مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 58 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 58 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 146 بتاريخ الخميس سبتمبر 26, 2024 11:16 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
لا تحزن معاك الله يا أعظم شعب
2 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: ركــــــــــــــــــــــــن الأديان :: مـــــــــــــــــــــــــــنوعات إسلامـــــــــــــــــــــــــــــية
صفحة 1 من اصل 1
لا تحزن معاك الله يا أعظم شعب
لا تحزن معاك الله يا أعظم شعب
أردت أن أكتب شيئاً عن غزة، أي شيءٍ كان لسد فراغ الصرخات التي علت وجاوزت رحاب الفضاء، مجرد خربشاتٍ أو خطوطٍ عريضةٍ لمشروع مقالٍ أسطر من خلالها بضعة جملٍ مبعثرةٍ عن مآسي حاضرةٍ غائبةٍ، تلوح في الأفق لتتوارى، وتتوارى لتوح ثانيةً ! عن شيخٍ طاعنٍ في السن خنقه ذل الاحتلال، وشدة الجوع، ووهن العظام، وقسوة طوق حصار إخوانه العرب حراس المعابر الأوفياء !
أردت أن أكتب عن امرأةٍ ثكلى، فقدت بعلها أو طفلها أو أطفالها، لا فرق في العدد هنا أو الكمية ! طفل أو مجموعة أطفال، تزيد أم تنقص، مجرد أرقامٍ رياضيةٍ لا قيمةٍ لها، أجساد مادية فقدت كميةً من الدماء بفعل الثقوب التي زينتها بنادق العدو وشظايا قنابله الأمريكية، قبل أن تنساب منها الأرواح، أطفال من فلسطين عرب، هم في سلم المخلوقات المختلفة على سطح هذا الكوكب، أدنى درجة من الطوب والأعشاب وورق الأشجار وأكياس النفايات الملونة !
في أسوء الظروف أردت أن أكتب عن طفلٍ واحدٍ يتيمٍ، تطور خلال فترةٍ وجيزةٍ إلى جثةٍ هامدة لا تستبين ملامحها، رأسها من يدها من قدمها، أشلاء مختلطة برع سلاح الجلاد في تشكيلها وصقلها كأعظم منحوتةٍ حفرها سفاح !
أجساد بشرية خلت في الأصل من الحياة تماماً، بفعل المسغبة والحصار الأخوي العربي ! والنسيان التام في غمار همنا الشخصي من تجارةٍ وعقارٍ وأسهمٍ وحفلات ورحلات، أطفال لا تجرؤ أحلامهم عن مغادرة جماجمهم الصغيرة - المصابة بهشاشة العظام والنتوءات الغريبة لنقص الكالسيوم وشح الطعام وتلوث المياه - ناهيكم عن تجاوز أسوار صناديقهم الأسمنتية – ذات الهواء الفاسد - التي لا تعرف أصلاً شكل الطلاء ولا البلاط !
أردت أن .... ثم عجزت تماماً .
الصورة أبلغ من ألف مقال، وأقرف من قرف الدنيا برمته، لم نشبع بعد من الألوان الحمراء والوردية والزرقاء والسوداء المتفحمة ! لم تستفرغ معدتنا تماماً من رؤية الأذرع المبتورة، والسيقان الملتوية، والعظام الناتئة، والبطون المبقورة، والأحشاء المعفرة بالتراب !
تكفينا الصور، ويسعنا نحن – رواد المسرح - أثناء المشاهدة أن نضغط على زر mute في الريموت كنترول لكتم أصوات البكاء، ووأد العويل، ودفن الشهقات، ومداراة الذلة، وخزي العجز !
قال لي صديق : حينما بدأت الحرب البرية اليهودية على غزة المسلمة قمت بسبر مئات القنوات الفضائية الأوربية والأمريكية لمعرفة وقع الحدث، فلم أجد لصدى – ليلة السكاكين الطويلة – ذكر ما خلا بضعة كلماتٍ مبعثرةٍ على الشريط الإخباري الأسفل، أو تغطيات خاصة بالقنوات الإخبارية العالمية، ولم يكن حال القنوات العربية بأفضل مما يعرض في نظيراتها العربية .
أيقنت بعدها – والكلام له - أن قيمتنا السوقية هي المحصلة النهائية للصفر، لا شيء بضعة مخلوقاتٍ بشريةٍ تشكل عبأ على الحياة ( وفق رؤيتهم )
أوحت إلي تجربته أن أقرأ لبعض كتابنا المتصهينيين، كان اليوم يومهم، حانت ساعة تصفية الحسابات، النقد لاذع لحماس وللحركات الإسلامية برمتها، والصمت مطبق عن تلك الدماء التي سالت بسلاح النازيين الجدد ! خط رجعةٍ وقربان ولاءٍ للأسياد لا مثيل له .
كاتب آخر تأثر بالأنظمة الشمولية، فشمت وشتم فتحاً وحماس وعرب إسرائيل والضفة وسخر من أعداد الضحايا ! ودعا إسرائيل إلى تأديب حماسٍ وطحنها، كي يعتبر كل حرٍ فكر يوماً في الانعتاق من ربقة العمالة والتبعية .
تمتد خارطة كتابنا المتصهينيين على رقعة العالم العربي، غير إنها تمركزت هذه الأيام على ضفاف الخليج، وكان للأرز - والوجبات الأمريكية السريعة - دور كبير في جلسات عصفهم الذهني للجلب على الأمة بخيلهم ورجلهم وخزيهم !
ولم تسلم بعض لحى حزب الليكود العربي من خوض غمار التجربة، وتجريم العدو على استحياء شديدٍ، يفوق حياء المومس في وكرها ! فأحدهم كتب عن دور الجمعيات الإخوانية الحزبية الخربوطية في السخرية بحملة ولي الأمر الأخيرة لمساندة الشعب الفلسطيني، وأن جماعة الإخوان المسلمين دعت جماعة الصابئة، إلى التبرع لنقابة الأطباء والسمكرية والبلطجية وعبدة الشيطان في كوستاريكا، بدلاً من التبرع لسلطة زيكو العميلة في موزنبيق !
حتى الساعة عجزت تماماً عن حل هذا اللغز الغريب، كيف حصل صاحبنا على شهادة الدكتوراه، ولا وفي فقه الزبادي ؟! لا يمكن له بحالٍ أن يبتاعها، لأن سماسرة الشهادات المزورة لا يبيعونها عادةً على الجراثيم والأوساخ !
مساء هذا اليوم وعقب مكالمةٍ هاتفيةٍ من أحد أساتذتي، تشاطرنا من خلالها الهم، ودعونا الله تعالى أن لا يحاسبنا على صمتنا وخذلاننا لإخواننا، قبل أن نختمها بالحديث عن المنافقين والذين في قلوبهم مرض ودورهم في هذه الأزمة، قمت بعدها إلى صلاة العشاء وفي عقلي يتردد قول الحق تبارك وتعالى من آخر سورة التوبة ( وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُون، وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ ) لا أدري ما الذي اعتراني، لكنني شعرت بعدها بالراحة النفسية، وأن هذا الظلام الكئيب مصيره إلى زوالٍ تامٍ بحولٍ من الله .
إلى الذين راهنوا على المجتمعات الدولية ومؤسسات الأمم المتحدة المؤتمرة بأوامر الفيتو الأمريكي وتأثيرات عصابة الإيباك، إلى الذين راهنوا على المنافقين والذين في قلوبهم مرض، أقول لنفسي ولهم : راهنوا على ما تبقى من حسن ظنكم بالله، ويقينكم بعدالة قضيتكم وصدق إيمانكم بربكم وزفرات دعاءكم، راهنوا على شجاعة أولئك الشرفاء في جحيم غزة، وإن لم يكن لديكم من رهانٍ تضعونه، فلا أقل من استلهام ما فعله أنس بن النضر رضي الله تعالى عنه يوم أحدٍ، حينما جاء إلى جماعةٍ فيهم عمر وطلحة بن عبيد الله وهم جالسون قد خُيّم عليهم الحزن واليأس القاتل، فقال لهم : ما بكم ؟
قالوا : قُتل رسول الله .
قال : فما تصنعون بالحياة بعده، قوموا فموتوا على مثل ما مات عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم . وذهب كالصاعقة فاستقبل القوم فقاتل حتى قُتل .
دعوا عنكم إرجاف المرجفين، وتخذيل المنافقين والمتصهينيين، ولوذوا بالله تعالى قبل كل شيءٍ، دعاءً وتضرعاً وقربةً، ولنتذكر جميعاً أنه مهما طال أمد الظلم والقهر، فلابد للمجتمع الإسلامي من ميلاد، ولابد للميلاد من مخاض، ولابد للمخاض من آلام،
*
أردت أن أكتب شيئاً عن غزة، أي شيءٍ كان لسد فراغ الصرخات التي علت وجاوزت رحاب الفضاء، مجرد خربشاتٍ أو خطوطٍ عريضةٍ لمشروع مقالٍ أسطر من خلالها بضعة جملٍ مبعثرةٍ عن مآسي حاضرةٍ غائبةٍ، تلوح في الأفق لتتوارى، وتتوارى لتوح ثانيةً ! عن شيخٍ طاعنٍ في السن خنقه ذل الاحتلال، وشدة الجوع، ووهن العظام، وقسوة طوق حصار إخوانه العرب حراس المعابر الأوفياء !
أردت أن أكتب عن امرأةٍ ثكلى، فقدت بعلها أو طفلها أو أطفالها، لا فرق في العدد هنا أو الكمية ! طفل أو مجموعة أطفال، تزيد أم تنقص، مجرد أرقامٍ رياضيةٍ لا قيمةٍ لها، أجساد مادية فقدت كميةً من الدماء بفعل الثقوب التي زينتها بنادق العدو وشظايا قنابله الأمريكية، قبل أن تنساب منها الأرواح، أطفال من فلسطين عرب، هم في سلم المخلوقات المختلفة على سطح هذا الكوكب، أدنى درجة من الطوب والأعشاب وورق الأشجار وأكياس النفايات الملونة !
في أسوء الظروف أردت أن أكتب عن طفلٍ واحدٍ يتيمٍ، تطور خلال فترةٍ وجيزةٍ إلى جثةٍ هامدة لا تستبين ملامحها، رأسها من يدها من قدمها، أشلاء مختلطة برع سلاح الجلاد في تشكيلها وصقلها كأعظم منحوتةٍ حفرها سفاح !
أجساد بشرية خلت في الأصل من الحياة تماماً، بفعل المسغبة والحصار الأخوي العربي ! والنسيان التام في غمار همنا الشخصي من تجارةٍ وعقارٍ وأسهمٍ وحفلات ورحلات، أطفال لا تجرؤ أحلامهم عن مغادرة جماجمهم الصغيرة - المصابة بهشاشة العظام والنتوءات الغريبة لنقص الكالسيوم وشح الطعام وتلوث المياه - ناهيكم عن تجاوز أسوار صناديقهم الأسمنتية – ذات الهواء الفاسد - التي لا تعرف أصلاً شكل الطلاء ولا البلاط !
أردت أن .... ثم عجزت تماماً .
الصورة أبلغ من ألف مقال، وأقرف من قرف الدنيا برمته، لم نشبع بعد من الألوان الحمراء والوردية والزرقاء والسوداء المتفحمة ! لم تستفرغ معدتنا تماماً من رؤية الأذرع المبتورة، والسيقان الملتوية، والعظام الناتئة، والبطون المبقورة، والأحشاء المعفرة بالتراب !
تكفينا الصور، ويسعنا نحن – رواد المسرح - أثناء المشاهدة أن نضغط على زر mute في الريموت كنترول لكتم أصوات البكاء، ووأد العويل، ودفن الشهقات، ومداراة الذلة، وخزي العجز !
قال لي صديق : حينما بدأت الحرب البرية اليهودية على غزة المسلمة قمت بسبر مئات القنوات الفضائية الأوربية والأمريكية لمعرفة وقع الحدث، فلم أجد لصدى – ليلة السكاكين الطويلة – ذكر ما خلا بضعة كلماتٍ مبعثرةٍ على الشريط الإخباري الأسفل، أو تغطيات خاصة بالقنوات الإخبارية العالمية، ولم يكن حال القنوات العربية بأفضل مما يعرض في نظيراتها العربية .
أيقنت بعدها – والكلام له - أن قيمتنا السوقية هي المحصلة النهائية للصفر، لا شيء بضعة مخلوقاتٍ بشريةٍ تشكل عبأ على الحياة ( وفق رؤيتهم )
أوحت إلي تجربته أن أقرأ لبعض كتابنا المتصهينيين، كان اليوم يومهم، حانت ساعة تصفية الحسابات، النقد لاذع لحماس وللحركات الإسلامية برمتها، والصمت مطبق عن تلك الدماء التي سالت بسلاح النازيين الجدد ! خط رجعةٍ وقربان ولاءٍ للأسياد لا مثيل له .
كاتب آخر تأثر بالأنظمة الشمولية، فشمت وشتم فتحاً وحماس وعرب إسرائيل والضفة وسخر من أعداد الضحايا ! ودعا إسرائيل إلى تأديب حماسٍ وطحنها، كي يعتبر كل حرٍ فكر يوماً في الانعتاق من ربقة العمالة والتبعية .
تمتد خارطة كتابنا المتصهينيين على رقعة العالم العربي، غير إنها تمركزت هذه الأيام على ضفاف الخليج، وكان للأرز - والوجبات الأمريكية السريعة - دور كبير في جلسات عصفهم الذهني للجلب على الأمة بخيلهم ورجلهم وخزيهم !
ولم تسلم بعض لحى حزب الليكود العربي من خوض غمار التجربة، وتجريم العدو على استحياء شديدٍ، يفوق حياء المومس في وكرها ! فأحدهم كتب عن دور الجمعيات الإخوانية الحزبية الخربوطية في السخرية بحملة ولي الأمر الأخيرة لمساندة الشعب الفلسطيني، وأن جماعة الإخوان المسلمين دعت جماعة الصابئة، إلى التبرع لنقابة الأطباء والسمكرية والبلطجية وعبدة الشيطان في كوستاريكا، بدلاً من التبرع لسلطة زيكو العميلة في موزنبيق !
حتى الساعة عجزت تماماً عن حل هذا اللغز الغريب، كيف حصل صاحبنا على شهادة الدكتوراه، ولا وفي فقه الزبادي ؟! لا يمكن له بحالٍ أن يبتاعها، لأن سماسرة الشهادات المزورة لا يبيعونها عادةً على الجراثيم والأوساخ !
مساء هذا اليوم وعقب مكالمةٍ هاتفيةٍ من أحد أساتذتي، تشاطرنا من خلالها الهم، ودعونا الله تعالى أن لا يحاسبنا على صمتنا وخذلاننا لإخواننا، قبل أن نختمها بالحديث عن المنافقين والذين في قلوبهم مرض ودورهم في هذه الأزمة، قمت بعدها إلى صلاة العشاء وفي عقلي يتردد قول الحق تبارك وتعالى من آخر سورة التوبة ( وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُون، وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَ ) لا أدري ما الذي اعتراني، لكنني شعرت بعدها بالراحة النفسية، وأن هذا الظلام الكئيب مصيره إلى زوالٍ تامٍ بحولٍ من الله .
إلى الذين راهنوا على المجتمعات الدولية ومؤسسات الأمم المتحدة المؤتمرة بأوامر الفيتو الأمريكي وتأثيرات عصابة الإيباك، إلى الذين راهنوا على المنافقين والذين في قلوبهم مرض، أقول لنفسي ولهم : راهنوا على ما تبقى من حسن ظنكم بالله، ويقينكم بعدالة قضيتكم وصدق إيمانكم بربكم وزفرات دعاءكم، راهنوا على شجاعة أولئك الشرفاء في جحيم غزة، وإن لم يكن لديكم من رهانٍ تضعونه، فلا أقل من استلهام ما فعله أنس بن النضر رضي الله تعالى عنه يوم أحدٍ، حينما جاء إلى جماعةٍ فيهم عمر وطلحة بن عبيد الله وهم جالسون قد خُيّم عليهم الحزن واليأس القاتل، فقال لهم : ما بكم ؟
قالوا : قُتل رسول الله .
قال : فما تصنعون بالحياة بعده، قوموا فموتوا على مثل ما مات عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم . وذهب كالصاعقة فاستقبل القوم فقاتل حتى قُتل .
دعوا عنكم إرجاف المرجفين، وتخذيل المنافقين والمتصهينيين، ولوذوا بالله تعالى قبل كل شيءٍ، دعاءً وتضرعاً وقربةً، ولنتذكر جميعاً أنه مهما طال أمد الظلم والقهر، فلابد للمجتمع الإسلامي من ميلاد، ولابد للميلاد من مخاض، ولابد للمخاض من آلام،
*
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
رد: لا تحزن معاك الله يا أعظم شعب
للمجتمع الاسلامى من ميلاد ولا بد
من مخاض ولا بد للمخاض من الام
تسلم ايدك ابراهيم
من مخاض ولا بد للمخاض من الام
تسلم ايدك ابراهيم
????- زائر
رد: لا تحزن معاك الله يا أعظم شعب
شكرا نور لمرورك الجميل
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
رد: لا تحزن معاك الله يا أعظم شعب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
zezo bebo- عضو سوبر ستار
-
مدينتك : الاحزان
عدد المساهمات : 3998
رد: لا تحزن معاك الله يا أعظم شعب
شكرا ليكى زيزو
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: ركــــــــــــــــــــــــن الأديان :: مـــــــــــــــــــــــــــنوعات إسلامـــــــــــــــــــــــــــــية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد