مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 80 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 80 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
الحوار... أسلوب حضاري
3 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
الحوار... أسلوب حضاري
مرحبـــــــــــــــــــــا
كل مثقف وسياسي ومبدع له القدرة على أن
يعلّق فيها على ما يقرؤه أو
يشاهده ويسمعه من حوارات طابعها العام رفض الآخر وتخوينه، ويعبر عن رفضه
لهذا النوع من أنواع الحوار المريض المفتقر لـ (الأخلاق الأدبية) ويدعو
إلى أن يقوم الحوار على الاعتراف بالآخر وتجربته وأفكاره وخصوصيته، وإلى
أن تكون غايته تقريب المسافة بين الأطراف المتحاورة.
بروح إيجابية ترى الآخر
مختلفاً له خصوصية وليس خصماً ينبغي تحطيمه، وتنطلق من واقعية الاختلاف
وموضوعيته.
ولعل الكثير من المثقفين والسياسيين والمبدعين يتمنّون أن
تسود هذه الروح الإيجابية في حواراتنا، وقد يدخل المتحاوران ساحة الحوار
وهما يرغبان في ذلك، لكن الحوار يأخذ منحى آخر مختلفاً، وتؤثر فيه عوامل
عديدة تجعله متوتراً، وتعيد أحد المتحاورين أو كليهما إلى طبيعة المتعصّب
الزمّيت.
لماذا يحدث ذلك؟ أعتقد أن جوهر هذا الأمر هو أن المتحاورين
يدخلون الحوار متمسكين بأفكار ثابتة راسخة في عقولهم، وبشعور بتميز
أفكارهم وتفوقها، أي إن المتحاور يدخل الحوار وهو غير مستعد لتعديل فكرته
أو تبديلها، جزئياً أو كلياً، من خلال الآراء التي يستمع إليها أو الحجج
التي يطرحها محاوره.
ثمة فرق كبير بين من يحاور الآخر بمرونة وتهذيب،
ولكنه ينطلق فقط من رغبته في إقناع الآخر بأفكاره، وحرصه على تعزيز
مواقعها، وإلحاق الهزيمة (بخصمه) بطرق (ديمقراطية راقية)، وبين من يحاور
الآخر دون أن يرى فيه خصماً، وينطلق في حواره من ضرورة الوصول إلى ما هو
أفضل، وإلى قواسم مشتركة، مستعداً للتأثر بأفكار الآخر والقبول بما قد
يجده من خلال الحوار صحيحاً، وإن جاء مخالفاً لفكرته التي دخل الحوار
مقتنعاً بها.
أهم شرط من شروط الحوار المثمر في نتائجه، والحضاري في
أساليبه، هو استعداد كل طرف من طرفيه أو أطرافه للتأثر بالآخر، لا حرصه
على التأثير فيه فقط، واقتناعه بأن الآخر مختلف ينبغي التواصل معه وليس
خصماً ينبغي سحقه، وأن لدى الآخر ما هو مفيد للوطن وما يمكن أن يؤخذ به،
وأنه ليس خطأ مطلقاً عديم النفع.
ثمة فرق كبير بين أن تنظر إلى الآخر
على أنه مختلف لا يمكن لك الاستغناء عن وجوده والتواصل معه، انطلاقاً من
أن الحياة تقوم على التنوّع والتعدد، وبين أن تنظر إليه على أنه مخطئ
ينبغي الحوار معه من أجل إقناعه وتصويب مواقفه.
وبرغم كل ما يكتب
ويقال في مجتمعاتنا العربية عن الاعتراف بالآخر، فإن الواقع يؤكد العكس ، وهذا ما يجعلنا ننظر بحذر شديد إلى من يعلن
اعترافه بالآخر في بداية الحوار، أو في تقديم نفسه وتسويق مواقفه، ثم يقع
النقيض فلا يعدو ذلك الإعلان كونه انسياقاً مع الدارج في أيامنا من
التحلّي بالحديث عن الديمقراطية لممارسة خلافها أو لإخفاء الرغبة في إلغاء
الآخر أو تطبيعه مع الذات.
إن الاعتراف بالآخر، كي يكون حقيقياً
وصادقاً، لا بد أن يحقق ثلاثة مستويات متكاملة، كثيراً ما أشرنا إليها في
مقالات وندوات، وهذه المستويات هي:
1ـ الاعتراف بموضوعية وجود الآخر،
أو الآخرين، انطلاقاً من أن الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية لا
تقوم على التماثل والتشابه والتطابق بل تقوم على التنوع والاختلاف،
وانطلاقاً من أنه إزاء الظاهرة الواحدة يمكن أن تجد مواقف متنوعة وفقاً
لتعدد المصالح والرؤى وطرق التفكير، وأن من الضار النظر إلى هذه المواقف
المتنوعة أو بعضها نظرة سلبية مطلقة.
2ـ الاستعداد للتواصل مع الآخر،
والتفاعل معه، انطلاقاً من أن الصواب متعدد وليس واحداً، وأن جزءاً من
الحقيقة التي تبحث عنها موجود عند الآخر المختلف، وأن جزءاً من الخطأ الذي
ترمي إلى تجنّبه موجود فيك، وأن مقياس الخطأ والصواب ليس ذاتياً ولا هو
محتكر لأحد. وأن الاختلاف موجود حتى بين المنتمين إلى تيار واحد أو فئة
واحدة، بل إنه موجود حتى في المرء نفسه بشكل من الأشكال.
والتواصل
والتفاعل. في هذا المستوى حتمي لأن مصلحة المجتمع هي أكبر من مصالح أية
فئة من فئاته، سواء أكانت هذه الفئة طبقة أم حزباً أم عشيرة أم مذهباً أم
غير ذلك.
3ـ الاستعداد لإعطاء الآخر الحقوق ذاتها التي يطلبها الشخص
لنفسه أو الفئة لنفسها، فلا يجوز لسلطة أو حزب أو شخص أو أية جهة كانت أن
تتعامل مع الآخر انطلاقاً من أن حقوقها أكبر من حقوقه. ولا ينطبق هذا على
الحوار حول هذه القضية أو تلك، بل إنه مبدأ عام، ينطبق على علاقة الفرد
بغيره، والحزب بغيره، والقيادة بأعضاء مؤسستها الذين قد تظهر لديهم آراء
مختلفة، والسلطة بمن يعارضها، ولعل هذا هو غاية كل انتخاب ديمقراطي حر،
لأن نتيجته قد تكون خروج هذا الطرف من السلطة وحلول طرف آخر.
هكذا يكون الاعتراف بالآخر حقيقة. والمسألة قابلة أيضاً للحوار الدائم.
تحياتـــي للجميـــع
كل مثقف وسياسي ومبدع له القدرة على أن
يعلّق فيها على ما يقرؤه أو
يشاهده ويسمعه من حوارات طابعها العام رفض الآخر وتخوينه، ويعبر عن رفضه
لهذا النوع من أنواع الحوار المريض المفتقر لـ (الأخلاق الأدبية) ويدعو
إلى أن يقوم الحوار على الاعتراف بالآخر وتجربته وأفكاره وخصوصيته، وإلى
أن تكون غايته تقريب المسافة بين الأطراف المتحاورة.
بروح إيجابية ترى الآخر
مختلفاً له خصوصية وليس خصماً ينبغي تحطيمه، وتنطلق من واقعية الاختلاف
وموضوعيته.
ولعل الكثير من المثقفين والسياسيين والمبدعين يتمنّون أن
تسود هذه الروح الإيجابية في حواراتنا، وقد يدخل المتحاوران ساحة الحوار
وهما يرغبان في ذلك، لكن الحوار يأخذ منحى آخر مختلفاً، وتؤثر فيه عوامل
عديدة تجعله متوتراً، وتعيد أحد المتحاورين أو كليهما إلى طبيعة المتعصّب
الزمّيت.
لماذا يحدث ذلك؟ أعتقد أن جوهر هذا الأمر هو أن المتحاورين
يدخلون الحوار متمسكين بأفكار ثابتة راسخة في عقولهم، وبشعور بتميز
أفكارهم وتفوقها، أي إن المتحاور يدخل الحوار وهو غير مستعد لتعديل فكرته
أو تبديلها، جزئياً أو كلياً، من خلال الآراء التي يستمع إليها أو الحجج
التي يطرحها محاوره.
ثمة فرق كبير بين من يحاور الآخر بمرونة وتهذيب،
ولكنه ينطلق فقط من رغبته في إقناع الآخر بأفكاره، وحرصه على تعزيز
مواقعها، وإلحاق الهزيمة (بخصمه) بطرق (ديمقراطية راقية)، وبين من يحاور
الآخر دون أن يرى فيه خصماً، وينطلق في حواره من ضرورة الوصول إلى ما هو
أفضل، وإلى قواسم مشتركة، مستعداً للتأثر بأفكار الآخر والقبول بما قد
يجده من خلال الحوار صحيحاً، وإن جاء مخالفاً لفكرته التي دخل الحوار
مقتنعاً بها.
أهم شرط من شروط الحوار المثمر في نتائجه، والحضاري في
أساليبه، هو استعداد كل طرف من طرفيه أو أطرافه للتأثر بالآخر، لا حرصه
على التأثير فيه فقط، واقتناعه بأن الآخر مختلف ينبغي التواصل معه وليس
خصماً ينبغي سحقه، وأن لدى الآخر ما هو مفيد للوطن وما يمكن أن يؤخذ به،
وأنه ليس خطأ مطلقاً عديم النفع.
ثمة فرق كبير بين أن تنظر إلى الآخر
على أنه مختلف لا يمكن لك الاستغناء عن وجوده والتواصل معه، انطلاقاً من
أن الحياة تقوم على التنوّع والتعدد، وبين أن تنظر إليه على أنه مخطئ
ينبغي الحوار معه من أجل إقناعه وتصويب مواقفه.
وبرغم كل ما يكتب
ويقال في مجتمعاتنا العربية عن الاعتراف بالآخر، فإن الواقع يؤكد العكس ، وهذا ما يجعلنا ننظر بحذر شديد إلى من يعلن
اعترافه بالآخر في بداية الحوار، أو في تقديم نفسه وتسويق مواقفه، ثم يقع
النقيض فلا يعدو ذلك الإعلان كونه انسياقاً مع الدارج في أيامنا من
التحلّي بالحديث عن الديمقراطية لممارسة خلافها أو لإخفاء الرغبة في إلغاء
الآخر أو تطبيعه مع الذات.
إن الاعتراف بالآخر، كي يكون حقيقياً
وصادقاً، لا بد أن يحقق ثلاثة مستويات متكاملة، كثيراً ما أشرنا إليها في
مقالات وندوات، وهذه المستويات هي:
1ـ الاعتراف بموضوعية وجود الآخر،
أو الآخرين، انطلاقاً من أن الحياة الاجتماعية والسياسية والثقافية لا
تقوم على التماثل والتشابه والتطابق بل تقوم على التنوع والاختلاف،
وانطلاقاً من أنه إزاء الظاهرة الواحدة يمكن أن تجد مواقف متنوعة وفقاً
لتعدد المصالح والرؤى وطرق التفكير، وأن من الضار النظر إلى هذه المواقف
المتنوعة أو بعضها نظرة سلبية مطلقة.
2ـ الاستعداد للتواصل مع الآخر،
والتفاعل معه، انطلاقاً من أن الصواب متعدد وليس واحداً، وأن جزءاً من
الحقيقة التي تبحث عنها موجود عند الآخر المختلف، وأن جزءاً من الخطأ الذي
ترمي إلى تجنّبه موجود فيك، وأن مقياس الخطأ والصواب ليس ذاتياً ولا هو
محتكر لأحد. وأن الاختلاف موجود حتى بين المنتمين إلى تيار واحد أو فئة
واحدة، بل إنه موجود حتى في المرء نفسه بشكل من الأشكال.
والتواصل
والتفاعل. في هذا المستوى حتمي لأن مصلحة المجتمع هي أكبر من مصالح أية
فئة من فئاته، سواء أكانت هذه الفئة طبقة أم حزباً أم عشيرة أم مذهباً أم
غير ذلك.
3ـ الاستعداد لإعطاء الآخر الحقوق ذاتها التي يطلبها الشخص
لنفسه أو الفئة لنفسها، فلا يجوز لسلطة أو حزب أو شخص أو أية جهة كانت أن
تتعامل مع الآخر انطلاقاً من أن حقوقها أكبر من حقوقه. ولا ينطبق هذا على
الحوار حول هذه القضية أو تلك، بل إنه مبدأ عام، ينطبق على علاقة الفرد
بغيره، والحزب بغيره، والقيادة بأعضاء مؤسستها الذين قد تظهر لديهم آراء
مختلفة، والسلطة بمن يعارضها، ولعل هذا هو غاية كل انتخاب ديمقراطي حر،
لأن نتيجته قد تكون خروج هذا الطرف من السلطة وحلول طرف آخر.
هكذا يكون الاعتراف بالآخر حقيقة. والمسألة قابلة أيضاً للحوار الدائم.
تحياتـــي للجميـــع
SAMER0933- عضو جديد
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 120
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: 1
رد: الحوار... أسلوب حضاري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
no comment- عضو ناري
-
مدينتك : عاصمه الدنيا
عدد المساهمات : 4782
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: احلى اصدقاء
مواضيع مماثلة
» الآخر ..الحوار معه ام الحوار عليه
» ملف عن ( عبدة الشيطان ) الحوار الهادف
» اليكم اعزائنا هذا الحوار الصحفي مع ’ الحب ’
» ملف عن ( عبدة الشيطان ) الحوار الهادف
» اليكم اعزائنا هذا الحوار الصحفي مع ’ الحب ’
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: العــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد