مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 120 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 120 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 246 بتاريخ الخميس نوفمبر 14, 2024 2:44 pm
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
المستقبل على المحك بعد التحذير من عالم متعدّد الأقطاب النوويّة
2 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
المستقبل على المحك بعد التحذير من عالم متعدّد الأقطاب النوويّة
عبر عدد كبير من الخبراء عن حالة من الخوف بالنسبة إلى تزايد احتمالات انتشار السلاح النووي في المستقبل القريب، على الرغم من انه كان قد أُعلِن في وقت سابق الثلاثاء ان المشاركين في القمة النووية المنعقدة في واشنطن سيبحثون في التدابير الملموسة لضمان أمن المواد الانشطارية لمنع الإرهابيين من الاستيلاء عليها.
وأجرت دير شبيغل مقابلة مثيرة مع أستاذ العلوم السياسية الألماني، جوزيف جانينغ، الذي تحدث عن الأخطار التي ستعود على جميع الدول في حالة نشوء عالم متعدد الأقطاب النووية. وفي معرض إجابته على استفسار حول إمكانية حدوث هذا التحذير الذي أطلقه خبراء عن أن العالم قد يشهد تحوّلاً ما بين 20 إلى 25 دولة إلى قوى نووية مستقبلاً، أوضح جانينغ أن توافر عوامل من بينها المعرفة والتكنولوجيا النووية ونظم الإيصال المتطابقة، سوف تدعم الطموحات النووية للدول التي ترى أن أمنها في خطر والدول الطامحة في أن تصبح قوى إقليمية.
وأضاف “وإن تمكنوا من الحصول على الأسلحة النووية، فسيؤدي ذلك إلى إثارة سلسلة من ردود الفعل بين جيرانهم، الذين سيشعرون حينها بأنهم مهددين. فتسلح إيران نوويًا- على سبيل المثال – من شأنه أن يثير لدى الدول العربية مسألة الحصول على “قنبلة عربية”، على اعتبار أن الجهات الفاعلة غير العربية في المنطقة – إسرائيل، إيران، الولايات المتحدة – سوف تحصل على أسلحة نووية وفقًا لهذا السيناريو. لذا قد ترغب دول كبرى مثل مصر أو السعودية في الانضمام للنادي النووي”.
وبسؤاله عن الأسباب التي تجعل من هذا الواقع أمرا بالغ الخطورة، ردّ جانينغ بقوله :” حين نشبت المواجهة بين القوتين العظميين المدججتين بالسلاح، الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي، خلال فترة الحرب الباردة، كان الصراع بينهما خطرًا، بيد أن الموقف كان واضحًا وخاضعًا للسيطرة نوعًا ما. وهو السبب الذي حال دون تسبب التوتر القائم بينهما في انجرافهما نحو حالة أشبه ما تكون بالجحيم النووي. لكن في عالم يوجد به ما يزيد عن عشرين دولة نووية، سوف تزداد درجة الصعوبة في ما يتعلق بإمكانية نزع فتيل الصراعات. وحينها سيكون العالم خطرًا للغاية”.
وعن احتمالية فقدان آليات الردع التقليدية لفاعليتها في تلك الحالة، قال جانينغ إنها ستظل محتفظة بفاعليتها بالنسبة إلى القوى النووية “القديمة”. ويضيف موضحًا في هذا الجانب: “تلك الدول قادرة، وستظل قادرة، على ضرب أي موقع على سطح الكرة الأرضية بالأسلحة النووية للدرجة التي يختفي فيها أثر الحياة هناك بعد ذلك. لكن الوضعية مختلفة بالنسبة إلى لقوى النووية “الجديدة”. حيث يمكن لتلك الآليات أن تهدد فقط إحدى الدول المهاجمة بخطر التعرض لضربة نووية انتقامية لا يمكن التنبؤ بتأثيرها تمامًا. وهو الأمر ذاته الذي يحتمل أن يؤثر سلبًا على الردع الممتد لقوى اليوم النووية”.
وتعقيبًا من جانبه على الطريقة التي ستتزايد من خلالها أخطار الهجوم النووي في تلك الوضعية، أكد جانينغ على أن الأخطار ستتزايد، مضيفًا “ومع هذا، فإنه من غير الممكن إجراء حساب دقيق للمدى أو النطاق الذي ستزداد به حدة الأخطار. ومن الممكن أن تسبب التدابير الوقائية، كتلك التي يطلق عليها ( هجمة ضرب العنق ) في تداعيات يكون من الصعب توقعها”. وتابع جانينغ حديثه مع المجلة بالقول: “بالتأكيد ستتزايد الأخطار إن وقعت الأسلحة النووية في أيدٍ غير أمينة. فعندما يتمكن نظام غير مستقر أو قمعي من الوصول إلى مثل هذه التكنولوجيا، فإن الأسلحة النووية تكون قد وقعت بالفعل في أيد غير أمينة. وعلى المدى البعيد، سيكون وقوع تلك الأسلحة في أيدي الإرهابيين أو المسلحين أمرًا لا مفر منه. وإن كان بالإمكان القضاء نهائيًا على التكنولوجيا النووية، فإن ذلك سيصبّ بالتأكيد في صالح البشرية”.
وعن رأيه في مدى واقعية الخطط التي يمكن الارتكاز عليها للقضاء على تلك الأسلحة، قال جانينغ إن امتلاكها في حد ذاته يعتبر رادعًا فاعلاً بالتأكيد، وإن كان لهذا الدرع الوقائي أوجه قصور. ويضيف :” إن كان بمقدور دول مثل كوريا الشمالية أن ترد على هجوم تقليدي محدود، بإطلاق صواريخ نووية على أهداف في أرض العدو، فإن الأسلحة النووية ستفقد حينها جزءًا من فاعليتها، لأن استخدامها سوف يعني الرد على صراع إقليمي محدود بخطر التدمير المتبادل بصورة تامة. لكن صحيح أنه وما دامت الدول، وبخاصة الأنظمة المعزولة سياسيًّا، ترى أن أمنها في خطر، فإن هدف التخلي الطوعي عن التكنولوجيا العسكرية النووية سيظل بعيد المنال من الناحية العملية. وتُبيِّن آثار العقوبات المفروضة على إيران وكوريا الشمالية إلى الآن أن أفضل ما يمكن تحقيقه هو القيام بتأخير أو إبطاء برامج الأسلحة فحسب”.
وفي الختام، طرحت المجلة الألمانية تساؤلاً، قالت فيه ” يرى منتقدون أن دعوة أوباما إلى عالم خال من النووي هي مجرد حيلة دعائية. ويقولون إن الحكومة الأميركية لن تفكر جديًّا في التخلي عن كافة أسلحتها. فما رأيك في وجهة النظر هذه ؟ – وقد ردّ جانينغ على ذلك بقوله: “لا يمكنني تخيّل أن تقوم أي إدارة أميركية بالتخلي عن الأسلحة النووية، طالما أن هناك من يمتلك مثل هذه الأسلحة في أماكن أخرى بالعالم. وأنا إذ أرى أن رؤية أوباما الخاصة بعالم خالٍ من السلاح النووي هي في الحقيقة مجرد رؤية. وإن نجح في القضاء بشفافية وأمان، برفقة شركائه الروس، على جزء كبير من الترسانات النووية الزائدة إبان حقبة الحرب الباردة، فسيكون ذلك خطوة بالفعل إلى الأمام”.
منقوووووووووووول
وأجرت دير شبيغل مقابلة مثيرة مع أستاذ العلوم السياسية الألماني، جوزيف جانينغ، الذي تحدث عن الأخطار التي ستعود على جميع الدول في حالة نشوء عالم متعدد الأقطاب النووية. وفي معرض إجابته على استفسار حول إمكانية حدوث هذا التحذير الذي أطلقه خبراء عن أن العالم قد يشهد تحوّلاً ما بين 20 إلى 25 دولة إلى قوى نووية مستقبلاً، أوضح جانينغ أن توافر عوامل من بينها المعرفة والتكنولوجيا النووية ونظم الإيصال المتطابقة، سوف تدعم الطموحات النووية للدول التي ترى أن أمنها في خطر والدول الطامحة في أن تصبح قوى إقليمية.
وأضاف “وإن تمكنوا من الحصول على الأسلحة النووية، فسيؤدي ذلك إلى إثارة سلسلة من ردود الفعل بين جيرانهم، الذين سيشعرون حينها بأنهم مهددين. فتسلح إيران نوويًا- على سبيل المثال – من شأنه أن يثير لدى الدول العربية مسألة الحصول على “قنبلة عربية”، على اعتبار أن الجهات الفاعلة غير العربية في المنطقة – إسرائيل، إيران، الولايات المتحدة – سوف تحصل على أسلحة نووية وفقًا لهذا السيناريو. لذا قد ترغب دول كبرى مثل مصر أو السعودية في الانضمام للنادي النووي”.
وبسؤاله عن الأسباب التي تجعل من هذا الواقع أمرا بالغ الخطورة، ردّ جانينغ بقوله :” حين نشبت المواجهة بين القوتين العظميين المدججتين بالسلاح، الولايات المتحدة والاتحاد السوفياتي، خلال فترة الحرب الباردة، كان الصراع بينهما خطرًا، بيد أن الموقف كان واضحًا وخاضعًا للسيطرة نوعًا ما. وهو السبب الذي حال دون تسبب التوتر القائم بينهما في انجرافهما نحو حالة أشبه ما تكون بالجحيم النووي. لكن في عالم يوجد به ما يزيد عن عشرين دولة نووية، سوف تزداد درجة الصعوبة في ما يتعلق بإمكانية نزع فتيل الصراعات. وحينها سيكون العالم خطرًا للغاية”.
وعن احتمالية فقدان آليات الردع التقليدية لفاعليتها في تلك الحالة، قال جانينغ إنها ستظل محتفظة بفاعليتها بالنسبة إلى القوى النووية “القديمة”. ويضيف موضحًا في هذا الجانب: “تلك الدول قادرة، وستظل قادرة، على ضرب أي موقع على سطح الكرة الأرضية بالأسلحة النووية للدرجة التي يختفي فيها أثر الحياة هناك بعد ذلك. لكن الوضعية مختلفة بالنسبة إلى لقوى النووية “الجديدة”. حيث يمكن لتلك الآليات أن تهدد فقط إحدى الدول المهاجمة بخطر التعرض لضربة نووية انتقامية لا يمكن التنبؤ بتأثيرها تمامًا. وهو الأمر ذاته الذي يحتمل أن يؤثر سلبًا على الردع الممتد لقوى اليوم النووية”.
وتعقيبًا من جانبه على الطريقة التي ستتزايد من خلالها أخطار الهجوم النووي في تلك الوضعية، أكد جانينغ على أن الأخطار ستتزايد، مضيفًا “ومع هذا، فإنه من غير الممكن إجراء حساب دقيق للمدى أو النطاق الذي ستزداد به حدة الأخطار. ومن الممكن أن تسبب التدابير الوقائية، كتلك التي يطلق عليها ( هجمة ضرب العنق ) في تداعيات يكون من الصعب توقعها”. وتابع جانينغ حديثه مع المجلة بالقول: “بالتأكيد ستتزايد الأخطار إن وقعت الأسلحة النووية في أيدٍ غير أمينة. فعندما يتمكن نظام غير مستقر أو قمعي من الوصول إلى مثل هذه التكنولوجيا، فإن الأسلحة النووية تكون قد وقعت بالفعل في أيد غير أمينة. وعلى المدى البعيد، سيكون وقوع تلك الأسلحة في أيدي الإرهابيين أو المسلحين أمرًا لا مفر منه. وإن كان بالإمكان القضاء نهائيًا على التكنولوجيا النووية، فإن ذلك سيصبّ بالتأكيد في صالح البشرية”.
وعن رأيه في مدى واقعية الخطط التي يمكن الارتكاز عليها للقضاء على تلك الأسلحة، قال جانينغ إن امتلاكها في حد ذاته يعتبر رادعًا فاعلاً بالتأكيد، وإن كان لهذا الدرع الوقائي أوجه قصور. ويضيف :” إن كان بمقدور دول مثل كوريا الشمالية أن ترد على هجوم تقليدي محدود، بإطلاق صواريخ نووية على أهداف في أرض العدو، فإن الأسلحة النووية ستفقد حينها جزءًا من فاعليتها، لأن استخدامها سوف يعني الرد على صراع إقليمي محدود بخطر التدمير المتبادل بصورة تامة. لكن صحيح أنه وما دامت الدول، وبخاصة الأنظمة المعزولة سياسيًّا، ترى أن أمنها في خطر، فإن هدف التخلي الطوعي عن التكنولوجيا العسكرية النووية سيظل بعيد المنال من الناحية العملية. وتُبيِّن آثار العقوبات المفروضة على إيران وكوريا الشمالية إلى الآن أن أفضل ما يمكن تحقيقه هو القيام بتأخير أو إبطاء برامج الأسلحة فحسب”.
وفي الختام، طرحت المجلة الألمانية تساؤلاً، قالت فيه ” يرى منتقدون أن دعوة أوباما إلى عالم خال من النووي هي مجرد حيلة دعائية. ويقولون إن الحكومة الأميركية لن تفكر جديًّا في التخلي عن كافة أسلحتها. فما رأيك في وجهة النظر هذه ؟ – وقد ردّ جانينغ على ذلك بقوله: “لا يمكنني تخيّل أن تقوم أي إدارة أميركية بالتخلي عن الأسلحة النووية، طالما أن هناك من يمتلك مثل هذه الأسلحة في أماكن أخرى بالعالم. وأنا إذ أرى أن رؤية أوباما الخاصة بعالم خالٍ من السلاح النووي هي في الحقيقة مجرد رؤية. وإن نجح في القضاء بشفافية وأمان، برفقة شركائه الروس، على جزء كبير من الترسانات النووية الزائدة إبان حقبة الحرب الباردة، فسيكون ذلك خطوة بالفعل إلى الأمام”.
منقوووووووووووول
شادي- عضو ناري
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 6838
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء مميزين
zezo bebo- عضو سوبر ستار
-
مدينتك : الاحزان
عدد المساهمات : 3998
رد: المستقبل على المحك بعد التحذير من عالم متعدّد الأقطاب النوويّة
زيزو منورة الموضوع
شادي- عضو ناري
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 6838
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء مميزين
مواضيع مماثلة
» صرف 300 موظف من تلفزيون "المستقبل" تمهيدا لإغلاقه
» الكمبيوتر ومهن المستقبل
» اكـــتب اســـمك وشــاهد سيـــارتك في المستقبل
» الكمبيوتر ومهن المستقبل
» اكـــتب اســـمك وشــاهد سيـــارتك في المستقبل
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد