مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 119 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 119 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
ذا النون.. منمنمات فنيّة عن النبي يونس (يونان)
5 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: ركــــــــــــــــــــــــن الأديان :: مـــــــــــــــــــــــــــنوعات إسلامـــــــــــــــــــــــــــــية
صفحة 1 من اصل 1
ذا النون.. منمنمات فنيّة عن النبي يونس (يونان)
الصورة: يونس خارجا من جوف الحوت، "قصص الأنبياء"، 1577، مكتبة نيويورك.
وردت قصة النبي يونس (يونان في الكتاب المقدّس) بشكل مختصر في آيات قرآنية اختلف أهل التأويل في شرح بعض معانيها. ونقل المفسرون لهذه القصة حكايات عدة استعادها أهل الأخبار وتفننوا في إطالتها ما شاءت لهم الإطالة. بدورهم، جسّد الرسامون قصة "صاحب الحوت" في مرحلة لاحقة، وعبّروا عن دلالاتها بأسلوب تشكيلي رفيع.
في نص القرآن، ذُكر يونس باسمه أربع مرات كما ذُكر بوصفه مرتين. يرد الاسم وسط طائفة من أسماء الأنبياء في سورة النساء (163) كما في سورة الأنعام (86)، وتتحدث السورة التي تحمل اسم النبي عن مصير "قوم يونس" (98). تأتي قصة النبي قي سورتَي الأنبياء والصافات، وهو في الأولى "ذا النون" (87) وفي الثانية "صاحب الحوت" (48). لا يذكر النص القرآني نسبه، أما في كتب الحديث فهو يونس بن متى. نظيره في الكتاب المقدس يونه بن أمتي بالعبرية، وفي الترجمات العربية يونان بن أمتّاي، وقصّته في سفر قصير يحمل اسمه.
بحسب رواية الكتاب المقدس، أمر الله يونان بالذهاب إلى نينوى ليعلن خرابها، ونينوى عاصمة آشور وهي مجاورة للموصل في شمال العراق. حاول يونان التملص من هذه الدعوة وأبحر من يافا على سفينة ذاهبة إلى ترشيش في اسبانيا، فأرسل الله ريحا عاصفة إلى البحر. خاف الملاّحون وطرحوا متاعهم إلى الماء ليخففوا من الحمل، ويونان نائم لا يدري بما يجري. ألقى رجال السفينة القرع لمعرفة سبب هذه البلية التي حلّت بهم فوقعت القرعة على يونان، فسألوه عن حاله وعن سبب إبحاره، ولما عرفوا أنه هارب من وجه الرب اشتدّ هلعهم، فقال لهم: "خذوني واطرحوني في البحر فيسكن البحر عنكم" (1، 12). أُلقي يونان في البحر فابتلعه حوت عظيم ثمّ قذفه إلى البر بعد ثلاثة أيام وثلاث ليال. صلّى الرجل صلاة الشكر وحمد ربّه، ثم قصد نينوى ونادى بخرابها بعد أربعين يوما. آمن أهل نينوى بالله إثر هذه الدعوة، ونادوا بالصوم، فصفح الله عنهم. اغتاظ يونان وأغتمّ لأن نبوءته لم تتحقق، وخرج من المدينة، ثم صنع لنفسه مظلة وجلس في ظلها ليراقب ما يحدث من بعيد. أنبت الرب يقطينة كبيرة لتظلل الرجل وتخفّف من غمّه، ففرح بها يونان فرحا عظيما، وعند طلوع الفجر أرسل الله دودة لتضرب الشجرة، فذبلت ويبست، ثم أرسل الريح الحارة في الصباح، فضربت الشمس على رأس يونان، فأغمي عليه. اغتاظ الرجل وتمنّى الموت لنفسه، فسأله الله: أبحق غضبك بسبب اليقطينة؟ فأجابه: اغتظت حتّى الموت. "فقال الرب: أنت أشفقت على اليقطينة التي لم تتعب فيها ولا ربيتها، والتي بنت ليلة كانت، وبنت ليلة هلكت. أفلا أشفق أنا على نينوى المدينة العظيمة التي يوجد فيها أكثر من اثنتي عشرة ربوة من الناس الذين لا يعرفون يمينهم من شمالهم، وبهائم كثيرة" (4، 10-11).
ترد قصة يونس بشكل مختزل في القرآن الكريم. نقرأ في سورة الأنبياء: "وذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين. فاستجبنا له ونجيناه من الغم وكذلك ننجي المؤمنين" (87-88). وفي سورة الصافات: "وإن يونس لمن المرسلين. إذ أبق إلى الفلك المشحون. فساهم فكان من المدحضين. فالتقمه الحوت وهو مليم. فلولا أنه كان من المسبحين. للبث في بطنه إلى يوم يبعثون. فنبذناه بالعراء وهو سقيم. وأنبتنا عليه شجرة من يقطين. وأرسلناه إلى مئة ألف أو يزيدون. فآمنوا فمتعناهم إلى حين" (139-148). في المقابل، تذكّر آية من سورة يونس بخلاص قوم النبي ونجاتهم، بخلاف ما جرى لغيرهم من الأمم الغابرة: "فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين" (98). كذلك تذكّر سورة القلم بمحنة يونس وخلاصه: "ولا تكن كصاحب الحوت إذ نادى وهو مكظوم. لولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء وهو مذموم. فاجتباه ربه فجعله من الصالحين" (48-50).
في الظلمات
هو في سورة الأنبياء "ذا النون"، والنون بحسب أشهر المفسرين تعني الحوت العظيم. اختلف أهل التفسير في ترتيب فصول قصته، فقال البعض إن النبي حمل رسالته قبل أن يُرمى إلى الحوت، وقال البعض الآخر بالعكس، والرأي الأول هو الغالب عند الجمهور. وثمة من يتحدث عن رسالتين، وهذا ما أشار إليه ابن كثير في تفسيره: "حكى البغوي أنه أُرسل إلى أمة أخرى بعد خروجه من الحوت، كانوا مائة ألف أو يزيدون". ذهب ذا نون "مغاضبا"، تقول الآية التي اختار المفسرون في شرحها، وهذا ما أشار إليه الطبري في تفسيره: "اختلف أهل التأويل في معنى ذهابه مغاضبا، وعمن كان ذهابه، وعلى من كان غضبه، فقال بعضهم: كان ذهابه عن قومه وإياهم غاضب (...) وقال آخرون: ذهب عن قومه مغاضبا لربه، إذ كشف عنهم العذاب بعدما وعدهموه" (أي وعدهم به). كذلك، اختلف المفسرون في شرح قول الآية: "فظن أن لن نقدر عليه"، "فقال بعضهم معناه: فظنّ أن لن نعاقبه بالتضييق عليه (...)، وقال آخرون بل معنى ذلك: فظن أنه يعجز ربه فلا يقدر عليه".
نقل إمام المفسرين والمؤرخين في تفسيره طائفة من الأخبار منها رواية تُنسب الى ابن عباس، وفيها: "بعثه الله، يعني يونس إلى أهل قريته، فردّوا عليه ما جاءهم به وامتنعوا منه، فلما فعلوا ذلك أوحى الله إليه: إني مرسل عليهم العذاب في يوم كذا وكذا، فأخرج من بين أظهرهم. فعلم قومه الذي وعده الله من عذابه إياهم، فقالوا: ارمقوه، فإن خرج من بين أظهركم فهو والله كائن ما وعدكم. فلما كانت الليلة التي وُعدوا بالعذاب في صبحها، أدلج ورآه القوم، فخرجوا من القرية إلى براز من أرضهم، وفرّقوا بين كل دابة وولدها، ثم عجّوا إلى الله، فاستقالوه، فأقالهم. وتنظّّر يونس الخبر عن القرية وأهلها، حتى مر به مار، فقال: ما فعل أهل القرية؟ فقال: عجُّوا إلى الله وتابوا إليه، فقبل منهم، وأخَّر عنهم العذاب. فقال يونس عند ذلك وغضب: والله لا أرجع إليهم كذّابا أبدا، وعدتهم العذاب في يوم، ثم رُدّ عنهم، ومضى على وجهه مغاضبا".
انطلق يونس مغاضباً وركب "الفلك المشحون"، أي السفينة المملوءة بالحمولة، وعصفت الريح "فـاحتبست السفـينة، فعلـم القوم أنـما احتبست من حدث أحدثوه"، بحسب تفسير الطبري، فتساهموا، أي أجروا القرعة، وكان الخاسر يونس. وهو ما تشير اليه الآية "فساهم فكان من المدحضين". أُلقي المغلوب في البحر، "فالتقمه الحوت وهو مليم"، والمليم هو "المكتسب اللوم"، أي "المذنب". شكلت قصة ابتلاع الحوت يونس أساسا للعديد من الأخبار، ومن الروايات التي سجّلها الطبري رواية تقول بأن الشيطان استزلّ يونس حين انطلق "مغاضبا ربه"، "وكان له سلف وعبادة وتسبيح، فأبى الله أن يدعه للشيطان، فأخذه فقذفه في بطن الحوت، فمكث في بطن الحوت أربعين من بين ليلة ويوم، فأمسك الله نفسه فلم يقتله هناك، فتاب إلى ربه في بطن الحوت، وراجع نفسه"، و"قال في دعائه: وبنيت لك مسجدا في مكان لم يبنه أحد قبلي". وفي رواية أخرى: "لما صار يونس في بطن الحوت ظن أنه قد مات، ثم حرّك رجله، فلما تحركت سجد مكانه، ثم نادى: يا ربّ اتخذت لك مسجدا في موضع ما اتخذه أحد". ينقل الطبري حديثا للرسول مصدره أبي هريرة: "لما أراد الله حبس يونس في بطن الحوت أوحى الله إلى الحوت أن خذه ولا تخدش له لحماً، ولا تكسر عظماً، فأخذه، ثم هوى به إلى مسكنه من البحر. فلما انتهى به إلى أسفل البحر، سمع يونس حساً، فقال في نفسه: ما هذا؟ فأوحى الله إليه وهو في بطن الحوت: إن هذا تسبيح دواب البحر. فسبّح وهو في بطن الحوت. فسمعت الملائكة تسبيحه، فقالوا: يا ربنا، إنا لنسمع صوتاً ضعيفاً بأرض غريبة. قال: ذلك عبدي يونس، عصاني فحبسته في بطن الحوت في البحر، قالوا العبد الصالح الذي كان يصعد إليك منه في كل يوم وليلة عمل صالح. قال: نعم. فشفعوا له عند ذلك. فأمر الحوت، فقذفه في الساحل".
تقول الآية إن يونس "نادى في الظلمات"، والظلمات بحسب أهل التأويل "ظلمة الليل، وظلمة البحر، وظلمة بطن الحوت"، "وقال آخرون: إنما عنى بذلك أنه نادى في ظلمة جوف حوت في جوف حوت آخر في البحر". اختبر ذو النون البلاء، وتضرّع إلى ربه وسبّحه، فأنقذه الله وأخرجه من الظلمات إلى "العراء وهو سقيم"، أي "مثل الصبيّ المنفوس (أي المولود)، لم ينقص من خلقه شيء"، ثم أنبت عليه "شجرة من يقطين". يُكمل أهل الأخبار القصة التي أشارت إليها الآية في حكايات تزخر بالتفاصيل، ويختصر الطبري هذه الحكايات في تاريخه حيث يقول: "أنبت الله عليه شجرة من يقطين، وهي فيما ذكر شجرة القرع يتقطّر عليه منه اللبن، حتى رجعت إليه قوته. ثم رجع ذات يوم إلى الشجرة فوجدها قد يبست، فحزن وبكى عليها، فعوتب فقيل له: أحزنت على شجرة، وبكيت عليها ولم تحزن على مائة ألف أو زيادة أردت هلاكهم جميعاً".
على شاطئ دجلة
وجدت قصة يونس صياغتها التشكيلية في مجموعة من المنمنمات يعود أقدمها إلى بدايات القرن الرابع عشر. يظهر صاحب الحوت مرتين في نسخة مزوّقة من "جامع التواريخ" أنجزت في تبريز في عام 1314. في المنمنمة الأولى، نرى يونس وهو في ثيابه بين فكّي حوت عجيب. ونراه في المنمنمة الثانية عاريا، مستلقيا على ظهره وسط نبتة مزهرة على الساحل، محدّقا في اتجاه سمكة عملاقة تلتفّ حول ذاتها وسط المياه الزرقاء. في نسخة فارسية من "تاريخ الطبري" تعود إلى المرحلة التاريخية نفسها، يأخذ "الفلك المشحون" شكل مركب أرجواني صغير يحمل ستّة ركّاب ينظرون إلى الحوت الذي يلتقم يونس المغلوب. يتغير الأسلوب تماما في منمنمة من القياس الكبير تعود إلى مطلع القرن الخامس عشر: يخرج يونس عاريا من سجنه، بينما يتقدم منه ملاك عظيم حاملا إليه رداء أخضر اللون. تعلو ذراعي الرجل كتابة بالفارسية تستعيد بيتا من ديوان سعدي الشيرازي "كلستان" (روضة الورد)، وترجمة البيت: "لقد غاب قرص الشمس في غيهب الدجى/ كما غاب قِدماً في فم الحوت يونسُ".
تتكرر صورة يونس مرارا في نسخ "قصص الأنبياء" المزوّقة التي تعود إلى القرن السادس عشر. يجسّد بعض هذه المنمنمات مشهد إلقاء يونس من السفينة إلى البحر، ويصوّر البعض الآخر مشهد خروج النبي من جوف الحوت عاريا "وهو سقيم" كما جاء في الآية، وفي تفسير ابن كثير: "قال ابن مسعود: كهيئة الفرخ ليس عليه ريش، وقال السدي: كهيئة الصبي حين يولد، وهو المنفوس". في الجزء الأكبر من المنمنمات التي تصوّر خروج يونس من الظلمات، يظهر الملاك جبريل وهو يستقبل النبي في "العراء". في رواية نقلها ابن قدامة في "كتاب التوابين"، شفعت الملائكة والسموات والأرض ليونس، فبعث الله تعالى جبريل وقال له: "انطلق إلى الحوت الذي حبست يونس في بطنه، فقل له إن لي في عبدي حاجة، فانطلق به إلى الموضع الذي ابتلعته فيه، فاقذفه به. فانطلق جبريل إلى الحوت، فأخبره. فانطلق الحوت بيونس وهو يقول: يا رب استأنست في البحر بتسبيح عبدك، واستأنست به دواب البحر، وكنت أزكى شيء به، وجعلت بطني له مصلى يقدسك أحمد فيه، فقدست بعد به وما حولي من البحار، فتخرجه عني بعد أنس كان به؟ قال الله تعالى: إني أقلته، عثرته، ورحمته، فألقه. فجاء به إلى حيث ابتلعه ببلد على شاطئ دجلة، فدنا جبريل من الحوت، وقرّب فاه من فم الحوت، فقال: السلام عليك يا يونس، رب العزة يقرئك السلام. فقال يونس: بصوت كنت خشيت أن لا أسمعه أبدا، بصوت كنت أرجوه قريبا من سيدي. ثم قال جبريل للحوت: اقذف يونس بإذن الله الرحمن. فقذفه مثل الفرخ الممعوط الذي ليس عليه ريش، فاحتضنه جبريل".
نقلاً (بتصرّف) عن "النهار"
شادي- عضو ناري
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 6838
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء مميزين
رد: ذا النون.. منمنمات فنيّة عن النبي يونس (يونان)
تسلم ايدك شادى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] التميز حليفك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] التميز حليفك
????- زائر
رد: ذا النون.. منمنمات فنيّة عن النبي يونس (يونان)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
zezo bebo- عضو سوبر ستار
-
مدينتك : الاحزان
عدد المساهمات : 3998
رد: ذا النون.. منمنمات فنيّة عن النبي يونس (يونان)
جعله الله فى ميزان حسناتك شادى
تسلم ايدك
تسلم ايدك
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
رد: ذا النون.. منمنمات فنيّة عن النبي يونس (يونان)
تسلم ايدك
شادى
شادى
همسة- عضو فوق العادة
-
مدينتك : القاهرة
عدد المساهمات : 2413
رد: ذا النون.. منمنمات فنيّة عن النبي يونس (يونان)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
no comment- عضو ناري
-
مدينتك : عاصمه الدنيا
عدد المساهمات : 4782
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: احلى اصدقاء
مواضيع مماثلة
» دموع في حياة النبي صلى الله عليه وسلم
» صفة صلاة النبي عليه الصلاة والسلام
» معجزة الرسم شوفها وصلي ع النبي
» صفة صلاة النبي عليه الصلاة والسلام
» معجزة الرسم شوفها وصلي ع النبي
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: ركــــــــــــــــــــــــن الأديان :: مـــــــــــــــــــــــــــنوعات إسلامـــــــــــــــــــــــــــــية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد