مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 6 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 6 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
أرمن وآشوريو سوريا.. هواجس على هامش ثورة تشبه مرتكبي المجازر العثمانية
صفحة 1 من اصل 1
أرمن وآشوريو سوريا.. هواجس على هامش ثورة تشبه مرتكبي المجازر العثمانية
مرح ماشي- عربي برس
يعيش أرمن سوريا مشاعر مختلطة حيال قضية "الثورة" التي باركها العثمانيون
الجدد، إذ تأتي الذكرى السنوية للمجازر العثمانية بحق الأرمن بعد شهر من
الذكرى السنوية الأولى لما يسمّى "الثورة السورية". وإزاء ذلك تبدأ خيالات
مذابح حدثت في 24 نيسان 1915 بالتلويح في الزمن السوريّ الصعب.. مذكّرةً
بمليون ونصف قتيل أرمني ومئات آلاف القتلى من الآشوريين والسريان والكلدان،
بالإضافة إلى تهجيرهم من أراضيهم واغتصاب نسائهم وتجويع أطفالهم على يد
بني عثمان.
مساحات شاسعة من الأراضي الخضراء تضع السلطات التركية يدها
عليها.. إن زُرتَها ستتملّكك حالة من الجمال يصعب الخروج منها بسهولة. إنه
الفردوس المغتصَب بالنسبة للأرمن.. تتأمله ريتا من على سطح أحد مباني منطقة
كسب على الحدود السورية التركية وتقول: "هُناك عاش أجدادي. وهُناك
ذُبِحوا.. هُجّروا.. جاعوا وتألموا.. وطُرِدوا من تلك الجنّة" وتشير بيدها
نحو لواء الاسكندرون الذي يلوح من بعيد لحسرات السوريين والأرمن معاً.
وعند أحد حواجز الجيش السوري قرب الحدود التركية
تقف المغتربة السورية الأرمنية التي أبت إلا أن تزور البلاد في "الزمن
السوري الصعب" كما تسمّيه، يتملّكها الفضول لتسأل بلهفة وسخط في الوقت
ذاته: "أتيت للبحث عن مظاهرة. يتملّكني فضول أن أرى هؤلاء الناس. أن أتأمّل
ملامحهم علّي أتفهّم ما يفكّرون به وما يريدونه". وسرعان ما تأتيها
الإجابة من إحدى الصديقات المرافقات لها: "لم يعد هنالك مظاهرات سلمية. لن
تري إلا بضعة مراهقين يسبّون ويشتمون في بعض أحياء اللاذقية. فالمتظاهرون
أخلوا الساحة للمسلّحين".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تتوجّه ريتا بالسؤال إلى أحد عناصر الجيش حول إمكانية السماح لها بأخذ صور
للمنطقة التي تعشقها والتي تحتضن جذور عائلتها، والمتاخمة لأرضها الأولى إذ
حملت صرخات أجدادها وويلات مجازر سفّاحي الأتراك، فيجيبها الجنديّ السوري
بالإيجاب وتبدأ جولة التصوير بفرح طفوليّ غريب.
تعتبر الشابة أن الدعم التركي لهذا الحِراك كفيل أن يخيفها، فالسلطنة
العثمانية لم تعرف إلا الغدر عبر التاريخ ولم تبنِ مجدها على الأرض التي
احتلّتها إلا على الجماجم والخراب والتخلّف. ولا ينقص الفتاة دقة الملاحظة
كي تلفت النظر إلى عدم الثقة بالأتراك حتى من قبل أنصار الحراك من
السوريين، مستشهدة بكلام بعض أصدقائها في الغربة بأن تركيا لم تفعل حتى
الآن أي شيء لدعم "الشعب الثائر" بل إنها تتكلم وتراوغ فحسب، دون الإتيان
على ذكر تورّطها في الدم السوري.
من جهته يرى جان الشامي، كما يحبّ أن يلقّب، أن الأرض الأرمنية المحتلّة
ستبقى شاهدة على أكبر مأساة في التاريخ الحديث حيث يبدو واضحاً أن الأتراك
لا يزالون على موقفهم القاتل حتى اليوم بإنكارهم لجرائم الإبادة الجماعية
بحق شعوب المنطقة.
وبلهجة شامّية سليمة يقول: "لستُ في صدد تقييم الوضع في سوريا، ولكني
أتساءل كيف يمكن أن أضع يدي في يد قاتلي أو أحالفه يوماً. من يشكو من ظلم
السلطات السورية لا يضع يده بيد الأتراك" متابعاً تذكيره بالجرائم الأخيرة
المرتكبة بحق الأكراد والتي تمّ تجاهلها من قبل المجتمع الدولي والمعارضين
السوريين.
وعبر حملة جرد بسيطة للأصدقاء عبر الفايسبوك يستعرض الفتى الأرمني استحضار
المؤيدين لذكرى المجازر على صفحاتهم في ظلّ العداء بين النظام والحكومة
التركية، فيما يتناسى المعارضون قصداً المظلومية الأرمنية لأن التذكير بها
ليس من مصلحتهم السياسية.
وينفي تصديقه لشعار الإنسانية الذي يتشدق به الجميع بما يتناسب مع مواقفهم
السياسية إذ إن المطلوب هو استخدام هذه الحادثة الإنسانية أو تلك من أجل
البكاء وتباكي كل طرف أمام الرأي العام، دون أن ينكر أن موقفه يميل إلى
تأييد السلطة السورية على اعتبار أن الأرمن عاشوا في كنفها أماناً افتقدوه
عندما لجؤوا إلى هذه المنطقة هاربين من بطش الوحش التركي.
وفي حين يمارس نيراري، الشاب الآشوري، معارضته للنظام السوري عبر
الفايسبوك، مندّداً باعتقالات عانى منها بعض مسيحيي المنطقة الشرقية من
الشمال السوري فإن شمونا، من سكان اللاذقية، تشرح استغرابها كآشورية آتية
من الحسكة هذا الحرص التركي على دم الشعب السوري وتلك التصريحات النارية
التي لا يملّ أردوغان إطلاقها ضد الرئيس الأسد وهو الرئيس الذي اعترف يوماً
على منبر البرلمان السوري بأخطاء السوريين في لبنان، إلا إن الحكومات
التركية المتعاقبة وفي مقدمتها حكومة أردوغان لم تجرؤ أن تقف موقفاً شجاعاً
وتعتذر عن الجرائم التي ارتكبت بحق شعوب هذه المنطقة.
وتسجّل السيدة شمونا تحفّظاتها على الرقّة التركية المفاجئة نحو الشعب
السوري في حين لا تزال اليد العثمانية ملوثة بالدماء السورية والأقليات
العرقية في التاريخ الحديث ومموِّلة للقتال الدائر على الأرض السورية في
التاريخ الذي يُكتَب الآن.
صورٌ حيّة في الوجدان الآشوري تستعرضها المرأة ذات الملامح العتيقة وتعبّر
عنها بالهجوم على طبيعة الأتراك فبينما كانت شعوب الأرض تتنقل بهدف العلم
والبحث والاكتشاف فإن الأتراك بنوا أمجادهم على اضطهاد على الأقليات
الدينية والعرقية.
آشوريون وكلدان وسريان وأرمن يروون شجونهم للآخرين في هذه الذكرى، إلا إنها
ذكرى بطعم خاص هذه المرة، فمنهم من فقد صديقاً ومنهم من عاش الحِداد على
جارٍ ومنهم من شهد مجازر معاصرة على يد أنصار تركيا في سوريا.. ليبدو
التفريق بين مجازر الأمس واليوم غاية في الصعوبة. وهم الذين خبِروا هويّة
ذلك القاتل يفتّشون في طرق السحل والتقطيع خلال الأزمة السورية ويعثرون على
خلاصة واحدة.. أن القاتل واحد وأن "الذبح حلال" على الطريقة العثمانية..
فهل يعي السوريون هذا الدرس التاريخي المؤلم!!.
يعيش أرمن سوريا مشاعر مختلطة حيال قضية "الثورة" التي باركها العثمانيون
الجدد، إذ تأتي الذكرى السنوية للمجازر العثمانية بحق الأرمن بعد شهر من
الذكرى السنوية الأولى لما يسمّى "الثورة السورية". وإزاء ذلك تبدأ خيالات
مذابح حدثت في 24 نيسان 1915 بالتلويح في الزمن السوريّ الصعب.. مذكّرةً
بمليون ونصف قتيل أرمني ومئات آلاف القتلى من الآشوريين والسريان والكلدان،
بالإضافة إلى تهجيرهم من أراضيهم واغتصاب نسائهم وتجويع أطفالهم على يد
بني عثمان.
مساحات شاسعة من الأراضي الخضراء تضع السلطات التركية يدها
عليها.. إن زُرتَها ستتملّكك حالة من الجمال يصعب الخروج منها بسهولة. إنه
الفردوس المغتصَب بالنسبة للأرمن.. تتأمله ريتا من على سطح أحد مباني منطقة
كسب على الحدود السورية التركية وتقول: "هُناك عاش أجدادي. وهُناك
ذُبِحوا.. هُجّروا.. جاعوا وتألموا.. وطُرِدوا من تلك الجنّة" وتشير بيدها
نحو لواء الاسكندرون الذي يلوح من بعيد لحسرات السوريين والأرمن معاً.
وعند أحد حواجز الجيش السوري قرب الحدود التركية
تقف المغتربة السورية الأرمنية التي أبت إلا أن تزور البلاد في "الزمن
السوري الصعب" كما تسمّيه، يتملّكها الفضول لتسأل بلهفة وسخط في الوقت
ذاته: "أتيت للبحث عن مظاهرة. يتملّكني فضول أن أرى هؤلاء الناس. أن أتأمّل
ملامحهم علّي أتفهّم ما يفكّرون به وما يريدونه". وسرعان ما تأتيها
الإجابة من إحدى الصديقات المرافقات لها: "لم يعد هنالك مظاهرات سلمية. لن
تري إلا بضعة مراهقين يسبّون ويشتمون في بعض أحياء اللاذقية. فالمتظاهرون
أخلوا الساحة للمسلّحين".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تتوجّه ريتا بالسؤال إلى أحد عناصر الجيش حول إمكانية السماح لها بأخذ صور
للمنطقة التي تعشقها والتي تحتضن جذور عائلتها، والمتاخمة لأرضها الأولى إذ
حملت صرخات أجدادها وويلات مجازر سفّاحي الأتراك، فيجيبها الجنديّ السوري
بالإيجاب وتبدأ جولة التصوير بفرح طفوليّ غريب.
تعتبر الشابة أن الدعم التركي لهذا الحِراك كفيل أن يخيفها، فالسلطنة
العثمانية لم تعرف إلا الغدر عبر التاريخ ولم تبنِ مجدها على الأرض التي
احتلّتها إلا على الجماجم والخراب والتخلّف. ولا ينقص الفتاة دقة الملاحظة
كي تلفت النظر إلى عدم الثقة بالأتراك حتى من قبل أنصار الحراك من
السوريين، مستشهدة بكلام بعض أصدقائها في الغربة بأن تركيا لم تفعل حتى
الآن أي شيء لدعم "الشعب الثائر" بل إنها تتكلم وتراوغ فحسب، دون الإتيان
على ذكر تورّطها في الدم السوري.
من جهته يرى جان الشامي، كما يحبّ أن يلقّب، أن الأرض الأرمنية المحتلّة
ستبقى شاهدة على أكبر مأساة في التاريخ الحديث حيث يبدو واضحاً أن الأتراك
لا يزالون على موقفهم القاتل حتى اليوم بإنكارهم لجرائم الإبادة الجماعية
بحق شعوب المنطقة.
وبلهجة شامّية سليمة يقول: "لستُ في صدد تقييم الوضع في سوريا، ولكني
أتساءل كيف يمكن أن أضع يدي في يد قاتلي أو أحالفه يوماً. من يشكو من ظلم
السلطات السورية لا يضع يده بيد الأتراك" متابعاً تذكيره بالجرائم الأخيرة
المرتكبة بحق الأكراد والتي تمّ تجاهلها من قبل المجتمع الدولي والمعارضين
السوريين.
وعبر حملة جرد بسيطة للأصدقاء عبر الفايسبوك يستعرض الفتى الأرمني استحضار
المؤيدين لذكرى المجازر على صفحاتهم في ظلّ العداء بين النظام والحكومة
التركية، فيما يتناسى المعارضون قصداً المظلومية الأرمنية لأن التذكير بها
ليس من مصلحتهم السياسية.
وينفي تصديقه لشعار الإنسانية الذي يتشدق به الجميع بما يتناسب مع مواقفهم
السياسية إذ إن المطلوب هو استخدام هذه الحادثة الإنسانية أو تلك من أجل
البكاء وتباكي كل طرف أمام الرأي العام، دون أن ينكر أن موقفه يميل إلى
تأييد السلطة السورية على اعتبار أن الأرمن عاشوا في كنفها أماناً افتقدوه
عندما لجؤوا إلى هذه المنطقة هاربين من بطش الوحش التركي.
وفي حين يمارس نيراري، الشاب الآشوري، معارضته للنظام السوري عبر
الفايسبوك، مندّداً باعتقالات عانى منها بعض مسيحيي المنطقة الشرقية من
الشمال السوري فإن شمونا، من سكان اللاذقية، تشرح استغرابها كآشورية آتية
من الحسكة هذا الحرص التركي على دم الشعب السوري وتلك التصريحات النارية
التي لا يملّ أردوغان إطلاقها ضد الرئيس الأسد وهو الرئيس الذي اعترف يوماً
على منبر البرلمان السوري بأخطاء السوريين في لبنان، إلا إن الحكومات
التركية المتعاقبة وفي مقدمتها حكومة أردوغان لم تجرؤ أن تقف موقفاً شجاعاً
وتعتذر عن الجرائم التي ارتكبت بحق شعوب هذه المنطقة.
وتسجّل السيدة شمونا تحفّظاتها على الرقّة التركية المفاجئة نحو الشعب
السوري في حين لا تزال اليد العثمانية ملوثة بالدماء السورية والأقليات
العرقية في التاريخ الحديث ومموِّلة للقتال الدائر على الأرض السورية في
التاريخ الذي يُكتَب الآن.
صورٌ حيّة في الوجدان الآشوري تستعرضها المرأة ذات الملامح العتيقة وتعبّر
عنها بالهجوم على طبيعة الأتراك فبينما كانت شعوب الأرض تتنقل بهدف العلم
والبحث والاكتشاف فإن الأتراك بنوا أمجادهم على اضطهاد على الأقليات
الدينية والعرقية.
آشوريون وكلدان وسريان وأرمن يروون شجونهم للآخرين في هذه الذكرى، إلا إنها
ذكرى بطعم خاص هذه المرة، فمنهم من فقد صديقاً ومنهم من عاش الحِداد على
جارٍ ومنهم من شهد مجازر معاصرة على يد أنصار تركيا في سوريا.. ليبدو
التفريق بين مجازر الأمس واليوم غاية في الصعوبة. وهم الذين خبِروا هويّة
ذلك القاتل يفتّشون في طرق السحل والتقطيع خلال الأزمة السورية ويعثرون على
خلاصة واحدة.. أن القاتل واحد وأن "الذبح حلال" على الطريقة العثمانية..
فهل يعي السوريون هذا الدرس التاريخي المؤلم!!.
عاشق سورية الاسد- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس الاسد
عدد المساهمات : 645
مواضيع مماثلة
» سلاف فواخرجي: "البلطجية" يقودون "ثورة" سوريا وليس الشعب (دي برس)
» موضوع: في ظل ثورة التكنولوجيا...العزوف عن القراءة وتدني مستوى الكتابة
» ثورة الشك
» موضوع: في ظل ثورة التكنولوجيا...العزوف عن القراءة وتدني مستوى الكتابة
» ثورة الشك
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد