأس......
مرحبـــــــــــا
قالوا قديماً لا تنظر على نصف الكوب الفارغ بل انظر فقط إلى نصفه الملآن لتتسلح بالعزيمة وترى الإمكان في كل مكان، ولكن ما يحدث لنا في واقعنا المعاش ومع كل يوم نستيقظ فيه صباحاً لنشعر بازدياد الاستهتار بإنسانيتنا بدءاً من حُفر الطريق وانتهاء بمازوت المدافئ... مع كل صباح نزداد قناعة أن الكوب قد فرغ فعلاً والنصف الذي كان ممتلئاً قد نزلت آخر قطرة منه مع آخر قشة قصمت ظهورنا، وجعلت الموسى ذي الحدين نبتلعه حتى مع هواء التنفس...
وقفت صباح البارحة عاجزاً أمام ثلاثة أرقام ضخمة سمعتها في الراديو لفّتْ خيوطها حول رقبتي حتى كادت تقطع أنفاسي، وهذه الأرقام هي إحصائية تقرير صدر منذ يومين عن الجامعة العربية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2009 الذي يقول إن نسبة العاطلين عن العمل في العالم العربي تقدر بـ 51 مليون عاطل بنسبة تقارب الـ 40% من سكان الوطن العربي مما يجعل 141 مليون شخص يعيشون تحت خط الفقر.... وعلى قيادات الدول توفير الرقم السابق وهو 51 مليون فرصة عمل لأبنائها ليس لإنعاش الوضع الاقتصادي بل لمنع تفاقم الحالة وازدياد الفقر...
عندما سمعت هذا الخبر دارت بي الأرض حول نفسها مئات الدورات، وأخذت أجول ببصري إلى تلك اللافتات الإعلانية التي تملأ الطرقات من حولي من تنزيلات الملابس إلى أنواع الأغذية المختلفة بدأ بالعلكة وانتهاء بالمرتديلا التي ستبقى "أحسن شي" إلى لافتات الأطباء هنا وهناك من مختلف الاختصاصات... لافتات كثيرة جداً منها ما يقودنا إلى عيادات تخلو من كل أنواع الحياة إلا من طبيب يجلس حاملاًَ (كشاشة الذباب) ينظر في ساعته نظرة وإلى باب العيادة نظرة، ثم يقف ليعلق إعلاناً عن عرض جديد وهو معاينة مجانية لكل معاينتين....
البطالة بنوعيها الحقيقية والمقنعة ذلك الشبح الرهيب الذي يتهدد حاضرنا ومستقبلنا فهل من حل؟
بينما كنت أفكر عادت إلى ذاكرتي صورة برنامج فرنسي كنا نتابعه بشغف عندما كنا صغاراً واسمه: "مدرسة الأطفال" كان المقدم فيه يسأل مجموعة من الأطفال ذلك السؤال التقليدي: "ماذا تريد أن تكون عندما تكبر" وكانت إجابات الأطفال غريبة جداً –بالنسبة لنا - فقد كانوا يقولون مثلاً " سائق شاحنة، خباز، شرطي مرور، ممرض (وليس طبيبا)، نادل في مطعم، صانع أحذية، عامل بناء...." أجل كنت وعائلتي نضحك كثيراً عندما نسمع هذه الإجابات الساذجة التي كانت وما زالت بعيدة كل البعد عن مجتمعنا العربي الذي لو سألنا مليون طفل منه ماذا تريد أن تكون لكان 950 ألف منهم يريدون أن يصبحوا (أطباء ومهندسين) وليس الأمر غريباً فما نحن فيه وليد منظومة كبيرة من الوقائع التاريخية والسياسية والاجتماعية التي جعلتنا نركز على الأعمال المكتبية ونعول عليها غنانا ورفاهيتنا في الوقت الذي أغفلنا فيه العمل المهني تماماً وما له من أهمية كبيرة في ارتقاء الأمم على مدى التاريخ... فهذه ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية وهذه اليابان لم تعودا للوقوف من جديد إلا بالعمل المهني فكانت الحكومة الألمانية بعد الحرب قد ركزت على المهنيين والعمال فاهتمت بهم اهتماماً كبيراً وسعت إلى الارتقاء بهم مادياً واجتماعياً حتى أصبح الإقبال على الأعمال المهنية أكبر بكثير من الأعمال المكتبية وبذلك كانت نهضتها فيما يقارب عشرين سنة.
وإذا ما رجعنا بذاكرتنا إلى ما كنا عليه في الماضي فإننا سندرك كم كان للعمل المهني والحرفي من شأن في حياتنا الاجتماعية لدرجة أنّ الكثير من العائلات كانت ولا تزال تُلقّب بحرف أصحابها كالنجار والحداد والخباز .... ولكن عندما دخل الاستعمار الغربي إلى بلادنا تغير الحال فقد كان يهدف إلى امتصاص خيراتنا وجعل بلادنا سوقاً لتصريف منتجاتهم لذا كان من الأنسب أن ينصرف أبناؤنا عن الأعمال المهنية ويتوجهوا إلى الأعمال الإدارية والمكتبية، ويقال إن وزير التعليم في مصر أيام الاحتلال الإنكليزي واسمه دنلوب .. كان يقول: "يجب أن تكون مهمّة التعليم في هذه البلاد هي تخريج الموظفين فقط"، وبالتالي ارتبط في أذهان الناس التعليم بالوظيفة والجلوس وراء المكتب ليصبح اسمه: " فلان أفندي "، وتلاشت الرغبة بالأعمال المهنية ناهيك عن الفشل الذريع الذي استفحل في مجتمعاتنا في تقييمنا لهذه الأعمال وتشجيعها على مستوى الحكومات...
ومن مظاهر هذا الفشل:
1.
إخفاق الحكومات في إيجاد نظم تعليم مهنية وفنية موازية للتعليم العام من حيث الكوادر والتأهيل وفرص العمل، بل أصبحت الدراسة المهنية مخصصة للطلاب الأقل كفاءة وهم الذين لا ينالون مجموعاً معيناً في الشهادة الإعدادية وكأن التعليم المهني عقوبة للمقصرين والراسبين..
2.
إخفاق الحكومات في الاهتمام بفئة الحرفيين والمهنيين بتعليمهم وتثقيفهم والارتقاء بهم وتلبية احتياجاتهم، في حين أن الغرب اهتم بتعليم وتثقيف الجامعيين والحرفيين مثل بعضهم تماماً، فأصبح الجامعي والحرفي متقاربين في المستوى الثقافي والاجتماعي.
3.
إهمال الحكومات في تقديم الحرفي للمجتمع على أنه مثال مرموق نحتاج إليه في بناء نهضتنا حتى ترسخت في أذهاننا صورة المهني أو الحرفي على نحو ما نراه في وسائل الإعلام ذلك الجاهل غير المثقف وغير اللائق اجتماعياً في الوقت الذي يتوجب فيه وضع برامج وخطط مدروسة من قبل الحكومات ابتداء ثم الجمعيات الأهلية والمدنية تهدف إلى الارتقاء بالمستوى الثقافي والاجتماعي للحرفيين وتشجع المجتمع على احترامهم وإبراز دورهم في نهضة المجتمع وبنائه...
إن ما أرمي إليه من هذا الكلام هو إيجاد ثقافة احترام العمل المهني وتقديره والسعي بأبنائنا إلى الإقبال عليه وتعميم دراسته وممارسته ليشمل المتفوقين منهم والتدريب على فنونه ومهاراته أثناء سنوات الدراسة على نحو فعال وأكاديمي بحيث يطغى على المواد العلمية والنظرية... عسانا نتدارك جيلاً سيكون قنابل موقوتة إن جلس عاطلاً عن العمل ينتظر الوظائف المكتبية حتى إذا وجد نفسه في المجتمع نكرة لا محل له من الإعراب كسر جميع الأكواب وباع الوطن بما فيه.... عندها سنتمنى لو كان هناك كأس ننظر إليه حتى ولو كان فارغاً....
ولا يسعني في ختام كلامي إلا أن أقف وقفة شموخ واعتزاز موجهة أكبر تحية إلى برنامجين أثريين كان لهما أكبر الدور في رفع شأن العمل المهني والحرفي في بلادنا على مدى عقود طويلة، واللذين كانت تبثهما قناتنا السورية الأرضية منذ أن كانت جدتي تضفر شعرها وتلعب في ساحة الدار مع الأولاد ألا وهما برنامج "مع الحرفيين" وبرنامج: "الأيدي الماهرة".....
ودمتم محترفين ماهرين....
تحياتـــي للجميــــــع
قالوا قديماً لا تنظر على نصف الكوب الفارغ بل انظر فقط إلى نصفه الملآن لتتسلح بالعزيمة وترى الإمكان في كل مكان، ولكن ما يحدث لنا في واقعنا المعاش ومع كل يوم نستيقظ فيه صباحاً لنشعر بازدياد الاستهتار بإنسانيتنا بدءاً من حُفر الطريق وانتهاء بمازوت المدافئ... مع كل صباح نزداد قناعة أن الكوب قد فرغ فعلاً والنصف الذي كان ممتلئاً قد نزلت آخر قطرة منه مع آخر قشة قصمت ظهورنا، وجعلت الموسى ذي الحدين نبتلعه حتى مع هواء التنفس...
وقفت صباح البارحة عاجزاً أمام ثلاثة أرقام ضخمة سمعتها في الراديو لفّتْ خيوطها حول رقبتي حتى كادت تقطع أنفاسي، وهذه الأرقام هي إحصائية تقرير صدر منذ يومين عن الجامعة العربية وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لعام 2009 الذي يقول إن نسبة العاطلين عن العمل في العالم العربي تقدر بـ 51 مليون عاطل بنسبة تقارب الـ 40% من سكان الوطن العربي مما يجعل 141 مليون شخص يعيشون تحت خط الفقر.... وعلى قيادات الدول توفير الرقم السابق وهو 51 مليون فرصة عمل لأبنائها ليس لإنعاش الوضع الاقتصادي بل لمنع تفاقم الحالة وازدياد الفقر...
عندما سمعت هذا الخبر دارت بي الأرض حول نفسها مئات الدورات، وأخذت أجول ببصري إلى تلك اللافتات الإعلانية التي تملأ الطرقات من حولي من تنزيلات الملابس إلى أنواع الأغذية المختلفة بدأ بالعلكة وانتهاء بالمرتديلا التي ستبقى "أحسن شي" إلى لافتات الأطباء هنا وهناك من مختلف الاختصاصات... لافتات كثيرة جداً منها ما يقودنا إلى عيادات تخلو من كل أنواع الحياة إلا من طبيب يجلس حاملاًَ (كشاشة الذباب) ينظر في ساعته نظرة وإلى باب العيادة نظرة، ثم يقف ليعلق إعلاناً عن عرض جديد وهو معاينة مجانية لكل معاينتين....
البطالة بنوعيها الحقيقية والمقنعة ذلك الشبح الرهيب الذي يتهدد حاضرنا ومستقبلنا فهل من حل؟
بينما كنت أفكر عادت إلى ذاكرتي صورة برنامج فرنسي كنا نتابعه بشغف عندما كنا صغاراً واسمه: "مدرسة الأطفال" كان المقدم فيه يسأل مجموعة من الأطفال ذلك السؤال التقليدي: "ماذا تريد أن تكون عندما تكبر" وكانت إجابات الأطفال غريبة جداً –بالنسبة لنا - فقد كانوا يقولون مثلاً " سائق شاحنة، خباز، شرطي مرور، ممرض (وليس طبيبا)، نادل في مطعم، صانع أحذية، عامل بناء...." أجل كنت وعائلتي نضحك كثيراً عندما نسمع هذه الإجابات الساذجة التي كانت وما زالت بعيدة كل البعد عن مجتمعنا العربي الذي لو سألنا مليون طفل منه ماذا تريد أن تكون لكان 950 ألف منهم يريدون أن يصبحوا (أطباء ومهندسين) وليس الأمر غريباً فما نحن فيه وليد منظومة كبيرة من الوقائع التاريخية والسياسية والاجتماعية التي جعلتنا نركز على الأعمال المكتبية ونعول عليها غنانا ورفاهيتنا في الوقت الذي أغفلنا فيه العمل المهني تماماً وما له من أهمية كبيرة في ارتقاء الأمم على مدى التاريخ... فهذه ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية وهذه اليابان لم تعودا للوقوف من جديد إلا بالعمل المهني فكانت الحكومة الألمانية بعد الحرب قد ركزت على المهنيين والعمال فاهتمت بهم اهتماماً كبيراً وسعت إلى الارتقاء بهم مادياً واجتماعياً حتى أصبح الإقبال على الأعمال المهنية أكبر بكثير من الأعمال المكتبية وبذلك كانت نهضتها فيما يقارب عشرين سنة.
وإذا ما رجعنا بذاكرتنا إلى ما كنا عليه في الماضي فإننا سندرك كم كان للعمل المهني والحرفي من شأن في حياتنا الاجتماعية لدرجة أنّ الكثير من العائلات كانت ولا تزال تُلقّب بحرف أصحابها كالنجار والحداد والخباز .... ولكن عندما دخل الاستعمار الغربي إلى بلادنا تغير الحال فقد كان يهدف إلى امتصاص خيراتنا وجعل بلادنا سوقاً لتصريف منتجاتهم لذا كان من الأنسب أن ينصرف أبناؤنا عن الأعمال المهنية ويتوجهوا إلى الأعمال الإدارية والمكتبية، ويقال إن وزير التعليم في مصر أيام الاحتلال الإنكليزي واسمه دنلوب .. كان يقول: "يجب أن تكون مهمّة التعليم في هذه البلاد هي تخريج الموظفين فقط"، وبالتالي ارتبط في أذهان الناس التعليم بالوظيفة والجلوس وراء المكتب ليصبح اسمه: " فلان أفندي "، وتلاشت الرغبة بالأعمال المهنية ناهيك عن الفشل الذريع الذي استفحل في مجتمعاتنا في تقييمنا لهذه الأعمال وتشجيعها على مستوى الحكومات...
ومن مظاهر هذا الفشل:
1.
إخفاق الحكومات في إيجاد نظم تعليم مهنية وفنية موازية للتعليم العام من حيث الكوادر والتأهيل وفرص العمل، بل أصبحت الدراسة المهنية مخصصة للطلاب الأقل كفاءة وهم الذين لا ينالون مجموعاً معيناً في الشهادة الإعدادية وكأن التعليم المهني عقوبة للمقصرين والراسبين..
2.
إخفاق الحكومات في الاهتمام بفئة الحرفيين والمهنيين بتعليمهم وتثقيفهم والارتقاء بهم وتلبية احتياجاتهم، في حين أن الغرب اهتم بتعليم وتثقيف الجامعيين والحرفيين مثل بعضهم تماماً، فأصبح الجامعي والحرفي متقاربين في المستوى الثقافي والاجتماعي.
3.
إهمال الحكومات في تقديم الحرفي للمجتمع على أنه مثال مرموق نحتاج إليه في بناء نهضتنا حتى ترسخت في أذهاننا صورة المهني أو الحرفي على نحو ما نراه في وسائل الإعلام ذلك الجاهل غير المثقف وغير اللائق اجتماعياً في الوقت الذي يتوجب فيه وضع برامج وخطط مدروسة من قبل الحكومات ابتداء ثم الجمعيات الأهلية والمدنية تهدف إلى الارتقاء بالمستوى الثقافي والاجتماعي للحرفيين وتشجع المجتمع على احترامهم وإبراز دورهم في نهضة المجتمع وبنائه...
إن ما أرمي إليه من هذا الكلام هو إيجاد ثقافة احترام العمل المهني وتقديره والسعي بأبنائنا إلى الإقبال عليه وتعميم دراسته وممارسته ليشمل المتفوقين منهم والتدريب على فنونه ومهاراته أثناء سنوات الدراسة على نحو فعال وأكاديمي بحيث يطغى على المواد العلمية والنظرية... عسانا نتدارك جيلاً سيكون قنابل موقوتة إن جلس عاطلاً عن العمل ينتظر الوظائف المكتبية حتى إذا وجد نفسه في المجتمع نكرة لا محل له من الإعراب كسر جميع الأكواب وباع الوطن بما فيه.... عندها سنتمنى لو كان هناك كأس ننظر إليه حتى ولو كان فارغاً....
ولا يسعني في ختام كلامي إلا أن أقف وقفة شموخ واعتزاز موجهة أكبر تحية إلى برنامجين أثريين كان لهما أكبر الدور في رفع شأن العمل المهني والحرفي في بلادنا على مدى عقود طويلة، واللذين كانت تبثهما قناتنا السورية الأرضية منذ أن كانت جدتي تضفر شعرها وتلعب في ساحة الدار مع الأولاد ألا وهما برنامج "مع الحرفيين" وبرنامج: "الأيدي الماهرة".....
ودمتم محترفين ماهرين....
تحياتـــي للجميــــــع
SAMER0933- عضو جديد
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 120
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
رد: نصف الكأس......
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
no comment- عضو ناري
-
مدينتك : عاصمه الدنيا
عدد المساهمات : 4782
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: احلى اصدقاء
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد