مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 72 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 72 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 289 بتاريخ الجمعة نوفمبر 15, 2024 1:35 am
بحـث
دخول
أقســــــــــــــام المنتدى
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط دوير المليحة جنات ع مد النظر على موقع حفض الصفحات
الموضوع الشعبي والاكثر تصويتا ومشاهدة
أخوتي الكرام من خلال ردودكم على المواضيع والتصويت عليهايصل الموضوع وكاتبه على درجات تمكنه من ان يكون الموضوع الاكثر شعبية والكاتب الأهم في المنتدى لذلك نرجو الرد على المواضيع التي تقرأوها والتصويت عليها بالضغط على زر (+) أو( -) الموجودعلى يسار الموضوع مرحباً بكم : الإدارة
تنظيم الدعارة في سوريا..يخفف من أخطارها ام كارثة ستزيد استعار نارها
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تنظيم الدعارة في سوريا..يخفف من أخطارها ام كارثة ستزيد استعار نارها
موضوع هام جدا جدا ويحتاج للوقوف عنده بتمعن ودراية
ونقلته هنا لمعرفة اراء منكم
_______________
تنظيم الدعارة في سوريا..يخفف من أخطارها ام كارثة
ستزيد استعار نارها
معارضو التنظيم : مكافحة
الدعارة ليس بتشريعها بل بتوفير متطلبات الزواج
مؤيدو التنظيم: تنظيم
الدعارة أمر مستهجن لكن اذا كانت حلاً لمشاكل فلا مانع
بعد الجدل الذي أثارته قضية تنظيم الدعارة في سورية
بين مؤيد للتنظيم انطلاقا من أن الاعتراف بالمرض هو أنجع طريقة للتخلص منه
وذلك عن طريق محاصرته ومعرفة سبب انتشاره، وبين معارض تحت أسباب تراوحت بين
دينية ترى بالاعتراف آفة تؤدي الى تشجيعها وعاملا جديد من عوامل الانحلال
الأخلاقي في المجتمع، وأسباب إنسانية رفضتها كونها امتهان لحقوق الإنسان
والمرأة تحديدا.
ورأى أغلب المخالفين أن إضفاء الشرعية على ما هو غير
شرعي أساسا هو أمر خطير جدا وكارثي على المجتمع السوري، كما وجد آخرون أن
التربية الصحيحة والتوعية الاجتماعية أفضل بكثير من وضع قانون يسمح بتواجد
العاملين بالدعارة بشكل فاضح وعلني.
بدورهم اعتقد المؤيدون أنه لا مانع من الاعتراف
بالدعارة وتنظيمها حيث أنه حل لمعاناة الشباب الجنسية الناتجة عن عدم
قدرتهم على الزواج لأسباب مادية، كما رأى آخرون أن نستفيد من التجربة
الأوروبية في هذا المجال وتقدير مدى نجاحها، واجمع البعض على أن ظاهرة
الداعرة هي منظمة في سورية بالفعل لكن دون قانون فالأفضل أن نخرجها إلى
العلن بقانون قد يساعد في الحد منها لاحقا.
أعدت سيريانيوز عرضاً لأهم الأفكار التي قدمها
الضيوف والمعلقون الذين اختلفت اراؤهم مع تفوق واضح لنسبة الرافضين لفكرة
تنظيم الدعارة أسوة ببعض دول العالم.
تنظيمها لا يعني التشجيع على ممارستها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تبنى مشرف مرصد نساء سورية فكرة تنظيم الدعارة من
منطلق ان الدعارة موجودة بالفعل في مجتمعنا وأسلوب الوعظ والتوعية لا يجدي
نفعا كما أن التنظيم سيساعد بالحد منها وقال" يجب علينا أن نفهم ان التنظيم
ليس قبولاً او تشجيعاً للدعارة بل هو خطوة أساسية للخلاص منها في المستقبل
وان نبقى نتحدث بالوعظ عن الأخلاق والقيم هو بالنهاية "حكي فاضي" بسبب
بسيط وهو أن الحياة تحتاج لقوانين وإجراءات معينة لتمشي وإلا لنلغي القانون
ونقول للعالم لا تقتلوا ولا تسرقوا وهذا كلام مضحك، وأرى أن أول خطوة هي
الاعتراف بالواقع حيث لا يمكن معالجة مرض أنت لا تعترف به وترفض ان تشخصه،
الدعارة موجودة في سورية كما هي موجود في كل العالم، تنظيم الدعارة لا يعني
ان تشجع البشر على ممارستها حيث لا يمكن ان تشجع احد لجره الى الاستعباد،
وعندما تصل المرأة إلى مستوى الجوع والاحتياجات وتستعد ليبيع جسدها لقاء
تأمينها لن تهتم حينها على الإطلاق إذا كان منظم أم غير منظم وأرى أن الأمر
بالعكس تماما، حيث أن التنظيم سيكون رادع وذلك لأن السرية هي أهم ركن في
الدعارة وفي تنظيمه تكمل العلنية حيث أن ممارسة الدعارة لا ترضى بالتأكيد
عن عملها وتحاول إبقاءه سريا وهذا يتنافى مع التنظيم حيث أنها ستجبر على
إشهار نفسها كداعرة لأخذ البطاقة التي تسمح بممارسته وهذه العلنية ستمنع من
الذهاب لتسجيل اسمها عند الموظف لنيل بطاقة لوجود هيكلية معينة وشروط
وقوانين وتسجيل أسماء وأرقام وفحص صحي دوري بالإضافة إلى إمكانية تضّمين
التنظيم شرط إلزامي يلزم ممارسات الدعارة بيوم تأهيلي شهري مثلا تأتي من
خلاله لمكان آمن معين بحضور أخصائيين اجتماعيين لمساعدتها على الخروج من
هذه الحالة".
واقع مستمر في ظل "المواعظ"
وبعد قراءته لتعليقات القراء المعارضة لأفكاره والتي
تعتبر أن إضفاء الشرعية على ما هو غير شرعي أساسا هو أمر خطير جدا وكارثي
على المجتمع السوري، كما وجد آخرون أن التربية الصحيحة والتوعية الاجتماعية
أفضل بكثير من وضع قانون يسمح بتواجد العاملين بالدعارة بشكل فاضح وعلني،
رد القاضي على التعليقات بقوله" التنظيم لا يعني "الشرعنة"! التنظيم هو نوع
من إجراء واقعي يأخذ بالحسبان معطيات الواقع، ويسعى إلى تحليل المشكلة
ووضعها تحت السيطرة بهدف خلق إمكانيات حقيقية لتجاوزها، الشرعنة يعني إضفاء
"الشرعية" على هذا العمل، الشرعنة مرفوضة قطعا من مرصد نساء سورية، و جميع
أشكال العنف ضد المرأة مرفوضة قطعا من مرصد نساء سورية. متابعاً "التنظيم
يعني حصر المشكلة، وضع قواعد محددة، وضع أهداف واضحة، ووضع برنامج عمل
دقيق. إيجابيات التنظيم كثيرة قيل أغلبها في هذا النقاش. إنكار التنظيم
بناء على "المواعظ" يعني ترك الواقع على ما هو عليه. هذا يعني المزيد
والمزيد من بيوت الدعارة في كل مدينة وقرية وحارة وبناء".
التنظيم ضربة لكرامة الأنثى قبل الرجل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وبالمقابل كان للدكتور محمد الرفاعي/جامعة دمشق –
قسم الإعلام/ رأياً مغاير تماماً عما طرحه القاضي حيث وجد الرفاعي أن مجرد
التفكير بتنظيم مثل هذا الشيء(الدعارة) فإنها ستكون ضربة قوية وموجعة للقيم
الأخلاقية للمجتمع و قال" عندما نطرح مفهوم شرعنة الدعارة نحول الاستثناء
إلى قاعدة و هي ضربة بالصميم للقيم العليا ولكرامة الرجل قبل أن تكون ضربة
لكرامة الأنثى لان الرجل يذهب إلى ممارسة البغاء راغبا بينما قد تمارس
الأنثى البغاء مكرهة ربما من أبويها أو من مجتمعها أو من ظروفها الاجتماعية
. والأجدر بنا أن نحاربه وحربه تتجسد في تحصين المثل العليا في المجتمع،
أعتقد أن هناك حلول مجدية أكثر من الاعتراف بالدعارة وذلك من خلال أن يكون
هناك توعية شاملة للمجتمع لتعلم المرأة بأن هذا الجسد هو ثروة عملاقة لا
تضاهى بكنوز الكون، وهذا يجعل من الإعلام شريك والتربية شريك و المسجد
والكنيسة شريكان والنظام المجتمعي شريك، ولا نفع من أن يحارب الفرد على كل
الجبهات بل أن نحارب كلنا بخندق واحد. كما يجب تشديد العقوبة على الممارسين
والعاملين بالدعارة والبغاء، وفي حال وجود الإرادة ستطبق هذه القوانين
بصرامة وبجدية أسوة بقوانين المرور".
يجب اقتطاف أزهار أوروبا وتجنب زبالتهم
وبعد ورود بعض التعليقات التي خالفت رأي الرفاعي و
التي تجسدت بأن أغلب دول العالم اتبعوا طريقة التنظيم معتقدين أنها نجحت
ودرأت مخاطر عديدة كانوا يواجهونها، وأن الاستمرار بالاختباء لا ينتج عنه
سوى تفاقم المشكلات التي يواجهها مجتمعنا السوري قام بالرد بقوله" غير صحيح
أن الدعارة مشرعنة في أوروبا ووجود أمكنة خاصة لها ، كثير من دول أوروبا
تمارس هذا الأعمال بالخفاء وليست مشرعنة قانونا ، مشكلة معظم دول أوروبا هي
رجال المال وعصاباتها مثل ايطاليا واليونان وروسيا ، حيث تمارس تجارة
المخدرات وتجارة الأعضاء وغيرها، في كل الأحوال يجب عدم نقل أمورهم الفاسدة
لنا حتى وان وجدت، ولماذا لا نقطف أزهار أوروبا واجتناب زبالتهم حيث
يتواجد فيها نظام قانوني ممتاز ونظام مروري وعدالة ممتاز فيها شرطة مؤهلة،
لماذا لا ندعو إلى هذه النقاط المضيئة في حياتهم".
الفاحشة لا تنظم..
وكان للمعلقين القول الفصل بتقبلهم أو رفضهم لقضية
تنظيم الدعارة في سورية حيث اختلفت الآراء بين مؤيد ومعارض و وجد "فاعل
خير" (معلق) أن " على الدولة أن تكافح الدعارة ليس بتشريعها. بل بتوفير
شروط مساعدة للباحثين عنها ليتجنبوها بطلب الحلال، أقصد توفير فرص عمل
وزواج مناسبين لكل من الشباب والبنات".
أما حلبي للعظم (معلق) رفض أي تنظيم واعتبره شرعنه
للدعارة واعتبره" تعدي على الفطرة البشرية والقيم الإنسانية.. وإذا كان
الأمر كذلك لنشرعن الرشوة فهي موجودة ولا يمكننا إنكارها ولنشرعن شهادة
الزور ...و.و.و.و.و عجبا لحلم الله على بعض المتعدين على شرعه".
أبو الفوارس( معلق) قال " الذي يطالب بتنظيم
الدعارة وإعلانها لا فرق بينه وبين الذي يريد أن تذاع الفاحشة في قومه,
وربما سننتظر أن تخسف الأرض به، يقول قائل:لماذا الغرب لا تخسف الأرض بهم
ولديهم الفاحشة معلنة، ببساطة لأنه يوجد فرق بيننا وبينهم، نحن نزلت في
أرضنا البيّنات، نزلت عندنا كل التعاليم السماوية و نحن أصبحنا نعلم وهم
ليسوا بعد..وإذا انتقلت معرفتنا و علمنا إليهم سيصبحون هم أصحابه ونحن
للأسف لن نبقي عندنا سوى سوء أعمالنا، انظروا يا أحبابي للوقائع بعين
الحقيقة، وكفانا ضحك على أنفسنا وتمنية النفس بالقناعة الزائفة".
التنظيم أسوة بالعالم المتحضر
وكان لمؤيدي تنظيم الدعارة في سورية رأي آخر حيث لفت
"شامي عتيق" (معلق) "أن يكون للمرء أكثر من ( صاحبة ) يمارس معهن الجنس في
السر فهذا عادي مادام أنه مستور !!!! أما أن يكون هناك مكان مخصص لهذه
الأمور وتحت إشراف الدولة فهذا عيب !!!!! أن يكون هناك ملاهي ليلية تبيع
اللحم الأبيض علنا فهذا عادي مادام أنه في ( ...) أما أن يكون هناك دفتر
صحي و تسجيل و ضرائب و رسوم للمومسات فهذا عيب !!!!! أليس هذا نوع من
إنفصام الشخصية نعيشه نحن ؟؟؟؟ أليست هذه تصرفات النعامة ؟؟؟.."
بدوره اكد سامر(معلق) على تأييده لهذه الفكرة بقوله"
أنا أرجو ممن يعارض الشرعنة أن يطلع على المبدأ الذي يمشي عليه العالم
المتحضر الحديث الذي لا رجعة عنه، وهو أنه يمكن القيام بكل ما يسمح به
القانون فقط، القانون المتفق عليه برلمانياً أو تشريعياً، ولو بعث النبي من
جديد ويسوع المسيح لمشيا عليه لأنه يحقق السلم والأمان والعدل، أما من
اعتبر نفسه ممثلا عن السماء فهو فقط من يكبح التطور ويساهم كما يساهم
المسؤول الفاسد في إبقاء الفقر والتخلف حسب رأيي الشخصي".
حل مؤقت في ظل سوء الحالة المادية
وقال وسيم(معلق)" باختصار القهر يولد الانفجار
الدعارة موجودة "هيك وهيك" يعني إن شئنا أم أبينا ولا يمكن القول غير هذا
الكلام يعني أن نجعلها بالعلن أفضل من أن تكون بالخفاء وعندها سيكون هناك
لجنة طبية تفحص الفتيات بشكل دوري ونحد حينها الأمراض الجنسية, والدعارة
اذا صح الوصف هنا تصبح مدروسة يعني الإنسان المقهور اقتصاديا ولا يستطيع أن
يتزوج يمكنه إيجاد بديل ريثما تتحسن الأمور المادية وحتى من الناحية
النفسية أفضل، فالجنس غريزة كالطعام والشراب ويجب أن نرى حل لها, فعدم
ممارسة الجنس أمر يؤدي للوقوع في أمراض نفسية كالقلق".
معلق أخر أطلق على نفسه اسم Sami1060 قال "كلنا نعلم
ان تنظيم وشرعنة الدعارة أمر مستهجن ولكن اذا كانت حل لعدد من المشاكل
الناتجة من تقاليد مجتمعنا والتي ينتج عنها كبت جنسي هائل ينفلت بعض
الأحيان ليتحول إلى شذوذ وانتهاك أعراض أطفال واستباحة النساء المحصنات
نتيجة انفلات هذا الكبت لدى أصحاب النفوس الضعيفة. دع هذا الشاب القذر يفرغ
قذارته في بيوت شرعية للدعارة لكي تسلم منه بنات وأطفال بلدي، هي عاهرة
وهو إما ضعيف أو قذر فما شأننا نحن. الدين يعارض وهل الدين منع هؤلاء عن
استباحة الأطفال صدقوني هم ليسو شاذين بل مكبوتين".
سلبيات تنظيم الدعارة أكثر من ايجابياته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وللتعرف على نتائج تنظيم الدعارة فيما إذا طبقت
التقت سيريانيوز بالخبير الاجتماعي أسامة خليفة الذي لم ينكر أن للتنظيم
إيجابيات تتعلق بالحد من الأمراض وغيرها لكن برأيه ستكون السلبيات أكثر
بكثير من ايجابياتها وقال"بداية لا يمكننا الهروب من الواقع، حيث أن
الدعارة فعلا موجودة ولكن يجب معرفة أمر مهم وهو أن المومس حتما غير راضية
عن نفسها في ظل مصدر الرزق الذي اتبعته، حيث نجد الكثير منهن اجبرن على
القيام بهذا الفعل وهذا جراء مشاكل اجتماعية كثيرة وهي مشاكل تتعلق
بالمجتمع ككل".
وتابع"التنظيم من شأنه أن يحد فعلا من الأمراض
الجنسية مثل الزهري والايدز والسيلان وغيره، لكن في الوقت نفسه سيكون ضربة
للقيم الاجتماعية، خاصة وأن مجتمعنا تقليدي ومنغلق، وفي مثل هذه الأمور لا
يتقبل العلنية، وبرأيي أن هناك حلولا بديلة للتنظيم وهي إعطاء بعض الحريات
للذكر والأنثى في علاقاتهم، وعدم استهجان فكرة الحب بين الطرفين، حيث أننا
في حال تقبلنا فكرة وجود ذكر وأنثى ضمن علاقة حب واقعية، لحل مشكلة الرغبة
بالجنس الأخر التي لا تحقق سوى المتعة الجسدية بعيدا عن المتعة الروحية كما
أنها ستكون أخف تأثيرا من أن نبيح الدعارة ونشرعنها".
وعن دور التنظيم في حل مشكلات الكبت التي يواجهها
مجتمعنا كما ورد من بعض المعلقين أوضح خليفة" تنظيم الدعارة لا يعني حل
لمشاكلنا الجنسية، بالعكس تماما حيث أننا نكون قد جلبنا مشاكل أخرى فوق
مشاكلنا القائمة. مجتمعنا يواجه مشاكل حقيقة وبالتالي مشكلات الكبت هي نتاج
غير طبيعي عن وضع غير طبيعي، فالأجدر الاهتمام بحل المشكلات الاجتماعية
ومعالجتها من جذورها والتي تتجسد في الحالة المادية للشباب التي تمنعهم من
الإقبال على الزواج، كما أن توفير فرص عمل لهؤلاء الفتيات اللواتي يمارسن
هذا العمل دون رضا ذاتي وهن بالمجمل ليست سيئات لغاية ويملكن أحاسيس
ومشاعر، وكما ذكرنا أن الفتاة المومس بطبيعة الأحوال تشعر بعزلة تامة في ظل
عملها هذا، كما تشعر بالغربة وهي في بلدها، فعند توفر عمل بديل سيكون
بمثابة إنقاذ لها ولغيرها".
ونقلته هنا لمعرفة اراء منكم
_______________
تنظيم الدعارة في سوريا..يخفف من أخطارها ام كارثة
ستزيد استعار نارها
معارضو التنظيم : مكافحة
الدعارة ليس بتشريعها بل بتوفير متطلبات الزواج
مؤيدو التنظيم: تنظيم
الدعارة أمر مستهجن لكن اذا كانت حلاً لمشاكل فلا مانع
بعد الجدل الذي أثارته قضية تنظيم الدعارة في سورية
بين مؤيد للتنظيم انطلاقا من أن الاعتراف بالمرض هو أنجع طريقة للتخلص منه
وذلك عن طريق محاصرته ومعرفة سبب انتشاره، وبين معارض تحت أسباب تراوحت بين
دينية ترى بالاعتراف آفة تؤدي الى تشجيعها وعاملا جديد من عوامل الانحلال
الأخلاقي في المجتمع، وأسباب إنسانية رفضتها كونها امتهان لحقوق الإنسان
والمرأة تحديدا.
ورأى أغلب المخالفين أن إضفاء الشرعية على ما هو غير
شرعي أساسا هو أمر خطير جدا وكارثي على المجتمع السوري، كما وجد آخرون أن
التربية الصحيحة والتوعية الاجتماعية أفضل بكثير من وضع قانون يسمح بتواجد
العاملين بالدعارة بشكل فاضح وعلني.
بدورهم اعتقد المؤيدون أنه لا مانع من الاعتراف
بالدعارة وتنظيمها حيث أنه حل لمعاناة الشباب الجنسية الناتجة عن عدم
قدرتهم على الزواج لأسباب مادية، كما رأى آخرون أن نستفيد من التجربة
الأوروبية في هذا المجال وتقدير مدى نجاحها، واجمع البعض على أن ظاهرة
الداعرة هي منظمة في سورية بالفعل لكن دون قانون فالأفضل أن نخرجها إلى
العلن بقانون قد يساعد في الحد منها لاحقا.
أعدت سيريانيوز عرضاً لأهم الأفكار التي قدمها
الضيوف والمعلقون الذين اختلفت اراؤهم مع تفوق واضح لنسبة الرافضين لفكرة
تنظيم الدعارة أسوة ببعض دول العالم.
تنظيمها لا يعني التشجيع على ممارستها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تبنى مشرف مرصد نساء سورية فكرة تنظيم الدعارة من
منطلق ان الدعارة موجودة بالفعل في مجتمعنا وأسلوب الوعظ والتوعية لا يجدي
نفعا كما أن التنظيم سيساعد بالحد منها وقال" يجب علينا أن نفهم ان التنظيم
ليس قبولاً او تشجيعاً للدعارة بل هو خطوة أساسية للخلاص منها في المستقبل
وان نبقى نتحدث بالوعظ عن الأخلاق والقيم هو بالنهاية "حكي فاضي" بسبب
بسيط وهو أن الحياة تحتاج لقوانين وإجراءات معينة لتمشي وإلا لنلغي القانون
ونقول للعالم لا تقتلوا ولا تسرقوا وهذا كلام مضحك، وأرى أن أول خطوة هي
الاعتراف بالواقع حيث لا يمكن معالجة مرض أنت لا تعترف به وترفض ان تشخصه،
الدعارة موجودة في سورية كما هي موجود في كل العالم، تنظيم الدعارة لا يعني
ان تشجع البشر على ممارستها حيث لا يمكن ان تشجع احد لجره الى الاستعباد،
وعندما تصل المرأة إلى مستوى الجوع والاحتياجات وتستعد ليبيع جسدها لقاء
تأمينها لن تهتم حينها على الإطلاق إذا كان منظم أم غير منظم وأرى أن الأمر
بالعكس تماما، حيث أن التنظيم سيكون رادع وذلك لأن السرية هي أهم ركن في
الدعارة وفي تنظيمه تكمل العلنية حيث أن ممارسة الدعارة لا ترضى بالتأكيد
عن عملها وتحاول إبقاءه سريا وهذا يتنافى مع التنظيم حيث أنها ستجبر على
إشهار نفسها كداعرة لأخذ البطاقة التي تسمح بممارسته وهذه العلنية ستمنع من
الذهاب لتسجيل اسمها عند الموظف لنيل بطاقة لوجود هيكلية معينة وشروط
وقوانين وتسجيل أسماء وأرقام وفحص صحي دوري بالإضافة إلى إمكانية تضّمين
التنظيم شرط إلزامي يلزم ممارسات الدعارة بيوم تأهيلي شهري مثلا تأتي من
خلاله لمكان آمن معين بحضور أخصائيين اجتماعيين لمساعدتها على الخروج من
هذه الحالة".
واقع مستمر في ظل "المواعظ"
وبعد قراءته لتعليقات القراء المعارضة لأفكاره والتي
تعتبر أن إضفاء الشرعية على ما هو غير شرعي أساسا هو أمر خطير جدا وكارثي
على المجتمع السوري، كما وجد آخرون أن التربية الصحيحة والتوعية الاجتماعية
أفضل بكثير من وضع قانون يسمح بتواجد العاملين بالدعارة بشكل فاضح وعلني،
رد القاضي على التعليقات بقوله" التنظيم لا يعني "الشرعنة"! التنظيم هو نوع
من إجراء واقعي يأخذ بالحسبان معطيات الواقع، ويسعى إلى تحليل المشكلة
ووضعها تحت السيطرة بهدف خلق إمكانيات حقيقية لتجاوزها، الشرعنة يعني إضفاء
"الشرعية" على هذا العمل، الشرعنة مرفوضة قطعا من مرصد نساء سورية، و جميع
أشكال العنف ضد المرأة مرفوضة قطعا من مرصد نساء سورية. متابعاً "التنظيم
يعني حصر المشكلة، وضع قواعد محددة، وضع أهداف واضحة، ووضع برنامج عمل
دقيق. إيجابيات التنظيم كثيرة قيل أغلبها في هذا النقاش. إنكار التنظيم
بناء على "المواعظ" يعني ترك الواقع على ما هو عليه. هذا يعني المزيد
والمزيد من بيوت الدعارة في كل مدينة وقرية وحارة وبناء".
التنظيم ضربة لكرامة الأنثى قبل الرجل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وبالمقابل كان للدكتور محمد الرفاعي/جامعة دمشق –
قسم الإعلام/ رأياً مغاير تماماً عما طرحه القاضي حيث وجد الرفاعي أن مجرد
التفكير بتنظيم مثل هذا الشيء(الدعارة) فإنها ستكون ضربة قوية وموجعة للقيم
الأخلاقية للمجتمع و قال" عندما نطرح مفهوم شرعنة الدعارة نحول الاستثناء
إلى قاعدة و هي ضربة بالصميم للقيم العليا ولكرامة الرجل قبل أن تكون ضربة
لكرامة الأنثى لان الرجل يذهب إلى ممارسة البغاء راغبا بينما قد تمارس
الأنثى البغاء مكرهة ربما من أبويها أو من مجتمعها أو من ظروفها الاجتماعية
. والأجدر بنا أن نحاربه وحربه تتجسد في تحصين المثل العليا في المجتمع،
أعتقد أن هناك حلول مجدية أكثر من الاعتراف بالدعارة وذلك من خلال أن يكون
هناك توعية شاملة للمجتمع لتعلم المرأة بأن هذا الجسد هو ثروة عملاقة لا
تضاهى بكنوز الكون، وهذا يجعل من الإعلام شريك والتربية شريك و المسجد
والكنيسة شريكان والنظام المجتمعي شريك، ولا نفع من أن يحارب الفرد على كل
الجبهات بل أن نحارب كلنا بخندق واحد. كما يجب تشديد العقوبة على الممارسين
والعاملين بالدعارة والبغاء، وفي حال وجود الإرادة ستطبق هذه القوانين
بصرامة وبجدية أسوة بقوانين المرور".
يجب اقتطاف أزهار أوروبا وتجنب زبالتهم
وبعد ورود بعض التعليقات التي خالفت رأي الرفاعي و
التي تجسدت بأن أغلب دول العالم اتبعوا طريقة التنظيم معتقدين أنها نجحت
ودرأت مخاطر عديدة كانوا يواجهونها، وأن الاستمرار بالاختباء لا ينتج عنه
سوى تفاقم المشكلات التي يواجهها مجتمعنا السوري قام بالرد بقوله" غير صحيح
أن الدعارة مشرعنة في أوروبا ووجود أمكنة خاصة لها ، كثير من دول أوروبا
تمارس هذا الأعمال بالخفاء وليست مشرعنة قانونا ، مشكلة معظم دول أوروبا هي
رجال المال وعصاباتها مثل ايطاليا واليونان وروسيا ، حيث تمارس تجارة
المخدرات وتجارة الأعضاء وغيرها، في كل الأحوال يجب عدم نقل أمورهم الفاسدة
لنا حتى وان وجدت، ولماذا لا نقطف أزهار أوروبا واجتناب زبالتهم حيث
يتواجد فيها نظام قانوني ممتاز ونظام مروري وعدالة ممتاز فيها شرطة مؤهلة،
لماذا لا ندعو إلى هذه النقاط المضيئة في حياتهم".
الفاحشة لا تنظم..
وكان للمعلقين القول الفصل بتقبلهم أو رفضهم لقضية
تنظيم الدعارة في سورية حيث اختلفت الآراء بين مؤيد ومعارض و وجد "فاعل
خير" (معلق) أن " على الدولة أن تكافح الدعارة ليس بتشريعها. بل بتوفير
شروط مساعدة للباحثين عنها ليتجنبوها بطلب الحلال، أقصد توفير فرص عمل
وزواج مناسبين لكل من الشباب والبنات".
أما حلبي للعظم (معلق) رفض أي تنظيم واعتبره شرعنه
للدعارة واعتبره" تعدي على الفطرة البشرية والقيم الإنسانية.. وإذا كان
الأمر كذلك لنشرعن الرشوة فهي موجودة ولا يمكننا إنكارها ولنشرعن شهادة
الزور ...و.و.و.و.و عجبا لحلم الله على بعض المتعدين على شرعه".
أبو الفوارس( معلق) قال " الذي يطالب بتنظيم
الدعارة وإعلانها لا فرق بينه وبين الذي يريد أن تذاع الفاحشة في قومه,
وربما سننتظر أن تخسف الأرض به، يقول قائل:لماذا الغرب لا تخسف الأرض بهم
ولديهم الفاحشة معلنة، ببساطة لأنه يوجد فرق بيننا وبينهم، نحن نزلت في
أرضنا البيّنات، نزلت عندنا كل التعاليم السماوية و نحن أصبحنا نعلم وهم
ليسوا بعد..وإذا انتقلت معرفتنا و علمنا إليهم سيصبحون هم أصحابه ونحن
للأسف لن نبقي عندنا سوى سوء أعمالنا، انظروا يا أحبابي للوقائع بعين
الحقيقة، وكفانا ضحك على أنفسنا وتمنية النفس بالقناعة الزائفة".
التنظيم أسوة بالعالم المتحضر
وكان لمؤيدي تنظيم الدعارة في سورية رأي آخر حيث لفت
"شامي عتيق" (معلق) "أن يكون للمرء أكثر من ( صاحبة ) يمارس معهن الجنس في
السر فهذا عادي مادام أنه مستور !!!! أما أن يكون هناك مكان مخصص لهذه
الأمور وتحت إشراف الدولة فهذا عيب !!!!! أن يكون هناك ملاهي ليلية تبيع
اللحم الأبيض علنا فهذا عادي مادام أنه في ( ...) أما أن يكون هناك دفتر
صحي و تسجيل و ضرائب و رسوم للمومسات فهذا عيب !!!!! أليس هذا نوع من
إنفصام الشخصية نعيشه نحن ؟؟؟؟ أليست هذه تصرفات النعامة ؟؟؟.."
بدوره اكد سامر(معلق) على تأييده لهذه الفكرة بقوله"
أنا أرجو ممن يعارض الشرعنة أن يطلع على المبدأ الذي يمشي عليه العالم
المتحضر الحديث الذي لا رجعة عنه، وهو أنه يمكن القيام بكل ما يسمح به
القانون فقط، القانون المتفق عليه برلمانياً أو تشريعياً، ولو بعث النبي من
جديد ويسوع المسيح لمشيا عليه لأنه يحقق السلم والأمان والعدل، أما من
اعتبر نفسه ممثلا عن السماء فهو فقط من يكبح التطور ويساهم كما يساهم
المسؤول الفاسد في إبقاء الفقر والتخلف حسب رأيي الشخصي".
حل مؤقت في ظل سوء الحالة المادية
وقال وسيم(معلق)" باختصار القهر يولد الانفجار
الدعارة موجودة "هيك وهيك" يعني إن شئنا أم أبينا ولا يمكن القول غير هذا
الكلام يعني أن نجعلها بالعلن أفضل من أن تكون بالخفاء وعندها سيكون هناك
لجنة طبية تفحص الفتيات بشكل دوري ونحد حينها الأمراض الجنسية, والدعارة
اذا صح الوصف هنا تصبح مدروسة يعني الإنسان المقهور اقتصاديا ولا يستطيع أن
يتزوج يمكنه إيجاد بديل ريثما تتحسن الأمور المادية وحتى من الناحية
النفسية أفضل، فالجنس غريزة كالطعام والشراب ويجب أن نرى حل لها, فعدم
ممارسة الجنس أمر يؤدي للوقوع في أمراض نفسية كالقلق".
معلق أخر أطلق على نفسه اسم Sami1060 قال "كلنا نعلم
ان تنظيم وشرعنة الدعارة أمر مستهجن ولكن اذا كانت حل لعدد من المشاكل
الناتجة من تقاليد مجتمعنا والتي ينتج عنها كبت جنسي هائل ينفلت بعض
الأحيان ليتحول إلى شذوذ وانتهاك أعراض أطفال واستباحة النساء المحصنات
نتيجة انفلات هذا الكبت لدى أصحاب النفوس الضعيفة. دع هذا الشاب القذر يفرغ
قذارته في بيوت شرعية للدعارة لكي تسلم منه بنات وأطفال بلدي، هي عاهرة
وهو إما ضعيف أو قذر فما شأننا نحن. الدين يعارض وهل الدين منع هؤلاء عن
استباحة الأطفال صدقوني هم ليسو شاذين بل مكبوتين".
سلبيات تنظيم الدعارة أكثر من ايجابياته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وللتعرف على نتائج تنظيم الدعارة فيما إذا طبقت
التقت سيريانيوز بالخبير الاجتماعي أسامة خليفة الذي لم ينكر أن للتنظيم
إيجابيات تتعلق بالحد من الأمراض وغيرها لكن برأيه ستكون السلبيات أكثر
بكثير من ايجابياتها وقال"بداية لا يمكننا الهروب من الواقع، حيث أن
الدعارة فعلا موجودة ولكن يجب معرفة أمر مهم وهو أن المومس حتما غير راضية
عن نفسها في ظل مصدر الرزق الذي اتبعته، حيث نجد الكثير منهن اجبرن على
القيام بهذا الفعل وهذا جراء مشاكل اجتماعية كثيرة وهي مشاكل تتعلق
بالمجتمع ككل".
وتابع"التنظيم من شأنه أن يحد فعلا من الأمراض
الجنسية مثل الزهري والايدز والسيلان وغيره، لكن في الوقت نفسه سيكون ضربة
للقيم الاجتماعية، خاصة وأن مجتمعنا تقليدي ومنغلق، وفي مثل هذه الأمور لا
يتقبل العلنية، وبرأيي أن هناك حلولا بديلة للتنظيم وهي إعطاء بعض الحريات
للذكر والأنثى في علاقاتهم، وعدم استهجان فكرة الحب بين الطرفين، حيث أننا
في حال تقبلنا فكرة وجود ذكر وأنثى ضمن علاقة حب واقعية، لحل مشكلة الرغبة
بالجنس الأخر التي لا تحقق سوى المتعة الجسدية بعيدا عن المتعة الروحية كما
أنها ستكون أخف تأثيرا من أن نبيح الدعارة ونشرعنها".
وعن دور التنظيم في حل مشكلات الكبت التي يواجهها
مجتمعنا كما ورد من بعض المعلقين أوضح خليفة" تنظيم الدعارة لا يعني حل
لمشاكلنا الجنسية، بالعكس تماما حيث أننا نكون قد جلبنا مشاكل أخرى فوق
مشاكلنا القائمة. مجتمعنا يواجه مشاكل حقيقة وبالتالي مشكلات الكبت هي نتاج
غير طبيعي عن وضع غير طبيعي، فالأجدر الاهتمام بحل المشكلات الاجتماعية
ومعالجتها من جذورها والتي تتجسد في الحالة المادية للشباب التي تمنعهم من
الإقبال على الزواج، كما أن توفير فرص عمل لهؤلاء الفتيات اللواتي يمارسن
هذا العمل دون رضا ذاتي وهن بالمجمل ليست سيئات لغاية ويملكن أحاسيس
ومشاعر، وكما ذكرنا أن الفتاة المومس بطبيعة الأحوال تشعر بعزلة تامة في ظل
عملها هذا، كما تشعر بالغربة وهي في بلدها، فعند توفر عمل بديل سيكون
بمثابة إنقاذ لها ولغيرها".
hadideeb- الإدارة
-
مدينتك : طرطوس - صافيتا
عدد المساهمات : 3631
ورقة رابحة
ضع الأسم الذي تريده: ربحت اصدقاء بالمنتدى ولا اروع
رد: تنظيم الدعارة في سوريا..يخفف من أخطارها ام كارثة ستزيد استعار نارها
قبل معالجة المرض من الأفضل البحث عن سبب الاصابة بالمرض ذلك يكون أفضل
الكوتش2- عضو برونزي
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 632
رد: تنظيم الدعارة في سوريا..يخفف من أخطارها ام كارثة ستزيد استعار نارها
كلو حكي فاضي
وبيضل الواقع العام الذي نعيش فية يسبب الحزن والاسى وبحب قول
الله يرحم أيام زمان
شكرا الك هادي
بس ناقشتوا من جهة المسؤالين وين جهة يلي بيشتغلوا يعني لازم فية
تقبل مروري
وبيضل الواقع العام الذي نعيش فية يسبب الحزن والاسى وبحب قول
الله يرحم أيام زمان
شكرا الك هادي
بس ناقشتوا من جهة المسؤالين وين جهة يلي بيشتغلوا يعني لازم فية
تقبل مروري
يارا عاشقة المطر- عضو برونزي
-
مدينتك : طرطوس
عدد المساهمات : 506
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:31 pm من طرف ميمي
» دفتر حضور يومي
الأحد سبتمبر 21, 2014 10:18 pm من طرف ميمي
» العملية الجنسية
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:49 am من طرف emadTarraf
» فوائد البوسة
الإثنين أغسطس 12, 2013 1:37 am من طرف emadTarraf
» الشهيد البطل رائد عبدو ديب
الإثنين يونيو 03, 2013 4:13 am من طرف hadideeb
» فن تعري الزوجات أمام أزواجهن ** منقول للفائدة
الأحد مارس 03, 2013 4:05 pm من طرف kaouthar
» الرجل يحب أربع أنواع من النساء!!!
السبت مارس 02, 2013 3:13 pm من طرف kaouthar
» صوت العقل
الثلاثاء يناير 01, 2013 12:09 am من طرف hadideeb
» للطفل مريض السكر
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:53 am من طرف عمرالفولي
» أمراض الأطفال حديثي الولادة
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:50 am من طرف عمرالفولي
» رعاية الأطفال المعاقين عقليا .....
الخميس أكتوبر 18, 2012 5:47 am من طرف عمرالفولي
» من النيل الى الفرات ... شرح بسيط جداً جداً
السبت أكتوبر 13, 2012 12:46 am من طرف hadideeb
» بعض من مواصفات الإرهابي
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مندس يحكي وعاقل يسمع
السبت أكتوبر 13, 2012 12:44 am من طرف hadideeb
» مرحبا
السبت أكتوبر 13, 2012 12:14 am من طرف hadideeb
» كاتبة فرنسية تطالب بمحاكمة الصهيوني برنار هنري ليفي أمام محكمة لاهاي
الإثنين سبتمبر 17, 2012 7:22 am من طرف الكوتش2
» الاخضر الابراهيمي يوجه صفعة لرئيس وزراء قطر
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:32 am من طرف الكوتش2
» عاجل | فجرت بطلة الفيلم المسيء للرسول سيندي لي غارسيا مفاجأة من العيار الثقيل
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:25 am من طرف الكوتش2
» فشة قهر...الا محمد
الأحد سبتمبر 16, 2012 9:22 am من طرف الكوتش2
» حرب الاسكات … ماذا يحضرون الى سوريا ؟
الخميس سبتمبر 06, 2012 3:59 am من طرف عاشق سورية الاسد
» تدهور صحة أمير مشيخة قطر.. وامريكا تشرف على نقل السلطة الى ولي العهد
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:04 am من طرف عاشق سورية الاسد
» حماس.. ياوردة سوداء في ذاكرتي.. ويا وردة سوداء في أفواه البنادق إني أريد أن أزرع ذاكرتي بشقيق النعمان الأحمر.. وأن أهدي للبنادق.. مقابض السنديان وأن أغسل حزنها بالنار فوداعاً.. ياحماس
الأربعاء أغسطس 29, 2012 5:00 am من طرف عاشق سورية الاسد
» كشفت وكالة أوتكا الروسية وثيقة سرية سربها أحد الجواسيس الروس في البيت الأبيض النقاب عن أكبر عملية اختراق و تسلل معلوماتي في القرن الحادي و العشرين...
الأربعاء أغسطس 29, 2012 4:56 am من طرف عاشق سورية الاسد
» رسالة موجهة إلى تنظيم القاعدة وجماعة إخوان الشياطين
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:54 am من طرف عاشق سورية الاسد
» وليد المعلم يتهم واشنطن بتشجيع مقاتلي المعارضة السورية
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المطران حنا: سنبقى مع سورية مهما كثر المتآمرون والمتخاذلون
الأربعاء أغسطس 29, 2012 3:27 am من طرف عاشق سورية الاسد
» لا تقلقي اسرائيل ..؟؟
الجمعة أغسطس 24, 2012 8:31 am من طرف عاشق سورية الاسد
» دمشق تُعطي أوامر لسلاح صواريخها المُذخّر بالرمي على أهدافه الإقليمية
الجمعة أغسطس 24, 2012 5:57 am من طرف عاشق سورية الاسد
» المقالة الشكسبيرية : يوليوس قيصر الدمشقي لايعبأ بمزامير سفر المزامير
الخميس أغسطس 23, 2012 9:41 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» هل يعيد الإعتذار الشرف للغانيات ......
الخميس أغسطس 23, 2012 5:06 am من طرف عاشق سورية الاسد
» .. الراحلون من التاريخ .. "بقلم : جو غانم"
الثلاثاء أغسطس 07, 2012 10:57 pm من طرف عاشق سورية الاسد
» الأخوان المسلمون يتهمون العميد مصطفى الشيخ بتسريب أخبارهم لـ"الحقيقة" ويتحضرون لاغتياله!؟
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:52 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الفيغارو : تفاجئنا بمعنويات الجيش العربي السوري
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:40 am من طرف عاشق سورية الاسد
» الجيش العربي السوري ادهش العالم واسرائيل بعد تفجير الامن القومي
الأربعاء أغسطس 01, 2012 7:12 am من طرف عاشق سورية الاسد
» "دبكا": أنباء عن اغتيال رئيس المخابرات السعودية الأمير بندر بن سلطان
الأربعاء أغسطس 01, 2012 6:55 am من طرف عاشق سورية الاسد