مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 123 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 123 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
تركيا واسرائيل ....... ما الذى تغير
3 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
تركيا واسرائيل ....... ما الذى تغير
تركيا وإسرائيل..ما الذي تغير؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فالعداء الأوروبي لكل ما هو مسلم، والمماطلة في قبول تركيا، شكلا صدمة أيقظت الزعامة التركية مجددا، حيث أخذت تركيا ترجح جانبها الشرقي الإسلامي, على حساب الرغبة في الانضمام للأوروبي, الذي بات مستحيلا, على ما تعتقد الزعامة التركية الجديدة. وهذا الترجيح ألقى بظله الثقيل على العلاقة التركية ـ الإسرائيلية, حيث فقدت "إسرائيل" مكانتها في سلم السياسية الخارجية, حيث لم تعد البوابة التي يمكن لتركيا العبور منها إلى الاتحاد الأوروبي، على خلفية الأبواب الموصدة في هذا الاتحاد أمام الوجود التركي.
ليس المهم في مجال العلاقات التركية ـ الإسرائيلية مجموعة الحوادث المتفرقة التي يتخذها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان، بدءًا من اعتراضه وانتقاده اللاذع لجريمة إسرائيل في غزة نهاية العام 2008, وأخيرا تهديده بسحب السفير من إسرائيل ما لم تقدم اعتذارا مكتوبا, مرورا بموقفه الحاسم في قمة دافوس وتحديه للرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز, وإلغاء مشاركة "إسرائيل" في مناورات "نسر الأناضول" التي تشارك فيها الولايات المتحدة.
فقد استمدت هذه المواقف المشرفة من الطيب أردوغان أهميتها الظاهرة, عند كثير من المتابعين, من كونها غير مسبوقة على الساحة الدولية, ولو من قبل الولايات المتحدة التي لم تستطع أن تجبر إسرائيل يوما على الاعتذار، حتى بعد أنشطة التجسس بالغة الخطورة التي قامت بها, كما لم تقف دولة من قبل في وجه الغطرسة الإسرائيلية وتهددها بسحب السفير.
* ما المهم إذن؟
المهم, في تقديري, هو دلالة هذه الأحداث مجتمعة مع جملة من توجهات السياسية الخارجية، التي تريد أن تبرز تركيا مغايرة لمخلفات الوضع الذي صنعه أتاتورك وأساطين العلمانية في مؤسسة الجيش والخارجية من بعده.
فبعد سقوط الخلافة العثمانية في العام 1923م، أصبحت "تركيا ـ أتاتورك" دولة أوروبية، وانضمت إلى حلف شمال الأطلسي، وحاولت النخبة العلمانية، سواء على المستوى السياسي أو العسكري، ترسيخ هذا المفهوم وفرضه على الشعب التركي، وعملت على سلخ المواطن المسلم عن أصوله وجذوره الشرقية، وكان الجيش بالمرصاد لكل من يحاول أن يتحدى هذا التوجه الذي يتعارض كلية مع رغبة الشعب التركي المسلم.
كان هذا التوجه من قبل النخب العلمانية التركية المتطرفة هو الخيار الوحيد المفروض, والسياسة التي لا تعرف تركيا غيرها, وعلى أساسها يتم تفصيل السياسة الداخلية والخارجية, وكافة المناشط المتعلقة بالدولة والمجتمع والأفراد.
وجرت الانعطافة الحادة في التوجهات السياسية الخارجية التركية، بعدما تولى حزب العدالة والتنمية الحكم في العام 2002, حيث شهدت الجمهورية الجديدة حراكا دبلوماسيا، مغايرا تماما لتلك الحقبة, في محاولة لتعزيز مكانة تركيا الإقليمية، والكشف عن طموحات السياسية الجديدة, وتعدد محاور اهتمامها.
ومن الملاحظ, ضمن هذه التوجهات, أن تركيا سعت, ضمن نظرتها التطويرية لسياستها الخارجية تجاه دول المنطقة، اتخاذ زاوية رؤية تمكنها من التفاعل بجدية مع العالم العربي، والوضع الإقليمي في شكل يؤدي إلى استقطاب عربي ـ تركي متبادل.
وهذه التوجهات ترتبط حقيقة ببرنامج حزب العدالة والتنمية، وترتبط أكثر بمُنظر الإستراتيجية التركية الجديدة، الذي يشغل الآن منصب وزير الخارجية، وهو أحمد داوود أوغلو، أستاذ العلوم السياسية بجامعة بايكنت.
فقد حدد أوغلو أسس السياسة الخارجية الجديدة التي تعمل أنقره على تطبيقها خلال المحاضرة التي ألقاها تحت عنوان "السياسية الخارجية التركية تجاه الشرق الأوسط" بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية في عدة محاور، كان على رأسها الموازنة في مجال العلاقات الخارجية, بحيث لا تكون علاقات تركيا مع أي طرف بديلا عن العلاقات مع طرف آخر.
وشدد أوغلو, في محاضرته, على أن انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي لن يؤثر على دورها في الشرق الأوسط, "لأننا سوف نكون أتراكا ومسلمين داخل الاتحاد، ولكن في الوقت ذاته نحن جزء من الثقافة الأوروبية، كما أننا ننتمي للشرق الأوسط وقارة آسيا".
وحاولت الزعامة التركية الجديدة إمساك العصا من المنتصف، بإعلان رغبتها في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي مع احتفاظها بقيمها وتقاليدها الشرقية والإسلامية، إلا أنها فوجئت بالرفض الصريح, وخاصة من قبل كل من ألمانيا وفرنسا، اللتين عارضتا انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، بحجة أنها دولة مسلمة، وأنه لا مكان لنحو 70 مليون مسلم في الاتحاد الأوروبي، بعد أن فرضوا على تركيا شروطا تتعلق بكافة مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية، الأمر الذي دفع أوغلو للقول بأن أوروبا بحاجة إلى تركيا بنفس مستوى حاجة تركيا إلى أوروبا.
ولكن, ما صلة ذلك بعلاقة تركيا بإسرائيل والعالم العربي؟
هنا يمكن القول إنه إذا كانت أوروبا لا تزال تعطي مهلة مفتوحة بانضمام تركيا لاتحادها، وتكتفي بالرغبة في معاملتها بشكل مميز, فقد ذهبت أنقرة تستعيض عنها بسلسلة من النجاحات في المحيط العربي والإسلامي، الذي أصبح يرى فيها أفقا جديدا على المستوى الاقتصادي والسياسي.
فالعداء الأوروبي لكل ما هو مسلم، والمماطلة في قبول تركيا، شكلا صدمة أيقظت الزعامة التركية مجددا، حيث أخذت تركيا ترجح جانبها الشرقي الإسلامي, على حساب الرغبة في الانضمام للأوروبي, الذي بات مستحيلا, على ما تعتقد الزعامة التركية الجديدة.
وهذا الترجيح ألقى بظله الثقيل على العلاقة التركية ـ الإسرائيلية, حيث فقدت "إسرائيل" مكانتها في سلم السياسية الخارجية, حيث لم تعد البوابة التي يمكن لتركيا العبور منها إلى الاتحاد الأوروبي، على خلفية الأبواب الموصدة في هذا الاتحاد أمام الوجود التركي.
ومن هنا، بدا الأتراك في اتجاه تقليص أوجه التحالف الإستراتيجي مع "إسرائيل", وكان ذروة هذا التحول خلال العدوان الإسرائيلي على غزة والمحرقة التي ارتكبها جنود الاحتلال، والانتفاضة التي تبدت في مواقف أردوجان خلال مؤتمر دافوس الاقتصادي في مواجهة بيريز.
الأمر الثاني الذي أفقد "إسرائيل" مكانتها في دائرة السياسية الخارجية التركية, أنها كانت تمثل كابحا للدور الذي تبحث عنه تركيا في المحيط العربي والإسلامي, على خلفية العداء العميق بين العالم العربي والإسلامي وبين "إسرائيل".
فتركيا, ومع خمود الرغبة في التوجه ناحية أوروبا, بدأت تطور علاقتها مع العالم العربي والإسلامي, الذي ترى فيه عوضا وبديلا يمكن أن يرفع أسهمها في المجال الإقليمي والدولي.
وعند التتبع، سنجد أن تركيا اتخذت سياسيات تحقق لها هدفها المزدوج, الاقتراب من العالم العربي والإسلامي, وتجفيف منابع التعاون مع إسرائيل, وفي مقدمتها الاقتراب من القضية العربية المركزية، وهي القضية الفلسطينية، والتفاعل معها إيجابيا، وتسويق القادة الأتراك أنفسهم، كرأس حربة للدفاع عنها في المحافل الدولية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فالعداء الأوروبي لكل ما هو مسلم، والمماطلة في قبول تركيا، شكلا صدمة أيقظت الزعامة التركية مجددا، حيث أخذت تركيا ترجح جانبها الشرقي الإسلامي, على حساب الرغبة في الانضمام للأوروبي, الذي بات مستحيلا, على ما تعتقد الزعامة التركية الجديدة. وهذا الترجيح ألقى بظله الثقيل على العلاقة التركية ـ الإسرائيلية, حيث فقدت "إسرائيل" مكانتها في سلم السياسية الخارجية, حيث لم تعد البوابة التي يمكن لتركيا العبور منها إلى الاتحاد الأوروبي، على خلفية الأبواب الموصدة في هذا الاتحاد أمام الوجود التركي.
ليس المهم في مجال العلاقات التركية ـ الإسرائيلية مجموعة الحوادث المتفرقة التي يتخذها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان، بدءًا من اعتراضه وانتقاده اللاذع لجريمة إسرائيل في غزة نهاية العام 2008, وأخيرا تهديده بسحب السفير من إسرائيل ما لم تقدم اعتذارا مكتوبا, مرورا بموقفه الحاسم في قمة دافوس وتحديه للرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز, وإلغاء مشاركة "إسرائيل" في مناورات "نسر الأناضول" التي تشارك فيها الولايات المتحدة.
فقد استمدت هذه المواقف المشرفة من الطيب أردوغان أهميتها الظاهرة, عند كثير من المتابعين, من كونها غير مسبوقة على الساحة الدولية, ولو من قبل الولايات المتحدة التي لم تستطع أن تجبر إسرائيل يوما على الاعتذار، حتى بعد أنشطة التجسس بالغة الخطورة التي قامت بها, كما لم تقف دولة من قبل في وجه الغطرسة الإسرائيلية وتهددها بسحب السفير.
* ما المهم إذن؟
المهم, في تقديري, هو دلالة هذه الأحداث مجتمعة مع جملة من توجهات السياسية الخارجية، التي تريد أن تبرز تركيا مغايرة لمخلفات الوضع الذي صنعه أتاتورك وأساطين العلمانية في مؤسسة الجيش والخارجية من بعده.
فبعد سقوط الخلافة العثمانية في العام 1923م، أصبحت "تركيا ـ أتاتورك" دولة أوروبية، وانضمت إلى حلف شمال الأطلسي، وحاولت النخبة العلمانية، سواء على المستوى السياسي أو العسكري، ترسيخ هذا المفهوم وفرضه على الشعب التركي، وعملت على سلخ المواطن المسلم عن أصوله وجذوره الشرقية، وكان الجيش بالمرصاد لكل من يحاول أن يتحدى هذا التوجه الذي يتعارض كلية مع رغبة الشعب التركي المسلم.
كان هذا التوجه من قبل النخب العلمانية التركية المتطرفة هو الخيار الوحيد المفروض, والسياسة التي لا تعرف تركيا غيرها, وعلى أساسها يتم تفصيل السياسة الداخلية والخارجية, وكافة المناشط المتعلقة بالدولة والمجتمع والأفراد.
وجرت الانعطافة الحادة في التوجهات السياسية الخارجية التركية، بعدما تولى حزب العدالة والتنمية الحكم في العام 2002, حيث شهدت الجمهورية الجديدة حراكا دبلوماسيا، مغايرا تماما لتلك الحقبة, في محاولة لتعزيز مكانة تركيا الإقليمية، والكشف عن طموحات السياسية الجديدة, وتعدد محاور اهتمامها.
ومن الملاحظ, ضمن هذه التوجهات, أن تركيا سعت, ضمن نظرتها التطويرية لسياستها الخارجية تجاه دول المنطقة، اتخاذ زاوية رؤية تمكنها من التفاعل بجدية مع العالم العربي، والوضع الإقليمي في شكل يؤدي إلى استقطاب عربي ـ تركي متبادل.
وهذه التوجهات ترتبط حقيقة ببرنامج حزب العدالة والتنمية، وترتبط أكثر بمُنظر الإستراتيجية التركية الجديدة، الذي يشغل الآن منصب وزير الخارجية، وهو أحمد داوود أوغلو، أستاذ العلوم السياسية بجامعة بايكنت.
فقد حدد أوغلو أسس السياسة الخارجية الجديدة التي تعمل أنقره على تطبيقها خلال المحاضرة التي ألقاها تحت عنوان "السياسية الخارجية التركية تجاه الشرق الأوسط" بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية في عدة محاور، كان على رأسها الموازنة في مجال العلاقات الخارجية, بحيث لا تكون علاقات تركيا مع أي طرف بديلا عن العلاقات مع طرف آخر.
وشدد أوغلو, في محاضرته, على أن انضمام تركيا للاتحاد الأوروبي لن يؤثر على دورها في الشرق الأوسط, "لأننا سوف نكون أتراكا ومسلمين داخل الاتحاد، ولكن في الوقت ذاته نحن جزء من الثقافة الأوروبية، كما أننا ننتمي للشرق الأوسط وقارة آسيا".
وحاولت الزعامة التركية الجديدة إمساك العصا من المنتصف، بإعلان رغبتها في الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي مع احتفاظها بقيمها وتقاليدها الشرقية والإسلامية، إلا أنها فوجئت بالرفض الصريح, وخاصة من قبل كل من ألمانيا وفرنسا، اللتين عارضتا انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، بحجة أنها دولة مسلمة، وأنه لا مكان لنحو 70 مليون مسلم في الاتحاد الأوروبي، بعد أن فرضوا على تركيا شروطا تتعلق بكافة مناحي الحياة السياسية والاجتماعية والثقافية، الأمر الذي دفع أوغلو للقول بأن أوروبا بحاجة إلى تركيا بنفس مستوى حاجة تركيا إلى أوروبا.
ولكن, ما صلة ذلك بعلاقة تركيا بإسرائيل والعالم العربي؟
هنا يمكن القول إنه إذا كانت أوروبا لا تزال تعطي مهلة مفتوحة بانضمام تركيا لاتحادها، وتكتفي بالرغبة في معاملتها بشكل مميز, فقد ذهبت أنقرة تستعيض عنها بسلسلة من النجاحات في المحيط العربي والإسلامي، الذي أصبح يرى فيها أفقا جديدا على المستوى الاقتصادي والسياسي.
فالعداء الأوروبي لكل ما هو مسلم، والمماطلة في قبول تركيا، شكلا صدمة أيقظت الزعامة التركية مجددا، حيث أخذت تركيا ترجح جانبها الشرقي الإسلامي, على حساب الرغبة في الانضمام للأوروبي, الذي بات مستحيلا, على ما تعتقد الزعامة التركية الجديدة.
وهذا الترجيح ألقى بظله الثقيل على العلاقة التركية ـ الإسرائيلية, حيث فقدت "إسرائيل" مكانتها في سلم السياسية الخارجية, حيث لم تعد البوابة التي يمكن لتركيا العبور منها إلى الاتحاد الأوروبي، على خلفية الأبواب الموصدة في هذا الاتحاد أمام الوجود التركي.
ومن هنا، بدا الأتراك في اتجاه تقليص أوجه التحالف الإستراتيجي مع "إسرائيل", وكان ذروة هذا التحول خلال العدوان الإسرائيلي على غزة والمحرقة التي ارتكبها جنود الاحتلال، والانتفاضة التي تبدت في مواقف أردوجان خلال مؤتمر دافوس الاقتصادي في مواجهة بيريز.
الأمر الثاني الذي أفقد "إسرائيل" مكانتها في دائرة السياسية الخارجية التركية, أنها كانت تمثل كابحا للدور الذي تبحث عنه تركيا في المحيط العربي والإسلامي, على خلفية العداء العميق بين العالم العربي والإسلامي وبين "إسرائيل".
فتركيا, ومع خمود الرغبة في التوجه ناحية أوروبا, بدأت تطور علاقتها مع العالم العربي والإسلامي, الذي ترى فيه عوضا وبديلا يمكن أن يرفع أسهمها في المجال الإقليمي والدولي.
وعند التتبع، سنجد أن تركيا اتخذت سياسيات تحقق لها هدفها المزدوج, الاقتراب من العالم العربي والإسلامي, وتجفيف منابع التعاون مع إسرائيل, وفي مقدمتها الاقتراب من القضية العربية المركزية، وهي القضية الفلسطينية، والتفاعل معها إيجابيا، وتسويق القادة الأتراك أنفسهم، كرأس حربة للدفاع عنها في المحافل الدولية.
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
رد: تركيا واسرائيل ....... ما الذى تغير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
no comment- عضو ناري
-
مدينتك : عاصمه الدنيا
عدد المساهمات : 4782
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: احلى اصدقاء
رد: تركيا واسرائيل ....... ما الذى تغير
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
zezo bebo- عضو سوبر ستار
-
مدينتك : الاحزان
عدد المساهمات : 3998
رد: تركيا واسرائيل ....... ما الذى تغير
نوكومنت
زيزو
شكرا مروركم العطر
زيزو
شكرا مروركم العطر
ابراهيم السويسى- عضو ناري
-
مدينتك : السويس
عدد المساهمات : 5588
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: دوير المليحة العــــــــــــــــــام :: منتـــــــــدى السياسة و الإقتصاد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد