مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 86 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 86 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
موضوع: في ظل ثورة التكنولوجيا...العزوف عن القراءة وتدني مستوى الكتابة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
موضوع: في ظل ثورة التكنولوجيا...العزوف عن القراءة وتدني مستوى الكتابة
في ظل ثورة التكنولوجيا ... العزوف عن القراءة
وتدني مستوى الكتابة[/
فيصل التميمي صحيفة العرب اليوم :
لا يخلو أي كتاب من الفائدة.إما أن تعمل به.أو تحذر
منه.وليست العبرة بإقتناء الكتب في المكتبات.وتصفيفها على الرفوف.ولكن
العبرة بالفهم والمطالعة فيها.فهي خير سمير في الليالي.وأجمل جليس.وكلما
قرأنا اعطينا ارواحنا سماء واسعة تعطيك أملاً متجدداً معطاء تستطيع أيجاد
ما تبحث عنه في حياتك التي -منع- الله أياها حتى تكون نافعا لنفسك بالدرجة
الأولى ولا ننسى أن أول كلمه تعلمناها في حياتنا هي أقرأ. لقد حوت هذه
الكلمة بأحرفها القصيرة معاني ومضامين طويلة أمتدت لتمدنا بأروع الأساليب
الحياتية, القراءة ليست كتابا نتعلم منه كيف نصف به الكلمات لتعطينا جملا
رائعة تعجبنا وتعجب كل من قرأها, القراءة اشبه بطريق رُسِمَ لك بعد ما
تفرقت بك السبل, هي الحياة بأكملها هي الحنين والمشاعر. كلما قرأنا كتاباً
جديداً وجدنا به الكثير من الأحاسيس التي يستطيع القارئ امتلاكها من ذاك
الكتاب, وبعدها تستطيع الوصول الى كل الطرق ومن ثم اكتشاف كل الطريق
والوصول بنهاية إلى الطريق الأمثل والأروع, لعلنا نشعر بالكتاب قبل ان
يعطينا المعرفة وصحيح قول خير جليس في الزمان كتابُ. فالقراءة بشكل عام..
تراجعت.. وللصحف ودور النشر والمثقفين دور في هذا.. وحتى الذين يقرأون
الآن.. يفعلون ذلك من باب التعود والقراءة أصبحت في رأينا تقتصر على مجرد
مطالعة جريدة الأخبار والتطلع لما يدور في هذا العالم, وأن هذا الاعتبار
خاطئ.. لأن المطالعة هي قراءة أحد الكتب المليئة بالعلم.. أو المجلات
والدوريات العلمية المتخصصة.
وبسبب
هجران اللغة الفصحى أصبحنا نجد القراءة الجادة صعبة.. وبسبب ذلك نهجر
الكتب العلمية الجادة ونبتعد عنها..
العرب
اليوم استطلعت أراء الناس حول وضع الكتاب الذي وصل اليه الآن
احمد
الشواهين قال : المكتبات العامة خالية, والغبار يسيطر على الكتب والأرفف,
الأقلية التي تذهب إلى المكتبات تذهب لضرورات البحث.. والسواد الأعظم لا
يفكر في القراءة والاستفادة من هذه المكتبات.. تكاد تنحصر القراءة على
الصحف والمجلات فقط.. من بعض فئات المجتمع.. وبالنظر إلى الطلاب.. نجد
القراءة تتركز في مواعيد الاختبارات فقط.. وهي لا تتعدى أربع مرات في
السنة. لذلك أقول نعم القراءة أصبحت في خبر كان.
ولكن
مع انتشار الوسائل الحديثة التي ظهرت مع التقدم العلمي والتكنولوجي
والغياب الواضح للأساليب النوعية في الترغيب بطرق القراءة, ابتعدت القراءة
كثيرا عن الطريق الذي كانت عليه, فأصبحت الكتب نادرة بمنازلنا وان حوت تكون
اشبه بزاوية ذات طابع جمالي بالبيت حتى ينظر الزائر للبيت ويثني على صاحب
هذه المكتبة بالبيت بأنهُ قد وفق باختيار الزاوية الجميلة التي وضعت بها
المكتبة دون ان يطلع عليها ويعرف ما حوت عليه.[/size]
وبين
محمد العموش 52 عاما ان القراءة كانت في الماضي شيئا اساسيا وكنا نتسابق
في مجالات المعرفة وآفاق العلم فكان الكتاب لنا أشبه بمثابة الغذاء الذي
يقوينا وأضاف ان هموم الحياة والواقع الذي فرض علينا مستحقات كثيرة أدت بنا
الى تجاهل الكتاب والركض نحو الحياة لنستطيع تسديد أحتياجاتنا.[/size]
واكد
الطبيب عمر الرجوب أن القراءة هي مفتاح لنا في حياتنا ومن خلال القراءة
نستطيع توسيع مداركنا وآفاق المعرفة لدينا فهي الحياة بالنسبة لنا, وأشار
إلى ان نوع الكتب التي حوت عليها اسواقنا لا توازي عظماء الكتّاب الذين
كانوا يصدرون إلينا اروع الأساليب واجمل الكلمات التي أخذنا منها الأساليب
الحياتية والمنطقية
وتقول
أم أسامة 43 عاما ان احد أهم أسباب تدني مستوى القراءة في وقتنا الحاضر هو
انتشار الستلايت والقنوات الفضائية, ومتابعتها من قبل فئة كبيرة من الناس,
مما أدى إلى تقليل الوقت المخصص للقراءة.. هناك من يقرأون قبل النوم ساعة
أو نصف الساعة.. ولكن أصبح الآن حتى الذين يحبون القراءة يجدون في أنفسهم
انجذابا نحو الفضائيات.
وبينت
أم اسامة ان القراءة في زماننا هذا مقارنة بالأزمان الماضية تتأرجح بين
الهبوط والعلو, لكن لا يقال عنها أنها ذهبت أدراج الرياح. ففي عصرنا هذا
وتطوراته وملهياته, من إنترنت وغيرها.. ما تركت القراءة في موقع الاحتياط,
لكنها لم ولن تزول إن شاء الله.. فالقراءة لها روادها ومحبوها الذين لن
يستبدلوها بشاغل آخر
وبينت
الأحصائيات التي تتعلق بظاهرة قراءة الكتب في الغرب خاصة قراءة الكتب
الاسلامية مبيعات الكتاب في الوقت الحاضر, وما حققته من مبيعات خيالية; بغض
النظر عن طبيعة موضوعها ومضامينها; مع أن معظم قرائها من صغار السن, مما
يدل على انتعاش حقيقي ; ليس فقط في المقابل المادي للمؤلفين والناشرين,
ولكن في الاهتمام الملفت والمتزايد بالقراءة عن الاسلام لدى أهل الغرب. ثم
كشفت تلك الأرقام كالتالي: مبيعات الكتاب في اليوم الأول (النسخة
الانجليزية) (أكثر من 8.3 مليون نسخة في الولايات المتحدة الأمريكية).
(2.65 مليون في بريطانيا
أكثر
من 400 ألف نسخة في ألمانيا). 11 مليون نسخة في ثلاث دول فقط من دول
العالم
أي[size=24]
بمعدل 7600 نسخة في الدقيقة الواحدة. وأكثر من 127 نسخة في كل ثانية على
مدى اليوم الأول بكامله
وتدني مستوى الكتابة[/
فيصل التميمي صحيفة العرب اليوم :
لا يخلو أي كتاب من الفائدة.إما أن تعمل به.أو تحذر
منه.وليست العبرة بإقتناء الكتب في المكتبات.وتصفيفها على الرفوف.ولكن
العبرة بالفهم والمطالعة فيها.فهي خير سمير في الليالي.وأجمل جليس.وكلما
قرأنا اعطينا ارواحنا سماء واسعة تعطيك أملاً متجدداً معطاء تستطيع أيجاد
ما تبحث عنه في حياتك التي -منع- الله أياها حتى تكون نافعا لنفسك بالدرجة
الأولى ولا ننسى أن أول كلمه تعلمناها في حياتنا هي أقرأ. لقد حوت هذه
الكلمة بأحرفها القصيرة معاني ومضامين طويلة أمتدت لتمدنا بأروع الأساليب
الحياتية, القراءة ليست كتابا نتعلم منه كيف نصف به الكلمات لتعطينا جملا
رائعة تعجبنا وتعجب كل من قرأها, القراءة اشبه بطريق رُسِمَ لك بعد ما
تفرقت بك السبل, هي الحياة بأكملها هي الحنين والمشاعر. كلما قرأنا كتاباً
جديداً وجدنا به الكثير من الأحاسيس التي يستطيع القارئ امتلاكها من ذاك
الكتاب, وبعدها تستطيع الوصول الى كل الطرق ومن ثم اكتشاف كل الطريق
والوصول بنهاية إلى الطريق الأمثل والأروع, لعلنا نشعر بالكتاب قبل ان
يعطينا المعرفة وصحيح قول خير جليس في الزمان كتابُ. فالقراءة بشكل عام..
تراجعت.. وللصحف ودور النشر والمثقفين دور في هذا.. وحتى الذين يقرأون
الآن.. يفعلون ذلك من باب التعود والقراءة أصبحت في رأينا تقتصر على مجرد
مطالعة جريدة الأخبار والتطلع لما يدور في هذا العالم, وأن هذا الاعتبار
خاطئ.. لأن المطالعة هي قراءة أحد الكتب المليئة بالعلم.. أو المجلات
والدوريات العلمية المتخصصة.
وبسبب
هجران اللغة الفصحى أصبحنا نجد القراءة الجادة صعبة.. وبسبب ذلك نهجر
الكتب العلمية الجادة ونبتعد عنها..
العرب
اليوم استطلعت أراء الناس حول وضع الكتاب الذي وصل اليه الآن
احمد
الشواهين قال : المكتبات العامة خالية, والغبار يسيطر على الكتب والأرفف,
الأقلية التي تذهب إلى المكتبات تذهب لضرورات البحث.. والسواد الأعظم لا
يفكر في القراءة والاستفادة من هذه المكتبات.. تكاد تنحصر القراءة على
الصحف والمجلات فقط.. من بعض فئات المجتمع.. وبالنظر إلى الطلاب.. نجد
القراءة تتركز في مواعيد الاختبارات فقط.. وهي لا تتعدى أربع مرات في
السنة. لذلك أقول نعم القراءة أصبحت في خبر كان.
ولكن
مع انتشار الوسائل الحديثة التي ظهرت مع التقدم العلمي والتكنولوجي
والغياب الواضح للأساليب النوعية في الترغيب بطرق القراءة, ابتعدت القراءة
كثيرا عن الطريق الذي كانت عليه, فأصبحت الكتب نادرة بمنازلنا وان حوت تكون
اشبه بزاوية ذات طابع جمالي بالبيت حتى ينظر الزائر للبيت ويثني على صاحب
هذه المكتبة بالبيت بأنهُ قد وفق باختيار الزاوية الجميلة التي وضعت بها
المكتبة دون ان يطلع عليها ويعرف ما حوت عليه.[/size]
وبين
محمد العموش 52 عاما ان القراءة كانت في الماضي شيئا اساسيا وكنا نتسابق
في مجالات المعرفة وآفاق العلم فكان الكتاب لنا أشبه بمثابة الغذاء الذي
يقوينا وأضاف ان هموم الحياة والواقع الذي فرض علينا مستحقات كثيرة أدت بنا
الى تجاهل الكتاب والركض نحو الحياة لنستطيع تسديد أحتياجاتنا.[/size]
واكد
الطبيب عمر الرجوب أن القراءة هي مفتاح لنا في حياتنا ومن خلال القراءة
نستطيع توسيع مداركنا وآفاق المعرفة لدينا فهي الحياة بالنسبة لنا, وأشار
إلى ان نوع الكتب التي حوت عليها اسواقنا لا توازي عظماء الكتّاب الذين
كانوا يصدرون إلينا اروع الأساليب واجمل الكلمات التي أخذنا منها الأساليب
الحياتية والمنطقية
وتقول
أم أسامة 43 عاما ان احد أهم أسباب تدني مستوى القراءة في وقتنا الحاضر هو
انتشار الستلايت والقنوات الفضائية, ومتابعتها من قبل فئة كبيرة من الناس,
مما أدى إلى تقليل الوقت المخصص للقراءة.. هناك من يقرأون قبل النوم ساعة
أو نصف الساعة.. ولكن أصبح الآن حتى الذين يحبون القراءة يجدون في أنفسهم
انجذابا نحو الفضائيات.
وبينت
أم اسامة ان القراءة في زماننا هذا مقارنة بالأزمان الماضية تتأرجح بين
الهبوط والعلو, لكن لا يقال عنها أنها ذهبت أدراج الرياح. ففي عصرنا هذا
وتطوراته وملهياته, من إنترنت وغيرها.. ما تركت القراءة في موقع الاحتياط,
لكنها لم ولن تزول إن شاء الله.. فالقراءة لها روادها ومحبوها الذين لن
يستبدلوها بشاغل آخر
وبينت
الأحصائيات التي تتعلق بظاهرة قراءة الكتب في الغرب خاصة قراءة الكتب
الاسلامية مبيعات الكتاب في الوقت الحاضر, وما حققته من مبيعات خيالية; بغض
النظر عن طبيعة موضوعها ومضامينها; مع أن معظم قرائها من صغار السن, مما
يدل على انتعاش حقيقي ; ليس فقط في المقابل المادي للمؤلفين والناشرين,
ولكن في الاهتمام الملفت والمتزايد بالقراءة عن الاسلام لدى أهل الغرب. ثم
كشفت تلك الأرقام كالتالي: مبيعات الكتاب في اليوم الأول (النسخة
الانجليزية) (أكثر من 8.3 مليون نسخة في الولايات المتحدة الأمريكية).
(2.65 مليون في بريطانيا
أكثر
من 400 ألف نسخة في ألمانيا). 11 مليون نسخة في ثلاث دول فقط من دول
العالم
أي[size=24]
بمعدل 7600 نسخة في الدقيقة الواحدة. وأكثر من 127 نسخة في كل ثانية على
مدى اليوم الأول بكامله
شادي- عضو ناري
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 6838
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء مميزين
الكوتش2- عضو برونزي
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 632
مواضيع مماثلة
» لماذا يسهل الكتابة عن الحزن اكثر من السعداء؟
» الكتابة على جدران الحمامات
» لماذا يسهل الكتابة عن الحزن أكثر من السعادة ؟
» الكتابة على جدران الحمامات
» لماذا يسهل الكتابة عن الحزن أكثر من السعادة ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد