مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 54 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 54 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
من تكون الضحية الأوروبية التالية؟
2 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
من تكون الضحية الأوروبية التالية؟
موضوع الساعة هو الأزمة اليونانية حيث تفرض الأوضاع على الدول الأوروبية مساعدتها عبر قروض بفوائد مناسبة. سيتدخل حتماً صندوق النقد بطريقة أو بأخرى للتأكد من تطبيق الوعود وربما استباقاً لتقديم قروض جديدة إضافية تأتي من واشنطن مقر الصندوق. هل اليونان هي الحالة الأوروبية المتعثرة الوحيدة؟ من هي الدول المرشحة للدخول في النادي اليوناني؟ هل تستطيع أوروبا السيطرة على الأوضاع ووقف النزف الذي يبدو خطيراً ويؤثر سلباً على أوضاع كل النقد الأوروبي وليس اليورو فقط؟ ما هي مقومات الداء الأوروبي وهل هنالك وسائل علاج مضمونة، علما أن ما يحصل اليوم مختلف عما سبق خاصة في القارة القديمة؟ يقول جاستين لين Lin كبير اقتصاديي البنك الدولي ان هنالك فرقا كبيرا بين
أزمة شرق آسيا التي حصلت في سنة 1997 وبين الأزمة الحالية، وهو أن الثانية نبعت من أوضاع أميركا وأوروبا كما ان أدواتها المالية مختلفة بتقنياتها ومخاطرها وخصائصها. يقول «لين» أيضاً إن معالجة الأزمة الحالية التي وصفها ألان غرينسبان بـ»تسونامي العصر» كانت أكثر فعالية من ناحية التسهيلات المالية والنقدية العامة التي ضخت في الاقتصاد تجنباً لمزيد من الخسائر على عكس التباطؤ والتردد الذي حصل في آسيا.
من ناحية تكلفة الأزمات المالية، يتبين لنا خطورة الوضع الحالي. في تايلاندا في فترة 1997ـ1998، بلغت تكلفة الانقاذ 35 في المئة من الناتج مقارنة بـ30 في المئة في تركيا خلال أزمة سنة 2000، وحاليا حتى اليوم 74 في المئة في بريطانيا و73 في المئة في الولايات المتحدة مما يشير الى العمق والأحجام. لا بد من البدء بعرض أهم عوامل المرض الأوروبي بل الدولي المشترك الذي سببه التفاقم السريع لحجم القطاع المالي.
أولا: تنامى ثقل القطاع المالي من الناتج المحلي الاجمالي في كل الدول الصناعية بسبب تزايد التبادل في كل أقسام القطاع بما فيها العقارات والوساطات المالية والنشاطات العادية. في بريطانيا وحدها، ارتفع مؤشر انتاج القطاع المالي بين سنتي 1997 و2008 بنسبة 90 في المئة مقارنة بـ30 في المئة لمجمل الاقتصاد و5 في المئة فقط للصناعة. في الولايات المتحدة ومع الوقت، ارتفع ثقل القطاع المالي نسبة للناتج وتدنت نسبة الزراعة منه. كانت فترة الستينيات أساسية من ناحية تحول الاقتصاد الأميركي دراماتيكيا من إنتاجي بامتياز الى آخر مرتكز على الخدمات وأهمها المالية. شكلت الستينيات بداية للخلل الاقتصادي الدولي حيث تحولت خصائص كل الاقتصادات الغربية من مرتكزة على القطاعين الأولين وخاصة الصناعة الى معتمدة أساسا على الخدمات وخاصة المالية. لا بد من تصحيح الخلل باتجاه الصناعة والزراعة وهذا ما بدأ يحصل كما تشير اليه كل الاحصائيات الجديدة. من المعيب أن تحصل أزمة غذاء في الألفية الثالثة في وقت تتحسن خلاله تكنولوجيات الانتاج في كل القطاعات. يجب أن يعود العرض الزراعي والصناعي الى حيويته بحيث يتوازن الاقتصاد الدولي أكثر وهذا ما بدأ يحصل اليوم.
ثانيا: كانت لسياسات التحرير المالي المتسرعة دور كبير في إحداث الخلل الاقتصادي الخطير. كان للولايات المتحدة الدور الأكبر في تسريع هذا الانتقال المريب وبسرعة كبرى. في التشريعات، كان لقانون «غلاس ـ ستيغال» المقر في سنة 1933 الذي يفصل النشاطات المصرفية التجارية عن الاستثمارية تأثير إيجابي كبير لعقود على سلامة القطاع المصرفي الدولي. ألغي هذا القانون في سنة 1999 وبالتالي تم دمج الخدمات التجارية بالاستثمارية مما ساهم في زيادة المخاطر العملية لكل المصارف وبالتالي لكل الاقتصادات. يتبين اليوم للأميركيين حجم الخطأ الذي ارتكب في سنة 1999، فبدأت فعلا مع إدارة الرئيس أوباما عملية العودة الى القرارات الصائبة بخطى أكيدة وثابتة.
ثالثا: حجم القطاع المصرفي الذي ارتفع الى حدود مقلقة في كل الدول. بلغ مجموع أصول مصارف معينة حدوداً كبيرة تخطت بعضها حجم الاقتصاد الوطني. في ايسلاندا مثلا التي عانت أزمة مصرفية معروفة، بلغت أصول كل من مصرفين كبيرين (Kaupthing & Landsbanki) أضعاف الناتج المحلي الاجمالي للدولة المقدر بـ 8,5 مليارات يورو. وصلت النسبة الى 623 في المئة في الأول و374 في المئة في الثاني، مما يفسر تأثير سقوطهما على الاقتصاد. حصلت الأمور نفسها في معظم دول منطقة اليورو وخارجها كبريطانيا (بلغت أصول مصرف RBS حوالى 126 في المئة من ناتج الاقتصاد البريطاني و HSBC حوالى 98 في المئة منه) وسويسرا (بلغت أصول مصرف UBS 484 في المئة من الناتج السويسري وأصول Credit Suisse 290 في المئة من الناتج نفسه البالغ 294 مليار يورو).
هنالك تطورات ايجابية واضحة بالنسبة للأزمة العالمية ليس أقلها عودة مؤشرات الأسواق المالية الى الارتفاع وان يكن بتردد، كما أن صحة المصارف التي عانت كثيرا تتحسن. هنالك مؤشرات تؤكد على عودة الثقة أو بعضها الى الأسواق المالية والاستثمارية. لكن الحلول والإصلاحات التي اعتمدت دولياً حتى اليوم لا تطمئن بالنسبة الى عودة الأمور الى طبيعتها. فالحلول المطبقة لا يمكن أن تمنع تكرار أزمات كالتي نعيشها منذ منتصف 2007. هنالك توقعات إيجابية لسنة 2010 بالنسبة الى كل مناطق الاقتصاد الدولي بما فيها الدول الصناعية. لكن هذا لا يمنع انتقال الأزمة اليونانية أو بعض جوانبها الى دول أخرى تعاني ما تعانيه اليونان منذ أشهر.
في إحصائيات نسبة العجز المالي من الناتج لسنة 2010، يتبين أنها تصل الى 13,5 في المئة في بريطانيا، 13 في المئة في ايرلندا، 11 في المئة في اسبانيا، 10 في المئة في اليونان و 8 في المئة في فرنسا. فاليونان ليست الأسوأ حالا، علما أن ما هو مسموح به في أوروبا هو 3 في المئة فقط. أما في نسبة الدين العام من الناتج، فتصل الى 130 في المئة في اليونان، 121 في المئة في ايطاليا، 85 في المئة في كل من فرنسا والبرتغال، 78 في المئة في بريطانيا و 77 في المئة في ألمانيا، علماً أن المسموح به هو 60 في المئة. ترتفع اذا هذه الأرقام السلبية في العديد من الدول وليس في اليونان فقط، وبالتالي يمكن أن يمتد الداء اليوناني أوروبيا. في منطقة اليورو، لا بد من القلق تجاه الأوضاع الايطالية علما أنها صححت وضع العجز المالي الذي انخفض الى حدود 5 في المئة لكن ثقل الدين العام يبقى كبيرا جدا. لا بد من القلق أيضا تجاه أوضاع اسبانيا والبرتغال وهذا ما يتم التداول به منذ أشهر.
خارج منطقة الوحدة النقدية، لا بد من القلق أيضاً بالنسبة لبريطانيا. انخفض الناتج المحلي البريطاني بنسبة 6,2 في المئة بين سنتي 2008 و 2009 أي امتد الركود الى أكثر من 6 فصول متتالية وهي الفترة الأطول بين الدول الصناعية الكبرى مما ينعكس سلبا على سعر صرف الليرة. ارتفعت نسبة الإنفاق العام من الناتج من 44 في المئة في سنة 2006 الى 52 في المئة السنة الماضية. لا شك بأن بريطانيا تملك مقومات النجاح من جديد خاصة اذا أحسنت ادارة المالية العامة لديها، وهذا ما سيقترع له المواطنون في انتخابات 652010 المقبلة. في الموازنة الجديدة المقدمة من الحكومة البريطانية الحالية، هنالك تقديرات للنمو تبلغ 1,25 في المئة لسنة 2010، 3,25 في المئة لسنة 2011 و 3,5 في المئة لكل من السنوات التي تلي وهي أرقام «انتخابية» مبالغ بها. لا بد أن تقوم الحكومة المقبلة أياً كان الفائز بشد الأحزمة بشكل فاعل وسريع وربما موجع أيضا. لا بد من تصغير حجم القطاع العام الذي تنامى بسرعة بدء من سنة 1997 دون ضرب فرص النهوض، وهذا يتطلب دقة في تنفيذ السياسات التقشفية المتداول بها في الحملة الانتخابية. لا بد من مشاهدة الحوار التلفزيوني الذي سيحصل في الأسابيع المقبلة بين رؤساء الأحزاب الثلاثة الرئيسية والذي سيرتكز ليس فقط على «محاكمة» غوردون براون بل على تفصيل السياسات المستقبلية.
أزمة شرق آسيا التي حصلت في سنة 1997 وبين الأزمة الحالية، وهو أن الثانية نبعت من أوضاع أميركا وأوروبا كما ان أدواتها المالية مختلفة بتقنياتها ومخاطرها وخصائصها. يقول «لين» أيضاً إن معالجة الأزمة الحالية التي وصفها ألان غرينسبان بـ»تسونامي العصر» كانت أكثر فعالية من ناحية التسهيلات المالية والنقدية العامة التي ضخت في الاقتصاد تجنباً لمزيد من الخسائر على عكس التباطؤ والتردد الذي حصل في آسيا.
من ناحية تكلفة الأزمات المالية، يتبين لنا خطورة الوضع الحالي. في تايلاندا في فترة 1997ـ1998، بلغت تكلفة الانقاذ 35 في المئة من الناتج مقارنة بـ30 في المئة في تركيا خلال أزمة سنة 2000، وحاليا حتى اليوم 74 في المئة في بريطانيا و73 في المئة في الولايات المتحدة مما يشير الى العمق والأحجام. لا بد من البدء بعرض أهم عوامل المرض الأوروبي بل الدولي المشترك الذي سببه التفاقم السريع لحجم القطاع المالي.
أولا: تنامى ثقل القطاع المالي من الناتج المحلي الاجمالي في كل الدول الصناعية بسبب تزايد التبادل في كل أقسام القطاع بما فيها العقارات والوساطات المالية والنشاطات العادية. في بريطانيا وحدها، ارتفع مؤشر انتاج القطاع المالي بين سنتي 1997 و2008 بنسبة 90 في المئة مقارنة بـ30 في المئة لمجمل الاقتصاد و5 في المئة فقط للصناعة. في الولايات المتحدة ومع الوقت، ارتفع ثقل القطاع المالي نسبة للناتج وتدنت نسبة الزراعة منه. كانت فترة الستينيات أساسية من ناحية تحول الاقتصاد الأميركي دراماتيكيا من إنتاجي بامتياز الى آخر مرتكز على الخدمات وأهمها المالية. شكلت الستينيات بداية للخلل الاقتصادي الدولي حيث تحولت خصائص كل الاقتصادات الغربية من مرتكزة على القطاعين الأولين وخاصة الصناعة الى معتمدة أساسا على الخدمات وخاصة المالية. لا بد من تصحيح الخلل باتجاه الصناعة والزراعة وهذا ما بدأ يحصل كما تشير اليه كل الاحصائيات الجديدة. من المعيب أن تحصل أزمة غذاء في الألفية الثالثة في وقت تتحسن خلاله تكنولوجيات الانتاج في كل القطاعات. يجب أن يعود العرض الزراعي والصناعي الى حيويته بحيث يتوازن الاقتصاد الدولي أكثر وهذا ما بدأ يحصل اليوم.
ثانيا: كانت لسياسات التحرير المالي المتسرعة دور كبير في إحداث الخلل الاقتصادي الخطير. كان للولايات المتحدة الدور الأكبر في تسريع هذا الانتقال المريب وبسرعة كبرى. في التشريعات، كان لقانون «غلاس ـ ستيغال» المقر في سنة 1933 الذي يفصل النشاطات المصرفية التجارية عن الاستثمارية تأثير إيجابي كبير لعقود على سلامة القطاع المصرفي الدولي. ألغي هذا القانون في سنة 1999 وبالتالي تم دمج الخدمات التجارية بالاستثمارية مما ساهم في زيادة المخاطر العملية لكل المصارف وبالتالي لكل الاقتصادات. يتبين اليوم للأميركيين حجم الخطأ الذي ارتكب في سنة 1999، فبدأت فعلا مع إدارة الرئيس أوباما عملية العودة الى القرارات الصائبة بخطى أكيدة وثابتة.
ثالثا: حجم القطاع المصرفي الذي ارتفع الى حدود مقلقة في كل الدول. بلغ مجموع أصول مصارف معينة حدوداً كبيرة تخطت بعضها حجم الاقتصاد الوطني. في ايسلاندا مثلا التي عانت أزمة مصرفية معروفة، بلغت أصول كل من مصرفين كبيرين (Kaupthing & Landsbanki) أضعاف الناتج المحلي الاجمالي للدولة المقدر بـ 8,5 مليارات يورو. وصلت النسبة الى 623 في المئة في الأول و374 في المئة في الثاني، مما يفسر تأثير سقوطهما على الاقتصاد. حصلت الأمور نفسها في معظم دول منطقة اليورو وخارجها كبريطانيا (بلغت أصول مصرف RBS حوالى 126 في المئة من ناتج الاقتصاد البريطاني و HSBC حوالى 98 في المئة منه) وسويسرا (بلغت أصول مصرف UBS 484 في المئة من الناتج السويسري وأصول Credit Suisse 290 في المئة من الناتج نفسه البالغ 294 مليار يورو).
هنالك تطورات ايجابية واضحة بالنسبة للأزمة العالمية ليس أقلها عودة مؤشرات الأسواق المالية الى الارتفاع وان يكن بتردد، كما أن صحة المصارف التي عانت كثيرا تتحسن. هنالك مؤشرات تؤكد على عودة الثقة أو بعضها الى الأسواق المالية والاستثمارية. لكن الحلول والإصلاحات التي اعتمدت دولياً حتى اليوم لا تطمئن بالنسبة الى عودة الأمور الى طبيعتها. فالحلول المطبقة لا يمكن أن تمنع تكرار أزمات كالتي نعيشها منذ منتصف 2007. هنالك توقعات إيجابية لسنة 2010 بالنسبة الى كل مناطق الاقتصاد الدولي بما فيها الدول الصناعية. لكن هذا لا يمنع انتقال الأزمة اليونانية أو بعض جوانبها الى دول أخرى تعاني ما تعانيه اليونان منذ أشهر.
في إحصائيات نسبة العجز المالي من الناتج لسنة 2010، يتبين أنها تصل الى 13,5 في المئة في بريطانيا، 13 في المئة في ايرلندا، 11 في المئة في اسبانيا، 10 في المئة في اليونان و 8 في المئة في فرنسا. فاليونان ليست الأسوأ حالا، علما أن ما هو مسموح به في أوروبا هو 3 في المئة فقط. أما في نسبة الدين العام من الناتج، فتصل الى 130 في المئة في اليونان، 121 في المئة في ايطاليا، 85 في المئة في كل من فرنسا والبرتغال، 78 في المئة في بريطانيا و 77 في المئة في ألمانيا، علماً أن المسموح به هو 60 في المئة. ترتفع اذا هذه الأرقام السلبية في العديد من الدول وليس في اليونان فقط، وبالتالي يمكن أن يمتد الداء اليوناني أوروبيا. في منطقة اليورو، لا بد من القلق تجاه الأوضاع الايطالية علما أنها صححت وضع العجز المالي الذي انخفض الى حدود 5 في المئة لكن ثقل الدين العام يبقى كبيرا جدا. لا بد من القلق أيضا تجاه أوضاع اسبانيا والبرتغال وهذا ما يتم التداول به منذ أشهر.
خارج منطقة الوحدة النقدية، لا بد من القلق أيضاً بالنسبة لبريطانيا. انخفض الناتج المحلي البريطاني بنسبة 6,2 في المئة بين سنتي 2008 و 2009 أي امتد الركود الى أكثر من 6 فصول متتالية وهي الفترة الأطول بين الدول الصناعية الكبرى مما ينعكس سلبا على سعر صرف الليرة. ارتفعت نسبة الإنفاق العام من الناتج من 44 في المئة في سنة 2006 الى 52 في المئة السنة الماضية. لا شك بأن بريطانيا تملك مقومات النجاح من جديد خاصة اذا أحسنت ادارة المالية العامة لديها، وهذا ما سيقترع له المواطنون في انتخابات 652010 المقبلة. في الموازنة الجديدة المقدمة من الحكومة البريطانية الحالية، هنالك تقديرات للنمو تبلغ 1,25 في المئة لسنة 2010، 3,25 في المئة لسنة 2011 و 3,5 في المئة لكل من السنوات التي تلي وهي أرقام «انتخابية» مبالغ بها. لا بد أن تقوم الحكومة المقبلة أياً كان الفائز بشد الأحزمة بشكل فاعل وسريع وربما موجع أيضا. لا بد من تصغير حجم القطاع العام الذي تنامى بسرعة بدء من سنة 1997 دون ضرب فرص النهوض، وهذا يتطلب دقة في تنفيذ السياسات التقشفية المتداول بها في الحملة الانتخابية. لا بد من مشاهدة الحوار التلفزيوني الذي سيحصل في الأسابيع المقبلة بين رؤساء الأحزاب الثلاثة الرئيسية والذي سيرتكز ليس فقط على «محاكمة» غوردون براون بل على تفصيل السياسات المستقبلية.
شادي- عضو ناري
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 6838
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء مميزين
رد: من تكون الضحية الأوروبية التالية؟
منورة الصفحة يا نور
شادي- عضو ناري
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 6838
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء مميزين
همسة- عضو فوق العادة
-
مدينتك : القاهرة
عدد المساهمات : 2413
رد: من تكون الضحية الأوروبية التالية؟
همسة شكرا على مرورك الكريم
شادي- عضو ناري
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 6838
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء مميزين
مواضيع مماثلة
» اعجاز لغوي في القران ... متى تكون المرأة زوجاً ومتى لا تكون
» البورصات خائفة من حجم الديون السيادية الأوروبية
» أكمل بصدق العبارات التالية .... يلا حبايبي
» البورصات خائفة من حجم الديون السيادية الأوروبية
» أكمل بصدق العبارات التالية .... يلا حبايبي
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد