مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 126 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 126 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
الموت من أجل (المبادئ)!
2 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: ركــــــــــــــــــــــــن الأديان :: مـــــــــــــــــــــــــــنوعات إسلامـــــــــــــــــــــــــــــية
صفحة 1 من اصل 1
الموت من أجل (المبادئ)!
الموت من أجل (المبادئ)!
التاريخ يشهد أن المبادئ تبقى بتضحية أصحابها، ومن أجل المبادئ زهقت نفوس وسالت دماء وخرجت أرواح من أجسادها، ولا يشك عاقل ان الموت من أجل المبادئ شرف كبير وأمر عزيز لا يقدر عليه أكثر الناس، لكنهم القلة في البشر الذين سمت نفوسهم وعلت هممهم فارخصوا ارواحهم في سبيل المبادئ وبقائها.
السنة النبوية تذكر قصة (غلام) صغير، عاش في قرية لا تعرف الله، قرية يتحكم فيها شياطين الجن والإنس، حاول صرفهم عن الشرك إلى التوحيد لكنه لم يستطع، حتى علم انه لابد من التضحية بنفسه من أجل هذا المبدأ العظيم، صحيح أنه (غلام) لكنه أكبر وأعظم من أكثر الرجال، وفعلا دل هذا (الغلام) (الملك) على كيفية قتله، وأراد أن يراه البشر جميعا، وحصل للغلام ما أراد، وقتل أمام الناس، وسالت دماؤه وخرجت روحه وخسر هذه الدنيا... ولكن..... انتصر المبدأ الذي أراد تحقيقه وحصل له ما أراد، وانقلب السحر على الساحر، وضجت المدينة قائلة (آمنا برب الغلام)!! انه انتصار المبادئ وإن سالت الدماء وخرجت الارواح في سبيلها.
بل مات كل من ردد «لا اله الا الله» في تلك المدينة، واحرق الناس افواجا وافرادا حتى الاطفال لم يسلموا من القتل والحرق، ولم تكن لهم جريمة «الا ان يؤمنوا بالله العزيز الحميد»، وترددت امرأة تحمل رضيعا خوفا عليه ورحمة به، فانطق الله الرضيع فقال «يا اماه اثبتي فانك على الحق»!! الله اكبر يوم ينطق الرضيع بكلمات لا يفهمها اكثر الرجال في هذا الزمن!! فرمت الام بنفسها ورضيعها في النار، لكنها لم تكن نارا كما نراها بل «جنات تجري من تحتها الانهار» ومن اجل المبادئ ترخص النفوس وتهون الارواح.
وهذه «ماشطة» ابنة فرعون وابناؤها، قتلوا جميعا واحرقوا بزيت يغلي، وما كان ذلك الا من اجل المبادئ، فوجد النبي صلى الله عليه وآله وسلم رائحتهم الطيبة في السموات العلى اثناء معراجه، فيالها من ميتة عظيمة، من اجل مبادئ كبيرة لا يفهمها كل من اصابهم الوهن!.
«جعفر بن ابي طالب» احد الذين ماتوا من اجل المبادئ، قطعت يمينه في معركة مؤتة وهو يحمل راية الجهاد في سبيل الله، فمسك الراية بشماله فقطعت، فاحتضن الراية بعضديه وتكسرت الرماح عليه وتساقطت النبال، فاشتاق للجنة وشعر بها وخرجت روحه الى بارئها فأبدله الله بجناحين يطير بهما في الجنة!!
وهكذا قتل اسد الله حمزة، وانس بن النضر وهو يقول لسعد (اني اجد رائحة الجنة من دون احد) فاستقبل الرماح والسهام بصدره حتى صعدت روحه الى السماء راضية مرضية، اما (البراء بن مالك) فهو البطل الشجاع الذي لم يسمع بموقعة الا وطار اليها، ليس في جسده موضع الا اصيب اما بطعنة أو رمية، وفي معركة (تستر) يواجه بنفسه العشرات من الاعداء، جراحه تنزف لكنه يزأر كالأسد، يضرب هذا ويدفع هذا ويقتل ذاك، لكنه القدر الذي انتظره منذ سنوات طويلة، فيسقط البطل على الارض مبتسما!! قطعت الجراح جسده سالت دماؤه على الارض، ليلحق بقوافل الشهداء، ولسان حاله يقول (رب.. هذه نفسي ابيعها لك.. فهلا قبلتها)!!.. هكذا الابطال يموتون، لكنها المبادئ تبقى ولا تزول!
(عبدالله بن حرام) طعن برمح من وراء ظهره فخرج الرمح من صدره، فأخذ الدم ومسح به وجهه وقال (الله أكبر.. فزت ورب الكعبة)، إن الذين يعيشون لأجل شهواتهم ولا يفكرون إلا بدنياهم قد لا يفهمون هذه الكلمات، وقد يستنكرون هذه العبارات والقصص، لأنهم ربما لم يتدبروا قول الله ?أصحاب الجنة هم الفائزون? ولم يصدقوا قول الله ?فرحين? أو لم يعقلوا معنى قوله ?يستبشرون? ولهذا فهم لا يفقهون!!
أحدهم يقول قبل المعركة (اللهم خذ من دمي هذا اليوم حتى ترضى)!! وآخر يقول (اللهم اني أسألك أن القى العدو غدا فيبقروا بطني ويجدعوا أنفي ويقطعوا اذني ويفقؤوا عيني، فإذا لقيتك يوم القيامة قلت: يا عبدالله لم صُنع بك هذا؟ فأقول: فيك يارب!!)... يقول سعد بن ابي وقاص في معركة (أُحد) فرأيته صُنع به ما تمنى!!
إنها المبادئ... التي قتل من أجلها الانبياء والشهداء والصديقون والصالحون، المبادئ الغالية التي ترخص من أجلها الأنفس والدماء، قال تعالى ?إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون، وعدا عليه حقا في التوراة والانجيل والقرآن ومن أوفى بعده من الله، فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم?.
التاريخ يشهد أن المبادئ تبقى بتضحية أصحابها، ومن أجل المبادئ زهقت نفوس وسالت دماء وخرجت أرواح من أجسادها، ولا يشك عاقل ان الموت من أجل المبادئ شرف كبير وأمر عزيز لا يقدر عليه أكثر الناس، لكنهم القلة في البشر الذين سمت نفوسهم وعلت هممهم فارخصوا ارواحهم في سبيل المبادئ وبقائها.
السنة النبوية تذكر قصة (غلام) صغير، عاش في قرية لا تعرف الله، قرية يتحكم فيها شياطين الجن والإنس، حاول صرفهم عن الشرك إلى التوحيد لكنه لم يستطع، حتى علم انه لابد من التضحية بنفسه من أجل هذا المبدأ العظيم، صحيح أنه (غلام) لكنه أكبر وأعظم من أكثر الرجال، وفعلا دل هذا (الغلام) (الملك) على كيفية قتله، وأراد أن يراه البشر جميعا، وحصل للغلام ما أراد، وقتل أمام الناس، وسالت دماؤه وخرجت روحه وخسر هذه الدنيا... ولكن..... انتصر المبدأ الذي أراد تحقيقه وحصل له ما أراد، وانقلب السحر على الساحر، وضجت المدينة قائلة (آمنا برب الغلام)!! انه انتصار المبادئ وإن سالت الدماء وخرجت الارواح في سبيلها.
بل مات كل من ردد «لا اله الا الله» في تلك المدينة، واحرق الناس افواجا وافرادا حتى الاطفال لم يسلموا من القتل والحرق، ولم تكن لهم جريمة «الا ان يؤمنوا بالله العزيز الحميد»، وترددت امرأة تحمل رضيعا خوفا عليه ورحمة به، فانطق الله الرضيع فقال «يا اماه اثبتي فانك على الحق»!! الله اكبر يوم ينطق الرضيع بكلمات لا يفهمها اكثر الرجال في هذا الزمن!! فرمت الام بنفسها ورضيعها في النار، لكنها لم تكن نارا كما نراها بل «جنات تجري من تحتها الانهار» ومن اجل المبادئ ترخص النفوس وتهون الارواح.
وهذه «ماشطة» ابنة فرعون وابناؤها، قتلوا جميعا واحرقوا بزيت يغلي، وما كان ذلك الا من اجل المبادئ، فوجد النبي صلى الله عليه وآله وسلم رائحتهم الطيبة في السموات العلى اثناء معراجه، فيالها من ميتة عظيمة، من اجل مبادئ كبيرة لا يفهمها كل من اصابهم الوهن!.
«جعفر بن ابي طالب» احد الذين ماتوا من اجل المبادئ، قطعت يمينه في معركة مؤتة وهو يحمل راية الجهاد في سبيل الله، فمسك الراية بشماله فقطعت، فاحتضن الراية بعضديه وتكسرت الرماح عليه وتساقطت النبال، فاشتاق للجنة وشعر بها وخرجت روحه الى بارئها فأبدله الله بجناحين يطير بهما في الجنة!!
وهكذا قتل اسد الله حمزة، وانس بن النضر وهو يقول لسعد (اني اجد رائحة الجنة من دون احد) فاستقبل الرماح والسهام بصدره حتى صعدت روحه الى السماء راضية مرضية، اما (البراء بن مالك) فهو البطل الشجاع الذي لم يسمع بموقعة الا وطار اليها، ليس في جسده موضع الا اصيب اما بطعنة أو رمية، وفي معركة (تستر) يواجه بنفسه العشرات من الاعداء، جراحه تنزف لكنه يزأر كالأسد، يضرب هذا ويدفع هذا ويقتل ذاك، لكنه القدر الذي انتظره منذ سنوات طويلة، فيسقط البطل على الارض مبتسما!! قطعت الجراح جسده سالت دماؤه على الارض، ليلحق بقوافل الشهداء، ولسان حاله يقول (رب.. هذه نفسي ابيعها لك.. فهلا قبلتها)!!.. هكذا الابطال يموتون، لكنها المبادئ تبقى ولا تزول!
(عبدالله بن حرام) طعن برمح من وراء ظهره فخرج الرمح من صدره، فأخذ الدم ومسح به وجهه وقال (الله أكبر.. فزت ورب الكعبة)، إن الذين يعيشون لأجل شهواتهم ولا يفكرون إلا بدنياهم قد لا يفهمون هذه الكلمات، وقد يستنكرون هذه العبارات والقصص، لأنهم ربما لم يتدبروا قول الله ?أصحاب الجنة هم الفائزون? ولم يصدقوا قول الله ?فرحين? أو لم يعقلوا معنى قوله ?يستبشرون? ولهذا فهم لا يفقهون!!
أحدهم يقول قبل المعركة (اللهم خذ من دمي هذا اليوم حتى ترضى)!! وآخر يقول (اللهم اني أسألك أن القى العدو غدا فيبقروا بطني ويجدعوا أنفي ويقطعوا اذني ويفقؤوا عيني، فإذا لقيتك يوم القيامة قلت: يا عبدالله لم صُنع بك هذا؟ فأقول: فيك يارب!!)... يقول سعد بن ابي وقاص في معركة (أُحد) فرأيته صُنع به ما تمنى!!
إنها المبادئ... التي قتل من أجلها الانبياء والشهداء والصديقون والصالحون، المبادئ الغالية التي ترخص من أجلها الأنفس والدماء، قال تعالى ?إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون، وعدا عليه حقا في التوراة والانجيل والقرآن ومن أوفى بعده من الله، فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم?.
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
رد: الموت من أجل (المبادئ)!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ابراهيم
????- زائر
رد: الموت من أجل (المبادئ)!
نورتى الصفحة والموضوع نور الهدى
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
رد: الموت من أجل (المبادئ)!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
zezo bebo- عضو سوبر ستار
-
مدينتك : الاحزان
عدد المساهمات : 3998
رد: الموت من أجل (المبادئ)!
شكرا ليكى زيزو
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: ركــــــــــــــــــــــــن الأديان :: مـــــــــــــــــــــــــــنوعات إسلامـــــــــــــــــــــــــــــية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد