مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 102 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 102 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
عيد الام
2 مشترك
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: يوميــــــــــــــــات المنتــــــــــــــــــــــدى :: منتـــــــــــــــدى المعــــــــــــــايدة
صفحة 1 من اصل 1
عيد الام
تعود فكرة عيد الأم في العالم الغربي وليس العربي للسيدة حنه جارويس من مدينة فيلادلفيا في ولاية بنسلفانيا في الولايات المتحدة الأمريكية .. فقد دعت عام 1905 أصدقاءها وأقاربها للاحتفال في ذكرى وفاة والدتها ... وفي الاحتفال تبلورت فكرة تخصيص يوم للأم... وهكذا بدأت السيدة حنة جارويس الكفاح في سبيل تحقيق فكرتها .
وفي العاشر من شهر أيار لعام 1913 اقر الكونغرس الأمريكي تخصيص يوم للأم .. وفي التاسع من أيار 1914 أصدر الرئيس الأمريكي ويدرو ويلسون مرسوما يعلن فيه عن تخصيص يوم ليكون عيدا رسميا للأم ، وتم تحديده في 12 من مايو عام 1907، أقيم أول احتفال لعيد الأم في الولايات المتحدة الأمريكية. وقبل وفاتها في عام .
ومن الولايات المتحدة انتقلت الفكرة إلى أوروبا وباقي أرجاء العالم.
وتجدر الإشارة إلى أن تاريخ عيد الأم يختلف من دولة لأخرى.
* وأما بالنسبة لعيد الأم في العالم العربي، فقد كانت جمهورية مصر العربية هي الرائدة .. ففي 6\12\1955 كتب الصحفي المصري علي أمين في زاويته الصحفية اليومية " فكرة " دعا فيها إلى تخصيص يوم للاحتفال بالأم وفي 9\12\1955 اقترح موعده وعلل اقتراحه.
وفكرة علي أمين هذه، جاءته إثر تلقيه رسالة من أم تشكو من ابنها الذي أعطته ريعان شبابها.. فقد توفى زوجها وهي في العشرين من عمرها ورفضت الزواج ..
وباعت مصاغها وحلل المطبخ وأثاث بيتها ثم ملابسها واشتغلت خياطة للفساتين وخادمة في بيوت الأغنياء لتعلمه وتعده للحياة .. وتعلّم ابنها وحصل على الشهادة الجامعية وعلى الوظيفة أيضا .. وزَوَّجَتْه .. وتلبيه لرغبة زوجته / كنتها ( التي فضلت أن تعيش بعيدة عن حماتها ) قرر ترك البيت ووافقت الأم ... وخرج الابن من البيت يحمل الحقائب التي رتبتها أمه دون أو وداع وعاش بعيدا عن أمه.
وبعد أن أورد الصحفي علي أمين مضمون هذه الرسالة والتي أثرت فيه كثيرا، كتب في زاويته... " ... فلماذا لا نتفق على يوم من أيام السنة نطلق عليه " يوم الأم " ونجعله عيدا قوميا في بلادنا وبلاد الشرق ... وفي هذا اليوم يقدم الأبناء لأمهاتهم الهدايا الصغيرة ويرسلون للأمهات خطابات صغيرة ... لماذا لا نشجع الأطفال في هذا اليوم على أن يعامل كل منهم أمه كملكة، يمنعونها من العمل، ويتولون هم في هذا اليوم كل أعمالها المنزلية بدلا منها " ؟ ... " ولكن أي يوم من السنة نجعله " عيد الأم " ؟
وفي 9\12\1955 كتب في زاويته " فكرة " وذلك بعد أن اختلفت الجمعيات النسائية على اختيار اليوم، واتفقن بسبب الخلاف على دفن الفكرة "...ما رأيكم في الحادي والعشرين من شهر مارس (آذار) ... إنه اليوم الذي يبدأ به الربيع وتتفتح فيه الزهور والقلوب. ما رأيكم في أن نجعل " عيد الأم هو بداية الربيع في بلادنا وبلاد الشرق الأوسط . ونساهم كلنا في جعل الأم في هذا اليوم " ملكة بيتها ".. فلا تغسل، ولا تطبخ، ولا تمسح، وإنما تصبح "ضيفة الشرف" ويتولى أولادها عنها كل أعمالها المنزلية... ويقدمون لها الهدايا وباقات الزهور، ويضعون تحت عقب الباب في حجرة نومها خطابات رقيقة يسجلون فيها نبضات القلب التي تاهت بين شفاه طول العالم ".
قرأت السيدة زينات الجداوي ( مقررة لجنة الخدمة العامة في جمعية المرشدات ) الفكرة وتأثرت بها جدا ، فقد سحرتها الفكرة ونفذت كلماتها إلى قلبها ( على حد تعبيرها ) فبادرت إلى تهنئة وشكر الصحفي علي أمين الذي أجابها بجفاف " أنا لا أريد تهنئة ، أنا أريد عملا " . فهمت السيدة زينات ما ترمي إليه الإجابة فتحولت من معجبة بالفكرة إلى مبادرة لتنفيذها ... قامت بعرض الفكرة على الجمعية التي رحبت بالفكرة وإعلان مشروع برنامج العيد ووسائل تنفيذه ...
وأخذت تتصل بالشخصيات الرسمية والمؤسسات ورجال الصحافة والأدب والدين وغيرهم ... ( وممن اتصلت بهم : شيخ الأزهر ، أستاذ الجيل احمد لطفي السيد ، والسيد عبد الخالق حسونه أمين عام الجامعة العربية والشيخ عبد الرحمن تاج والسيد حسين الشافعي والسيد كمال الدين حسين وزير المعارف وغيرهم ) .
وبحماس رحب الجميع بالفكرة وأبدى كل منهم استعداده للمساعدة بالآراء والمجهود وقد عبر الكثيرون عن تأييدهم الصادق للفكرة بالكتابة في الصحافة والتطرق إليها أيام الجمعة من على منابر المساجد.
وأقيمت لجنة عيد الأم التي تعاونت مع وزارة التربية والتعليم وأقرت نشيدا
خاصا لعيد الأم، كتبه الشاعر علي احمد باكثير ولجنه الأستاذ عبد الحليم علي ...
وقامت الإذاعة ببثه ، ولّما يزّل يردده الملاين من التلاميذ في العالم العربي (اقرأ
النشيد كاملا ً في ملحق "موسوعة هي الأم " في باب الشعر
عيدك يا أمي أبهج أعيادي
لولاك يا أمي ما كان ميلادي
والأمانة العلمية تقضي أن أشير بأن ما أوردته حتى الآن اعتمدت فيه على كتاب زينات الجداوي.. " أمي " ولكن رواية الصحفي علي أمين صاحب الفكرة تختلف في بعض التفاصيل.. فقد جاء في زاويته "فكرة" انه طلب من زينات الجدواي بعد أن شكرته بالتلفون أن تتصل بالجمعيات النسائية , وأكد على ذلك ...وتحمست زينات.. إلا أن حماسها فتر في اليوم التالي..فقد اختلفت الجمعيات على تحديد اليوم فقررت دفن الفكرة مما اغضب علي أمين وهدد بنشر الخلاف.. ولم يؤثر تهديده فاضطر أن يختار لوحده يوم 21 مارس ( آذار ) عيداً للأم .. وطلب رأي القراء..وتلقى مئات الخطابات والمكالمات الهاتفية تؤيد الفكرة وتوافق على التاريخ .. وقامت الجمعيات النسائية بمحاربة الفكرة.. واتهمته بعض الصحف بأنه يقوم بدعوة استعمارية هدفها هزّ أركان الأسرة والتفريق بين الأب والأم .. وان الفكرة أمريكية ولا تتفق مع تقاليدنا.. ولكن علي أمين لم يستسلم فبدأ يكتب ويدعو لفكرة عيد الأم وينشر المقالات والكاريكاتيرات وخاصة في صحيفة " أخبار اليوم " ورأى أنه بحاجة إلى دعم رسمي فاتفق مع زينات الجداوي أن يقابلا وزير المعارف السيد كمال الدين حسين الذي تحمس للفكرة وأصدر منشوراً لجميع المدارس يطلب منها الاحتفال بهذا العيد كل عام...
وفي أول عيد للأم من عام 1956.. زار علي أمين وشقيقه مصطفى أمين قبر أمه.. ووضع عليه باقة من الزهور.. وكلف أحد الباعة إرسال باقة زهور إلى الأم التي نسي ابنها بعد 25 عاما أن يشكرها ويودعها.. وكتب عليها اسم ابنها.. وفي اليوم التالي حضرت تلك الأم إلى مكتبه لتشكره.. وتخبره بأن ابنها أرسل لها باقة زهر أخرى.. وأنها خلعت السواد لأن هذا اليوم هو أول أعيادها.. وتقدمت منه وقبّلته .. ويكتب علي أمين..".. وما زلت أحس بقبلات هذه السيدة على وجهي.. فإن قبلاتها كانت أرفع وسام حصلت عليه في حياتي الصحفية".
وكان العيد تتويجا واعترافا رمزيا لاحترام الأم الذي نادت به جميع الديانات الإنسانية منذ فجر التاريخ.
ومن مصر انتقلت الفكرة إلى جميع الدول العربية.
فإلى كل الأمهات أقدم باقة ورد وقارورة عطر
وكل عام وكل الأمهات بخير.. كل الخير .
وفي العاشر من شهر أيار لعام 1913 اقر الكونغرس الأمريكي تخصيص يوم للأم .. وفي التاسع من أيار 1914 أصدر الرئيس الأمريكي ويدرو ويلسون مرسوما يعلن فيه عن تخصيص يوم ليكون عيدا رسميا للأم ، وتم تحديده في 12 من مايو عام 1907، أقيم أول احتفال لعيد الأم في الولايات المتحدة الأمريكية. وقبل وفاتها في عام .
ومن الولايات المتحدة انتقلت الفكرة إلى أوروبا وباقي أرجاء العالم.
وتجدر الإشارة إلى أن تاريخ عيد الأم يختلف من دولة لأخرى.
* وأما بالنسبة لعيد الأم في العالم العربي، فقد كانت جمهورية مصر العربية هي الرائدة .. ففي 6\12\1955 كتب الصحفي المصري علي أمين في زاويته الصحفية اليومية " فكرة " دعا فيها إلى تخصيص يوم للاحتفال بالأم وفي 9\12\1955 اقترح موعده وعلل اقتراحه.
وفكرة علي أمين هذه، جاءته إثر تلقيه رسالة من أم تشكو من ابنها الذي أعطته ريعان شبابها.. فقد توفى زوجها وهي في العشرين من عمرها ورفضت الزواج ..
وباعت مصاغها وحلل المطبخ وأثاث بيتها ثم ملابسها واشتغلت خياطة للفساتين وخادمة في بيوت الأغنياء لتعلمه وتعده للحياة .. وتعلّم ابنها وحصل على الشهادة الجامعية وعلى الوظيفة أيضا .. وزَوَّجَتْه .. وتلبيه لرغبة زوجته / كنتها ( التي فضلت أن تعيش بعيدة عن حماتها ) قرر ترك البيت ووافقت الأم ... وخرج الابن من البيت يحمل الحقائب التي رتبتها أمه دون أو وداع وعاش بعيدا عن أمه.
وبعد أن أورد الصحفي علي أمين مضمون هذه الرسالة والتي أثرت فيه كثيرا، كتب في زاويته... " ... فلماذا لا نتفق على يوم من أيام السنة نطلق عليه " يوم الأم " ونجعله عيدا قوميا في بلادنا وبلاد الشرق ... وفي هذا اليوم يقدم الأبناء لأمهاتهم الهدايا الصغيرة ويرسلون للأمهات خطابات صغيرة ... لماذا لا نشجع الأطفال في هذا اليوم على أن يعامل كل منهم أمه كملكة، يمنعونها من العمل، ويتولون هم في هذا اليوم كل أعمالها المنزلية بدلا منها " ؟ ... " ولكن أي يوم من السنة نجعله " عيد الأم " ؟
وفي 9\12\1955 كتب في زاويته " فكرة " وذلك بعد أن اختلفت الجمعيات النسائية على اختيار اليوم، واتفقن بسبب الخلاف على دفن الفكرة "...ما رأيكم في الحادي والعشرين من شهر مارس (آذار) ... إنه اليوم الذي يبدأ به الربيع وتتفتح فيه الزهور والقلوب. ما رأيكم في أن نجعل " عيد الأم هو بداية الربيع في بلادنا وبلاد الشرق الأوسط . ونساهم كلنا في جعل الأم في هذا اليوم " ملكة بيتها ".. فلا تغسل، ولا تطبخ، ولا تمسح، وإنما تصبح "ضيفة الشرف" ويتولى أولادها عنها كل أعمالها المنزلية... ويقدمون لها الهدايا وباقات الزهور، ويضعون تحت عقب الباب في حجرة نومها خطابات رقيقة يسجلون فيها نبضات القلب التي تاهت بين شفاه طول العالم ".
قرأت السيدة زينات الجداوي ( مقررة لجنة الخدمة العامة في جمعية المرشدات ) الفكرة وتأثرت بها جدا ، فقد سحرتها الفكرة ونفذت كلماتها إلى قلبها ( على حد تعبيرها ) فبادرت إلى تهنئة وشكر الصحفي علي أمين الذي أجابها بجفاف " أنا لا أريد تهنئة ، أنا أريد عملا " . فهمت السيدة زينات ما ترمي إليه الإجابة فتحولت من معجبة بالفكرة إلى مبادرة لتنفيذها ... قامت بعرض الفكرة على الجمعية التي رحبت بالفكرة وإعلان مشروع برنامج العيد ووسائل تنفيذه ...
وأخذت تتصل بالشخصيات الرسمية والمؤسسات ورجال الصحافة والأدب والدين وغيرهم ... ( وممن اتصلت بهم : شيخ الأزهر ، أستاذ الجيل احمد لطفي السيد ، والسيد عبد الخالق حسونه أمين عام الجامعة العربية والشيخ عبد الرحمن تاج والسيد حسين الشافعي والسيد كمال الدين حسين وزير المعارف وغيرهم ) .
وبحماس رحب الجميع بالفكرة وأبدى كل منهم استعداده للمساعدة بالآراء والمجهود وقد عبر الكثيرون عن تأييدهم الصادق للفكرة بالكتابة في الصحافة والتطرق إليها أيام الجمعة من على منابر المساجد.
وأقيمت لجنة عيد الأم التي تعاونت مع وزارة التربية والتعليم وأقرت نشيدا
خاصا لعيد الأم، كتبه الشاعر علي احمد باكثير ولجنه الأستاذ عبد الحليم علي ...
وقامت الإذاعة ببثه ، ولّما يزّل يردده الملاين من التلاميذ في العالم العربي (اقرأ
النشيد كاملا ً في ملحق "موسوعة هي الأم " في باب الشعر
عيدك يا أمي أبهج أعيادي
لولاك يا أمي ما كان ميلادي
والأمانة العلمية تقضي أن أشير بأن ما أوردته حتى الآن اعتمدت فيه على كتاب زينات الجداوي.. " أمي " ولكن رواية الصحفي علي أمين صاحب الفكرة تختلف في بعض التفاصيل.. فقد جاء في زاويته "فكرة" انه طلب من زينات الجدواي بعد أن شكرته بالتلفون أن تتصل بالجمعيات النسائية , وأكد على ذلك ...وتحمست زينات.. إلا أن حماسها فتر في اليوم التالي..فقد اختلفت الجمعيات على تحديد اليوم فقررت دفن الفكرة مما اغضب علي أمين وهدد بنشر الخلاف.. ولم يؤثر تهديده فاضطر أن يختار لوحده يوم 21 مارس ( آذار ) عيداً للأم .. وطلب رأي القراء..وتلقى مئات الخطابات والمكالمات الهاتفية تؤيد الفكرة وتوافق على التاريخ .. وقامت الجمعيات النسائية بمحاربة الفكرة.. واتهمته بعض الصحف بأنه يقوم بدعوة استعمارية هدفها هزّ أركان الأسرة والتفريق بين الأب والأم .. وان الفكرة أمريكية ولا تتفق مع تقاليدنا.. ولكن علي أمين لم يستسلم فبدأ يكتب ويدعو لفكرة عيد الأم وينشر المقالات والكاريكاتيرات وخاصة في صحيفة " أخبار اليوم " ورأى أنه بحاجة إلى دعم رسمي فاتفق مع زينات الجداوي أن يقابلا وزير المعارف السيد كمال الدين حسين الذي تحمس للفكرة وأصدر منشوراً لجميع المدارس يطلب منها الاحتفال بهذا العيد كل عام...
وفي أول عيد للأم من عام 1956.. زار علي أمين وشقيقه مصطفى أمين قبر أمه.. ووضع عليه باقة من الزهور.. وكلف أحد الباعة إرسال باقة زهور إلى الأم التي نسي ابنها بعد 25 عاما أن يشكرها ويودعها.. وكتب عليها اسم ابنها.. وفي اليوم التالي حضرت تلك الأم إلى مكتبه لتشكره.. وتخبره بأن ابنها أرسل لها باقة زهر أخرى.. وأنها خلعت السواد لأن هذا اليوم هو أول أعيادها.. وتقدمت منه وقبّلته .. ويكتب علي أمين..".. وما زلت أحس بقبلات هذه السيدة على وجهي.. فإن قبلاتها كانت أرفع وسام حصلت عليه في حياتي الصحفية".
وكان العيد تتويجا واعترافا رمزيا لاحترام الأم الذي نادت به جميع الديانات الإنسانية منذ فجر التاريخ.
ومن مصر انتقلت الفكرة إلى جميع الدول العربية.
فإلى كل الأمهات أقدم باقة ورد وقارورة عطر
وكل عام وكل الأمهات بخير.. كل الخير .
شادي- عضو ناري
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 6838
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء مميزين
رد: عيد الام
اولا اشكرك شادى على موضوعك
وبقول لامى
كل سنة وانتى طيبة يا حبيبتى
وربنا يخليكى ليا يااااااااااااااااارب
ومتحرمش منك ابدا ابدا ابدا
وبقول لامى
كل سنة وانتى طيبة يا حبيبتى
وربنا يخليكى ليا يااااااااااااااااارب
ومتحرمش منك ابدا ابدا ابدا
????- زائر
رد: عيد الام
تسلم ايدك شادي علي المعلومات القيمة
وكل عام وكل ام بخير وصحة وهناء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وكل عام وكل ام بخير وصحة وهناء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
zezo bebo- عضو سوبر ستار
-
مدينتك : الاحزان
عدد المساهمات : 3998
دوير المليحة جنات ع مد النظر :: يوميــــــــــــــــات المنتــــــــــــــــــــــدى :: منتـــــــــــــــدى المعــــــــــــــايدة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد