مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 21 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 21 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
الموت وحديث آخر على الموضة
2 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
الموت وحديث آخر على الموضة
تعودنا الحديث في المناسبات المتكررة ، وأصبح تحت بند ( مما جرت به العادة ) ، لذلك لم يعد غريبا أن تتشابه العناوين في مجالسنا وجرائدنا ومنتدياتنا عن كل حدث هو في اعتقادنا جديد ولكنه مكرر منذ ولدنا ، ومن ذلك الأعياد والمناسبات الوطنية ، والظواهر الاجتماعية ، والانجازات الرياضية ، وحتى الفرائض الدينية ومنها رمضان وأهمها حاليا ( الحج ) . ولست ممن تستهويهم الكتابة والمشاركة في مثل هذه العادة .
ولكن أكثر العادات تكرارا على الدنيا هو ( الموت ) منذ أن وطئت قدم آدم عليه السلام الأرض فعرف معنى الحياة ، حتى أنني لم اعد احفل كثيرا بأسباب هذا ( الموت ) ، وليس لذلك علاقة ببيت الشاعر الذي قال :
من لم يمت بالسيف مات بغيره /
تعددت الأسباب والموت واحد .
والأمر يتعلق بأن الموت أصبح محصورا ومحتكرا في أسباب تشترك فيها الإنسانية في العالم كله منها : الحروب وتتصدر قائمتها حروب امريكا ضد الارهاب ، وأقدمها اجتياحات اسرائيل للمناطق الفلسطينية ،والارهاب نفسه في مختلف بقاع الأرض، والأوبئة والامراض وحاليا( انفلونزا الطيور ) ، والكوارث الطبيعية ( واقربها عهدا تسونامي ) ، عدا الأسباب القديمة من أمراض مزمنة، وحوادث سيارات ، وفقر ومجاعات .
أحد الأصدقاء أثاره مقتل ثلاثمائة حاج في موسم الحج هذا فأضاف إلى قائمة أسباب الموت بعض من الوزارات والمصالح الحكومية التي تعتبر مسؤولة عن تنظيم الحج والمحافظة على أرواح الحجاج . فكان حديثه منساقا مع أحاديث هذا الموسم والموضة الرائجة في هذه الأيام وهي ( أسباب مقتل الحجاج ) ، وفي ظل الوفرة الكبيرة التي يحققها الموت على مستوى الكرة الأرضية ، لم يكفي الناس ضخامة تلك الأرقام الهائلة ، والتي تتردد على الاشرطة الإخبارية على كافة القنوات الفضائية ، وكان رقم الحجاج الذين توفاهم الله سبحانه وتعالى هذا العالم ، هو الأكثر إثارة على كافة الأصعدة الإعلامية ، وأصبح الشغل الشاغل للجميع محاولة إيجاد الأسباب الحقيقية وراء هذه الحادثة . فمنهم من حمل وزارة الداخلية المسؤولية ، ومنهم من حمل وزارة الحج ، ومنهم من حمل الموتى أيضا وعدم فهمهم للنظام سبب موتهم ، ولنا مع هذا السبب الأخير وقفة كبيرة ، ولكنها لن تكون بحجم البحث عن مسؤول واحد وراء كل هذا ، فكيف لنا أن نحمل المسؤولية لهؤلاء الموتى ، وكيف سنحاكمهم . ؟
فكان من الأسهل تجاوز هذا السبب والاستمرار في البحث ضمن الأحياء .
ووجدت أن أصحاب الأراء ووجهات النظر المختلفة لهم حق في التفكير بها جيدا ، فعندما يكون السبب واضحا ومفروغا منه ، سواء كان قصفا أو زلزالا ، فلا حاجة للتفكير والبحث عن المسؤول ، فهو واضح بما يكفي ليتم اعتبار أسبابه ( قضاء وقدرا ) .
هذا العنوان ( القضاء والقدر ) هو أرشيف الموت الذي لا نحتاج إلى إعادة النظر في أسبابه ، لأنه قطعي ويرغم الجميع على السكوت ، ويكفيهم مشقة عناء البحث عن نظريات مؤامرة ايدلوجية أو نظريات مؤامرة على نطاق أصغر كإهمال أطراف معينة ، وفساد أطراف أخرى .
ولكن هذا التبرير لم يكن كافيا للبعض إن لم يكن الكل ، وتم إسقاط حجة ( القضاء والقدر ) ، لتخرج إجابة أخرى حاولت تهدئة كل تلك الأصوات، وحاول البعض تخفيف المصاب بذكر أن من مات في الحج ملبياً فهو في الجنة إن شاء الله ، ولكنها أيضا لم تكن إجابة كافية ،ولم تمنع الأحياء من البحث عن أسباب لم تعد تهم ولن تعيد أولئك الموتى الذين احتسب لهم الأجر بإذن الله .
وفي خضم ما يتم تبادله من اتهامات وترامي للمسؤوليات وتنوع التصريحات من مصادر مسؤولة وأخرى غير مسؤولة ، وفي جميع الوسائل الإعلامية . وجدت لنفسي مخرجا يقلل من الأرق الحاصل والزخم الكبير من الهم والحزن الذي انتاب الجميع ، فلقد اكتشفت مؤخرا أن الأعداد والأرقام ،وحساب النسب هي أفضل وسيلة للترويح عن النفس ، وتهوين المصائب عليها ، فيكفي أن اقسم عدد أي قتلى على مجموع الأحياء والناجين واضربها في مائة لاخرج بمجموعة من الأرقام الصحيحة التي تؤازرها الأصفار وتدفعها يمينا وراء الفاصلة العشرية ، لتعلن عن نسبة ضئيلة تجعل هذا الحمل الذي يؤرق الجميع خفيفا على كاهلي .
فنسبة 543 ضحية ماتوا في إحدى فضيانات الصين لعدد سكانها البالغ تقريبا في آخر تعداد مليار وثلاثمائة مليون نسمة هي 0.000027%
ونسبة 220 الف_ شخص كانوا حصلية كارثة تسونامي_ ، الى عدد سكان اندنوسيا المقدر بـ مائيتين مليون نسمة هي تقريبا : 0.%
ونسبة سبعون شخصا ذهبوا ضحايا انفلونزا الطيور لعدد سكان آسيا البالغ تقريبا ثلاثة مليار وستمائة مليون نسمة هي : 0.000002 %
ونسبة مائة الف عراقي مدني ماتوا منذ بدء الحرب _ في إحصائية غير مؤكدة _ لعدد سكان العالم العربي البالغ تقريبا ثلاثمائة مليون هي 0.00167%
ونسبة 354 ضحايا الحج لهذا العام إلى عدد الحجاج المقدر بـ مليونين حاج تقريبا هي: 0.017%
مع اعتذاري الشديد لأي رقم سقط سهوا ولعل ذكري ( تقريبا ) كفيلة بأن تشفع لي وتضم أي رقم لم يكن لديه ما يثبت تواجده حال الحدث . فهذه الأرقام لا ملامح لها تخبر عن أصحابها ، ولا أجساد تمتليء بالجروح ، ولا تنزف دما ، وليس لها أي علاقة بأي شيء يشير إلى أنها تخص إنسانا كان يدب على وجه الأرض ، يبتسم ويبكي ويفرح ويحزن ، فكل هذه الصور تختفي عندما يمر شريط الأخبار يخبرنا عن عدد الموتى في أي مكان من هذا العالم.
وبعد حادثة الحج الأخيرة ينشغل الناس في تحليل الأرقام ومراجعة الأرقام وحساب النسب ، ويزايدون على الأسباب ويترامون المسؤوليات ، ويظل كل إنسان فارق الحياة وأصبح رقما أضيف إلى المجموع ، مجرد حزن يخص أهله الذين يبكونه ولا يقرأون ولا يسمعون له اسما تتناقله ألسنة المتحدثين عن ( الموت) ، فلقد صرف الناس من الحديث ماكان يمكن له أن يكون دعاءا بالرحمة وقبولا للأجر والثواب ، ولو سمع الحجاج الموتى _ رحمهم الله _ ما يدور من بعدهم لقالوا : ( ياليتنا من حجنا سالمينا ) .
قد يكون في الأمر شيء مما يسميه البعض ( موت الإحساس ) ، أو ( موت الضمير ) ، أو ( موت الإنسانية ) . وكلها مشاعر يمكن تعدادها من ضمن الضحايا _ ولن تكون أفضل حالا من العقول والقلوب التي حملتها يوما قبل وفاتها _ وبذلك يزداد عدد القتلى ويرتفع مؤشر ( الموت ) ليصبح حديث عابر مما جرت به عادة ( الحياة ) ، أو لنقل هو حديث آخر على الموضة .
ولكن أكثر العادات تكرارا على الدنيا هو ( الموت ) منذ أن وطئت قدم آدم عليه السلام الأرض فعرف معنى الحياة ، حتى أنني لم اعد احفل كثيرا بأسباب هذا ( الموت ) ، وليس لذلك علاقة ببيت الشاعر الذي قال :
من لم يمت بالسيف مات بغيره /
تعددت الأسباب والموت واحد .
والأمر يتعلق بأن الموت أصبح محصورا ومحتكرا في أسباب تشترك فيها الإنسانية في العالم كله منها : الحروب وتتصدر قائمتها حروب امريكا ضد الارهاب ، وأقدمها اجتياحات اسرائيل للمناطق الفلسطينية ،والارهاب نفسه في مختلف بقاع الأرض، والأوبئة والامراض وحاليا( انفلونزا الطيور ) ، والكوارث الطبيعية ( واقربها عهدا تسونامي ) ، عدا الأسباب القديمة من أمراض مزمنة، وحوادث سيارات ، وفقر ومجاعات .
أحد الأصدقاء أثاره مقتل ثلاثمائة حاج في موسم الحج هذا فأضاف إلى قائمة أسباب الموت بعض من الوزارات والمصالح الحكومية التي تعتبر مسؤولة عن تنظيم الحج والمحافظة على أرواح الحجاج . فكان حديثه منساقا مع أحاديث هذا الموسم والموضة الرائجة في هذه الأيام وهي ( أسباب مقتل الحجاج ) ، وفي ظل الوفرة الكبيرة التي يحققها الموت على مستوى الكرة الأرضية ، لم يكفي الناس ضخامة تلك الأرقام الهائلة ، والتي تتردد على الاشرطة الإخبارية على كافة القنوات الفضائية ، وكان رقم الحجاج الذين توفاهم الله سبحانه وتعالى هذا العالم ، هو الأكثر إثارة على كافة الأصعدة الإعلامية ، وأصبح الشغل الشاغل للجميع محاولة إيجاد الأسباب الحقيقية وراء هذه الحادثة . فمنهم من حمل وزارة الداخلية المسؤولية ، ومنهم من حمل وزارة الحج ، ومنهم من حمل الموتى أيضا وعدم فهمهم للنظام سبب موتهم ، ولنا مع هذا السبب الأخير وقفة كبيرة ، ولكنها لن تكون بحجم البحث عن مسؤول واحد وراء كل هذا ، فكيف لنا أن نحمل المسؤولية لهؤلاء الموتى ، وكيف سنحاكمهم . ؟
فكان من الأسهل تجاوز هذا السبب والاستمرار في البحث ضمن الأحياء .
ووجدت أن أصحاب الأراء ووجهات النظر المختلفة لهم حق في التفكير بها جيدا ، فعندما يكون السبب واضحا ومفروغا منه ، سواء كان قصفا أو زلزالا ، فلا حاجة للتفكير والبحث عن المسؤول ، فهو واضح بما يكفي ليتم اعتبار أسبابه ( قضاء وقدرا ) .
هذا العنوان ( القضاء والقدر ) هو أرشيف الموت الذي لا نحتاج إلى إعادة النظر في أسبابه ، لأنه قطعي ويرغم الجميع على السكوت ، ويكفيهم مشقة عناء البحث عن نظريات مؤامرة ايدلوجية أو نظريات مؤامرة على نطاق أصغر كإهمال أطراف معينة ، وفساد أطراف أخرى .
ولكن هذا التبرير لم يكن كافيا للبعض إن لم يكن الكل ، وتم إسقاط حجة ( القضاء والقدر ) ، لتخرج إجابة أخرى حاولت تهدئة كل تلك الأصوات، وحاول البعض تخفيف المصاب بذكر أن من مات في الحج ملبياً فهو في الجنة إن شاء الله ، ولكنها أيضا لم تكن إجابة كافية ،ولم تمنع الأحياء من البحث عن أسباب لم تعد تهم ولن تعيد أولئك الموتى الذين احتسب لهم الأجر بإذن الله .
وفي خضم ما يتم تبادله من اتهامات وترامي للمسؤوليات وتنوع التصريحات من مصادر مسؤولة وأخرى غير مسؤولة ، وفي جميع الوسائل الإعلامية . وجدت لنفسي مخرجا يقلل من الأرق الحاصل والزخم الكبير من الهم والحزن الذي انتاب الجميع ، فلقد اكتشفت مؤخرا أن الأعداد والأرقام ،وحساب النسب هي أفضل وسيلة للترويح عن النفس ، وتهوين المصائب عليها ، فيكفي أن اقسم عدد أي قتلى على مجموع الأحياء والناجين واضربها في مائة لاخرج بمجموعة من الأرقام الصحيحة التي تؤازرها الأصفار وتدفعها يمينا وراء الفاصلة العشرية ، لتعلن عن نسبة ضئيلة تجعل هذا الحمل الذي يؤرق الجميع خفيفا على كاهلي .
فنسبة 543 ضحية ماتوا في إحدى فضيانات الصين لعدد سكانها البالغ تقريبا في آخر تعداد مليار وثلاثمائة مليون نسمة هي 0.000027%
ونسبة 220 الف_ شخص كانوا حصلية كارثة تسونامي_ ، الى عدد سكان اندنوسيا المقدر بـ مائيتين مليون نسمة هي تقريبا : 0.%
ونسبة سبعون شخصا ذهبوا ضحايا انفلونزا الطيور لعدد سكان آسيا البالغ تقريبا ثلاثة مليار وستمائة مليون نسمة هي : 0.000002 %
ونسبة مائة الف عراقي مدني ماتوا منذ بدء الحرب _ في إحصائية غير مؤكدة _ لعدد سكان العالم العربي البالغ تقريبا ثلاثمائة مليون هي 0.00167%
ونسبة 354 ضحايا الحج لهذا العام إلى عدد الحجاج المقدر بـ مليونين حاج تقريبا هي: 0.017%
مع اعتذاري الشديد لأي رقم سقط سهوا ولعل ذكري ( تقريبا ) كفيلة بأن تشفع لي وتضم أي رقم لم يكن لديه ما يثبت تواجده حال الحدث . فهذه الأرقام لا ملامح لها تخبر عن أصحابها ، ولا أجساد تمتليء بالجروح ، ولا تنزف دما ، وليس لها أي علاقة بأي شيء يشير إلى أنها تخص إنسانا كان يدب على وجه الأرض ، يبتسم ويبكي ويفرح ويحزن ، فكل هذه الصور تختفي عندما يمر شريط الأخبار يخبرنا عن عدد الموتى في أي مكان من هذا العالم.
وبعد حادثة الحج الأخيرة ينشغل الناس في تحليل الأرقام ومراجعة الأرقام وحساب النسب ، ويزايدون على الأسباب ويترامون المسؤوليات ، ويظل كل إنسان فارق الحياة وأصبح رقما أضيف إلى المجموع ، مجرد حزن يخص أهله الذين يبكونه ولا يقرأون ولا يسمعون له اسما تتناقله ألسنة المتحدثين عن ( الموت) ، فلقد صرف الناس من الحديث ماكان يمكن له أن يكون دعاءا بالرحمة وقبولا للأجر والثواب ، ولو سمع الحجاج الموتى _ رحمهم الله _ ما يدور من بعدهم لقالوا : ( ياليتنا من حجنا سالمينا ) .
قد يكون في الأمر شيء مما يسميه البعض ( موت الإحساس ) ، أو ( موت الضمير ) ، أو ( موت الإنسانية ) . وكلها مشاعر يمكن تعدادها من ضمن الضحايا _ ولن تكون أفضل حالا من العقول والقلوب التي حملتها يوما قبل وفاتها _ وبذلك يزداد عدد القتلى ويرتفع مؤشر ( الموت ) ليصبح حديث عابر مما جرت به عادة ( الحياة ) ، أو لنقل هو حديث آخر على الموضة .
الكوتش2- عضو برونزي
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 632
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد