ســـــــــــــــــورية الله حاميها

ســـــــــــــــــورية الله حاميها








ســـــــــــــــــورية الله حاميها


هذه العبارة الجميلة التي يرددها لسان كل سوري يحب وطنه العبارة التي
اختتم الرئيس الاسد حديثه الشهير بها سوريا الله حاميها بقائدها المحب
وشعبها المخلص لوطنه الذي يعيش بأمن ومحبة و استقراروتآلف بين مختلف
الأطياف والمذاهب الشعب الذي وقف ويقف بصمود إلى جانب قائده في وجه العدو
بكل حب وعشق لهذا القائد العظيم نجدد ولاءنا صباحا"ومساء"يجب أن نقف إلى
جانب أمتنا ونحمي وطننا من كل مخرب وحاقد يحاول دس ّالدسائس لنا من الخارج
فنحن العين الساهرة على امن وطننا الغالي الحبيب .

إن امن وطننا وحمايته أمانة في أعناقنا ... والتزامنا با لقوانين والأنظمة
ومراقبة المخالفين ودعم الأشخاص الذين يعملون بإخلاص في كل مكان على أرض
الوطن هو الذي يعزز هذا الأمن الأمر الذي من شأنه تقوية اقتصادنا من خلال
القطاعين العام والخاص
إننا نقول لكل العالم من مشرقه إلى مغربه نحن صامدون صامدون ولو أكلنا
التراب والخبز المتعفن وشربنا المرّ سنبقى أوفياء بكل معنى الوفاء لتراب
هذا الوطن الغالي وقائده الشجاع ولقيادتنا السياسية و جيشنا البطل وحكومتنا
و أمتنا الساهرة على راحتنا ولكل شريف ومخلص وصادق من أبناء هذا الوطن نحن
في سوريا نحترم كل مواطن أيا"كان في أي مكان من أرض الوطن ليس هناك فرق
بين سوري وسوري فيجمعنا أهل وإخوة ولن تفرقنا الفتن والدسائس
نحن جنود الاسد حين الطلب في كل مكان وزمان وفي كل وقت نحن مستعدون
لمواجهة كل ما يقوله هذا القائد الشاب البطل الذي جعلنا نفتخر بأننا سوريون
وأننا أبناء القائد الخالد حافظ الاسد إننا جنودك بحق أيها القائد الذي
جلب البشرى لهذا الوطن وأشرق كالشمس في سمائه فكنت الحافظ لأمنه والماهر
في حنكتك السياسية والفارس الباسل الذي لا يخاف والمجد الذي توج رأس هذا
الوطن بإكليل من غار ميز سوريا عن كل بلدان العالم
فبوركت أيها القائد وبوركت شمس سوريا الضاحكة التي أطلت على الكون فنورته
وبورك فجرك الأغرّ الذي سجلت فيه معاني العزة والفخار ومبارك لنا من علمنا
حب الوطن فمنك نستمد العزم والقوة أنت مناّ ولنا ومعنا نخلص لك أبدا"يا من
علمتنا حب الوطن نحن أشبالك وجنودك سنبقى أوفياء حتى الرمق الأخير بكل
الحب نعشق الوطن وسيد الوطن ومن أخلص للوطن